إعادة نشر حوار مهم أجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو في عام 2011 بجريدة المصير – جوبا

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 05:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2014, 09:12 AM

مبارك عبدالرحمن احمد
<aمبارك عبدالرحمن احمد
تاريخ التسجيل: 08-17-2012
مجموع المشاركات: 1150

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إعادة نشر حوار مهم أجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو في عام 2011 بجريدة المصير – جوبا

    فيما يختص بتاريخ الممارسة الدينية في السياسة, ثبت تاريخياً أن أي دولة تقوم على الأساس الديني هي دولة تضطهد رعاياها / موقف الشريعة الإسلامية من الرق والإسترقاق غير واضح
    مقدمة:
    إعادة للحوار الذي أجرته صحيفة المصير بالسودان الجنوبي مع نائب رئيس الحركة الشعبية في الشمال السوداني الفريق/ عبدالعزيز آدم الحلو بتاريخ 23 سبتمبر 2011م.
    ونظراً لمواكبة الحوار لتطورات الواقع الراهن المتمثلة في إصرار المؤتمر الوطني على تجديد محاولة فرض قوانين دينية وتمريرها عبر الإستفتاء, نرى ضرورة إعادة نشر الحوار مرة أخرى لمصلحة الراغبين من القراء.
    حاوره مثيانق شريلو.

    س: بدأت الشريعة الإسلامية ومنذ العام 1983م تلعب دوراً محورياً في السياسة السودانية بل صارت طرفاً في الصراع على السلطة, ما هو موقف الحركة الشعبية من ذلك؟
    للحركة الشعبية لتحرير السودان موقف مبدئي فيما يتعلق بمسألة الدولة الدينية أو علاقة الدين بالدولة، ولا يقتصر ذلك على الشريعة الإسلامية فقط بل يشمل كافة القوانين الدينية، إسلامية كانت أو مسيحية أو هندوسية، والحركة الشعبية تنادي بالعلمانية لضرورة إخراج السلطة الزمنية من الدين وتطبيق منهج علمي في الحكم قابل للقياس والتصحيح والتطوير ويمكن إجمال موقف الحركة الشعبية دون ابتسار في ثلاثة نقاط هي:
    - لا يحق للدولة أن تفرض أي دين أو ممارسة دينية على المواطنين.
    - تكفل الدولة حرية الإعتقاد والتدين والتعبد والتنظيم والدعوة بالطرق السلمية.
    - من واجب الدولة سن القوانين التي تحمي المواطنين من محاولة أي فرد أو جماعة القيام بفرض عقيدة أو توجهات دينية على هؤلاء المواطنين.

    س: إذاً ما هي دواعي هذا الموقف المتشدد من الحركة الشعبية، خاصة وأن المؤتمر الوطني يقول بأحقية الأغلبية في السودان الشمالي أن تختار نوع القانون الذي يحكمها؟
    إن مبرر الأغلبية في مواجهة الأقلية حجة واهية ولا تقوم في إطار الدولة الحديثة ومبادئ وقيم النظام الليبرالي، حيث أن الفرد هو الأساس وأن الدولة ما وجدت إلا لخدمته وحماية حقوقه وحرياته وصون كرامته، ورغم ذلك هنالك عدة أسباب اقتضت موقف الحركة الشعبية هذا وتمسكها بضرورة فصل الدين عن الدولة وهي:
    - أسباب متعلقة بطبيعة الدين نفسه.
    - أسباب متعلقة بتاريخ الممارسة الدينية في السياسة.
    - أسباب مرتبطة بطبيعة الدولة الحديثة والمجتمع الحديث.
    - أسباب أخرى خاصة بالممارسة الدينية في السياسة في السودان وجبال النوبة على وجه التحديد.

    س: الفريق الحلو هل بالإمكان توضيح وتفصيل هذه الأسباب التي ذكرتها؟
    بخصوص الأسباب المتعلقة بطبيعة الدين نفسه، نجد أن أساس الدين وأهم قيمة فيه هي (الإيمان) ومن المعلوم أن الإيمان مكانه الضمير والضمير مجاله الفرد، وبالتالي لا يمكن أن يتم فرض الدين قسرياً على الفرد وذلك لأن أهم قاعدة في الدين هي (إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى).
    أما فيما يختص بتاريخ الممارسة الدينية في السياسة ثبت تاريخياً أن أي دولة تقوم على الأساس الديني هي دولة تضطهد رعاياها الذين يخالفون توجهاتها حتى في إطار الدين الواحد نفسه (كاثولكي ، بروستانت) و (سنة ، شيعة) وأن سياسات الدولة الدينية دائماً تؤدي إلى الإضطهاد والحروبات وتاريخ الإسلام منذ الفتنة الكبرى خير شاهد على ذلك وأن الحروب الدينية مازالت مشتعلة إلى يومنا هذا (أفغانستان وجميع سكانها مسلمون) .. العراق (سنة وشيعة) .. السودان (الحرب على دارفور المسلمة). أما بخصوص طبيعة الدولة الحديثة والمجتمع الحديث نجد أن أهم ما في الدولة الحديثة هو أنها دولة مؤسسات تقوم على اختلاف الإختصاصات وأن هذه المؤسسات قادرة على البحث والتقصي وإيجاد حلول لمشاكل المواطنين بعيداً عن (المقولات) الدينية، وتسند هذه المؤسسات كليات علمية متخصصة (الطب / إقتصاد / قانون / علم نفس / جيولوجيا / فلك ... إلخ)، وفي الدولة الحديثة تستطيع هذه المؤسسات عبر البحث العلمي من تقديم معالجات لكافة القضايا التي تواجه المجتمع بما في ذلك قضايا الأخلاق، وفي المجتمع الحديث يتم التفريق بين المجال العام والمجال الخاص وبالتالي فإن القوانين التي تصدر عن الدولة تكون مختصة بالمجال العام مع إعطاء الفرصة للمجالات الخاصة لتقوم بسن قوانينها كلياً في (المسجد / الكنيسة / النادي .. إلخ).
    أما فيما يختص بنا نحن في السودان وجبال النوبة على وجه التحديد فإن موضوع الشريعة الإسلامية أرتبط بشئ مهم في تاريخها كقانون، وتاريخنا في السودان عموماً وفي جبال النوبة بالأخص، حيث أباحت الشريعة الإسلامية عملية الرق والإسترقاق، عليه فنحن لا نقبل أن تكون الشريعة الإسلامية بمثابة القانون الأعلى بالدولة لأنها تبيح أشياء لا تبيحها قوانين الدولة الحديثة، وبما أن نظام المؤتمر الوطني متمسك بالشريعة الإسلامية كمصدر أوحد للدستور، ويستبق المؤتمر الوطني الأحداث بالدعوة إلى إستفتاء الشعب السوداني على الدستور الإسلامي الذي تمت صياغته مسبقاً دون إطلاعنا نحن في الحركة الشعبية عليه. ونطالبهم بفتوى تحدد موقف الشريعة من عملية الرق والإسترقاق هل كانت مباحة في الإسلام أم لا؟ ثم بعد ذلك يمكن للسودانيين الذهاب إلى صناديق الإقتراع للإدلاء بآرائهم حول مشروع الدستور.

    س: الفريق الحلو محاولات فرض الشريعة الإسلامية مستمرة منذ الخمسينيات إلى أن تم فرضها عملياً في العام 1983م، ماهي دوافع القوى السياسة التي تقف وراء هذا الإصرار؟
    الدولة السودانية لم تحارب دارفور المسلمة قبل إعلان الشريعة في العام 1983م، والدولة لم تقوم بإعلان الجهاد على شعب جبال النوبة وتكفيرهم في العام 1992م قبل تطبيق الشريعة الإسلامية، هذه الحقائق تكشف بوضوح دوافع النخب الحاكمة من وراء تطبيق الشريعة الإسلامية وأنها دوافع عرقية وسياسية وليست دينية وهي محاولات لتمرير أجندة ثقافية لا علاقة لها بقيم الدين الإسلامي، كما نجد أن الدعوة لتطبيق الشريعة الإسلامية قد هدفت إلى تحجيم عملية تحرير المرأة السودانية التي بدأت في إرتياد دور التعليم والمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية، لذلك سعت القوى الرجعية إلى إعادة المرأة إلى المنزل تحت ذرائع النصوص الدينية.
                  

03-06-2014, 09:57 AM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إعادة نشر حوار مهم أجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو في عام 2011 بجريدة المصير – جوبا (Re: مبارك عبدالرحمن احمد)


    صدق او لا تصدق هذا ما قاله الحلو فى لقائه مع السودانيين باريزونا

    ا تصل بي صديقي زكريا دينق الاخ الأصغر لفرانسيس دينق بانه فى الطريق الى منزلنا الى دعوتي الى تغطية و اعلان زيارة عبد العزيز الحلو الى اريزونا فى الانترنت وانه معه مجلة تساعدني بمعلومات عن عبد العزيز الحلو أخبرته بأنني سوف أكون في انتظاره رغم قرب خروجي للعمل وفعلا حضر صديقي زكريا و اخضر معه نسخة من مجلة أخبار النوبة اليوم الأسبوعية وآلتي قمت بنشر مقتطفات منها على المنبر الحر وقدم لي الدعوة للحضور اللقاء والإعلان عنه في موقع سودانيز اون لاين و قد فعلت انظر هنا
    القائد عبد العزيز الحلو يزور مركز سودانيز اون لاين
    و أعلمته بأننا يمكننا إقامة لقاء مع الحلو في غرفتنا في برنامج ألباك توك ووعدني بنقل الخبر لعبد العزيز الحلو و طلبت منه ان يعلم عبد العزيز الحلو بان شركتي هي الشركة المسئولة عن شغل الامانة العامة لاعلام التجمع الوطنى الديمقراطى و موقعهم فى الشبكة العالمية
    وفى اليوم التالي اتصل بى زكريا دينق ليبلغنى بان برنامج عبد العزيز الحلو سوف يكون قصيرا لاريزونا و سوف لن تكون هنالك فرصة لاقامة لقاء معه فى البال توك و طلبى منى نسخة من اسئلة الاعضاء لتسليمها لعبد العزيز الحلو
    وفى يوم اللقاء وصلت متأخرا بعض الشي .... ووجدت البرنامج قد بدا ووجدت مقاتلات من الجيش الشعبي يقدم رقصة شعبية تحية بقدوم القائد ولفت نظري عدم وجود سودانيين من مناطق السودان المختلفة رغم وجود كمية كبيرة للسودانيين في مدينة فينكس الكبرى من مناطق السودان المختلفة والتى عرفت فى ما بعد ان اللقاء تم الاعلان عنه فقط وسط الاخوة من جبال النوبة وجنوب الوطن و كان غالبية الحضور من جبال النوبة و جنوب الوطن و كان شخصي الضعيف و صديقي عبد القادر عثمان والذي وجدته هناك يجلس وحيدا وفى مؤخرة القاعة و اصبحنا مثل رجل ابيض فى كنيسة للامريكيين من اصل افريقى فجاورته بعد ذلك قمت بتوصيل الكاميرا الفيديو بالكهرباء لشحنها و و صلت المسجل لتسجيل وقائع اللقاء بالقرب من منصة اللقاء و قبل رجوعى الى موقعى فى نهاية القاعة قمت باخذ عدة صور للاستاذ الحلو و عرفته بنفسى مرة اخرى و سلمته نسخة من اسئلة اعضاء سودانيز اون لاين التى ارسلوها لى . وبعد انتهاء الرقصة الشعبية بدا قادة الحركة والجيش الشعبي فرع اريزونا كلماتهم الترحبية بعبد العزيز الحلو والتى كانت كلمات ترحبيه عادية ..ومن المرحبات بالقائد سجلت هذه الكلمات من امراة قيادة فى الحركة فرع اريزونا "انتو ياقائد لو رجال بتاع جيش شعبى ما بقدروا يحرروا سودان من عرب نحن نسوان ممكن بجى يشيل سلاح و يحرر سودان ...اسبيل ايه يا"
    وبعد فترة قمت بتفحص شريط الكاسيت في المسجل اذا كان يحتاج الى تغير الجهة و اذا أفاجأ برجل من مكتب الحركة فرع اريزونا وكان يجلس بالقرب من عبد العزيز الحلو في المنصة يقول لي ان "القائد " الحلو يأمرني بعدم التسجيل و ان أعطية الشريط ووعدني بالتوضيح بعد اللقاء والى اليوم لم اسمع منه
    بعدها بدا الاستاذ الحلو مستعينا بقلم و سبورة في كلامه و فى الاول رحب بالحضور وقام برسم خريطة السودان وهذه مقتطفات من حديثه سجلتها لكم بقلمى و هو ليس بقلم صحفى او مراسل و انما سودانى عادى ليست له فى الكتابة الا كتابة ما راه و سمعه بدون مزايدة آو نقصان والله على ما أقول شهيد
    -هنالك مشكلة كبيرة جدا في السودان وذلك لوجود عدد كبير من السودانيين فى المنافى مثلكم
    - هنالك مسافة بعيدة جدا تتواجدون بها وهى من أسباب المشاكل الأساسية لوجودكم خارج ارض السودان فى اميريكيا وهى تبعد 365 يوميا سيرا على الاقدام ونحن في الجيش الشعبي بنمشي 8 ساعات في اليوم
    -بداية الأزمة منذ 40 عاما منذ دخول الأتراك السودان و عملوا السودان زريبة وهم الذين زرعوا بداية شوكة التفرقة
    -العرب كانوا بتحدثوا بمترجمين عند دخولهم السودان و كان هدفهم الأساسي تجارة الرقيق ,الذهب و الأموال من جبال بنى شنقول
    -قدرة سكان السودان و تفاعلهم مع الثقافات و العادات حسب مناطقهم و ثقافتهم للإبداع.
    - من التسعينات استطاع الجيش الشعبي ( ولم يذكر قوات التجمع متمثلة في قوات الفتح –مجد- قوات التحالف و البجة...الخ) الى الوصول و احتلال مناطق في الشمال مثل النيل الأزرق و البحر الأحمر بالإضافة الى المناطق المحررة بالجنوب وجبال النوبة
    -الحمد الله تم تحرير مناطق كبيرة من الجنوب وتم اصدار العملة الجديدة و سوف يتم إنشاء البنك المركزي قريبا و ألان معظم المحلات التجارية ملك وتدار بواسطة ناس مثلكم يعنى ما فى عرب و لا جلابة و لا إغريق عندهم دكاكين و بارات في المناطق المحررة
    -هدفنا ان تكون شولة ذي سلوى تكون دكتورة و تسكن الصافية آو الرياض وتركب سيارة مارسيدس
    -الحركة الشعبية قدمت الحل الصحيح لمشكلة الدين و الديانات وهى فصل الدين عن الدولة و تقرير المصير لجنوب السودان و جبال النوبة و النيل الازرق و ابوياى
    -نجحت الحركة في عزل النظام سياسيا عالميا داخليا و فضحة و استطاعت الحركة كشف نظام الحكم في السودان و تكوين تحالف للحركة الشعبية مع بقية الاحزاب السودانية.
    لم يتطرق عبد العزيز الحلو عضو الحركة و الجيش الشعبي لمفاوضات واشنطن و قائدها الميداني بمناطق جبال النوبة الى مفاوضات ماشاكوش او واشنطن آو الوضع السياسى او العسكرى بمناطق العمليات و التى كانت معظمها عن الجلابة و العرب
    بعد فتح باب الأسئلة وآلتي تحدد بثلاث أشخاص وكنت ثانيهم طلبت منه الإجابة على بعض الأسئلة التى سلمتها له في بداية اللقاء و وعدني بأنه سوف يرسل لي الإجابة عليها قبل سفره من أمريكيا و الى اليوم مر اسبوعان و لم يصلى منه اى شي آو توضيح من فرع الحركة باريزونا
    هذه المقتطفات و الوقائع سجلها قلمى الضعيف كما راها و سمعها من لقاء القائد الميدانى للحركة الشعبية و الجيش الشعبى بمنطقة جبال النوبة بدون الاستعانة بشريط التسجيل الذى اخذ منى والله على ما اقول شهيد
    بكرى ابوبكر
    امين موقع سودانيز اون لاين
    http://www.sudaneseonline.com
    صورة الى
    مولانا محمد عثمان المرغنى
    د.جون قرنق
    الاستاذ حاتم السر
    الفريق عبد الرحمن سعيد

    (عدل بواسطة بكرى ابوبكر on 04-01-2003, 04:33 AM)



    صدق او لا تصدق هذا ما قاله الحلو فى لقائه مع السودانيين باريزونا
                  

03-06-2014, 11:42 AM

مبارك عبدالرحمن احمد
<aمبارك عبدالرحمن احمد
تاريخ التسجيل: 08-17-2012
مجموع المشاركات: 1150

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إعادة نشر حوار مهم أجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو في عام 2011 بجريدة المصير – جوبا (Re: Ridhaa)

    ...
                  

03-06-2014, 12:50 PM

بريمة محمد
<aبريمة محمد
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 13471

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إعادة نشر حوار مهم أجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو في عام 2011 بجريدة المصير – جوبا (Re: مبارك عبدالرحمن احمد)


    عبد العزيز الحلو يجب أن يقدم إلى لاهاى .. مشارك فى أسباب موت النوبة فى كل الحروب التى قامت منذ عام 1983م ..

    يبلغ من العمر 60 عاماً .. ولد فى قرية الفيض أم عبد الله، المنطقة الشرقية بجنوب كردفان.

    إحد مؤسسى تنظيم "الكمولو" السرى بجنوب كردفان حوالى عام 1978م الذى قام أساساً لمناهضة وجود القبائل العربية فى جنوب كردفان، بعد أن فشل التنظيم فى طرد القبائل العربية، أنضم أعضاء التنظيم للحركة الشعبية فى 1983م ومن بينهم أستاذى يوسف كوة مكى، الحلو، أبراهيم بلندية رئيس برلمان جنوب كردفان الذى أغتالته الحركة الشعبية بعد أن أنضم للنظام، ومنهم عوض الكريم كوكو قامت بتصفيته الحركة الشعبية، والقائد داانيال كودى ..

    الأن يعانى من مرض السكر وضغط الدم وكذلك مرض عضال لا يعرف ماهيته الأطباء، فهو على حسب تقرير الأطباء فى الولايات المتحدة قبل 5 سنوان، يعتبر اليوم شبه معاق فى كثير من حواسة.

    بسبب المرض الذى أقعده لن يستطع الخروج ومواجهة الشعب أو الذهاب إلى المفاوضات ..

    بريمة
                  

03-06-2014, 10:53 PM

مبارك عبدالرحمن احمد
<aمبارك عبدالرحمن احمد
تاريخ التسجيل: 08-17-2012
مجموع المشاركات: 1150

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إعادة نشر حوار مهم أجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو في عام 2011 بجريدة المصير – جوبا (Re: Ridhaa)

    ...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de