كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: نقلا عن الجزيرة نت .. السعودية والإمارات والبحرين تسحب سفراءها في الدوحة ... !! (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
يبدو أن الخبر صحيح ..
مرفق نفس الخبر من البي بي سي العربية ..
استدعاء سفراء السعودية والإمارات والبحرين من قطر
آخر تحديث: الأربعاء، 5 مارس/ آذار، 2014، 09:30 GMT
Facebook Twitter Google+ ارسل لصديق اطبع نسخة سهلة القراءة .
استدعت السعودية والإمارات والبحرين سفراءها من قطر.
وقالت وسائل إعلام قطرية إن استدعاء السفراء تم اعتبارا من الأربعاء.
ونقلت وسائل إعلام سعودية عن بيان مشترك إن الدول الثلاث "اضطرت" إلى استدعاء السفراء.
وحسب البيان، فإن الهدف من قرار الدول الثلاث "حماية أمنها واستقرارها".
ولم يتضمن البيان أسبابا محددة للقرار. غير أنه حمل الدوحة مسؤولية حدوث "تصدع" في مجلس التعاون الخليجي.
وعبرت الرياض وأبوظبي والمنامة عن الأمل في أن "تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما سبق الاتفاق عليه ولحماية مسيرة دول المجلس من أي تصدع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نقلا عن الجزيرة نت .. السعودية والإمارات والبحرين تسحب سفراءها في الدوحة ... !! (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
Quote: الرياض: اعلنت كل من السعودية ودولة الإمارات ومملكة البحرين سحب سفرائها من دولة قطر اعتباراً من هذا اليوم حيث اكدت الدول الثلاث في بيان حرصها على مصالح كافة شعوب دول المجلس بما في ذلك الشعب القطري الشقيق , موضحة انها تأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما نصت عليه الاتفاقية الأمنية الموقعة بين دول المجلس والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من دول المجلس بشكل مباشر أو غير مباشر ، وعدم دعم كل من يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظمات أو أفراد سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي ، وعدم دعم الإعلام المعادي .
وجاء البيان الصادر عن الدول الثلاث كالتالي : تود كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين أن توضح أنه بناءً على ما تمليه مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة من ضرورة التكاتف والتعاون وعدم الفرقة امتثالاً لقوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقوله سبحانه (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم). والتزاماً منها بالمبادئ التي قام عليها النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي نص على إدراك الدول الأعضاء بالمصير المشترك ووحدة الهدف التي تجمع بين شعوبها وما يهدف إليه المجلس من تحقيق التنسيق والتعاون والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولاً إلى وحدتها وتعميق وتوثيق الروابط والصلات وأوجه التعاون القائمة بين شعوبها في مختلف المجالات. ومن منطلق الرغبة الصادقة لدى قادتها بضرورة بذل كافة الجهود لتوثيق عرى الروابط بين دول المجلس ، ووفقاً لما تتطلع إليه شعوبها من ضرورة المحافظة على ما تحقق ولله الحمد من إنجازات ومكتسبات وفي مقدمتها المحافظة على أمن واستقرار دول المجلس ، والذي نصت الاتفاقية الأمنية الموقعة بين دول المجلس على أنه مسئولية جماعية يقع عبؤها على هذه الدول ، فقد بذلت دولهم جهوداً كبيرة للتواصل مع دولة قطر على كافة المستويات بهدف الاتفاق على مسار نهج يكفل السير ضمن إطار سياسة موحدة لدول المجلس تقوم على الأسس الواردة في النظام الأساسي لمجلس التعاون وفي الاتفاقيات الموقعة بينها بما في ذلك الاتفاقية الأمنية ، والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من دول المجلس بشكل مباشر أو غير مباشر ، وعدم دعم كل من يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظمات أو أفراد سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي ، وعدم دعم الإعلام المعادي . ومع أن تلك الجهود قد أسفرت عن موافقة دولة قطر على ذلك من خلال توقيع صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر على الاتفاق المبرم على إثر الاجتماع الذي عقد في الرياض بتاريخ 19 / 1 / 1435هـ الموافق23 / 11 / 2013م بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت ، والذي وقعه وأيده جميع قادة دول المجلس ، فإن الدول الثلاث كانت تأمل في أن يتم وضع الاتفاق - المنوه عنه - موضع التنفيذ من قبل دولة قطر حال التوقيع عليه. إلا أنه وفي ضوء مرور أكثر من ثلاثة أشهر على توقيع ذلك الاتفاق دون اتخاذ دولة قطر الإجراءات اللازمة لوضعه موضع التنفيذ ، وبناءً على نهج الصراحة والشفافية التامة التي دأب قادة الدول الثلاث على الأخذ بها في جميع القضايا المتعلقة بالمصالح الوطنية العليا لدولهم ، واستشعاراً منهم لجسامة ما تمر به المنطقة من تحديات كبيرة ومتغيرات تتعلق بقضايا مصيرية لها مساس مباشر بأمن واستقرار دول المجلس ، فإن المسئولية الملقاة على عاتقهم أوجبت تكليفهم لأصحاب السمو والمعالي وزراء خارجية دولهم لإيضاح خطورة الأمر لدولة قطر وأهمية الوقوف صفاً واحداً تجاهل كل ما يهدف إلى زعزعة الثوابت والمساس بأمن دولهم واستقرارها ، وذلك في الاجتماع الذي تم عقده في دولة الكويت بتاريخ 17 / 4 / 1435هـ الموافق 17 / 2 / 2014م بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر ووزراء خارجية دول المجلس ، والذي تم خلاله الاتفاق على أن يقوم وزراء خارجية دول المجلس بوضع آلية لمراقبة تنفيذ اتفاق الرياض . وقد تلا ذلك اجتماع وزراء خارجية دول المجلس في الرياض يوم 3 / 5 / 1435هـ الموافق 4 / 3 / 2014م . والذي تم خلاله بذل محاولات كبيرة لإقناع دولة قطر بأهمية اتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع اتفاق الرياض موضع التنفيذ والموافقة على آلية لمراقبة التنفيذ . إلا أن كافة تلك الجهود لم يسفر عنها مع شديد الأسف موافقة دولة قطر على الالتزام بتلك الإجراءات ، مما اضطرت معه الدول الثلاث للبدء في اتخاذ ما تراه مناسباً لحماية أمنها واستقرارها وذلك بسحب سفرائها من دولة قطر اعتباراً من هذا اليوم 4 / 5 / 1435هـ الموافق 5 / 3 / 2014م . وإن الدول الثلاث لتؤكد حرصها على مصالح كافة شعوب دول المجلس بما في ذلك الشعب القطري الشقيق الذي تعده جزءاً لا يتجزأ من بقية دول شعوب دول المجلس ، وتأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما سبق الاتفاق عليه ولحماية مسيرة دول المجلس من أي تصدع والذي تعقد عليه شعوبها آمالاً كبيرة . هذا والله من وراء القصد |
____
تحياتي اخي الطيب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نقلا عن الجزيرة نت .. السعودية والإمارات والبحرين تسحب سفراءها في الدوحة ... !! (Re: د.ماجدة ميرغني)
|
السعودية تضيق الخناق على تنظيم الأخوان المسلمين
03-10-2014 07:20 AM عممت الجهات المختصة في وزارة الداخلية قائمة التيارات والأحزاب والتنظيمات الإرهابية الصادرة أخيرا، على وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي، بغية محاصرة كل من يؤمن بأفكار تلك الجماعات المحظورة، سواء في المدارس أو الجامعات. في حين ذكر الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية أحمد الموكلي أن إدراج جماعة الإخوان المسلمين في قائمة الإرهاب لم يكن عشوائيا، وجاء مبنيا على التقارير التي ربطت دورها بالأحداث والعمليات الأخيرة التي شهدتها كل من سيناء وعدد من المحافظات المصرية. ومع دخول الإجراءات العقابية يومها الأول على متجاوزي 11 فعلا محظورا حددتها وزارة الداخلية في بيانها الأخير، حذر مختصون ومنهم عضو لجنة المناصحة بمنطقة القصيم الشيخ عبدالعزيز الخليفة من مغبة مراوغة بعض المعروفين بالتوجهات الحزبية، وممارستهم الخديعة والمكر عبر لبس "ثوب الاعتدال الوهمي". في المقابل، أكد مصدر مسؤول أن حسابات السعوديين في مواقع التواصل الاجتماعي التي تحتوي على إشارات انتساب أصحابها إلى أي من الجماعات المدرجة في قائمة "الداخلية" ستعرضهم للمعاقبة اعتبارا من اليوم، لافتاً إلى أن هذه الحسابات تقع تحت قانون الجرائم المعلوماتية، ولم تعد مجرد مخالفة إعلامية. وفي السياق ذاته، طالبت الجهات الرقابية في وزارة الداخلية وزارتي التربية والتعليم العالي بالإبلاغ الفوري عن كل من يثبت بـ"الدليل القاطع" انتماؤه لهذه الجماعات أو ترويجه لأفكارها بأي طريقة كانت. وأوضحت مصادر لـ"الوطن"، أن تعميما ستصدره وزارة التعليم العالي لكافة الجامعات وفروعها بالمحافظات، يتضمن أسماء الجماعات وضرورة التشديد على كشف كل منتم لهذه التيارات، وعدم السماح بترويج أفكارها سواء في المحاضرات التعليمية أو المناشط المصاحبة من لقاءات وندوات ومؤتمرات.
الوطن
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-139909.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نقلا عن الجزيرة نت .. السعودية والإمارات والبحرين تسحب سفراءها في الدوحة ... !! (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
إتخذت دول المملكة العربية السعودية والامارات العربية ومملكة البحرين وقبلهم مصر موقفاً واضحاً وضع الأمور فى نصابها الصحيح وسمى الأشياء بأسمائها وأعاد تنظيم الأخوان المسلمين الى موقعه الطبيعى كتنظيم إرهابى يتخذ من العنف والقتل وزعزعة إستقرار المجتمعات والدول وسيلة للوصول الى السلطة.
وفى حقيقة الأمر، لقد وُلِد تنظيم الأخوان المسلمين إرهابياً ولذلك لا يمكنه أن يكون غير ذلك، وليس بوسع الفهد تغيير جلده كما يقول المثل A Leopard can’t change its spots للشعب السوداني تجربة طويلة ومريرة مع الأخوان المسلمين فاقت السبعة عقود ونيف. فمنذ ظهور هذه النبتة الإرهابية فى السودان عملت على عدم إستقراره وسمّمت الحياة السياسية والإجتماعية فية بشعارات دينية جوفاء. وبسبب ممارساتها إرتدت الحياة المدنية فيه الى القرون الوسطى وأصبح قادة البلاد مطلوبون للعدالة الدولية وممارساتهم ضد شعبهم مثار إدانة وإستجهان ######رية شعوب العالم.
تقدم تجربة حكم الأخوان المسلمين للسودان درساً بليغاً لكل ذى بصيرة عن درجة الارهاب التى يمارسها الاخوان المسلمون ضد المواطنيين وابتزازهم للمسلمين بإسم العقيدة وتنصيب أنفسهم قائمين على الدين وحماته دون خلق الله.
فى عقد الثمانينات من القرن الماضى، كان تنظيم الأخوان المسلمين ممثلا فى الجبهة القومية الاسلامية يحظى بتمثيل جيّد فى البرلمان، يصدر العديد من الصحف وينظم الليالى السياسية كما يريد، ويحشد أعضائه بسبب او بدون سبب فى مظاهرات مستمرة ضد الحكومة المنتخبة ، رغم أن قادة التنظيم كانوا قد أدوا قسم الدفاع عن نظام الحكم الديمقراطى الذى كانوا يشاركون فى برلمانه وحكومته وأجهزتة التنفيذية الأخرى. وكأن كل تلك الحريات والمشاركة فى السلطة التنفيذية لم تكن كافية لهم، فتآمروا على النظام الذى كانوا جزءاً منه وانقلبوا عليه وأذاقوا الشعب السودانى صنوف العذاب دون سبب. لم يكتف الأخوان المسلمون بالانقلاب العسكرى وإرهاب الشعب السودانى، بل عملوا بكل ما يستطيعون للتدخل فى شئون الدول الشقيقة والاساءة لها وزعزعة استقراراها وتهديد أمنها.
إلى اليوم يذكر السودانيون خروج مظاهرات الأخوان أيام أزمة الخليج الأولى تهتف فى شوارع الخرطوم ضد قيادة المملكة العربية السعودية " يهود .. يهود...آل سعود" و " أضرب .. أضرب .. يا صدام.. بالكيماوى يا صدام" و " السد .. السد .. لازم ينهد"! وفى استفزاز واضح كشف تبنيهم للقوة للسيطرة على دول الخليج قاموا بإنزال علم الكويت من ساريته بالسفارة الكويتية بالخرطوم فى حضور السفير الكويتى ورفعوا مكانه العلم العراقى! ولم يكتفوا بذلك بل طالبوا وبالصوت العالى من صدام حسين ضرب الكويت والسعودية باسلحته الكيماوية لابادة شعوبها وهتفوا يتوعدون مصر بهد السد العالى لتدميرها! فى كل ذلك كان الجنرال البشير وغيره من قادة الأخوان السودانيون والأجانب من أعضاء التنظيم الدولى الذين كانوا فى ضيافته يستقبلون تلك المظاهرات بالرقص والتهليل والتكبير يتوعدون شعوب منطقة الخليج بالويل والثبور وعظائم الامور.
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-139907.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|