|
|
|
 Re: لاعــــــــــب تفرّجت على خوارقـــــــــــــــه الأسطورة! (Re: آدم صيام)
|
إيييه أرض ترهاقا ومجرى نهري الجنة (الأبيض and الأزرق) سيحون وجيحون!
يُلاحظ أن نشاط الرقص في السودان يغلب عليه طابع القفز (النطيط) العالي من لدن: الفنج فانج إلى المردوم والصقرية والعرضة وام صلبونج إلخ...
نقيز في نقيز شديد ينتظم أغلب الرقص السوداني من الرئيس إلى الخفير و من أقصى الجنوب وإلى شماله ومن الهدندوة وإلى دار غرب!
هل تَصدُق هذه الملاحظة كمدخل لتوطين كرة السلة ودغمها في هذا النشاط النوعي السوداني لتجد لها موطئ قدم مع ملاحظة أن الشعب يمتاز بطول القامات الفارعة حتى يتم العثور في كل كيلومتر مربع سوداني على من يماثل مايكل جوردن؟
وهل سيصرف هذا النشاط اهتمام الشباب الواعد من الجلوس على إطارات السيارات التالفة والإقلاع عن امتصاص الشيشة المستوردة كبرستيج؟
وهل ستبور تجا رة البنقو والحشيش والمخدرات، ويقل تعاطي عرقي البطاريات لدى الشيوخ المهمومين بنسيات متاعب المعيشة وصراعها اليومي؟
بل هل سيختفي مرض السكري والضغط والدوالي والكوكة والكلوجة والزهايمر وكرش الطابونة (راسو كبير كرعينو دقاق شن سموه...). كثير من الناس تظهر عليهم أعراض مرض البدانة في كروشهم!
أمن قلة الرياضة وشرب الماء البارد؟ (شراء التلج في سودان تلاتة لوحده برنامج تضرب له أكباد الإبل تماما مثل التسوق وعواسة الآبري)
وهل ستدر تلك الرياضة النوعية دخلا اقتصاديا مقدرا مع ملاحظة أن أغنى أغنياء العالم هم من لاعبي كرة السلة!
هل من يجرؤ ويقول الرياضة من الإيـــمان!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لاعــــــــــب تفرّجت على خوارقـــــــــــــــه الأسطورة! (Re: آدم صيام)
|
ما يتراءى لي في مايكل جوردن (اعد المشهد السابق تفضلا!):
لا تنحصر براعته في طول قامته وقفزاته الرشيقة التي تعلو السلة والتعلق بأهدابها
ولا في مراوغته التي تصرع خصمه أرضا
وإنما في لعبه مستخدما لغة البصيرة التي يرى فيها السلة من وراء ظهره والأدهى ومن تحتها (كمان)! (يسدد دون أن يرى المرمى)
وكذا يقفز قفزتين الأولى الطولى للتماهي والثانية التحتية للتسديد الذي لا يحيد وكل ذلك كرة واحدة.
فقد تنازلت الأسطورة عن مقعدها لتتفرج على خوارقه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لاعــــــــــب تفرّجت على خوارقـــــــــــــــه الأسطورة! (Re: آدم صيام)
|
عنّ لي أن أمارس رياضة أخرى غير الجري الأسبوعي
وكان ضمن أوهامي أن لعبة كرة السلة (نسوانية) محضة
ونسبة لتقادم العمر وأن كرة القدم تحتاج لنشاط شبابي أعظم وفريق
اهتديت على كبر إلى كرة السلة التي تحتاج إلى تكنيك ومراوغة وجهد خارق ولكن يمكن أن يمارسها الصبي والعجوز.
قبل عامين راجعت مثال المقطع أعلاه لكسب مبادئ اللعبة وتكنيكاتها لا سيما أن مناخ التطبيق متوفر تحت بيتنا حيث يوجد ملعب عام للباسكت
اصطحبت هادي الإمام- ابني- وأمه، إلا أن أمه فضلت كرة الريشة وذلك مرده غالبا لثقافتها
الآن الإمام في فريق كرة السلة الأول لمدرسته وأنا توقفت لأن الميدان العمومي تجري تحته أشغال القطار الأرضي
حتما سأعود ومقاطع اليتيوب مدرسة ناجحة للمبتدئين بلا شك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لاعــــــــــب تفرّجت على خوارقـــــــــــــــه الأسطورة! (Re: آدم صيام)
|
ياسلام عليك يا آدم،،
يوم إعتزال مايكل جوردان كان ذلك آخر عهدي بالفرجة على هذه اللعبة،،
لا أظن أن هناك لاعباً لأي من الرياضات في العالم أبدع في مجاله مثل مافعل مايكل ،،
لحسن حظنا في متابعته لم يكن لدينا الكثير من الخيارات للمشاهدة سوى القناة السعودية التي
كانت تنقل المباريات ،، كانت متعة بحق وحقيقة ، وحتى لو كانت الفضائيات بنفس هذا الزخم اليوم
لما تابعهنا سواه،،
خلق تطور كبير في اللعبة وفي كل الأنشطة المرتبطة بها من إعلانات حيث ساهم في إنتشار شركة Nike
التي عرفت كيف تستغل شهرته في تصميم الحذاء تلو الحذاء بإسم اللاعب الطاير الذي يعد إستثناء في
قانون الجاذبية ،،
لم يحزنني إعتزال لاعب بعده سوى زين الدين زيدان الذي تيتم كرة القدم برحيله ،،
شكري يا صيام ، ولفتة بارعة منك ،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لاعــــــــــب تفرّجت على خوارقـــــــــــــــه الأسطورة! (Re: شهاب الفاتح عثمان)
|
Quote:
السلة رياضة تنافسية راقية
رفعها الامريكان الي مراتب ابداعية عالية بالاهتمام بها
مايكل و ايونيل وخلافهم ابداع و عبقرية وتحدي
تحياتي لهذه الاضاءة
|
عزيزي شهاب الفاتح
تحييك الملائكة
العشم أن الرياضة أن تولى لها العناية كيفها والأكل في اليوم: ( ثلاث وجبات قبل الانقاظ!) بل والصلاة كرياضة فرضت (خمس وجبات)
يا أخي كلم السودانيين يتريضوا في الأسبوع مرة واحدة باستمرار لأزعم لكم بدعة ( شعب رياضي!)
/B]
| |
|
|
|
|
|
|
| |
آدم صيام
hassan bashir
شهاب الفاتح عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست