|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: عبدالله الشقليني)
|
الصديق الذي يجبرنا بالغرف من ماعون الثقافة المهندس بيكاسو لك التحية والتقدير، على هذا البوست وهذه القصة وأجمل الرواية فيها! إذ أنك أحكمت الضبط لمحاورها، وقد أعادت لي ذكريات آمنة الرويجل وبت الفنتول وأم الضابط الكبير بحلتنا. وهكذا المجتمع السوداني تتشابه فيه الأشياء والثقافات رغم اختلاف جغرافية المكان. لك التحية مرة من جديد لقد أجبرتني على دخول البوست رغم إنشغالي في معرض الطيران. أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: أحمد التجاني ماهل)
|
صديقي شقليني أولاً الشكر لك ، لإشراكي في عالم نصوصك البديعة بأن أرسلت لي "اللينك" الذي نقلني لعالمك الإبداعي، وتنقل بي في طبوقرافيا تلك الأزمنة والأمكنة بكل تجلياتها، لم أكن أقرأ نصاً بل أسترجع حياة، ملحيظة صغيرة ، لماذا نرهق أنفسنا في تسمية الأشياء حينما تغيب عن قواميس لغة الضاد ، (مثل برّاد نحاسي وأكواب زجاجية شفافة صغيرة تجلس جميعاً على إناء مفلطح من الألمنيوم) لماذا لا نستخدم مصطلح صينية الشاي .. مجرد وجهة نظر لن تفسد بهجة الاستمتاع بالنص شكراً لك يا مبدع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: عاطف عبدالله)
|
الروائي الصديق : عاطف عبد الله تحياتي ومحبتي
قرأت يا صديقي كثيراً تلك العلاقات بين اللغة المحكية واللغة الفصيحة ، ويقولون أنها أكثر حميمية ، قد أتفق معك ، ربما توقفت كثيراً عند اختيار العنوان أهو كما وضعته باللغة الفصيحة أم ( سلمى الضكرية ) . ارجع معي لتفاصيل المواد : ( النحاس – الزجاج – الألمنيوم ) ، لم تكن الحياة في القصة تقتضي التناغم والانسجام ، بل الزمن الذي يجمع الشتات ، كانت صينية الشاي أسهل ، ولكنها لا توضح التفاصيل الحياتية حين كانت البيوت تستقبلك وأنت " ولد البيت " غير ما تستقبل به الأضياف ... إنها لقضية أكبر من رد مختصر . ولكن للروائي الذي تدربنا على ضفافه أكثر من حلاوة في الطرح ، وعمق في التناول ...و للحديث بقية وتقبل محبتي .
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: عبدالله الشقليني)
|
صديقي الأكرم : الروائي عاطف الصديق : الدكتور أحمد التجاني
إنني الآن أتماثل للشفاء من أنفلونزا ثقيلة اختارت الوقت غير المناسب ، وبقيت " بالبيت " ثلاثة ايام عطلة مرضية ، تنتهي اليوم ، وهذا النص يتشكل وسط حمى تجاور حيناً وتفارق أحياناً ، حتى أصليناها بالرصاص ، وها أنا أتماثل للشفاء . لم أستطع في غمرة لوثتها من أن ألتقي دكتور حسن موسى " و وقد حضر الشارقة " مُحكماً في مسابقة " ، ومعه هناك الفنان التشكيلي " أحمد سيد حمد " ولم أستطع أن أتحرك من السرير للقاء الذي يطوف العمر مرة أو مرتين ..... ربما يكون معنا الدكتور حسن موسى الخميس في أبوظبي ، لا أعرف بالضبط ، فقد منعني السعال حتى من الهاتف !! .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: أحمد التجاني ماهل)
|
Quote: الصديق الذي يجبرنا بالغرف من ماعون الثقافة المهندس بيكاسو لك التحية والتقدير، على هذا البوست وهذه القصة وأجمل الرواية فيها! إذ أنك أحكمت الضبط لمحاورها، وقد أعادت لي ذكريات آمنة الرويجل وبت الفنتول وأم الضابط الكبير بحلتنا. وهكذا المجتمع السوداني تتشابه فيه الأشياء والثقافات رغم اختلاف جغرافية المكان. لك التحية مرة من جديد لقد أجبرتني على دخول البوست رغم إنشغالي في معرض الطيران. أحمد |
تحية طيبة لك أخي الأكرم : الدكتور أحمد التجاني ماهل
وأشكر لك أن كنا جوار بعضنا في الدنيا التي تجمعنا من جديد لك محبتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: عبيد الطيب)
|
الدكتور مصطفى مدثر القاص والموسيقي الذي نحن دوماً إلى جديده حقيقة الأديب الرائع والصديق الجميل بيكاسو ، فنان مرهف ، يخيل لي أن القلم كالعود يرقص طرباً حين تحتويه أنامله، فهو لا يكتب بل يعزف، وهو الآخر ، مثلك، يهوى الموسيقى ويضرب على آلة العود أنت على آلة الجيتار، ويهوى بيكاسو الرسم وله فيه باع طويل ، أما القصة ودعوتك له ليشغل مكانته الشاغرة فأثنيك، فهو كاتب مشبع بتلك الروح الأمدرمانية "ليست الجهوية بل الرمزية والمعنوية" خصبته ظروف زمانية ومكانية أخرجت أجيالا من المبدعين أسهمو في تشكيل وجدان الأمة السودانية ، أمثال علي المك وصديق مدثر وحسن الجزولي ، أتمنى أن يعني أكثر بالكتابة ، فهو كتاب كتاب، وأن يهتم أكثر بالقصة القصيرة .. دعوتك له سيكون لها ما بعدها. صديقي بيكاسو مصطفى مدثر لا يجامل في الشأن الإبداعي وأتمنى أن تأخذ دعوته على محمل الجد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: عاطف عبدالله)
|
ما أجملكم : الأساتذة مصطفى مدثر المسافر عبيد الطيب عاطف عبد الله
الصمت أجمل في ظل هذا البوح والقلم الناقد والقلم الذي يذهب للتناص والذي يحب والذي يسأل عن المحذوف ..... إنني ممتن لكم هذا الصنيع الذي يغلبني الرد عليه الآن .. تقبلوا محبتي وفيئ ظلكم الرامي على قلبي .
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: عبدالله الشقليني)
|
أشكر أخي عبيد الطيب على الإطراء وقد أجزل فيه ما فاض عن تواضعي. وكذكلك يا شقليني فإن كلمات أحمد التجاني ماهل كبيرة الصدى، وماهلة هي الأخرى:
Quote: الصديق الذي يجبرنا بالغرف من ماعون الثقافة المهندس بيكاسو لك التحية والتقدير، على هذا البوست وهذه القصة وأجمل الرواية فيها! إذ أنك أحكمت الضبط لمحاورها، وقد أعادت لي ذكريات آمنة الرويجل وبت الفنتول وأم الضابط الكبير بحلتنا. وهكذا المجتمع السوداني تتشابه فيه الأشياء والثقافات رغم اختلاف جغرافية المكان. لك التحية مرة من جديد لقد أجبرتني على دخول البوست رغم إنشغالي في معرض الطيران. أحمد |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســلمى المـُــذَكــــَّــــرَة (Re: mustafa mudathir)
|
الصديق دكتور مصطفى ،وبقية الأحباء جميعاً تحية واحتراماً
كيوم من أيام العمر ، لدفق الحليب عند الرضاعة ، تأتي الطفولة إلى العالم ، وهو محشود بالغرائب والعجائب عمر،من كل نوع ، وحزن وفرح يتماسكان ، فيلتقيا ويفترقا ، ونحن مشدودون إلى عصب كمان العمل ، نئن حيناً ، وتشقشق العصافير فرحة من حولنا . عمر ، كتبنا بعض نبضه ، وهو قطاف من الحياة العامة ، ولطعم الراوي معان دافئة عند من يقرأ . هذه مسبحة الحياة، ترمي بعضها ببعض، وليتني بكامل هندام العافية لكتبت عنكم الكثير، وعن هذا الجرم الصغير من قطف الحياة تقبلوا محبتي جميعاً
| |
|
|
|
|
|
|
|