|
إعتذار متأخر ومجوبك لقناة الشروق عن قصة الراعي الأمين .
|
الشروق" تعتذر عن قصة الراعي السوداني
02-17-2014 04:45 PM تود قناة "الشروق" أن تعتذر لجميع مشاهديها ومتابعيها عبر موقعها الإلكتروني "الشروق نت" عما بدر منها جراء تقديمها شاعر الدوبيت علي جاد الرب على أنه الراعي المقصود في شريط الفيديو الذي تداوله عدد من وسائط التواصل الاجتماعي أخيراً.
وتؤكد القناة أن مسعاها كان في إطار دعم وتعزيز قيم الصدق والأمانة الراسخة لدى السودانيين.
وكانت هناك بعض الدلائل تشير إلى أن الراعي السوداني الذي يجري البحث عنه لمعرفة موقعه توطئة لتسلم جائزته المقدمة من شركة الحصيني السعودية عاد للسودان، وذلك من واقع اتصالات والي الجزيرة وسفارة خادم الحرمين الشريفين بالخرطوم به.
وتبين لاحقاً أن الشخص الذي قدمته الشروق على أنه الراعي المقصود لم يكن هو، لكنه كان شخصاً أميناً وشجاعاً عندما رفض تسلم الجائزة أو إدعاء أنه الشخص المعني.
وتعود الشروق وتجدد إعتذارها للجميع إن كانت أقدمت على تقديم أي مادة دون تثبت منها، لكنها في ذات الوقت تؤكد حسن نيتها عند التناول وستعمل جاهدة على تقديم صورة موثقة عن هذا الموضوع قريباً.
شبكة الشروق
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إعتذار متأخر ومجوبك لقناة الشروق عن قصة الراعي الأمين . (Re: محمد نور عودو)
|
الأخ محمد نور عودو بعد السلام قال وزير لملكه في حديث بينهما: أن هذا هو العذر الأقبح من الذنب. قال الملك للوزير: كيف يكون العذر أقبح من الذنب لو لم تشرح معنى حديثك حتى بعد وجبة العشاء سوف أقطع رأسك. صار الوزير مهموماً فبينه وبين السيف إلا فترة قصيرة لو فشل في تفسير ما قاله للملك. كالعادة يجلس الوزير بين الملك والملكة للمسامرة وفتح شهيتهما لتناول الطعام. كان الرجل غارقاً في التفكير ليخرج من الورطة التي أدخل نفسه فيها. قام الوزير بإنزال يده تحت طاولة الطعام وقرص الملك في فخذه. فستشاط الملك غضباً وقال للوزير: كيف تجرؤ على فعل هذا العمل القبيح؟ ردّ عليه الوزير: آسف أيها الملك المفدى كنت أظنه فخذ الملكة. زاد غضب الملك وأمر بالسياف. هنا قال له الوزير: هذا يا سيدي هو العذر الأقبح من الذنب. فتبسم الملك ضاحكاً وأمر له بجائزة. ألا ترى يا عودو أن عذر الشروق هو العذر الأقبح من الذنب؟ تحياتي.
كبـّاشي الصـّـافي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعتذار متأخر ومجوبك لقناة الشروق عن قصة الراعي الأمين . (Re: elhilayla)
|
Quote: أو إدعاء أنه الشخص المعني. |
الشروق تواصل كذبها و تكذب مرة أخرى. نعم الرجل رفض الجائزة و لكنه إدعى أنه هو الراعي وقال بصريح العبارة الصورة صورته و الصوت صوته. اي شخص شاهد فيديو الراعي الاول و من ثم شاهد الشاعر الكذاب جاد الرب في القناة الفاشلة الشروق يمكنه ان يرى بوضوح أنهما شخصين مختلفين خاصة في الصوت.
سقوط أخر للشروق.
| |
|
|
|
|
|
|
|