اول مرة خالد عويس يقول كلام صاح

Quote: الناشط خالد عويس يدعو الي رحيل قيادة حزب الامة ويري ان رئيس الحزب هو اكبر عقبة لتطوير الحزب !!قسمٌ من حواري اليوم في "الرأي العام" السودانية أُدعو فيه إلى رحيل قيادة حزب الأمة: والمؤكد ان محاولات عديدة للاصلاح بذلت فيحزب الامة الا ان الناشط في الحزب خالد عويس يقول انها كانت تنقصها الرؤية النظرية المتكاملة التي تعني طرح أسئلة نقدية وإشراك اكبر عدد في الإجابة عليها، و يردف متسائلا : أين نحن الآن،أين نقف،ما هي أخطاؤنا، إلى أين نريد أن نمضي، هل يتم ذلك وفقا لرؤى علمية أم هو خبط عشواء، هل يملك الحزب استراتيجيات، ما الرأي » هو الخلل فيها، كيف نطورها؟ ويضيف ل هذا بالضبط ما نسعى اليه بطريقة علمية » العام بالإفادة من العقول الأكاديمية والمثقفة في الحزب، في مجالات الاقتصاد والفكر والثقافة والعلاقات الدولية ومعالجة الأزمات وعلوم الاجتماع وغيرها ما يمكننا من وضع رؤية شاملة وعلمية ويجب أن يقدم الحزب رؤية بهذا الشكل لخدمة الوطن بشكل علمي في حال الحكم والمعارضة. مع النظر في مسألة المركزية في الحزب وإيلاء الأقاليم ومكاتبها السياسية عناية أكبر ليكون الحزب أكثر فاعلية، وكذا العلاقة الملتبسة بين الحزب وكيان الأنصار خاصة في ظل رئيس إمام .. مشددا على ضرورة الفصل الكامل بين الكيانين مستقبلا. كذلك علاقات الحزب الخارجية خاضعة لرؤية رئيس الحزب دون التمعن فيما يضر و ينفع الجميع،علاقاتنا يجب أن تقوم على أساس المصلحة، مصلحة الوطن أولا ثم الحزب.يرى عويس اهمية تفعيل الأدوار الاجتماعية والثقافية في الحزب ليضطلع بدور رائد في اعادة البناء النفسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي بعد 25 سنة من التخريب والتخبط والعشوائية. لكنه يعترف في ذات الوقت بان التغييرات المطلوبة تعترضها عقبات هائلة من بينها القيادة، بما في ذلك بعض من أضعف القيادات التي مرت على تاريخ الحزب، بل وتجهد حتى ادبياته، بعد خسارة الحزب لعدد من القيادات المؤثرة وذات المواقف القوية. و يضيف )غالبية مجموعة القيادة الآن هم وهؤلاء ليس بوسعهم فعل yes men من شاكلة ال شئ، إذ لا حول لهم ولا قوة فكريا وثقافيا وحتى على صعيد المواقف.(. و يعتقد خالد ان وجود رئيس الحزب يمثل الآن أكبر عقبة أمام الإصلاح الجذري، لأن بعض النفعيين باتوا يستخدمون اسمه كدرع لتطلعاتهم ولأنه أيضاً ارتكب أخطاء قاتلة من » أشواقهم » والناحية السياسية منذ جيبوتي وجنيف وإلى اليوم ما أفقده إلى حد كبير التأييد الشعبي الذي كان يناله في الماضي، وهو له دور فكري مركزي سيكون أكثر نفعاً للحزب والوطن، على أن يدع المسؤوليات التنفيذية لدماء جديدة وأفكار جديدة. هذا ينطبق أيضاً على كل جيله من الساسة. وفيما يخص الخط السياسي لحزب الامة يرى خالد عويس ان فيه )ميوعة( جعلت الحزب كله في حالة من السيولة البالغة والهشاشة،ويردف قائلا لولا بروز الموقف القوي من كوادر و شباب الحزب، لح كُم عليه بأن يكون نسخة رديئة من حزب الوفد المصري،يجتر ماضيه فقط(ولا يتردد في المطالبة باستبدال القيادة الحالية لحزب الامة، بمن في ذلك رئيس الحزب، لصالح التي تعني مجلسا رئاسيا فيه تمثيل » المؤسسة « للأسرة، وأماكن ثقل الحزب، والقطاعين التقليدي رأة والشباب، كمرحلة انتقالية، والحديث، والم لا يتجاوز » رشيق « يتوازى ذلك مع مكتب سياسي 30 عضوا، وأمانة عامة فعالة وذات رؤية تنفيذية شاملة، ومكاتب سياسية في الأقاليم بصلاحيات لاتقل عن المكتب المركزي، ومراكز أبحاث ودراسات ومؤسسات أخرى قادرة على استيعاب كل الكوادر هذا كله في إطار مرحلة انتقالية « : والقيادات، مردفا . ». تؤسس لمفاهيم جديدة في الحزب. والثقافية في الحزب ليضطلع بدور رائد في اعادة البناء النفسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي بعد 25 سنة من التخريب والتخبط والعشوائية. لكنه يعترف في ذات الوقت بان التغييرات المطلوبة تعترضها عقبات هائلة من بينها القيادة، بما في ذلك بعض من أضعف القيادات التي مرت على تاريخ الحزب، بل وتجهد حتى أدبياته، بعد خسارة الحزب لعدد من القيادات المؤثرة وذات المواقف القوية. و يضيف )غالبية مجموعة القيادة الآن هم وهؤلاء ليس بوسعهم فعل yes men من شاكلة الشئ، إذ لا حول لهم ولا قوة فكريا وثقافيا وحتى على صعيد المواقف.(و يعتقد خالد ان وجود رئيس الحزب يمثل الآن أكبر عقبة أمام الإصلاح الجذري، لأن بعض النفعيين باتوا يستخدمون اسمه كدرع لتطلعاتهم ولأنه أيضاً ارتكب أخطاء قاتلة من » أشواقهم » والناحية السياسية منذ جيبوتي وجنيف وإلى اليوم ما أفقده إلى حد كبير التأييد الشعبي الذي كان يناله في الماضي، وهو له دور فكري مركزي سيكون أكثر نفعاً للحزب والوطن، على أن يدع المسؤوليات التنفيذية لدماء جديدة وأفكار جديدة. هذا ينطبق أيضاً على كل جيله من الساسة. الناشط خالد عويس يدعو الي رحيل قيادة حزب الامة ويري ان رئيس الحزب هو اكبر عقبة لتطوير الحزب !!قسمٌ من حواري اليوم في "الرأي العام" السودانية أُدعو فيه إلى رحيل قيادة حزب الأمة: والمؤكد ان محاولات عديدة للاصلاح بذلت فيحزب الامة الا ان الناشط في الحزب خالد عويس يقول انها كانت تنقصها الرؤية النظرية المتكاملة التي تعني طرح أسئلة نقدية وإشراك اكبر عدد في الإجابة عليها، و يردف متسائلا : أين نحن الآن،أين نقف،ما هي أخطاؤنا، إلى أين نريد أن نمضي، هل يتم ذلك وفقا لرؤى علمية أم هو خبط عشواء، هل يملك الحزب استراتيجيات، ما الرأي » هو الخلل فيها، كيف نطورها؟ ويضيف ل هذا بالضبط ما نسعى اليه بطريقة علمية » العام بالإفادة من العقول الأكاديمية والمثقفة في الحزب، في مجالات الاقتصاد والفكر والثقافة والعلاقات الدولية ومعالجة الأزمات وعلوم الاجتماع وغيرها ما يمكننا من وضع رؤية شاملة وعلمية ويجب أن يقدم الحزب رؤية بهذا الشكل لخدمة الوطن بشكل علمي في حال الحكم والمعارضة. مع النظر في مسألة المركزية في الحزب وإيلاء الأقاليم ومكاتبها السياسية عناية أكبر ليكون الحزب أكثر فاعلية، وكذا العلاقة الملتبسة بين الحزب وكيان الأنصار خاصة في ظل رئيس إمام .. مشددا على ضرورة الفصل الكامل بين الكيانين مستقبلا. كذلك علاقات الحزب الخارجية خاضعة لرؤية رئيس الحزب دون التمعن فيما يضر و ينفع الجميع،علاقاتنا يجب أن تقوم على أساس المصلحة، مصلحة الوطن أولا ثم الحزب.يرى عويس اهمية تفعيل الأدوار الاجتماعية والثقافية في الحزب ليضطلع بدور رائد في اعادة البناء النفسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي بعد 25 سنة من التخريب والتخبط والعشوائية. لكنه يعترف في ذات الوقت بان التغييرات المطلوبة تعترضها عقبات هائلة من بينها القيادة، بما في ذلك بعض من أضعف القيادات التي مرت على تاريخ الحزب، بل وتجهد حتى ادبياته، بعد خسارة الحزب لعدد من القيادات المؤثرة وذات المواقف القوية. و يضيف )غالبية مجموعة القيادة الآن هم وهؤلاء ليس بوسعهم فعل yes men من شاكلة ال شئ، إذ لا حول لهم ولا قوة فكريا وثقافيا وحتى على صعيد المواقف.(. و يعتقد خالد ان وجود رئيس الحزب يمثل الآن أكبر عقبة أمام الإصلاح الجذري، لأن بعض النفعيين باتوا يستخدمون اسمه كدرع لتطلعاتهم ولأنه أيضاً ارتكب أخطاء قاتلة من » أشواقهم » والناحية السياسية منذ جيبوتي وجنيف وإلى اليوم ما أفقده إلى حد كبير التأييد الشعبي الذي كان يناله في الماضي، وهو له دور فكري مركزي سيكون أكثر نفعاً للحزب والوطن، على أن يدع المسؤوليات التنفيذية لدماء جديدة وأفكار جديدة. هذا ينطبق أيضاً على كل جيله من الساسة. وفيما يخص الخط السياسي لحزب الامة يرى خالد عويس ان فيه )ميوعة( جعلت الحزب كله في حالة من السيولة البالغة والهشاشة،ويردف قائلا لولا بروز الموقف القوي من كوادر و شباب الحزب، لح كُم عليه بأن يكون نسخة رديئة من حزب الوفد المصري،يجتر ماضيه فقط(ولا يتردد في المطالبة باستبدال القيادة الحالية لحزب الامة، بمن في ذلك رئيس الحزب، لصالح التي تعني مجلسا رئاسيا فيه تمثيل » المؤسسة « للأسرة، وأماكن ثقل الحزب، والقطاعين التقليدي رأة والشباب، كمرحلة انتقالية، والحديث، والم لا يتجاوز » رشيق « يتوازى ذلك مع مكتب سياسي 30 عضوا، وأمانة عامة فعالة وذات رؤية تنفيذية شاملة، ومكاتب سياسية في الأقاليم بصلاحيات لاتقل عن المكتب المركزي، ومراكز أبحاث ودراسات ومؤسسات أخرى قادرة على استيعاب كل الكوادر هذا كله في إطار مرحلة انتقالية « : والقيادات، مردفا . ». تؤسس لمفاهيم جديدة في الحزب. والثقافية في الحزب ليضطلع بدور رائد في اعادة البناء النفسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي بعد 25 سنة من التخريب والتخبط والعشوائية. لكنه يعترف في ذات الوقت بان التغييرات المطلوبة تعترضها عقبات هائلة من بينها القيادة، بما في ذلك بعض من أضعف القيادات التي مرت على تاريخ الحزب، بل وتجهد حتى أدبياته، بعد خسارة الحزب لعدد من القيادات المؤثرة وذات المواقف القوية. و يضيف )غالبية مجموعة القيادة الآن هم وهؤلاء ليس بوسعهم فعل yes men من شاكلة الشئ، إذ لا حول لهم ولا قوة فكريا وثقافيا وحتى على صعيد المواقف.(و يعتقد خالد ان وجود رئيس الحزب يمثل الآن أكبر عقبة أمام الإصلاح الجذري، لأن بعض النفعيين باتوا يستخدمون اسمه كدرع لتطلعاتهم ولأنه أيضاً ارتكب أخطاء قاتلة من » أشواقهم » والناحية السياسية منذ جيبوتي وجنيف وإلى اليوم ما أفقده إلى حد كبير التأييد الشعبي الذي كان يناله في الماضي، وهو له دور فكري مركزي سيكون أكثر نفعاً للحزب والوطن، على أن يدع المسؤوليات التنفيذية لدماء جديدة وأفكار جديدة. هذا ينطبق أيضاً على كل جيله من الساسة.