|
|
 تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ما يجري هنالك
|
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في البداية كانوا جنجويد بتقسيماتها المختلفة منهم من يحرق القري
ومنهم من يسرق الماشية ومنهم من يغتصب النساء
وينقسمون الي قوات الظاعنة (المراحيل) ، وفيالق الخفيفة المخيفة ، والفرسان
كان المقتول شكر الله وهو القائد الميداني لقوات لقوات الخفيفة المخيفة ومهام قواته توفير الحماية لقوات الحكومية
وحماية المدن وقتال المجموعات القبلية الغير منضزية تحت الحركات المسلحة ورافضة لسياسات النظام وتم قتله علي يد قوات العدل والمساواة
في منطقة ابوقمرة 2006
والقائد علي كوشيب هو مسئول عن فرقة قوات الظاعنة ومهامها إعتصاب النساء وترويع الامنيين ، وتم ادراجه في لائحة امم المتحدة
لمرتكبي جرائم الحرب في دارفور ومطلوب من الجنائية الدولية والان طريح الفراش في مستشفي السلاح الطبي بالخرطوم ان تعرض
لمحاولة إغتيال من قبل احد الناغمين من قوات القتيل محمد عبدالله الضكيروم الذي إغتالته قوات الامن التابعة لحكومة عمر البشير
في مدينة نيالا في عام 2013عندما اختلف معهم
وقوات الفرسان وقائدهم الاكبر موسي هلال ثم انقسمت القوة الي مجموعات منها الجندي المظلوم التي تمردت علي النظام ثم ما لبث عاد الي حظيرة المؤتمر الوطني
بقيادة زكريا الدوش وبعض الاخرين ، والمجموعة الثانية يقودهم المدعو حامد محمد حمدان( حميدتي) من عشيرة موسي هلال الشاب الذي قدم من تشاد في بداية التسعينات
القرن الماضي والان يعتبر الرجل القوي لدي حكومة المؤتمر الوطني بعد ان إنفض اغلب المليشيات من حول موسي هلال
وتخلي الاخرين عن ظهارة الجنجودة والتحاق بعضهم بقوات الجبهة الثورية ومجموعة الفرسان مهامها الاول
في بدايات الابادة في دارفور هي اجبار المدنين علي النزوح وسرقة المدخرات وقطع الامداد عن الحركات المسلحة .
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ماذا يجري هنالك (Re: Idris Logma)
|
مليشيات الجنجويد (الدعم السريع) بدلا من التوجه الي ساحات القتال طالبوا بتحويلهم الي مدينة نيالا لعثوا فيها فساداُ
لماذا لا يخرج اهالي نيالا في مسيرات لرفض ارجاع المليشيات الي المدينة ؟؟؟
الحرب الان تدور رحاها في كردفان !! اذا ماذا يفعل الجنجويد في نيالا
قد صدق قيادات الجبهة الثورية عندما قالوا ،،، ان الجنجويد قد كرهوا الحرب مع الجبهة الثورية وما اظنهم يأتوا الي ميادين الحرب مرة ثانية
نعم قد عرفوا انهم في معركة خاسرة يدافعون عن رجل كل همه الرقص والبذاءة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ماذا يجري هنالك (Re: Idris Logma)
|
في تعليق للواء م يونس محمود في قناة الشروق على خبر خروج قوات الدعم السريع ـ حسب آخر تسمية ـ علل سعادتو وجود القوات لمساندة الأعمال العسكرية الجارية في الولاية، وأفاد إنو القوات دي تابعة لجهاز الأمن، وعشان كدا لامن ظهرت المشكلة الأخيرة وخرج مواطنو مدينة الأبيض في مظاهرات رافضة لوجود القوات بالولاية ابتعث جهاز الأمن مساعد المدير العام لحل إشكالية وجود القوات في المدينة,, والكلام لي اللواء يونس محمود.
ولكن الشي المحيّر والفات علي العديد من المتابعين تعليقو على خروج القوات بناءً على طلب الوالي، ففي رأيو ورغم إنو ما سمى القوات المذكورة بالحكومية
واعترافو بي عدم تلقيها تدريب عسكري كافي، إلا أنها تعتبر قوات مقاتلة تتبع لي القوات المسلحة وجهاز الأمن وديل سلطاتهم مركزية، وما كان مفروض ترضخ القيادة العسكرية لي طلب الوالي أو حتى لجنة أمن الولاية.
وأكتر من كدا
أستغرب سعادتو حضور قائد اللواء لاجتماع لجنة الولاية، لأنو ـ وحسب رأيو ـ مفروض الكان يحضر الاجتماع ضابط ممثل عن قيادة اللواء من فرع الاستخبارات
عشان الوالي ولجنتو من الحضور ما يشعروا أنو عندهم سلطة على الجيش، وأنهم ممكن يصدروا أوامر لي القوات وتحريكها وفق ما يرون.
اللقاء كان في قناة الشروق الأسبوع الماضي، وصفة اللواء يونس محمود حينها كانت خبير إستراتيجي وعسكري حسب ما ظهر في الشريط التعريفي.
مزيد من صب الزيت في نار الفتنة
ويزيدها حطبة بي إظهارو للقوات المسلحة مجرد قوة راضخة لي فعل السياسيين
كلمة حق أراد بيها باطل؟
عموماً يظل أمر تسريح وتجريد القوات الما لاقين ليها تسمية دي هو الأهم
ولحدي ما تتسرح حتكون حايمة في أطراف السودان وبعيدة عن المركز
وما دامت بعيدة عن المركز بالتأكيد ما بتشكل أي فارق
أي فارق
سواء للعسكريين
أو حتى السياسيين الموجودين في الحكم أو منتظرين دورهم في الوثبة الجاية.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ماذا يجري هنالك (Re: Idris Logma)
|
قائد ملشيات الجنجويد اللواء عباس عبدالعزيز يقول بأن قوات الدعم السريع تتبع لقوات جهاز الامن السوداني اذا هذه كارثة وتامة كبري
والمطالبة بحل ما يسمي جهاز الامن من اولويات اي عملية تفاوضية او سلمية في السودان
الكلام في هذه الوصلة
http://www.ashorooq.net/index.php?option=com_showvideoprogra...e_id=748andItemid=1212
Quote: قال قائد قوات الدعم السريع اللواء الركن عباس عبدالعزيز، إن عملية تحركات القوات وانفتاحها بمناطق العمليات وغيرها، ليست من مهام الولاة أو شؤونهم. وأكد أن تحرك القوات يتم بالتنسيق مع القيادة العامة للقوات المسلحة.
وتم تشكيل القوات لمساعدة القوات المسلحة في إنفاذ خطة الصيف التي بدأت في أغسطس من العام 20113م، وذلك بفتح عدد من المعسكرات بالعاصمة السودانية الخرطوم، عبر تجنيد القوات من العديد من ولايات السودان، تعمل تحت إشراف القوات المسلحة.
وكشف عبدالعزيز لبرنامج لقاءات الذي بثته "الشروق" يوم الثلاثاء، عن محكمة ميدان ناجزة تصل عقوبتها الإعدام والسجن والطرد من الخدمة لقوات الدعم السريع إذا حدثت من أفرادها أي تجاوزات تهدد أمن المواطن.
وأكد أن قوات الدعم السريع تتواجد الآن في الميدان، لاستكمال خطة الصيف بولايات دارفور لحسم التمرد عبر المعارك، ومن ثم تعود القوات للمواقع المخطط لها، لاستكمال بقية المهام التي تم التخطيط لها من القيادة العامة للقوات المسلحة، بالتنسيق مع قيادة الفرق العسكرية.
منطقة الهشابة
"
عباس: القوات وصلها البلاغ حول حادثة الهشابة وفي ظرف ساعة واحدة تم القبض على الجاني وقدم اعترافاً وتم تقديمه للمحكمة بعد تجريده من الحصانة العسكرية وتم فصله من الخدمة
"
وشهدت منطقة الهشابة التي تبعد حوالى 30 كلم من مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان في وقت سابق، تجاوزات أمنية من قوات الدعم أقرها القائد اللواء الركن عباس عبدالعزيز، مما حدا بوالي شمال كردفان أحمد هارون المطالبة بترحيل القوات من المنطقة.
واعتبر عبدالعزيز أن حادث منطقة الهشابة "عادي" وما صاحبه يسأل عنه والي شمال كردفان، لأن الموقف كان يمكن أن تتم معالجته.
وأكد أن القوات وصلها البلاغ حول الحادثة وتقصت عن المعلومة، وفي ظرف ساعة واحدة تم القبض على الجاني، وقدم اعترافاً وتم تقديمه للمحكمة، بعد تجريده من الحصانة العسكرية وتم فصله من الخدمة.
وأضاف: "هناك أغراض لجهات داعمة لحركات التمرد ركبت صهوة المعارضة، وأبرزت الأمر وكأن المواطنين لا يرغبون في هذه القوات".
وأكد عبد العزيز جلوسهم مع والي شمال كردفان وتوضيح الحقائق له، مبيناً أن حركة القوة مرتبط باستكمال النواقص، وأن التنسيق في التحرك يتم مع قيادة الفرق بالقوات المسلحة أو عبر رئاسة الأركان البرية بالقيادة العامة للقوات المسلحة.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ماذا يجري هنالك (Re: tabaldy)
|
اخونا تبلدي سلامات
Quote: في تعليق للواء م يونس محمود في قناة الشروق على خبر خروج قوات الدعم السريع ـ حسب آخر تسمية ـ علل سعادتو وجود القوات لمساندة الأعمال العسكرية الجارية في الولاية، وأفاد إنو القوات دي تابعة لجهاز الأمن، وعشان كدا لامن ظهرت المشكلة الأخيرة وخرج مواطنو مدينة الأبيض في مظاهرات رافضة لوجود القوات بالولاية ابتعث جهاز الأمن مساعد المدير العام لحل إشكالية وجود القوات في المدينة,, والكلام لي اللواء يونس محمود.
|
التامة الكبري الجنجويد في مراحل تدرجهم الان اصبحوا جهاز الامن الوطني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ماذا يجري هنالك (Re: محمد نور عودو)
|
اين القوات المسلح ؟؟ هل الجنجويد اصبحت البديل
Quote: أكد والي جنوب دارفور اللواء ركن آدم محمود جار النبي أن الأوضاع الأمنية بالولاية تمضي نحو الأفضل بفضل الخطة الأمنية الموضوعة وإحكام قوات الدعم السريع سيطرتها على كل مناطق جنوب السكة الحديد بعد طردها للحركات المتمردة، في وقت استعرضت فيه قوات الدعم السريع قوتها أمس بنيالا بأكثر من «400» عربة مسلحة بكل أنواع الأسلحة الثقيلة طافت من خلالها كل شوارع نيالا، وبعدها عادت لموقعها بمناطق «أم قونجا»، وقال جار النبى إن إظهار القوة لقوات الدعم السريع التي طهرت مناطق جنوب نيالا من التمرد هو بمثابة رسالة للمتمردين والمرجفين داخل المدينة الذين يدَّعون بأن الحركات المسلحة ما زالت تمتلك القوة.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تغير الاسم من مليشيات الجنجويد الي حرس الحدود ثم الي قوات الدعم السريع ماذا يجري هنالك (Re: Idris Logma)
|
من الراكوبة الالكترونية:
رغم ركاكة وضحالة الخطاب الاعلامي للمؤتمر الوطني والذي هو نتاج لضعف المشروع الفكري والسياسي للحزب إلا أنه لايخلو في أحيانٍ كثيرة من التخطيط والدراسة.
لوحظ في الايام الفائتة ان الاعلام الحكومي ثبت مفردة (المتفلتين) كوصف ثابت للمليشيات المسلحة المعروفة منذ سنين طويلة باسم (الجنجويد) والتي باتت تتمرد عليه تمرداً حقيقياً او تلك المزروعة لاهداف امنية وتدعي التمرد.
وخلال الشهور الماضية ظهر ايضاً اسم قوات (الدعم السريع) كقوات رسمية معترف بها، وكلها مسميات ووجوه لعملة واحدة تحتاج لتدقيق وبحث ولها اهميتها في تحقيق جهاز الامن لاستراتيجياته.
فكل من يعود لمحرك البحث (قوقل) ليراجع تاريخ استخدام كلمة (المتفلتين) سيجد أنها كانت ترد متناثرة من حين لآخر ودون استخدام منهجي، إلا أنها باتت في الايام الاخيرة كلمة ثابتة تتكرر في كل الاخبار والنشرات وترد بالتوازي مع كلمة المتمردين - وهي مفردة وصف للحركات السياسية المسلحة التي يقودها مني اركوي وعبدالواحد وغيرهم.
وتمتاز كلمة (متفلتين) بالنعومة وعدم الوضوح ولاترتبط في الذهن والمخيلة بالحرب والعنف الدموي والخروج علي سلطة الدولة وتعطي إنطباعاً بعدم عمق الصراع.
اي بمعني ان الحكومة تحرص علي ان يكون (الجنجويد) لوحدهم بعيداً عن الحركات حتي لوتمردوا وحملوا السلاح معها، وحتي لو فشلت في إعادتهم لجلبابها فستنجح في هدفها الاعلامي بتقسيم معارضيها لمتمردين ومتفلتين.
وهذا اجراء احترازي لابد منه لإستباق التطورات والمستقبل في مواجهة جماعات الجنجويد التي قد تشكل خطراً حقيقياً علي الامن في الاقليم، وعلي الحكومة نفسها في المستقبل القريب والبعيد.
في السياق ذاته، دخلت قاموس لغة الاعلام مسمي ومفردة قوات ( الدعم السريع) وباتت الحكومة تحاول عبر الاعلام تسويق الفكرة وتكرار المفردة باخبار متتالية بحيث تتحول بمرور الوقت لقوات نظامية حقيقية.
واول ظهور اعلامي موثق لهذه القوات تم رصده منتصف شهر يناير الماضي قبل احداث الابيض بايام قليلة.
وسبقت مرحلة الظهور الاعلامي والاحتراف العسكري لقوات (الجنجويد) تحت مسمي الدعم السريع مرحلة اخري وهي مسمي قوات (حرس الحدود). وتبدو هذه المرحلة شبيهة بفكرة غسيل الاموال حيث يتم تحويل الاموال القذرة لفترة من الزمن باسماء غير اسماء ملاكها المغمورين وفي تلك الفترة يتاهل اصحابها ليكونوا اسماء بارزة ومعروفة للمجتمع.
وقد بدا تجميع هذه القوات في اغسطس الماضي وتم ترحيل افرادها من ولاية شرق دارفور علي عجل وبالطائرات حتي لايشاركوا في الصراع بين الرزيقات والمعاليا، وتم تجميعها ايضاً من شمال ووسط دارفور لمنطقة (العطرون) بشمال دارفور ومنها لمدينة شندي بشمال السودان حيث تم اعادة تأهيلهم بتدريب عسكري كقوات خاصة، وبدأ اسمهم يتردد هناك عبر نزاعات مع اهالي المدينة.
وكان هناك اتفاق مع ليبيا لنشرهم علي الحدود معها والمساعدة في العمليات العسكرية داخلها اذا اقتضي الامر في مواجهة كتائب (القذافي) ولكن تم الصرف النظر عن الفكرة لاسباب غير معلومة يري البعض انها تتعلق بعدم ايفاء الحكومة الليبية بمساهماتها المالية.
وعند اندلاع احداث سبتمبر تم نشر هذه القوات في الخرطوم وساهمت في تامين المواقع الاستراتيجية وقمع المتظاهرين في مناطق الخرطوم الطرفية.
وبعد تجميعها في الابيض وبقوام الفي مقاتل توجهت هذه القوات نحو جنوب كردفان، ولكن لم تمكث اكثر من اسابيع حتي فرت من المنطقة بعد تكبدها لخسائر فادحة من قوات الحركة الشعبية التي استخدمت المدفعية ضدها والمريب ان هذه القوات كانت دون اسناد مدفعي. ويري بعض ابناء المنطقة ان هدف جهاز الامن كان ابادة هذه القوة والتخلص منها لجهة انها - وعموم الجنجويد - باتت تشكل خطراً علي النظام وظهر ذلك جلياً في احداث (جبل عامر) واحداث (نيالا) بقيادة دكروم.
وفقدت القوة في معارك جنوب كردفان قيادات بارزة بينها العقيد إبراهيم أحمد الساعد الأيمن لحميدتي، وضباطا من ضمنهم الرائد عثمان صالح، والملازم قرجي، والملازم جمعة بوشة، والملازم علي ماديري.
وبعد ادراكها انها باتت بين كماشتي الجبهة الثورية والاهالي غير المتعاونين انسحبت هذه القوات بشكل مفاجئ وسريع لشمال كردفان وعاصمتها الابيض مطلع يناير الماضي.
وسبب عدم تعاون اهالي الولاية من المسيرية مع قوات الدعم السريع يعود لدخولها في اشتباكات مسلحة معهم، في منطقة الخراسان الواقعة شمال هجليج بولاية جنوب كردفان في شهر ديسمبر الماضي، نتيجة عمليات "النهب المتكررة من قوات الدعم السريع لاسواق المنطقة لتغطية نقص تعييناتهم".
وادت الاشتباكات لمقتل ثمانية من المسيرية، وضابط في جهاز الامن برتبة النقيب، وسقوط عدد من الجرحي. واتهم افراد الدعم السريع، المسيرية، بانهم السبب في هزيمتهم بسبب وقوفهم مع قوات الحركة الشعبية وكشفهم لحركة قواتهم.
وطوال شهر بالابيض قام افراد قوات الدعم السريع بعمليات قتل واغتصاب ونهب بثت الرعب وسط السكان وادت لاحتقان واحتجاجات متتالية، وجد معها الوالي احمد هارون نفسه في وضع حرج.
وبعد قتلها لعدد من اهالي الولاية، وتسلمها لحافز مالي ضخم ثمنا لمغادرتها الابيض، قدرته مصادر في بنك السودان بثلاثة ملايين دولار – 24 مليار جنيه - تحركت هذه القوات نحو دارفور وتستقر حاليا في معسكرات بالضعين والمنطقة جنوب السكة حديد بنيالا حتي الضعين.
ويقود هذه القوات اللواء عباس عبدالعزيز من شمال السودان وهناك معلومات عن تورطه في اعمال قتل بدارفور في السنين الاولي للصراع بدارفور مع الفريق الدابي.
وينتمي افراد هذه القوات لقبائل متعددة إلا ان القوة المؤثرة من قبيلة الرزيقات بفروعها المتعددة، وقائدها من ابناء المنطقة هو العميد محمد حمدان (حميدتي) ويشتهر بانه من قيادات المليشيات التي تم تسليحها من قبل الحكومة المركزية في عام 2003، عند بدايات اندلاع الحرب بدارفور، وذلك لدعم القوات الحكومية في حربها ضد الحركات المسلحة.
واصبح احد كبار القادة العسكريين ضمن قوات حرس الحدود في جنوب دارفور، واشتهر بانشقاقه عن الحكومة المركزية في اواخر العام 2007، حيث ورد انه كان ساخطا على اتفاق دارفور للسلام بابوجا في عام 2006، وطالب بالعدالة للقبائل العربية بدارفور، بما فيها مطالبه المحددة بدفع رواتب قواته المتوقفه لمدد طويلة، وبالتنمية لمستقرات فرع اولاد منصور في منطقة ام الكوره بجنوب دارفور.
وافادت التقارير كذلك قيام القائد حميدتي بتوقيع اتفاق بعدم الاعتداء والعدوان مع حركة العدل والمساواة في العام 2006، اضافة لاتفاقه للعمل من اجل الوحدة السياسية والعسكرية مع حركة تحرير السودان المسلحة، فصيل عبد الواحد محمد نور في العام 2008.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Idris Logma
فتحي عباس نقد
محمد نور عودو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست