رغم أن الفيديو شكلوا من جوال ودون صوت, الا انه يظهر في خاتمته لحظة السقوط , وعدم اكتراث البعض من ذلك, لكن السؤال, اذا تم تداول , هكذا فيديو بالشروحات التي اوردها, الاخ كوستاوي, في بقعة من الارض, هل كان سيكون ردة الفعل , بمثل ما شاهدنا. التاريخ علمنا. بان الثورات لاتنسخ نفسها, لك الله يا فتي ولوالدتك عاجل الشفاء, لكنك بمثل سقوطك الانتحاري, من عال,, قذفت بحطبا كثيرا, سيكون وقودا , لثورة تعالج وتشفي كل الشعب السوداني, وغدا لناظره قريب.
لك تشكراتنا كوستاوي.
| |