المسيحيون المرتدون عن الاسلام هم الوجه الآخر للتكفيريين فى الاسلام..

Quote: ثم جاءت البترودولارات و اخرجت الفكر الصحراوي الذي ظل لسنوات محتجزا وسط كثبان الرمال لا يقوى على التمدد و الانتشار بسبب الفاقة و الجوع. خرج مذهب التشدد و الانغلاق و اكتسح البلاد و غير قلوب و عقول العباد فكان ما ترى و صار الذي منه تشتكي يا بله.

(عدل بواسطة جمال المنصوري on 02-05-2014, 03:57 AM)

Quote: بالمناسبة يا دكتور بلة كلام ناهد عن ملكتي الجعليين باطل وحتى الكتاب الذي استشهدت به لا يقول ذلك بل يقول بضده

Quote: وكان الخليفة يوسف يقابل وقاحة أحد السكارى العائدين فى العصرية بمرحب يا المبروك وذاك يقول له ياضلالى انت قاعد فى العنقريب ومقعد المساكين ديل فى الواطه.. والحيران يزعلوا والخليفة يبتسم وتمر السنين فإذا بالسكران جالسا على الأرض مع الحيران والخليفة على عنقريبه يعلمهم أمور دينهم!!

Quote: وكان المسلمين فى رمضان بيوزعوا الحلومر بعد صناعته لجيرانهم المسيحيين.. كنا بنحب ليون استاذ الفيزياء ولم نسأل بداخلنا عن مسيحيته وهل الارتياح له ولدروسه حلال أم حرام.

Quote: Zacharias states that a coherent worldview must be able to satisfactorily answer four questions: that of origin, meaning of life, morality and destiny. He says that while every major religion makes exclusive claims about truth, the Christian faith is unique in its ability to answer all four of these questions.He routinely speaks on the coherency of the Christian worldview, saying that Christianity is capable of withstanding the toughest philosophical attacks.Zacharias believes that the apologist must argue from three levels: the theoretical, to line up the logic of the argument; the arts, to illustrate; and "kitchen table talk", to conclude and apply. Zacharias's style of apologetic focuses predominantly on Christianity's answers to life's great existential questions, with defense of God.

Quote: ياحليلنا لما كان ميشيل المسيحى وهريش الهندوسى بشيلوا الفاتحة فى ميت المسلمين وبمشوا المقابر وبيجوا صيوان البكا بصوانيهم وبدفعوا فى الكشف.. مافى زول كان بسأل ياربى ميشيل وهريش بيقروا شنو لما يرفعوا يدينهم بالفاتحة؟ وماكان فى زول بفكر قبل مايدخل يدو فى الصينية, ياربى أكلهم دا حرام ول حلال؟ وماكان فى زول بقصر لما يحصل عليهم مكروه فكنا نجاملهم ونعزيهم بالطريقة التى يختارونها هم للمجاملة والعزاء. وزمن كانت التهانى والتبريكات متبادلة بين المسلمين والمسيحيين فى الأعياد والأفراح