|
Re: العيب في الذات في الذات الملكية (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
حق الملوك الإلهي (بالإنجليزية: Divine right of kings) هو مفهوم ديني وسياسي يستمد من خلاله الملوك الذين يحكمون بسلطة مطلقة شرعيتهم ويعتبرون أي نوع من العصيان والخروج عليهم ذنبا بحق الله وجد في أوروبا القرون الوسطى وفي الإسلام كذلك ولا يزال حاضرا في عديد من الدول الإسلامية أشتهر المفهوم في أوروبا وكان قائما على أن الملك يستمد شرعيته من الله مباشرة ولا يحق لأي قوة أرضية أن تنازعه في حقه الإلهي من السماء ولايحق للمحكومين محاكمة الملك ومقاضاته فهذا من شؤون الله حسب المفهوم. تم التخلي عن المفهوم عقب الثورة المجيدة في بريطانيا (1688–1689) ونجاح الثورة الفرنسية والأمريكية قلل من جاذبية المفهوم إلى أن تم التخلي عنه تماما في أوروبا والأمريكيتين في القرن العشرين.
ar.m.wikipedia.org/wiki/حق_الملوك_الإلهي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العيب في الذات في الذات الملكية (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
سلام أستاذ عبد الحفيظ العيب أيضاً في من يؤلهون الملك يخضعون لسلطانه يضلونه ويضلون أنفسهم يتهافتون لفتات موائده .... العيب في محكوم رضي الذل ....رضي الخضوع .... نعم ان الملوك الان يحيون ويميتون....ولكنهم لا يأتوا بالشمس من المغرب نعم ان الله يؤتي الملك من يشاء (وينزعه ) ممن يشاء ولكن المملوك هو جندي الله مكلف بالنزع فان اعتقد الملك ان سلطته الهيه فلنؤمن ان الخروج عليه امر الهي كلامك صاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العيب في الذات في الذات الملكية (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
نحن في زمن يشابه في قساوته أزمان العصور الوسطى حيث قطع الرأس يكون عقاباً مرعباً للمعارضين تجد جل الذين قتلوا وعذبوا واستعبدوا بذرائع تجنيهم على الذات الملكية أو الذات الإلهية كلهم لم يفعلوا شيئاً سوى إنهم وقفوا موقفاً (سياسياً) معارضاً لهذه السلطة (الملكية أو الإلهية) ولم يهبشوا مطلقاً الذات الإلهية ولا الملكية
وتحياتي يا جميل مثنى وثلاث ورباع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العيب في الذات في الذات الملكية (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: وجد في أوروبا القرون الوسطى وفي الإسلام كذلك ولا يزال حاضرا في عديد من الدول الإسلامية أشتهر المفهوم في أوروبا وكان قائما على أن الملك يستمد شرعيته من الله مباشرة ولا يحق لأي قوة أرضية أن تنازعه في حقه الإلهي من السماء ولايحق للمحكومين محاكمة الملك ومقاضاته فهذا من شؤون الله حسب المفهوم |
لذا فالجماعات والأحزاب العقائدية لا تختلف عن بعضها البعض جوهريا، وضمن ذلك الجماعات الاسلامية بمختلف مسمياتها ومواقعها الجغرافية .. جوهر واحد ومجرد اختلافات كمية.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العيب في الذات في الذات الملكية (Re: Gafar Bashir)
|
مرحبا جعفر بشير وحبابك اتفق معك ومؤكدا بما قاله الشهيد مهدي عامل دون إقتباس مني بل قولا لما فهمته منه في كتابه مقدمات نظرية رغم ان الماركسية هي علم دراسة الواقع , والواقع متغير وغير ثابت , فلايمكن قراءته بنفس الادوات القديمة وإلا تحول لدوقما الدين الاسلامي أتي ثوريا لتغير الفهم للواقع بجانب دوره الروحي , واسس للقيم الانسانية العليا بشكل مختلف ووضع روح الدين في كل ما نفعله , ولكن للمصلحة الشخصية بدأ الانفلات عنه وإلباس ماهو دينيوي ثوب القدسية وبنفس القدر مما جري لروسيا في عهد ستالين تحولت الماركسية لقوالب جامدة مما شكل رأسمالية الدولة بديلا عن ديكتاتورية البروتاريا المخرج هو انفتاح الذهن والوجدان
| |
|
|
|
|
|
|
|