|
|
الدكتورة غادة محمد عامرأول أهم (20 ) شخصية نسائية الأكثر تأثيرا ونفوذا في العالم الإسلامي لعام 2013
|
أعلنت مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Science ومقرها المملكة المتحدة، عن قائمة أهم 20 إمرأة في العلوم الأكثر نفوذا وتأثيرا في العالم الإسلامي Twenty Most Influential Women in Science in Islamic World، وهى مجلة متخصة في العلوم والتكنولوجيا وريادة الأعمال في العالم الإسلامي ومن خلال مجلس خبراء دولي عالي المكانة العلمية. وشملت القائمة بجانب النساء المسلمات الأكثر نفوذا وتأثيرا في مجالات: الفيزياء، البيولوجي ، الكيمياء، الهندسة، الرياضيات، والعلوم الاجتماعية. وتغطي القائمة جغرافيا أقاليم ودول: العالم الإسلامي كله، شاملة، جنوب شرق آسيا، جنوب ووسط آسيا، منطقة الخليج العربي، دول المغرب العربي وشمال أفريقيا، ودول أمريكا الشمالية. هذا وتضم القائمة 3 عصور أو مراحل زمنية حسب التقسيم. وجاء ضمن قائمة أهم 20 إمرأة في العلوم الأكثر نفوذا وتأثيرا في العالم الإسلامي، الدكتورة غادة محمد عامر (مصرية الجنسية)، نائب رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، ورئيس قسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة – جامعة بنها المصرية، لما لها من جهود بناءة في قضايا دعم قضايا المرأة العربية والمسلمة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، وريادة الأعمال، والمساهمة في جهود بناء مجتمع واقتصاد المعرفة في الدول الإسلامية، فضلا عن دورها القيادي كمدير عام للمركز الدولي لبحوث الوقف GARC، لتوظيف التكنولوجيا والأوقاف لخدمة المجتمعات الإسلامية. كما ضمت القائمة البروفيسور سميرة ابراهيم إسلام (سعودية الجنسية)، عضو مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا ورئيس وحدة قياس الأدوية بمركز الملك فهد للبحوث الطبية بجامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية. تعتبر البروفيسور سميرة إسلام، فخر العالمات السعوديات، فهي أول سعودية تحصل على درجة الدكتوراه في المملكة، وأول سيدة عربية ومسلمة تحصل على جائزة اليونسكو للمرأة والعلوم، وهي مستشارة إقليمية بمنظمة الصحة العالمية WHO في برنامج الأدوية. هذا وتولي المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، اهتماما كبيرا بإمراة العلوم والتكنولوجيا، خاصة وأنها تضم رياديات العلم والمعرفة في المنطقة. وتهتم المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا بلعب دور محوري في صياغة حاضر ومستقبل العلم والتكنولوجيا وريادة الأعمال في المنطقة من خلال حزمة البرامج والأنشطة، التي تنفذها في دول المنطقة، بالتعاون والتنسيق والشراكة مع مختلف المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص، والمنظمات الوطنية والإقليمية والدولية، بما يدفع مجتمع المعرفة والتنمية المستدامة في المنطقة. 20 سيدة مسلمة ذات نفوذ من 1.6 مليار مسلم هذا وتشير تقديرات صندوق الأمم المتحدة للسكان The United Nations Population Fund - UNFPA إلى أن عدد المسلمين في العالم يبلغ في حدود 1.6 مليار نسمة، من إجمالي حوالي 6 مليارات نسمة، أي ربع سكان الأرض تقريبا. ومن ثم فإن تحديد مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Science لهذه القائمة، يؤكد مدى الإنجازات والمكانة، التي تتبوأها هذه السيدات كنماذج المشرفة في عالمنا الإسلامي. في هذا السياق، أعربت الدكتورة غادة محمد عامر، نائب رئيس المؤسسة ورئيس قسم الهندسة الكهربائية بجامعة بنها المصرية، من جيل مجتمع المعرفة وبناء المستقبل -حسب تصنيف المجلة- عن سعادتها لهذا الاختيار، تقديرا لدور المرأة العربية المسلمة، القيادي والريادي البناء، لخدمة العالمين العربي والإسلامي. مشددة على أن المرأة المسلمة والعربية تمتلك الإرادة والجهد والابتكار، للمساهمة في جهود مجتمع واقتصاد المعرفة، لتصل إلى مصاف الدول المتقدمة، بحيث يأتي اليوم، الذي تكون فيه المرأة العربية والمسلمة، نموذجا يحتذى به عالميا، وقادرة على الفوز بجوائز عالمية، ومنها جائزة نوبل في العلوم (بفروعها المتنوعة). عالمات مجتمع المعرفة وبناء المستقبل وأكدت مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Scienceأن مستقبل مجتمع واقتصاد المعرفة في العالم الإسلامي، يتوقف على جهود عالمات المرحلة الثالثة، التي تمتد خلال الفترة من 2020- 2040، وهي مرحلة البطلات الناشئات The Emerging Champions، اللاتي تتحملن مسؤولية دفع معدلات النمو الاقتصادي والاستقرار المجتمعي في الدول الإسلامية، ويعول عليهن لقيادة قاطرة المستقبل، لأنهن نماذج مشرفة يحتذى بها من قبل الأجيال الشابة، صاحبة الطاقات والأفكار الابتكارية، الملبية لاحتياجات المجتمعات والاقتصاديات في الدول الإسلامية. وتشمل فئة العالمات أو البطلات الناشئات، 8 عالمات، هن: الدكتورة هنا شوداهري (باكستانية أمريكية) في مجال علاج أمراض القلب، الدكتورة حياة سندى (سعودية) مبتكرة ومطورة، الدكتورة مريم مطر (إماراتية) متخصصة في الإنسانيات، والبروفيسور أديبة كامارولوزمان (ماليزية) في مجال المحرمات والممنوعات، والدكتورة مريم ميرزاخاني (إيرانية) في الرياضيات الباطنية، والدكتورة رانا داجاني (أردنية) متخصصة في قضايا المرأة والإسلام، والدكتورة ريم تركماني (سورية بريطانية) متخصصة في التاريخ الغربي، والدكتورة غادة محمد عامر (مصرية) وخبيرة في مجال هندسة القوى الكهربائية. جيل الرائدات والعالمات المطورات المرحلة الأولى، وهي مرحلة العالمات الرائدات، وتمتد خلال الفترة من 1980 – 2000. وتضم فئة العالمات الرائدات 4 عالمات مسلمات، هن: البروفيسور سميرة موسى (مصرية – رحمها الله) في مجال الطاقة النووية والاستخدامات السلمية، والدكتورة نسرين غدار (كويتية لبنانية) في مجال كاقة المستقبل، والبروفيسور بنت شاهين صديقي (باكستان) في علم النبات، والبروفيسور سميرة إبراهيم إسلام (السعودية) في علم الأدوية. أما المرحلة الثانية، في مرحلة العالمات المطورات، وتمتد خلال الفترة من 2000 – 2020، وتشمل 8 عالمات، هن: فتضم البروفيسور رابيا حسين (باكستان) متخصصة في الأمراض المعدية، والبروفيسور خاتيجا مود يوسف (ماليزيا) في مجال الفيروسات، والدكتورة أسمهان الوافي (مغربية كندية) في مجال آمن الغذاء، والبروفيسور إلهام القرضاوي (قطرية) في الفيزياء، والدكتورة سانيا نيشتار (باكستان) في صنع السياسات، والبروفيسور نوكيت يتيس (تركيا) في إدارة العلم، والدكتورة حصة الجابر (قطرية) صنع السياسة، وأمينة جوريب فاكيم (موريشيوس) في مجال الأعشاب الطبية. التفوق الوظيفي وتحقيق العدالة واهتمت لجنة التحكيم بعمل قائمة أولية، استبعد منها العديد من العالمات المسلمات، وتم التركيز على مجموعة العشرين من النساء المسلمات، اللاتي حققن انجازات علمية وتكنولوجية وريادية في مجال تخصصهن الوظيفي، فضلا عن مساهماتهن في تحقيق العدالة المجتمعية. وجنسية الدول، التي تعمل العالمات الأكثر نفوذا وتأثيرا في العالم، هى: مصر (عالمتان)، السعودية (عالمتان)، باكستان (4)، ماليزيا (2)، إيران، الأردن، الكويت، لبنان، تركيا، الإمارات، سورية، المغرب، موريشيوس عالمة واحدة من كل منها، فضلا عن أميركا وكندا والمملكة المتحدة لعالمات مسلمات من دول باكستان والمغرب وسورية، يعشن ويحملن جنسية هذه على التوالي.
أخ أنا السودان السنة الجاية أنشالله
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتورة غادة محمد عامرأول أهم (20 ) شخصية نسائية الأكثر تأثيرا ونفوذا في العالم الإسلامي لعام (Re: زهير عثمان حمد)
|
الأخ زهير عثمان حمد الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن سودانية
http://fikrconferences.org/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9...A7%D9%86%D9%8A%D8%A9
المبررات والحيثيات
اطلعت لجنة جائزة الإبداع العلمي على الإختراع الذي توصّلت إليه الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن في مجال إنتاج بذور صناعية لقصب السكر (كبسولات) ونظراً للأهمية العلمية والاقتصادية لهذا الإختراع ومردوده على الدول التي تقوم بزراعة قصب السكر وللإضافة العلمية الكبيرة التي قدمها هذا الإختراع في مجال الزراعة فقد رأت لجنة الجائزة أن تمنح جائزة الإبداع العلمي للدكتورة ليلى زكريا على هذا الإختراع الإبداعي العلمي المميز في زراعة القصب السكر نظراً لأهميته الإقتصادية والعلمية. والذي جاء نتيجة لجهد مكثف من الأبحاث والدراسات التي قامت بها الدكتورة في هذا المجال
السيرة الذاتية
الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن إمرأة سودانية تلقت تعليمها الإبتدائي والمتوسط والثانوي بمدينة كوستي ثم جامعة الخرطوم كلية الزراعة ، حيث تخرجت ببكالوريوس درجة الشرف ونالت درجة الماجستير في التقنية الحيوية وكذلك الدكتوراه والتي كانت عام 1995م من كلية الهندسة بجامعة يومست بمانشستر كان تعليمها الابتدائي والثانوي متفوّق وينبئ لها بمستقبل علمي حيث كانت المرحلة الثانوية قد إختارت المسار الأدبي، إلا أن أساتذتها طلبوا منها أن تختار المسار العلمي فرفضت حتى تدخّل مدير المدرسة وطلب منها الإلتحاق بالمسار العلمي. وبعد التخرّج رأى أساتذتها الإنكليزي والأمريكي أن لها مستقبل كبير إذا أتيحت لها الفرصة للدراسة في الخارج . وكانت بعد نيل درجة الماجستير في مجال التقنية الحيوية تعمل في أحد المختبرات في الجامعة وطلبت منها المشرفة أن تواصل الأبحاث في مشروع سبق وأن توقّف فيه الباحثين وقد نجحت بالتوصّل إلى نتيجة مهمة لفتت أنظار الباحثين والمتخصصين والإعلام ، وقد واصلت عملها في هذا الميدان، حتى توصّلت إلى الإكتشاف العلمي الكبير ، وحصلت على براءة الإختراع للبذور الصناعية لقصب السكر. ولطالما رددت الدكتورة ليلى أنها تدين بنجاحها هذا إلى جدتها التي تولت مسألة تربيتها بعد والدتها التي كانت معلمة وقد توفيت عندما كان عمرها عامين فقط. وقد ولدت ونشأت في ألجابين. و رغم أنها لم تكن تعرف القراءة والكتابة إلا أنّ جدتها كانت تشجعها كثيرا في دراساتها، وأعتقد أنها لكانت فخورة بما قدرت أن تحققه. لقد أحدث العمل الصبور والد ؤوب لحفيدة قائد قبيلة سوداني في مختبر في مانشستر ثورة في صناعة قصب السكر في العالم. إنّ الطرائق التقليدية في زراعة قصب السكر من نموه حتى قطفه هي طرائق مهدرة ومكلفة في آن معاً. وقد حاول العلماء لسنوات عدة تربية أجنة أعواد قصب السكر في الماء حتى نموها لكنهم لم يفلحوا. بيد أنّ د. ليلى ذكريا عبد الرحمن، طالبة سابقة في جامعة مانشستر UMIST، والتي تعمل حالياً خارج مانشستر ساينس بارك ، رفضت الاستسلام. فقد اكتشفت طريقة جذرية جديدة لتنمية قصب السكر، سانحة زراعتها تماما مثل الحبوب، وهي طريقة أكثر إنتاجية وأقل تكلفة – وتوفر قرابة 220 باوند لكل فدان في تكاليف الزراعة. وكانت التكنولوجيا الجديدة محمية من قبل براءة الامتياز (الاختراع) التي منحت لها في كل من أميركا، أستراليا، أفريقيا، باربادوس، البرازيل، الصين، أوروبا، اندونيسيا، كوريا الجنوبية وسريلانكا. وتتضمن الطريقة الجديدة في زراعة قصب السكر أخذ الخلايا من الأوراق، أو البراعم أو الجذور، وزراعتها في الماء (Hydroponic cultre) لتنتج بذور اصطناعية من شأنها أن تنبت فيما بعد. لقد حظيت نتائجها المدهشة باهتمام كبير على الصعيد العالمي. وقد كرّمت د. ليلى من قبل حكومتها بمنحها ميدالية ذهبية لما توصلت اليه في حقل زراعة قصب السكر، كما أنها فازت بالجائزة السنوية لأفضل مشروع في الشمال والغرب. وبعد حصول تقنيتها الجديدة على براءة الاختراع في بلدان مختلفة في العالم، تقيم حالياً د. ليلى في مانشستر ساينس بارك، حيث أطلقت عمل خاص بها على صعيد "الزراعي- البيو تقني " والذي سيرخص طرائقها الإنتاجية لشركات السكر من حول العالم. ويعمل زوج د. ليلى في السودان لصالح كينانيا وهي شركة كبرى لتصنيع السكر حيث بدأت هي عملها هناك. وتأمل د. ليلى أن يساعد عملها الصناعة في بلدها الأم. وقد منحت اليوم د. ليلى براءة اختراع ثانية من الولايات المتحدة "للمضاد للأكسدة" الذي سيساعد في الصناعة الطبية ومستحضرات التجميل والزيوت
هناك عالمة ومخترعة وهي الدكتورة ليلي زكريا عبدالرحمن أبوحبو وقد تم تكريمها بالبحرين على ما أعتقد ولديها براءات اختراع مسجلة بكل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان .
تكريم العالمة الزراعية السودانية الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن في البحرين
رائدة التقانة الحيوية فى استنبات قصب السكر
تكريم العالمة الزراعية السودانية الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن في البحرين
أضيف في : 26-10-11 11:43 PM | المصدر : ديارنا الشاملة | تعليقات : 0 | إهداء : 0 | زيارات : 941 | طباعة | حفظ بإسم | حفظ PDF
د. مجدي الحاج
إنّ الطرق التقليدية في زراعة قصب السكر من نموه حتى قطفه هي طرق مهدرة ومكلفة في آن معا.
وقد حاول العلماء لسنوات عدة تربية أجنة أعواد قصب السكر في الماء حتى نموها لكنهم لم يفلحوا.
بيد أن الدكتورة السودانية ليلى زكريا عبدالرحمن التى كانت تدرس فى جامعة مانشستر UMIST، التي تعمل حاليا خارج مانشستر ساينس بارك، رفضت الإستسلام.
فقد اكتشفت طريقة جذرية جديدة لاستنبات قصب السكر وإمكانية زراعتها لأول مرة في التاريخ تماما مثل الحبوب، وهي طريقة أكثر إنتاجية وأقل كلفة - وتوفر قرابة 220 جنيه استرلينيا لكل فدان في تكاليف الزراعة.
والتكنولوجيا الجديدة محمية ببراءة الإمتياز (الإختراع) التي منحت لها في كل من أميركا، أستراليا، جنوب أفريقيا، باربادوس، البرازيل، الصين، أوروبا، أندونيسيا، كوريا الجنوبية وسريلانكا.
وتتضمن الطريقة الجديدة في زراعة قصب السكر أخذ الخلايا من الأوراق، أو البراعم أو الجذور، وزراعتها في الماء Hydroponic culture لتنتج بذورا اصطناعية من شأنها أن تنبت فيما بعد.
لقد حظيت نتائجها المدهشة باهتمام كبير على الصعيد العالمي، وقد كرّمت ليلى من قبل حكومة السودان بمنحها ميدالية ذهبية لما توصلت إليه في حقل زراعة قصب السكر، كما أنها فازت بالجائزة السنوية لأفضل مشروع في الشمال والغرب على نطاق العالم كما تم تكريمها على نطاق العالم العربي فى البحرين.
وبعد حصول تقنيتها الجديدة على براءة الإختراع في بلدان مختلفة في العالم، تقيم حاليا في مانشستر ساينس بارك، حيث أطلقت عملا خاصا بها على الصعيد (الزراعي- البيو تقني) الذي سيرخص طرائقها الإنتاجية لشركات السكر من حول العالم.
ويعمل زوج ليلى في السودان لصالح «كنانة» وهي شركة كبرى فى السودان لتصنيع السكر حيث بدأت هي عملها هناك.
وتأمل ليلى أن يساعد عملها الصناعة في بلدها السودان.
كما منحت براءة اختراع ثانية من الولايات المتحدة لاختراعها الثاني (للمضاد للأكسدة) الذي سيساعد في الصناعة الطبية ومستحضرات التجميل والزيوت.
رابط الخبر : تكريم العالمة الزراعية السودانية الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن في البحرين - شبكة ديارنا الشاملة
جريدة الراية القطرية..... عدد يوم 24 يونيو ..... الخرطوم عادل أحمد صديق
حققت العالمة السودانية ليلى زكريا عبد الرحمن اكتشافاً علمياً يعد فتحاً في تراجع أعراض الشيخوخة، وإطالة مرحلة الشباب، ذلك باكتشافها مادة مضادة للأكسدة تشكل بديلاً طبيعياً لمادة ( البوتكس ) التي تستخدم في الصناعات التجميلية، وتستخدم هذه المادة في تصنيع مواد طبيعية خالصة مضادة لكل أمراض الشيخوخة والتجاعيد (anti - aging) وتعمل على تمديد فترة الشباب. يذكر أن لدى البروف ليلى عبدالرحمن العديد من الإكتشافات العلمية ذات المردود الإقتصادي الكبير ، والتي نالت بموجبها براءة الإختراع من الولايات المتحدة الأمريكية ، استراليا ، الصين ، البرازيل ، كوريا الشمالية ، جنوب أفريقيا، اندونيسيا وسريلانكا. http://www.manchesteronline.co.uk/business/technology/s...LinkStory=62798.html http://www.ourfull.net/news-action-show-id-5247.htm
| |

|
|
|
|
|
|
|