لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 04:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2014, 04:25 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟

    نادي الاغنياء الاذكياء والقوى الاقتصادية العظمى في العالم
    رغم ان موارد السودان المهولة والمتعددة الا انه من افشل ثلاث دول في العالم؟
    تركه الانجليز 1 يناير 1956 في منصةالانطلاق والريادة الى القرن 21...واعادته بضاعة خان الخليلي"الناصريين+ الشيوعيين+ الاخوان المسلمين" الى العصرالطباشيري
    وحتى هذه اللحظة...نرى اعادة تدوير "اهل القبلة "والنخبة السودانية وادمان الفشل في المركز والمشاريع الميتة سريريا ومع -نفس الناس-
    يحتفون بانجازات هزيلة ونحن نشاهد انشااءات عظيمة في ناشونال جوغرافيك ونهوض ماليزيا والهند والبرازيل والصين
    والمنتظر من" اهل المركز" ديل يطلعو ليه بوصفة سحرية تعالج ازماته المتعددة يكون منتظر سراب بقيعة يحسبه اظمان ماء...
    انتهت الشعوذة الدينية باسبابها وجائنا الدجل السياسي غير القائم على اي اسس علمية او واقعية...
    وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
                  

01-28-2014, 04:27 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    صدام ثيران البايسون




    عادل الامين
    الحوار المتمدن-العدد: 3774 - 2012 / 6 / 30 - 15:38
    المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان






    التناقضات المتطاحنة وغير المتطاحنة
    Antagonistic and non antagonistic contradictions
    التناقضات المتطاحنة هي التناقضات الأساسية التي تميز تطور المجتمع تحت ظروف تاريخية مختلفة والتناقضات المتطاحنة تصدق في كل العلاقات الاجتماعية في المجتمع المستغل وهي ترجع إلى المصالح التي لا يمكن التوفيق بينها الخاصة بالطبقات والجماعات والقوى الاجتماعية المتعادية وتحل التناقضات من هذا النوع عن طريق الصراع الطبقي الثوري والثورة الاجتماعية التي تغير النظام الاجتماعي ومما يميز التناقضات المتطاحنة إنها تصبح أكثر حدة وعمقا كلما تطورت ويصبح الصراع بينهما صداما حادا وتتحدد الأشكال التي تحل بها هذا الصدام بالظروف التاريخية لنوعية للصراع ومن الأمثلة الواضحة للتناقضات المتطاحنة التناقض بين البرجوازية والطبقة العاملة في المجتمع الرأسمالي وذلك التناقض بين الدول الرأسمالية الناشئ عن التنافس بين الدول الرأسمالية وصراعاتها من اجل الأسواق ومناطق النفوذ وليس هذا التناقض طبقيا ولكنه يؤدي إلى صراعات عنيفة بين الاستعماريين في مختلف البلاد وهذه التناقضات أسباب الحروب الاستعمارية من اجل إعادة تقسيم العالم ومن اجل الأسواق،وهذا يجسده أيضا الصراع الرئيس في السودان بين الهامش بجهاته الأربع المركز عبر العصور أما التناقضات غير المتطاحنة فهي تلك التي توجد لا بين الطبقات العادية وإنما بين الطبقات والجماعات الاجتماعية التي بينها-إلى جانب التناقضات- مصالح مشتركة ومما يميز هذه التناقضات أن تطورها لا يؤدي بالضرورة إلى العداء كما أن الصراع بينها لا يؤدي إلى الصدام..كما هو الحال بين المزارعين والرعاة في دارفور وبين دينكا نقوك والمسيرية في جنوب كردفان ولا تحل التناقضات غير المتطاحنة بحرب طبقية ضارية وإنما تحل بالتحويل التدريجي المخطط للظروف الاقتصادية وغيرها التي تؤدي إلى خلق هذه التناقضات،كذلك يقضي على التناقضات غير المتطاحنة، شانها شان التناقضات الأخرى بصراع الجديد ضد القديم والتقدمي ضد المتخلف والثوري ضد المحافظ وتؤدي التغيرات في الطبيعة وفي مضمون التناقضات إلى تغيرات في شكل حلها ..أما التناقض كقانون للتطور فانه لا يختفي في ظل المجتمعات سواء كانت رأسمالية –صراع راسي- أو اشتراكية-صراع أفقي..وتكمن الأزمة السياسية في السودان الآن في عدم تمييز هذه التناقضات..والخلط المستمر للأوراق..رغم انه اتضح تماما أن التناقض المتطاحن الآن في السودان أضحى بين مشروعين فقط ..مشروع السودان الجديد والدولة المدنية الفدرالية الديمقراطية وبين مشروع السودان القديم الممتد من الاستقلال وهو الدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية وعبارة عن مشروع غوغائي مستورد من خارج الحدود(الاخوان المسلمين)....والمخزي في الأمر أن التناقضات غير المتطاحنة هي التي سببت ولا زالت تسبب الموت الرخيص والتردي المريع في الخدمات في الهامش والمركز أيضا وأدخلتنا عالم مجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية المعروف المآلات..حيث يشكل حزب المؤتمر الوطني الحاكم قمة سنام الرأسمالية الطفيلية التي خرج الانجليز وسلموها البلادفي وضع متطور لمشروع لدولة مدنية ديمقراطية...فقط كان ينقصها الفدرالية التي طالب بها أبناء الجنوب الأذكياء من 1947 لتعيد توزيع السلطة والثروة بين المركز والهامش فلبث أهل السودان القديم في مكانهم جاثمين ..وان عداء أحزاب السودان القديم المركزية الحزب الشيوعي و حزب المؤتمر الشعبي وحزب الأمة نموذجا للحزب الحاكم المؤتمر الوطني..عداء غير متطاحن..بل عملية تمويه وغوغائية سياسية..فقط ستسهم في إعاقة التغيير القادم وحسم الصراع المتطاحن الحقيقي بين المركز والهامش..فأين ذهب ذكاء أبناء حضارة رماة الحدق؟؟!!..هذه الحضارة التاريخية التي تميزت بالدقة والإتقان ولا زال أبناؤها يؤدون أعمالهم ويقدمون خبراتهم في دول مجلس التعاون الخليجي بنفس الدقة والعمل الخلاق...
                  

01-28-2014, 04:29 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    شاهدواالفكرة....وفناؤها




    عادل الامين
    الحوار المتمدن-العدد: 3326 - 2011 / 4 / 4 - 13:35
    المحور: مواضيع وابحاث سياسية






    ازمة فلسفة الحكم نفسها في الشرق الاوسط هي التي ادخلتنا في هذا النفق المظلم...بينما الديموقراطية هي بنت المجمتعات الليبرالية الحرة الغربية ظل حكم الاسرة الرشيد او الفاسد هو ديدن النظم السياسية في المنطقة العربية والاسلامية منذ سقيفة بني ساعدة حتى الان...الحكم القائم على الوصاية...والوصاية امر مرحلي، وصاية الرشيد على القاصر، وصاية المسلم على الذمي ،وصاية الرجل على المراة ووصاية الحاكم على المحكوم...فتشكلت الاحزاب السياسية الايدولجية على هذا النسق واضحت الشعوب لا تعاني من ديكتاتورية النظم الحاكمة فقط بل دكتاتورية من يعارضونها ايضا من احزاب مؤدلجة
    لايجاد فلسفة جديدة للحكم في المنطقة قائمة على الديموقراطية بمفهومها الغربي الليبرالي التي تعظم قيمة الفرد، علينا ايجاد مفاهيم جديدة من اصول العقيدة الاسلامية(القران المكي) وليس فروع العقيدة(القران المدني) وكتب الفقه والتاريخ الممتد من سقيفة بني ساعدة الي يومنا هذا
    الناس في هذه الحياة رغم انهم يكونون اسر وقبائل وشعوب ودول واقاليم وقارات ومنظمات دولية ...الا انهم ياتون الى هذه الحياة افرادا ويغادورنها افرادا...مما يجعل مسئولية الشخص فردية وبذلك تنتفي الوصاية عبر أي شخص او حاكم مطلق او عالم دين مزيف او مثقف انتهازي...بل يجب ان تكون ارادة الشخص خاضعة لوعيه وتقيمه الشخصي وفقا للاعلان العالمي لحقوق الانسان وليس لرؤى ايدولجية قائمة على ولاية الفقيه او السلفية او الاخوان المسلمين او البعثية او الناصرية او اللجان الثورية...هذه الرؤى العابرة للحدود تشرخ المجتمع الواحد في الدولة القطرية نفسها الي عرب وغير عرب مسلمين وغير مسلمين او الدولة واللادولة في الحالة الليبيبة الفريدة في بشاعتها الان
    لا يمكن تاسيس مجتمع ديموقراطي حقيقي ما لم نؤسس مجتمع مدني وثقافة مجتمع مدني...لا يمكن ان تنعم الدولة المحددة بخطوط الطول والعرض بالاستقرار مالم تتحول من بقعة جغرافية الي وطن يرى كل مواطن نفسه في مرآته المستوبة بعيدا عن مفهوم اغلبية اقلية مختل وغير واقعي
    تعزيز مفاهيم جديدة ايضا يدعوا الى تغيير الذهنية الشرقية نفسها من ذهنية مفاهيم الى ذهنية تحليلية علمية وناقدة
    وهذا بدوره يجب ان يتم بتغيير طرق التعليم نفسها من التلقين الى النقاش
    الاهتمام بالفرد في المجتمع وبناءه على اسس جديدة وحرة هو الذى يقود التغيير الحقيقي وليس اسقاط انظمة واستبدالها بالانظمة اخرى قد تكون اكثر طغيانا وقمعا طال ما هي تتعيش حتى الان على ايدولجيات ماتت وشبعت موتا..واستنساخ التجارب الفاشلة من دولة الى اخرى اشبه بالرضاعة من ثدي ميت.
    ان الديموقراطية والدولة المدنية الحقيقية هي التي تجعل الرجل المناسب في المكان المناسب وتاتي بارادة شعبية من اسفل وليس رؤية فوقية من اعلى....وعندها نحصل على تمثيل نسبي يضع الرجل المناسب في المكان المناسب او العدالة السياسية ...وهذه بدوره سيقود للعادلة الاجتماعية والتوزيع العادل للثروة
    ان التغيير هو هدم اصنام النظام العربي القديم الثلاث....الحاكم المزمن و رجل الدين المزيف الذي يسوقه اخلاقيا والمثقف الانتهازي المؤدلج الذى يسوقه سياسيا..ثم الانفتاح على العالم واخوان الانسانية في القارات الستة فكريا وثقافيا وسياسيا والانسجام مع المجتمع الدولي والتماهي معه في شراكة ذكية تبدا بالديموقراطية وتنتهي بالامم الحرة...اما الانغلاق المذهبي والتزمت العقائدي والاستعلاء العرقي الزائف وتعاطي الاسقاط السياسي مع نرجسية بغيضة ..سيطول من بياتهم الشتوي وعزلتهم غير المجيدة...وهناك الف مثل يحتزى كالهند والصين واليابان ،حافظت على قيمها مع المعاصرة وفي هذا الامر الحديث ذو شجون

                  

01-28-2014, 04:31 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    فصل جنوب السودان ام تفكيك المركز




    عادل الامين
    الحوار المتمدن-العدد: 3140 - 2010 / 9 / 30 - 21:20
    المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان






    ظلت ازمة الدولة السودانية ممتدة من قبل الاستقلال،عندما بدات تتبلور ارهاصات بروز دولة السودان الحديثة الي حيز الوجود بعد ان هبت رياح التغيير في العالم وانتها حقبة الاستعمار المباشر(الكولونالية ) ودخول العالم مرحلة وسيطة وهي الاستعمار غير المباشر(الامبربالية)..كانت هناك اختلالات بالغة في الرؤى والتصورات عن ما يجب ان تكون عليه الدولة السودانية...هل تكون دولة مدنية وفدرالية وديموقراطية...كما هي رؤية ابناء الجنوب منذ 1947 ام تكون دولة مركزية اسلاموية وعروبية كما هي رؤية نخب الشمال الايدولجي والطائفي التي جاءت بالاستقلال في يناير 1956...حيث تم فرض الهوية قبل تشكيل الاطار للدولة..وبذلك بذرت بذور الشقاق لتقود اطول وابشع حرب اهلية في افريقيا امتدت(1955-2005)..كانت رؤية ابناء الجنوب واضحة للدولة السودانية ولم تتغيير عبر المراحل الثلاث ،الاستعمار المباشر1947 ،الاستعمار غير المباشر(اتفاقية اديس ابابا 1972) حتى الان ايضا في النظام العالمي الجديد ومرحلة(الشراكة-الديموقراطية)(اتفاقية نيفاشا 2005-2011) المدعومة دوليا... وللاسف تم توقيع افضل اتفاقية مع اسوا نخبة حاكمة وهي حزب المؤتمر الوطني ومشروع الاخوان المسلمين الوافد من خارج الحدود والذى اثبتت التجارب المريرة فشله في السودان(تجربة الرئيس الراحل نميري 1978-1985) ...فقط تم اعادة انتاجه مرة اخرى ونفس الرموز في يونيو 1989 بما بعرف بثورة الانقاذ ليستمر التمادي في نقض المواثيق والعهود حتى بعد فشل تجربة الاسلاميين الثانية وفجرهم الكاذب الجديد وبشهادة الكبار منهم...واضحينا الان في مفترق طرق...شريعة الاخوان المسلمين المزعومة ام الجنوبيين !!... ولكن في حقيقة الامر لا يعدو مشروع التوجه الحضاري او ثورة الانقاذ سوى نظام راسمالي طفيلي يهيمن على السلطة والثروة ولا يختلف كثيرا عن الانظمة العربية المركزية التي اضحت خارج التاريخ وتتداعى الان..وليس ازمة دين او عرق..بل منظومة راسمالية تعزل الاخرين من غير الجنوبيين ايضا..حيث ظهر الان انه صراع بين المركز والهوامش الاربعة وليس بين الجنوب والشمال كما شخصته بصائر ابناء جنوب السودان منذ امد بعيد وما يؤكد ذلك فصيل الاسود الحرة الذى انضم للتجمع الوطني وهويمثل قبيلة الرشايدة العربية الاصلية وتمرد ابناء دارفور المسلمين ضد السلطة المركزية وابناء كجبار والمناصير..الخ...وهذا ينفي تماما عملية تحوير الصراع بانه عرقي او ديني كما يروج له بعض الاخوان المسلمين في الميديا العربية...الصراع بين رؤيتين فقط ،الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية وهذه تمثلها القوى الديموقراطية السودانية الحقيقية وبين الدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية ويمثلها حزب المؤتمر الوطني وبعض قوى السودان القديم...
    عندما تم توقيع اتفاقية نيفاشا في 2005 كانت هذه الاتفاقية خارطة طريق واضحة المعالم نحو الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية التي تشكل نهاية التاريخ في السودان وبداية الجغرافيا والتنمية وحتى يتاكد ذلك وضعت انتخابات في منتصف الفترة من اجل التغيير في الاشخاص الذى يقود الي التغيير في الاوضاع وكانت هناك فرصة كبيرة لقطاع الشمال لنقل مشروع السودان الجديد شمالا..واذا كانت هذه الانتخابات حرة ونزيهة وهذا التغيير كان كافيا للقضاء على الدولة المركزية القابضة في الشمال ليس من بداية ثورة الانقاذ بل من الاستقلال ولكن دائما في السودان بلد العجائب تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن... اصر اهل المؤتمر الوطني الذين حتى هذه اللحظة لا ندري هل هم حزب ام تنظيم وشتان ما بين الحزب الطبيعي الذى ينشا من تراب البلد والتنظيم الوافد من خارج الحدود...اصروا ان يفسدو اخر جذرة تقدم بها المجتمع الدولي وهي الانتخابات الحرة..وبما ان التغيير اضحى سيرورة تاريخية سواء بالعصا او الجذرة...فشلت الجذرة وعادت العصا الدولية تهدد السودان وادت الي مزيد من الضغوط باضافة تهمة الابادة الجماعية التي جعلتنا قاب قوسين او ادنى من الفصل السابع الذى هدم دولة العراق القديم...واليوم نحن في مرحلة اخر استحقاقات اتفاقية نيفاشا الهامة وهو استفتاء اهل الجنوب ودخلنا مرة اخرى في مرحلة المزايدات الرخصية وغير المسؤلة..ومن الواضح الان كل المؤشرات تدل على ان ابناء الجنوب اختاروا بذرة خلاصهم على مبدا اخر العلاج الكي..ودقت طبول الانفصال المدعوم دوليا..وانتهت مشكلة الجنوب وستبدا مشكلة الشمال التي تتجلي في ازمة دارفور والمحكمة الجنائية الدولية ومنطقة ابيي والمشورة الشعبية في جنوب كردفان والنيل الازرق....
    هل يا ترى توجد شمعة في نهاية النفق؟؟
    اعتقد اذا تواضع اهل المؤتمر الوطني ومن خلال برلمان المركز الحالي وبقدر من المسؤلية وسعوا بانفسهم بالتصالح مع الذات اولا ثم مع الاخرين وتمتعو باخلاق الفرسان التي تناسب المرحلة عبر العالم وقامو بتفكيك دولتهم المركزية الشمولية الي دولة وطن يسع الجميع...وبالية اتفاقية نيفاشا نفسها باعادة هيكلة الشمال باعادة الاقاليم الخمسة"دارفور وكردفان والشمالي والشرقي والاوسط) في حدود 1956 ..واجراء انتخابات تكميلية للبطاقات رقم 9،10،11،12 وهي تمثل حكومة الاقليم ونائب الرئيس..حرة ونزيهة تشارك فيها الاحزاب المسجلة وحركات دارفور..بلتاكيد سيزول الاحتقان الداخلي الى بدوره سيقود لزوال الضغوط الخارجية...واذا حدث تغيير فعلي كهذا حتما ستتغير خيارات ابناء الجنوب...فهم لم يحاربو الشمال الجغرافي بل الدول المركزية وعندما تتشكل الاقاليم الخمسة في الشمال وتتماهي مع الاقليم الجنوبي بنفس الصلاحيات الدستورية سيكتمل عمليا بناء الدولة السودانية الحديثة المكونة من ستة اقاليم دون خسائر في الارواح او الممتلكات..لذلك لن يجدي الحديث عن الوحدة الجاذبة"والمناظر هي ذاتا والصور نفس المشاهد"...لابد ان يحدث تغيير جذري في الشمال دون ان يتضرر احد...وذلك حتما لن يكون بالفصل السابع الذى يهدد مستقبل السودان..بل عبر الدستور والبرلمان المركزي والنوايا الطيبة والاعتراف بالاخطاء والاعتزار والمصالحة الوطنية الحقيقة ويقدم السودان درس جديد للعالم...مثل دروسة الماضية في التحول الديموقراطي النظيف...
                  

01-28-2014, 04:50 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    والبعض لازال يكتفي بالولولة والمسخرة ايضا. في الاسافير وهو غارزة ونطاحة ساكت... ويحسب انه يحسن صنعا ...عنما تكون المعارضة والنظام الحاكم الاثنين عبء على الشعب السوداني الفضل
    ويصل الناس
    مرحلة لا عجبنا البنا ......ولا البعجن في الطين

    ....لابد ان يظهر طريق ثالث علمي
    والفرز على هذه الاساس
    سودان قديم× سودان جديد
    ورؤية استراتيجية حقيقية رغم ازمة التفكير االاستراتيجي في السودان بعد الشمس غابت وينو القمر طيب محمود محمد طه وجون قرنق.... والطاووس بلا خجل يظهر عورته للناس
    ...يعيد البلد ال مسارها الطبيعي "ديموقراطية وست منستر والكومونولث" عشان نحصل الهند والبرازيل وليس مصر وتركيا والخلافة المازومة التي لم يبشر بها احد
    وكلفت 5000 راس انتخابي من بقر المسيرية ......
                  

01-28-2014, 04:54 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    Quote: هل يا ترى توجد شمعة في نهاية النفق؟؟
    اعتقد اذا تواضع اهل المؤتمر الوطني ومن خلال برلمان المركز الحالي وبقدر من المسؤلية وسعوا بانفسهم بالتصالح مع الذات اولا ثم مع الاخرين وتمتعو باخلاق الفرسان التي تناسب المرحلة عبر العالم وقامو بتفكيك دولتهم المركزية الشمولية الي دولة وطن يسع الجميع...وبالية اتفاقية نيفاشا نفسها باعادة هيكلة الشمال باعادة الاقاليم الخمسة"دارفور وكردفان والشمالي والشرقي والاوسط) في حدود 1956 ..واجراء انتخابات تكميلية للبطاقات رقم 9،10،11،12 وهي تمثل حكومة الاقليم ونائب الرئيس..حرة ونزيهة تشارك فيها الاحزاب المسجلة وحركات دارفور..بلتاكيد سيزول الاحتقان الداخلي الى بدوره سيقود لزوال الضغوط الخارجية...واذا حدث تغيير فعلي كهذا حتما ستتغير خيارات ابناء الجنوب...فهم لم يحاربو الشمال الجغرافي بل الدول المركزية وعندما تتشكل الاقاليم الخمسة في الشمال وتتماهي مع الاقليم الجنوبي بنفس الصلاحيات الدستورية سيكتمل عمليا بناء الدولة السودانية الحديثة المكونة من ستة اقاليم دون خسائر في الارواح او الممتلكات..لذلك لن يجدي الحديث عن الوحدة الجاذبة"والمناظر هي ذاتا والصور نفس المشاهد"...لابد ان يحدث تغيير جذري في الشمال دون ان يتضرر احد...وذلك حتما لن يكون بالفصل السابع الذى يهدد مستقبل السودان..بل عبر الدستور والبرلمان المركزي والنوايا الطيبة والاعتراف بالاخطاء والاعتزار والمصالحة الوطنية الحقيقة ويقدم السودان درس جديد للعالم...مثل دروسة الماضية في التحول الديموقراطي النظيف...

    حل مطروح من 2011في الحوار المتمدن والراكوبة وسودانيز ان لاين قبل انفصال الجنوب قراه كل العالم الا السودانيين
    واسماعيل كلم القط والقط ما فهم
                  

01-28-2014, 04:56 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    كده حبة مرح وكده حب غنى ذى ما تحب انت تشاهد
    البعرف تقنية يعرض اليوتيوب ده في البوست

    الوثبة في الفراغ
    http://www.youtube.com/watch?v=BmTa9tM-pqk
                  

01-28-2014, 05:10 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    حكاية البلد التي مات ديالوكتيكها...مع الاعتذار للدكتور بشرى الفاضل عن البنت التي طارت عصافيرها
    اعادة انتاج "اهل القبلة" باسس جديدة وجمهورية العاصمةالمثلثة مع نفس الناس...هذا هو بين سطور الخطاب الانشائي الخالي من اي خطط حقيقية او نذر عودة الديموقراطية للسودان وعصره الذهبي الي كان في 1يناير1956
    1- الغاء دستور نيفاشا المتطور وتصفير العداد للرئيس من اجل ولاية جديدة واوهام جديدة وحتى ولو لم يبق مواطن سوداني واحد على قيد الحياة والمجاعة تزحف نحو المركز والتردي اوصل الاقليم الحضيض. والنزوح والحروب العبثية ايضا ..هذه هي الرؤية التي تقدمها احزاب السودان القديم التي عفا عنها الزمن....
    لذلك يجب على المعارض الذكي التمسك بالدستور الموجود
    ويكون الاصلاح مؤسساتي وليس تغيير اشخاص
    قدمو رؤية واضحة بدل الولولة
    تقنع الشعب والمحيط لاقليمي والمجتمع الدولي سيتغير السودان رغم انف المعوقيين
    اما الولولة والمسخرة بتفشك انت بس .........................................................................................ولا تاتي بالجديد
                  

01-28-2014, 11:43 AM

othman mohmmadien
<aothman mohmmadien
تاريخ التسجيل: 12-13-2002
مجموع المشاركات: 4732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)


                  

01-28-2014, 01:39 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: othman mohmmadien)

    اهل القبلة
    شاعر مجهول"نافخ الكير"
    سواد................
    صخرة فوق الجسد
    كلما شدت اضلاعه
    صاح"احد..احد"
    وعلى "العروة" شد
    كان مولى لابي سفيان حينا ومرد
    طالبا "مولى الموال "
    مرت الايام وفي اثر الليال
    ودنا عام الفصال
    صار مولاه ابو سفيان مولي للابد
    امنا من كل امر..وعلى
    اية حال
    صار اعتى واشد
    صخرة فوق البلد
    كلما صاح به الدهماء"شورى"
    شد حبلا من مسد
    وعلى الكرسى شد
    ثم ماذا عن بلال؟!
    ابدا لا شيء جد
    عاش حمال بغال يخدم المولى على نصف ريال
    واذا جاع حمد
    والاجابات بلا معني
    ولا "نص" ورد
    "فارحنا يا سؤال؟!!"
                  

01-28-2014, 01:42 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    حتى لا يتم تصفير العداد والدخول في متاهة جديدة مع اهل القبلة ديل"جمهوربة العاصمة المثلثة
    رئيس الجمهورية مخول له اصدار مراسيم جمهورية حول الاتي
    خارطة الطريق الديمقراطية للسودان2014

    عادل الامين*
    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046

    الثوابت الوطنية الحقيقية
    -1الديموقراطية "التمثيل النسبى"والتعددية الحزبية
    -2بناء القوات النظامية على اسس وطنية كم كانت فى السابق-2
    -3 استقلال القضاء وحرية الاعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة"التلفزيون-الراديو –الصحف"
    4-احترام علاقات الجوار العربى والأفريقي واحترام خصوصية العلاقة مع الشقيقة مصر
    5-احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2014
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور -
    المؤسسات الدستورية واعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الامن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الاسلامي في بلد المنشا مصر يجب ان نعود الى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الاشخاص لن يجدي ولكن تغيير الاوضاع يجب ان يتم كالاتي
    1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لاهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة الان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي ازمات سياسية محضة..
    2-تفعيل الملف الامني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3-تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجيهزها للانتخابات المبكرة
    4-استعادة الحكم الاقليمي اللامركزي القديم -خمسة اقاليم- باسس جديدة
    5-اجراء انتخابات اقليمية باسرع وقت والغاء المستوى الولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه
    6-اجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7-انتخابات رآسية مسك ختام لتجربة ان لها ان تترجل...
    8-مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
    ...
    كاتب من السودان
    [email protected]
                  

01-28-2014, 02:02 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    بالنسبة للملف الاقتصادي المتدهور في السودان دي نصيحة اتقدمت هنا من توقيع نيفاشا 2005 وكان ذلك بمنعرج اللوا

    اهم ما يميز الجهد الفكرى المجسد لتقارير التنمية البشرية الصادرة حتى الان هو المنهجية المتبعة والمرشدة لصياغة الاستنتاجات والتوصيات العلمية الهادفة لتطوير وتوسيع البرنامج القطرية والاقليمية والعالمية فىهذا المضمار
    وتتمثل هذه المنهجيةبطابع متجدد ومستند الى معطيات وتناقضات الواقع الحافل بالمتغيرات وهى ترتكز على دعامتين اساسيتين هما صياغة مفهوم للتنمية البشرية من ناحية والعامل الاخر هو مؤشر قياسها من ناحية اخرى(الاحصاء)
    ************
    ولاول مرة فى الادب التنموى العالمى تعرف التنمية البشرية على نحو محدد واضح بانها:عملية توسيع خيارات الناس والمقصود بخيارات الناس هو الفرص المبتغاة فى الميادين الاساسية فى الحياة الانسانية بصورةشاملة وتتلخص فى الغايات التالية:
    1- تامين حاجات الاجيال الراهنة دون الاضرار بامكانات الاجيال القادمة علي تامين احتياجاتها
    2- المحافظةعلى التوازن البيئى بمكافحة التلوث البيئى وتخريبها والسعىلاستخدام رشيد للموارد وتطويرها بصورة بناءة
    3-العنايةبالغايات الاجتماعية واهمها اجتثاث الفقر والعنصرية والقضاء على البطالةوتوفير فرص عمل متكافئة للمواطنين وتحسين توزيع الدخل الوطنى على الجميع ولا فرق بين المركز والهامش بهدف تحسين مستوى معيشتهم وتطوير نوعية حياتهم
    4-تاكيد قيم الحرية وحقوق الانسان والديموقراطية بهدف احترام كرامة الناس وكفالة امنهم وتمكينهم من المشاركة فى رسم مستقبلهم وفى عملية صنع القرار فى بلادهم وكذلك توفير الوسائل والآليات الضامنة لادارة ديموقراطية وشرعية للحكم وارساءه على سلطة القانون والمؤسسات المنتخبة والدستورية على المدى البعيد ...
    ***********
    هكذا ياتى التقرير الآخير عن التنمية البشرية ليسجل اضافة نوعية فى بلورة الفكر التنموى المعاصر وتاصيله ويؤشر الى ميادين عمل اساسية ومهمات جوهرية لتحسين نوعية حياة الناس ولازالة الفقر ومظاهر التفاوت الاقتصادى والاجتماعى على صعيدين القطرى والعالمى..وبهذا المفهوم السليم للعلاقة بين حقوق الانسان والتنمية البشرية تتساقط المزاعم القائلة ان الحقوق الاساسية هى نوع من الترف والكماليات..بل يتعين علىالتشديد على التنمية الشاملة والمجدية لاى مجتمع لا يمكن بلوغها دون الاستجابة الحقة والكاملة للحقوق والحريات التىتمثلها الديموقراطية والمنابر الحرة ..وهذا ما يجب ان يتنبه له الموقعين اليوم الاحد9/1/2005 فى كينيا..من اجل مرحلة جديدة فى السودان..كما يجب ان تعى رموز واحزاب السودان القديم دون استثناء ان المرحلة القادمة مرحلةتنميةبشرية واعادة اعمار وان يجب عليهم ان يتخلصو من خطابهم القديم المترف ويتحدثو عن المشاريع التنموية واعادة اعمار الارض والانسان...

    وما في مانع نجيبا في ضحى الغد:-
    بدون ديموقراطية حقيقية ما في تنمية ولا تطور في القرن21...والديموقراطية هي الشعب مصدر السلطات والفصل وبين السلطات وحرية الاعلام القضاء المستقل ومؤسسات المجتمع المدني لم استطاع اليها سبيلا...

    (عدل بواسطة adil amin on 01-28-2014, 02:04 PM)
    (عدل بواسطة adil amin on 01-28-2014, 02:04 PM)

                  

01-28-2014, 04:43 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    اذا كان الامر الجديد السير على هدى فلاسفة سودانيين ومفكرين سودانيين حقيقيين
    على الحاكم بامر الله الرئيس عمر البشير ان يقرب الدكتور منصور خالد مهندس اديس ابابا 1972 ومهندس نيفاشا 2005
    يا هودي البرنامج السودانية الحقيقية التي تعبر عن هوية السودان
                  

01-28-2014, 04:56 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    استقلال السودان ورهانات "السايس" والحصان
    استقلال السودان ورهانات "السايس" والحصان
    01-04-2014 08:44 AM

    image


    والسؤال الذى اريد ان اطرحه هنا للاذكياء"فقط " من ابناء السودان
    هل الاستقلال ...اننا نتحرر جغرافيا فقط من الاستعمار ((المصري"التركي"× الانجليزي))..ويصبح السودان هو الارض التي تقع جنوب خط22 ونكون عضو في الامم المتحدة والمنظمات الدولية ؟؟؟..
    مع بقاءنا مستلبين فكريا وثقافيا وسياسيا لمصر؟؟؟!!!!!!!!!!عبر 58 سنة لحدي ما "نفق" حمار شيخ "بضاعة خان الخليلي"-الاخوان المسلمين في عقبة رابعة العدوية في 30 يونيو 2013 واضحى الجميع يتخبطهم المس...في البلدين...

    الله يرحمك يا السيد عبدالرحمن المهدي ..راهنت على "السايس" وعلى طريق الكومون ولث و"الشعار الجامع المانع" السودان للسودانيين" وراهن اصحاب الافق الضيق"نعر "كلية غردون على "الحصان"..فما وصلو وما وصل الحصان..لذلك لا يحتفي بك احد من "المنبتين" في كل اعياد الاستقلال المتعاقبة ولا يحترمون حتى علم الاستقلال الاصل ...علم السريرة بت مكي..

    ولا زال وعي النخبة العربية في الخارج في مرحلة "المامبو السوداني" كثقافة سودانية والنظرة الدونية للفكر والثقافة والحضارة السودانية الا من رحم ربي وهم لا يتجاوزون اصابع اليد الواحدة لذلك يموت المبدعين السودانيين في قارعة الطريق جوعا وبردا في القرن21 وفي العيد 58 للاستقلال لارتكابهم الخطا الفادح وعدم استحضار نصيحة السيد عبدالرحمن المهدي والرهان على السايس ويخلى فرنسا ويراهن على الحصان ويجي مصر...
    التريخ ليس ماضي وراح بل دورات لاخذ الدروس والعبر والعودة الى تصحيح المسار بصدق وشفافية دون نفاق او مكابرة..طريق الدولة السودانية منذ الاستقلال1956 ..كان طريق الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية..ويمر عبر الرجال الافذاذ السيد عبدالرحمن المهدي وشعار السودان للسودانيين والرهان على السايس وليس الحصان ثم محمود محمد طه (دستور السودان 1955) ثم مؤتمر المائدة المستديرة1965 ثم اديس ابابا 1972 والعصر لذهبي الوحيد لمايو لاشتراكية ثم د.جون قرنق رؤية السودان الجديد نيفاشا 2005... والمختصر المفيد "استعادة المستوى الاقليمي للحكم"الاقاليم التسعة في الشطرين باسس جديدة وانتخابات في هذا في الشطرين... وتنتهي متاهة السودان والالام السودانيين ..بدل اسباغ الاوسمة والاحتفالات الممجوجة في المركز والتعيش من الانجازات الوهمية..التي لا وجود لها الا في وعي اصاحبها ولم يضحي السودان مثل الهند والبرزايل دوليا ولا الامارات و سطنة عمان عربيا ولا تنزانيا وغانا افريقيا..فقط مجرد بقعة بائية مشرزمة جنوب خط22 فباي حديث بعد هذا يؤمنون..

    هوامش
    بضاعة خان الخليلي= الناصريين+ الشيوعيين+ الاخوان المسلمين
    النعر* ضرب من الذباب يدخل في انف الابل ويورمها ويقال فلان في انفه نعرة ان استكبر وصعر خده للناس
                  

01-28-2014, 05:41 PM

عبد الله شم
<aعبد الله شم
تاريخ التسجيل: 05-03-2013
مجموع المشاركات: 2212

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    Quote: ازمة دين او عرق..بل منظومة راسمالية تعزل الاخرين من غير الجنوبيين ايضا..حيث ظهر الان انه صراع بين المركز والهوامش الاربعة وليس بين الجنوب والشمال كما شخصته بصائر ابناء جنوب السودان منذ امد بعيد وما يؤكد ذلك فصيل الاسود الحرة الذى انضم للتجمع الوطني وهويمثل قبيلة الرشايدة العربية الاصلية وتمرد ابناء دارفور المسلمين ضد السلطة المركزية وابناء كجبار والمناصير

    من يقنع الجهويين والقبليين بهذا
                  

01-28-2014, 05:53 PM

عبد الله شم
<aعبد الله شم
تاريخ التسجيل: 05-03-2013
مجموع المشاركات: 2212

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    Quote: ولا زال وعي النخبة العربية في الخارج في مرحلة "المامبو السوداني" كثقافة سودانية والنظرة الدونية للفكر والثقافة والحضارة السودانية الا من رحم ربي وهم لا يتجاوزون اصابع اليد الواحدة لذلك يموت المبدعين السودانيين في قارعة الطريق جوعا وبردا في القرن21 وفي العيد 58 للاستقلال لارتكابهم الخطا الفادح وعدم استحضار نصيحة السيد عبدالرحمن المهدي والرهان على السايس ويخلى فرنسا ويراهن على الحصان ويجي مصر..


    على فكرة يا استاذ عادل امين نظرة العرب الدونيوية مردها للبترودولار وليس نظرة استعلاء عرقي محض
    فنفس النظرة تمارس على الفلبيني والباكستاني والافغاني والمصري وغيرهم من شعوب الارض التي رماها حظها العاثر هناك طلبا للرزق

    اذكر حينما اعلن انفصال الجنوب التقاني احد الاخوان من الجمهورية اليمنية استنكر حديث احد الاخوه الجنوبيين في قناة الجزيرة والذي قال فيه نحن لسنا عرب ولن نكون دولة عربية ولن نغتسل ولن نتظف ونحن احرار في ذلك لم احضر الحوار وانما نقل لي نقلا بادرت الاخ اليمني قائلا ما قاله الاخ الجنوبي هو فعلا الحقيقة نعم نحن افارقة سودانيين جنوبيين كنا او شماليين ( ودعمي ولا الغريب) استنكر الرجل كلامي وبكل لطف رد انتم عرب وان اختلفت اللون والسحنة فنحن لا ننكر عروبة الحضارمة الذين يشكلون الطبقة المثقفة في اليمن كما انكم الدولة الوحيدة التي دخلها الاسلام في عهد الجهاد بدون حروب بل عبر سلم ومعاهدات لم تجبركم على ترك المسيحية التي يدين بها اهل السودان وقتها بل قبلتم الاسلام طوعا واختيارا رغم ان مسيحيتكم وقتها لم تهدد .
    استغربت ايما استغراب من صدور مثل هذا الكلام من عربي وقبلها عرفت ان مكانتا الحقيقة كسودانيين يجب ان تكون بمثل هذا الاحترام
                  

01-29-2014, 04:00 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: عبد الله شم)

    Quote: على فكرة يا استاذ عادل امين نظرة العرب الدونيوية مردها للبترودولار وليس نظرة استعلاء عرقي محض


    سببها الشريعة التي تقسم العالم الى عجم وعرب وعبيد وعززتها لايدولجيات القومجية والاسلاموية"المصرية"..ولايعترف حتى اليمنيين بمحمد احمد المحجوب الذى انقذهم من الفوضى الخلاقة الاولى التي اججتها الايدولجيات الوافدة من مصر/الجمهورية والسعودية /الملكية في 1962 ولا يحتفون بابي رنات من كتاب دستور اليمن الجنوبي 1967 ولا يحتفون بي القدال ..ويغيبون الابداع السوداني لتاثير بضاعة خان الخليلي الناصرية+الاشتراكية +الاخوان المسلمين" على انخبتهم لثقافية والسياسية..نجد احترا م من الشعب اليمني "النفيس جدا" وهذا افضل عزاء لنا المواطن اليمني خمسة نجوم ويقدر انجازات السودانين في بلده عبر العصور ... والمجاملات لا تفيد...العنصرية الغبية بسبب اللون لازالت تشكل جزء كبير من وعي المثقفاتية العرب رغم ان اللون ضرورة مناخية ويزري بالانسان سلوكه المشين فقط... وتتطفح به فضائية الجزيرة واستهزاء المصريين بي بوركينا فاسو الاكثر ديموقراطية وتقدما منهم
    الابداع السوداني مقدر في افريقيا. وعند العرب المامبو السوداني ..ولو كان الابداع السوداني مقدر عربيا لما مات بهنس جوعا وبردا في بلد تدعي انها ام الدنيا..وانظر 100 فضائية عربية ماذا يعرفون عن حضارة السودان وفكر والسودان وثقافة السودان...واذا قلت عندنا اهرامات يعتبروك كذاب ...والحديث ذو شجون والمرء حيث يضع نفسه

    (عدل بواسطة adil amin on 01-29-2014, 04:06 AM)
    (عدل بواسطة adil amin on 01-29-2014, 04:06 AM)

                  

01-29-2014, 04:20 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    Quote: لاخ عادل ازيك ، الناصريين والشيوعيين ديل دخلهم شنو فى انهيار الاقتصاد ؟ فى انهيار الدولة ان شئت الدقة ؟ هل كان واحدا منهم رئيس الدولة ؟ هل كان واحدا منهم وزيرا ؟ حتى لو كان وزيرا فهل كان ايا منهم سببا فى انهيار ما كان يسمى السودان ؟ ارجو ان تورينا كيف احال الاخوان المسلمين البلاد الى بؤرة فساد شهد العالم اجمع على بؤسها ..

    الاخت المحترمة سلمى الشيخ سلامة
    تحية طيبة
    نحن الذاكرة السياسية عندنا تمتد الى 1956 والتاثير السالب والمضر للنخبة السياسية المصريةعلى السودان وتشويه مسار الدولة السودانية
    وبضاعة خان الخليلي واااااااااااااااااااااااااااااااااااحد"الناصريين +الشيوعيين + الاخوان المسلمين" من التطهير 1969-1971 الى التمكين 1989 -2014 وعلم بابكر عوض الله الذى تسبب في موت الملايين حتى الان لاجل هذه الهوية المزيفة للغراب غير النبيه ..وقد كسدت هذه البضاعة الان في بلد المنشا ...مصر والحمدالله وقطعت راس ناس كثيرين في السودان
    والمسار الطبيعي للدولة السودانية هكذا
    1- السيد عبدالرحمن المهدي والسودان للسودانين وديموقراطية وست منستر"اليبرالية الاشتراكية"..والراجل ده عبقري ذى شيخ زايد في الامارات ...
    2- محمود محمد طه (اسس دستور السودان 1955)...ولحدي هسه متنطعين من مثقفاتية السودان عاجزين عن استيعاب مفكرين بلدهم بسبب الحسد فقط...
    3- اديس ابابا 972-1978-العصر الذهبي الوحيد بعد الاستقلال وانجازاته ماثلة
    4- دكتور جون قرنق"رؤية السودان الجديد التي يجسدها اتفاقية نيفاشا والدستور 2005...
    ومن الاجدى لكل سوداني متعلم قراءة اخر ما كتب د.منصور خالد السودان تكاثر الزعازع وتناقص الاوتاد2010

    (عدل بواسطة adil amin on 01-29-2014, 04:21 AM)

                  

01-29-2014, 04:34 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    نعيد تدوير هذا السؤال من بوست احسان هنا حتى نحصل على اجابة عن سؤال البوست
    من 1956-2014 لمذا لم يصبح السودان من الكبار"اقتصاديا" مع معرفتنا بحجم الموارد المهولة والكادر البشري التي يتمتع به السودان واسهم في نهوض الاخرين؟؟

    طيب من واقع المقاربة الثنائية بين الاستاذ العزيز ملهم كردفان والاخت احسان
    دعونا نبتدر بوستات جديدة للنقد الذاتي لكل من ينتمي للاتي
    لماذا انا جمهوري
    لماذا ان اتحادي ديموقراطي
    لماذا انا حزب امة
    لماذا انا مؤتمر وطني
    لماذا انا مؤتمر شعبي
    لماذا انا شيوعي
    لماذا انا قومي عربي ناصري
    لماذا انا بعثي
    لماذا انا سلفي
    لماذا انا جبهة ثورية
    لماذا انا عدل ومساواة
    لماذا ان حزب خضر
    لماذا انا حزب ليبرالي ديموقراطي
    ...
    ويوجد في هذا البورد ممثلين لكل هذه المؤسسات السياسية
    ونحصر النقاش فيما يكتب وليس من يكتب
    ونشوف اذا كنا فعلا قادرين الدفاع وتسويق الكيانات التي ننتمي اليها اذا طبت علينا الديموقراطية فجاة
                  

01-29-2014, 04:57 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    اللغة العاطلة والمنمقة لا تصنع مشروعا سياسيا
    تاملوا كيف نهضت الصين واضحت من الكبار


    تعاليم كنفوشيوس كمثال "ضع الألفاظ موضعها ، فحين لا تضع الألفاظ موضعها تضطرب الأذهان وتفسد المعاملات ، حين تفسد المعاملات لا تدرس الموسيقى وتؤدى الشعائر الدينية وحين لا تدرس الموسيقى وتؤدى الشعائر الدينية تفسد النسبة بين العقوبة والأثم ولا يدري الإنسان على أي قدميه يرقص ولا ماذا يعمل بأصابعة العشر"

    (عدل بواسطة adil amin on 01-29-2014, 04:59 AM)

                  

01-30-2014, 03:40 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)


    فضل ليكم شنو غير الديموقراطية ؟!!
    01-29-2014 08:29 PM


    1-الحرية والديمقراطية ... هي فطرة الله التي فطر الناس عليها ...انتهى عصر الأنظمة الشمولية والوصاية على الشعوب أي اعتداء عليها أو احتكارها لا يعتبر مجرد اعتداء علي حق من حقوق الإنسان والمجتمع وحسب بال انه تحدى لارادة الله(فذكر إنما أنت مذكر* لست عليهم بمسيطر)
    2-لا بد من خلق وحدة وانسجام بين النظرية والتطبيق عند قيادات الأحزاب السياسية حتى لا توجد حالة مزمنة من الازدواج في ظل التناقض القائم بين النظريات والتطبيق العملي في الممارسة السياسية في السودان
    3-الابتعاد عن استخدام الأساليب التكتيكية ذات الطموحات الذاتية والنرجسية والعمل على استخدام الأسلوب العلمي و الموضوعي الذي يخدم المصالح العليا للمجتمع وتعمل على إيجاد عناصر فعالة قبل المطالبة بتعميمها على الوقع لابد ان تتمثل في ممارسة القيادات والزعامات الحزبية لتشكل قدوة حسنة ومثلا للقاعدة الشعبية التى يمثلونها
    4- تامين كل المعطيات الخلاقة والايجابية لترسيخ وعى وحدوى ديموقراطي على قدم المساواة واتاحة كافة وسائل التعبير لجميع اهل السودان دون استثناء
    5-رعاية واشاعة الثقافة الوطنية على نطاق واسع لدحض القيم الهدامة الوافدة والموروثة فى المجتمع،سواء كانت ايدولجيات وافدة متيبسة او اطر طائفية مترهلة
    6- الاهتمام بكل جوانب التراث الوطنى بالذات ما يتعلق بالجوانب الايجابية فيه ليشكل منطلقا ودافعا للاجيال الحالية والقادمة بروح ديموقراطية عبر الفهم الموضوعى والمعاصر للتراث،حيث ان التاريخ كتب فى الماضى بصورة عدائية ليخدم فئة معينة،هذا العمل الجديد لفهم التاريخ والتراث يستهدف خلق الإبداع لدى الشعب ولخدمة التطور والازدهار المنشود اضافة لكونه يعطى الديمقراطية السودانية وجها مشرقا يثرى التجربة السودانية حتى تكون جديرة بالتعميم على المستوى العربي والأفريقي خاصة ان السودان من أوائل الدول فى العالم الثالث التى عرفت الديموقراطية
    7- إيجاد قاعدة علمية واسعة تسهم فى صنع اطار عام ومنهج يستوعب معطيات التكنلوجية المعاصرة فى مجال الاتصالات والمعلومات بالذات وذلك لخدمة التنمية والتى هي مطلب الإنسان البسيط وسمة العصر
    8-العمل علي دحض كافة الممارسات والاتجاهات الفكرية ذات النزعة الضيقة والمبتذلة التي تحط من مقومات المجتمع ومن الديمقراطية والوحدة ،ووضعها تحت المجهر قبل تطبيقها بصورة مشوهة ويدفع ثمنها الشعب
    . 9-خلق مناخ نقى للتفاعل الديموقراطي من خلال القبول بالأخر واعتماد اكثر من راى للوصول إلى الحقيقة والصواب
    10- السلطة تكليف وليس تشريف وهى مسؤولية جسيمة تمتد بين دارين بين الدنيا والآخرة
    من أولويات الحاكم العادل التنمية والعدالة والسلام والأحزاب اطر سياسية ذات برنامج محددة وهى وسيلة وليست غاية ويجب ان تكون معبرة عن كل الشعب وليس مبنية على أسس دينية او جهوية او عرقية
    التعريف العلمي للهوية السودانية:11-
    1-هو كل إنسان ولد خارج السودان من أب او أم سودانية أو ولد داخل الحدود الجغرافية المعرفة بالسودان أو ولد أبيه أو جده في السودان أيضا، يحوز الجنسية السودانية بالميلاد-الجنسية الخضراء
    2-كل إنسان أقام خمس سنوات في السودان-مع فيش نظيف - يحوز على البطاقة البيضاء* ): وهى أيضا تعنى الجنسية السودانية
    البطاقة البيضاء_THE WHITE CARD
    (هي حق المواطنة التي تكفل له كل حقوقه المدنية أسوة بالسوداني صاحب الجنسية السودانية بالميلاد
    *****
    نقد أحزاب السودان القديم

    غياب الديموقراطية داخل الأحزاب نفسها أدى إلى زوالها من السودان-1
    2-كثرة الأحزاب السياسية وضيق أطرها السياسية يدل على تدنى الوعي في مفهوم الحزب ومفهوم الديموقراطية نفسها
    3-غياب البرنامج الشامل وانعدام المؤسسية في الأحزاب التقليدية ذات القاعدة الجماهيرية العريضة ادى إلى تعطيل كافة مشاريع التنمية وانعدام أي تغيير كمي أو نوعى وجعل القوى السودانية المستنيرة تنفض من حولها وسعت في البحث عن أطر جديدة
    4- الأحزاب ذات الايدولجيات الوافدة"0اممية-قومية-أصولية" التي تفتقر للقاعدة الجماهيرية العريضة لجأت الى الانقلابات العسكرية وأدت الى إهلاك الحرث والنسل وتشريد الكفاءات السودانية الجيدة
    5-الاحزاب الأفريقية التي يشكلها إخواننا من أبناء الجنوب ومناطق جبال النوبة ليس لها برنامج أو أفكار محددة أو بعد شعبي بل تكرس للنزاع القبلي والمناطقى في جنوب وغرب السودان...
    ********
    الأحزاب السودانية الحقيقية
    1- نحن في السودان في حاجة الي أحزاب سياسية سودانية يتشرف كل السودانيين بالانتماء إليها أحزاب وطنية تولد من تراب الوطن ومن القواعد وتمثل إرادة الشعب وليس أحزاب من صنع الاستعمار القديم والحديث تزيف الواقع وتفسد المعنى والمضمون وتثير الفتن العرقية والجهورية
    2- نريد أحزاب وطنية تكون قاعدتها من ملايين الأعضاء وتصعد إلى سدة الحكم عبر صناديق الاقتراع والانتخاب وليس عبر الانقلابات العسكرية
    3- نريد أحزابا تؤمن بالرأي والرأي الأخر عبر وسائل الإعلام المعروفة وتحترم وعى الشعب أحزابا تفهم أن مفاهيم الخمسينات والستينات والسبعينات لم تعد تصلح الآن في عصر شهد ثورة الاتصالات أضحى العالم قرية صغيرة تتمتع بشفافية عالية حيال الإنسان وحقوقه ومتطلباته وتوفير سبل الحياة الكريمة الآمنة المتمثلة في التنمية والسلام العادل والدائم
    -4- نريد تجديدا في اطر وهياكل الكيانات السياسية* حتى تصبح أحزاب حقيقية وانتخابات حرة نزيهة في كل حزب ابتداءا من اصغر خلية حتى نهاية السلم الهرمي للحزب وفقا للثوابت الوطنية المعروفة*
    5-نريد التجديد والتصعيد لدماء شابة جديدة كل دورة انتخابية جديدة سواء كان فى المجالس النيابية أو النقابية ولا نريد تلميع شخصيات بعينها تحت مسمى القيادة التاريخية فان ذلك يقتل فى الطموح القواعد ويقوض الحزب نفسه
    6- لا يجب انتخاب شخص اكثر من دورة انتخابية واحدة والا سنجد أنفسنا قد شخنا وشاخت معنا أحزابنا وقادتها الدكتاتوريون وأصبحنا خارج العصر
    7-بدون هذه المعايير لن ينصلح حالنا ولا يحق لنا إن نتكلم باسم الشعب وندعى تمثيله ونحن نختزل أحزابنا فى زعماؤها القدامى وعدائهم غير المؤسس لبعضهم البعض الذي دفع ثمنه الشعب السوداني عبر 60 سنة الماضية من 1956-2013
    ********
    *الثوابت الوطنية الحقيقية
    1 -الديموقراطية "التمثيل النسبى"والتعددية الحزبية
    2 -بناء القوات النظامية على اسس وطنية كم كانت فى السابق
    3-استقلال القضاء وحرية الاعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة"التلفزيون-الراديو –الصحف"
    4 احترام علاقات الجوار العربى والأفريقي
    5 احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية
    6احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    روشتة 2014
    العودة للشعب يقرر-الانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور و-The Three Steps Election 1-
    المؤسسات الدستورية واعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الامن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الاسلامي في بلد المنشا مصر يجب ان نعود الى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الاشخاص لن يجدي ولكن تغيير الاوضاع يجب ان يتم كالاتي
    1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لاهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة الان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي ازمات سياسية محضة..
    2-تفعيل الملف الامني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجيهزها للانتخابات المبكرة
    4-استعادة الحكم الاقليمي اللامركزي القديم -خمسة اقاليم- باسس جديدة
    5-اجراء انتخابات اقليمية باسرع وقت والغاء المستوى الولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه
    6-اجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7-انتخابات رآسية مسك ختام لتجربة ان لها ان تترجل...
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
    ...
    [email protected]
                  

01-30-2014, 03:41 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)


    فضل ليكم شنو غير الديموقراطية ؟!!
    01-29-2014 08:29 PM


    1-الحرية والديمقراطية ... هي فطرة الله التي فطر الناس عليها ...انتهى عصر الأنظمة الشمولية والوصاية على الشعوب أي اعتداء عليها أو احتكارها لا يعتبر مجرد اعتداء علي حق من حقوق الإنسان والمجتمع وحسب بال انه تحدى لارادة الله(فذكر إنما أنت مذكر* لست عليهم بمسيطر)
    2-لا بد من خلق وحدة وانسجام بين النظرية والتطبيق عند قيادات الأحزاب السياسية حتى لا توجد حالة مزمنة من الازدواج في ظل التناقض القائم بين النظريات والتطبيق العملي في الممارسة السياسية في السودان
    3-الابتعاد عن استخدام الأساليب التكتيكية ذات الطموحات الذاتية والنرجسية والعمل على استخدام الأسلوب العلمي و الموضوعي الذي يخدم المصالح العليا للمجتمع وتعمل على إيجاد عناصر فعالة قبل المطالبة بتعميمها على الوقع لابد ان تتمثل في ممارسة القيادات والزعامات الحزبية لتشكل قدوة حسنة ومثلا للقاعدة الشعبية التى يمثلونها
    4- تامين كل المعطيات الخلاقة والايجابية لترسيخ وعى وحدوى ديموقراطي على قدم المساواة واتاحة كافة وسائل التعبير لجميع اهل السودان دون استثناء
    5-رعاية واشاعة الثقافة الوطنية على نطاق واسع لدحض القيم الهدامة الوافدة والموروثة فى المجتمع،سواء كانت ايدولجيات وافدة متيبسة او اطر طائفية مترهلة
    6- الاهتمام بكل جوانب التراث الوطنى بالذات ما يتعلق بالجوانب الايجابية فيه ليشكل منطلقا ودافعا للاجيال الحالية والقادمة بروح ديموقراطية عبر الفهم الموضوعى والمعاصر للتراث،حيث ان التاريخ كتب فى الماضى بصورة عدائية ليخدم فئة معينة،هذا العمل الجديد لفهم التاريخ والتراث يستهدف خلق الإبداع لدى الشعب ولخدمة التطور والازدهار المنشود اضافة لكونه يعطى الديمقراطية السودانية وجها مشرقا يثرى التجربة السودانية حتى تكون جديرة بالتعميم على المستوى العربي والأفريقي خاصة ان السودان من أوائل الدول فى العالم الثالث التى عرفت الديموقراطية
    7- إيجاد قاعدة علمية واسعة تسهم فى صنع اطار عام ومنهج يستوعب معطيات التكنلوجية المعاصرة فى مجال الاتصالات والمعلومات بالذات وذلك لخدمة التنمية والتى هي مطلب الإنسان البسيط وسمة العصر
    8-العمل علي دحض كافة الممارسات والاتجاهات الفكرية ذات النزعة الضيقة والمبتذلة التي تحط من مقومات المجتمع ومن الديمقراطية والوحدة ،ووضعها تحت المجهر قبل تطبيقها بصورة مشوهة ويدفع ثمنها الشعب
    . 9-خلق مناخ نقى للتفاعل الديموقراطي من خلال القبول بالأخر واعتماد اكثر من راى للوصول إلى الحقيقة والصواب
    10- السلطة تكليف وليس تشريف وهى مسؤولية جسيمة تمتد بين دارين بين الدنيا والآخرة
    من أولويات الحاكم العادل التنمية والعدالة والسلام والأحزاب اطر سياسية ذات برنامج محددة وهى وسيلة وليست غاية ويجب ان تكون معبرة عن كل الشعب وليس مبنية على أسس دينية او جهوية او عرقية
    التعريف العلمي للهوية السودانية:11-
    1-هو كل إنسان ولد خارج السودان من أب او أم سودانية أو ولد داخل الحدود الجغرافية المعرفة بالسودان أو ولد أبيه أو جده في السودان أيضا، يحوز الجنسية السودانية بالميلاد-الجنسية الخضراء
    2-كل إنسان أقام خمس سنوات في السودان-مع فيش نظيف - يحوز على البطاقة البيضاء* ): وهى أيضا تعنى الجنسية السودانية
    البطاقة البيضاء_THE WHITE CARD
    (هي حق المواطنة التي تكفل له كل حقوقه المدنية أسوة بالسوداني صاحب الجنسية السودانية بالميلاد
    *****
    نقد أحزاب السودان القديم

    غياب الديموقراطية داخل الأحزاب نفسها أدى إلى زوالها من السودان-1
    2-كثرة الأحزاب السياسية وضيق أطرها السياسية يدل على تدنى الوعي في مفهوم الحزب ومفهوم الديموقراطية نفسها
    3-غياب البرنامج الشامل وانعدام المؤسسية في الأحزاب التقليدية ذات القاعدة الجماهيرية العريضة ادى إلى تعطيل كافة مشاريع التنمية وانعدام أي تغيير كمي أو نوعى وجعل القوى السودانية المستنيرة تنفض من حولها وسعت في البحث عن أطر جديدة
    4- الأحزاب ذات الايدولجيات الوافدة"0اممية-قومية-أصولية" التي تفتقر للقاعدة الجماهيرية العريضة لجأت الى الانقلابات العسكرية وأدت الى إهلاك الحرث والنسل وتشريد الكفاءات السودانية الجيدة
    5-الاحزاب الأفريقية التي يشكلها إخواننا من أبناء الجنوب ومناطق جبال النوبة ليس لها برنامج أو أفكار محددة أو بعد شعبي بل تكرس للنزاع القبلي والمناطقى في جنوب وغرب السودان...
    ********
    الأحزاب السودانية الحقيقية
    1- نحن في السودان في حاجة الي أحزاب سياسية سودانية يتشرف كل السودانيين بالانتماء إليها أحزاب وطنية تولد من تراب الوطن ومن القواعد وتمثل إرادة الشعب وليس أحزاب من صنع الاستعمار القديم والحديث تزيف الواقع وتفسد المعنى والمضمون وتثير الفتن العرقية والجهورية
    2- نريد أحزاب وطنية تكون قاعدتها من ملايين الأعضاء وتصعد إلى سدة الحكم عبر صناديق الاقتراع والانتخاب وليس عبر الانقلابات العسكرية
    3- نريد أحزابا تؤمن بالرأي والرأي الأخر عبر وسائل الإعلام المعروفة وتحترم وعى الشعب أحزابا تفهم أن مفاهيم الخمسينات والستينات والسبعينات لم تعد تصلح الآن في عصر شهد ثورة الاتصالات أضحى العالم قرية صغيرة تتمتع بشفافية عالية حيال الإنسان وحقوقه ومتطلباته وتوفير سبل الحياة الكريمة الآمنة المتمثلة في التنمية والسلام العادل والدائم
    -4- نريد تجديدا في اطر وهياكل الكيانات السياسية* حتى تصبح أحزاب حقيقية وانتخابات حرة نزيهة في كل حزب ابتداءا من اصغر خلية حتى نهاية السلم الهرمي للحزب وفقا للثوابت الوطنية المعروفة*
    5-نريد التجديد والتصعيد لدماء شابة جديدة كل دورة انتخابية جديدة سواء كان فى المجالس النيابية أو النقابية ولا نريد تلميع شخصيات بعينها تحت مسمى القيادة التاريخية فان ذلك يقتل فى الطموح القواعد ويقوض الحزب نفسه
    6- لا يجب انتخاب شخص اكثر من دورة انتخابية واحدة والا سنجد أنفسنا قد شخنا وشاخت معنا أحزابنا وقادتها الدكتاتوريون وأصبحنا خارج العصر
    7-بدون هذه المعايير لن ينصلح حالنا ولا يحق لنا إن نتكلم باسم الشعب وندعى تمثيله ونحن نختزل أحزابنا فى زعماؤها القدامى وعدائهم غير المؤسس لبعضهم البعض الذي دفع ثمنه الشعب السوداني عبر 60 سنة الماضية من 1956-2013
    ********
    *الثوابت الوطنية الحقيقية
    1 -الديموقراطية "التمثيل النسبى"والتعددية الحزبية
    2 -بناء القوات النظامية على اسس وطنية كم كانت فى السابق
    3-استقلال القضاء وحرية الاعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة"التلفزيون-الراديو –الصحف"
    4 احترام علاقات الجوار العربى والأفريقي
    5 احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية
    6احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    روشتة 2014
    العودة للشعب يقرر-الانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور و-The Three Steps Election 1-
    المؤسسات الدستورية واعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الامن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الاسلامي في بلد المنشا مصر يجب ان نعود الى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الاشخاص لن يجدي ولكن تغيير الاوضاع يجب ان يتم كالاتي
    1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لاهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة الان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي ازمات سياسية محضة..
    2-تفعيل الملف الامني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجيهزها للانتخابات المبكرة
    4-استعادة الحكم الاقليمي اللامركزي القديم -خمسة اقاليم- باسس جديدة
    5-اجراء انتخابات اقليمية باسرع وقت والغاء المستوى الولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه
    6-اجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7-انتخابات رآسية مسك ختام لتجربة ان لها ان تترجل...
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
    ...
    [email protected]
                  

03-06-2014, 06:25 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    ولازلنا نكرر نفي الفشل مع نفس الناس
                  

03-07-2014, 06:12 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا لم يذهب السودان إلى دافوس؟؟ (Re: adil amin)

    موضوع الهوية السودانية اتحسم من 1 يناير 1956 قانون الاحوال الشخصية السوداني
    1- الجنسية الخضراء-السوداني بي الميلاد
    2- الجنسية البنية -السوداني بي التجنس
    ......................
    والان بعدد لك "منصات التاسيس" التي تشكلت عبر العصور وكيف يتم التجديف بعيدا عنها بسبب "بضاعة خان الخليلي" وجهل واستكبار الرعيل الاول ومن خلفهم من زرية ضعفاء حتى غدت البلد كالصريم
    1- المنصة الاولى :
    الفدرالية ومؤتمر جوبا 1947 الذى اكد استحالة ادارة السودان عبردولة مركزية فاسدةوفاشلة وفاشية -النموذج المصري-
    2-المنصة الثانية
    السيد عبدالرحمن المهدي والشعار الجامع المانع"السودان للسودانيين" ومحاربة الاستلاب المصري الفكري -الثقافي -السياسي في السودان "الخديج" ودعمه لرؤية الجنوبيين"الفدرالية " الاب بيامس والسياسي بنجامين لوكي
    3- المنصة الثالثة:
    اسس دستور السودان 1955- محمود محمد طه او مشروع سوداني لدولة مدنية فدرالية ديموقراطية اشتراكية
    4- المنصة الرابعة
    مقررات مؤتمر المائدة المستديرة "سر الختم الخليفة"
    وكانت نواة لاول مؤتمر وطني دستوري لوضع رؤية كيف يحكم السودان ولاحظ مع ثورة اكتوبر غير المجيدة 1964و-نفس الناس- وارجع ال التاريخ شوف ما حاق بالجنوبي وليم دينق ومن احرق الجنوبيين في بابنوسة1965
    5- المنصة الخامسة
    اتفاقية اديس ابابا 1972
    اول مشروع سوداني ديناميكي بعد لاستقلال استطاع ان يتيح للجنوبيين الفرصة للعيش في دولة سودانية مستقرة بالحكم الذاتي في الجنوب والحكم لاقليمي اللامركزي الرشيد في الشمال

    6- المنصة السادسة
    6- مؤتمر اسمرا للقضايا المصيرية 1995
    اقترب كثيرا من علاج ازمة الدستور نفسها وضع تصور لحكم السودان...واجهضه -نفس الشخص-
    7- المنصة السابعة
    اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل 2005 ودستور 2005
    وهذه وضعت الحل المؤسس دستوريا لحل كافة مشاكل السودان العالقة من 1956 ومؤسسة بي دستور وبي اختراع المحكمة الدستورية العليا...وايضا اجهضها -نفس الناس
    ...
    ولو عرفت- نفس الناس- واتحررت من شنو ... خلاص اكتمل علمك
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de