|
Re: ماذا تريد ( السوداني ) بفتح ملف مقتل محمد طه محمد احمد بعد 7 سنوات ? (Re: علاء سيداحمد)
|
الصحفي محمد طه تم قتله من قبل مجموعة نافع علي نافع والاَن اختلف الفرقاء وجماعة علي عثمان تود كشف الحقيقة بعد ان طمس الله علي بصيرتهم والجم السنتهم سنين عددا ،،، لذات الغرض بادرت صحيفة السوداني لاظهار الوجه الاخر من السيناريو بايحاء ان العملية قد تمت من قبل الذين اعدموا حتي يبعدوا فرضية نافع عندما تظهر بقية الدلائل هؤلاء الشرزمة من اهل الحكم لا يخافون الله ربنا يرحم اؤلئك العشرة الذين اعدموا بدم بارد للتغطية علي جريمتهم ... وكان نافع علي نافع من اكثر الناس تشددا في سرعة محاكمة الابرياء واعدامهم لكن الحقائق في طريقها الي الظهور والاسباب من وراء إغتيال محمد طه محمد احمد من قبل نافع يعرفه الكثيرون من اتباع النظام لكنهم عن قول الحق ناكفون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا تريد ( السوداني ) بفتح ملف مقتل محمد طه محمد احمد بعد 7 سنوات ? (Re: العوض المسلمي)
|
ارجو من الاخ ضياء الدين بلال وقف نشر هذا الملف لاسباب كثيرة منها - الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها .. - القضاء قال كلمته - القصاص يذهب الذنوب وقد حكم علي القتلة بالاعدام والان جميعهم بين ييدي الله .. - هناك احياء وردت اسمائهم في ملف اليوم وقد يعرض الامر حياتهم للخطر .. - وردت اشارة لقبيلة معينة ، فلماذا نعود بالناس لامر قد قفل .. - للمرحوم والمتهمين اسر واهل واولاد وبنات فلم نشهر بهم بلا ذنب اقترفوه .. - نحتاج لوحدة تقربنا ولا نريد جديد يفرقنا ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا تريد ( السوداني ) بفتح ملف مقتل محمد طه محمد احمد بعد 7 سنوات ? (Re: Ali Abdalla Hassan)
|
الأخ المسلمي لك التحية
نظام الخرطوم بني على عنصرية قبلية وليست إسلامية كما يود الذين أن يداروا الشمس بالغربال ، فبعد المفاصلة سيطر تحالف قبلي على السلطة وأما الإسلاميين القبليين ناصروا القبيلة على التنظيم ، أما فتح ملف محمد طه محمد أحمد فالغرض منه تذكير أبناء تلك القبائل بأن مصيرهم كمصير محمد طه اذا قدر لهذا النظام أن ينهار وليس تصفية حسابات كما يظن البعض حسب اعتقادي والسبب أن تصفية الحسابات ستذهب بالطرفين ولن ينجوا أحد وأعتقد أن كلا الطرفين مدركين لمخاطر تصفية الحسابات فعلى سبيل المثال ما زال المربع الأمني والقوات الاستراتيجية بشندي في حالة ترابط تام وليس هناك أي تفلتات أمنية من أي طرف لأنهم مدركون بأنهم اذا اختلفوا ستذهب ريحهم جميعا . ولولا القبلية لأنهار النظام من زمن طويل فالنظام بدأ يعي مساوئ استخدام مرتزقة من خارج حدود الوطن لتوطيد والحفاظ على وضعه فالخلافات القبلية التي سادت قديما بينهم والتي أدت ببعض تلك القبائل التعاون مع المستعمر نكاية بالقبيلة الأخرى غير بعيدة عن كلا الطرفين فمثلا استعانة بعض الشايقية بالمستعمر والعمالة له نكاية بالجعليين والعكس بالعكس يدركها النظام جيدا ، ولكن ما فات على هذا النظام أن أفعال أسلافهم جاءت لهم بالدمار والخراب واستخدامهم اليوم لمرتزقة كما يفعل الاستعمار سيجلب لهم نهاية لا محالة ، والأيام كفيلة بوضع صفحة جديدة من استقلال السودان الحديث وليس الاستعمار بالوكالة .
| |
|
|
|
|
|
|
|