كنت بفتش علي حساب البت خديجة شلاضيم في الاسكايب قالت هي أشتغلت في الصحافة النسوية في بلد عربي ما هي زميلة سابقة لينا في الصحافة السيارة وكلمت البت الطويلة قالت لقيت شغل لابوالزهراء المهم في دوامه كتابة أسمها والبحث والتفتيش عليها طلعوا لي زي الفين خديجة من شمال أفريقيا أقوم أختار الجميلات من صور اللي ظهروا قدامي وأدخل البروفيل حق الواحدة يا شيفع القوم مرة أندهش أقول والله دي ما بت دا الشيطان بلاوز لي ومرة أقول تكون كضابه ما هن في الفيس يعملوا كدا معنا ؟ المهم أدخل أعمل طلب الصداقة بتاعي في الفترة الصباحية لكين مرضت عديل كدا أنا لا يخفى عليكم أنو العنوسة حفتي طوالت شديد وأنا كمان في السنوات الأخيرة من العمر وكلنا نقرأ وبنسمع عن العنوسة والنسب المتزايدة كل سنة عن التي قبلها . ولما يأتي سؤال بديهي من كل شخص تضايقه هذه النسب من العنوسة يا خي ديل ناس ما عندهم موضوع حسي شوف ديل كم الف خديجة منتهي الجمال قاعدات في الجزء الاخر من أفريقيا شغالات أخر بحث عن العرسان بكل الوسائل الحديث والقديمة الجديدة حسي سبب عذابي أنا ما عارف أم شلاضيم دي ما وراءها غير النكد والتعب نسيت قصة الظريفة شلاضيم البت الوطنية المهم خديجة الاولي من طنجة أمكن تكون مكان نهاية العمر حق الادباء حتي أولاد جون بيمشوا هناك عشان المنجة دي يا وهم ما عندك أي عامل جذب موضوعي راسم نفسك وعامل فيها دون جوان أنت بهلون ليس الا المهم في المساء لما أرجع للكميبوتر حقي القي طلب الصداقة الصبا حي نال موافقة يا ربي حاجة رهيبه لحدي ما قلبي يقول شح كدا الخديجة جميلة لدرجة العوارة أخوكم يبدا يمارس أمراضو بوسائل عصرية الاسكايب يا عب الاسكايب مبهج جدا الله ينصر دين الاختراعو في الحوار المابشر بالصوت والصورة وردة الفعل حتمية وحصلت الرجفة والريق نشف ما بتعرف تتكلم أنت بقيت عوير أنا من ايام المدرسة عندي شوية رهبة من الجكس الشديد وهي ما مريضية وهي عبارة عن صمت ثقيل لضياع ذهني محدود كدا أنت زول فيس بوك ساي بتاع كتابة وكلام منمق وبس لكين الاسكايب يا ربي توب علينا من الحرمان والنظر في حاجات الشوارع والسطو علي أملاك وممارست الجاهلية المهم فرحت بأنو خديجة اللي من العشرة الاوئل من جميلات الصور بقت صديقة مباشرة صوت وصورة أخوكم عمر الراس وملا البطن وجا قاعد لخديجة من طنجة بس الرنه الاولي ردت بكل حنيه مسا الخيرما العيون سلاح فتاك ( وب علي) أخوكم قعد يقول أنا زهير من السودان أنا خديجة من طنجة أنت والله من الجنة ذاتو أخوكم بعد التعارف طوالي ما عايز هل هي ست الصورة ولا ممكن نفتح الفيديو وهي بكل أريحية قالت (والله برشه) بقلبي قالت أنا والله المنبرش الحقيقي في اللحظة دي وما فهمت الكلام لكين أتصبرت كدا ورددت الطلب تاني كتابة وهي من الجانب الاخر طوالي فتحت الكامرة (وب وب أنا قلبي عايز يقيف عديل دا شنو يا ناس ديل عايشين معنا في أفريقيا دي ما معقول والله أنت لو شفتي البت حوايا تبكي للسنة الجاية بس الحمدلله المهم أتكلمت عن الملكية في المغرب وكتابات كبار الادباء في المغرب الطاهر بن جلوان والغنا المغربي وحبي للاكلات المغربية جنس كضب كسكسي وما كسكسي والحريرية ونفاق عجيب بت طنجة صدقت أنو العبد لله من عشاق المغرب وممكن أركب أقرب طايرة وأصل طنجة لكين هي ما بتكسر بلد بحالو بالجد فرق ما بين ثفاقة النسوان ديل وبناتنا حاجة زي ما عايز أقول عشان لأزعل بناتنا حتي نوع النقاش الاهتمامات وطريقة الحياة الاهداف فعلا مختلفة ومن خلال نقاش لقضية الجنس مثلا دا راي كتبتو لي (لا أحد هنا يعلم الجنس لأحد، ولا أحد يقول لأحد شيئاً، نحن نعتمد على "الفطرة" أو نقول كلاماً فارغاً. ومن يقول أن الأعضاء الجنسية لم تعد مركبة لتتعشق في وضعها الطبيعي يهذي. وأنا هنا اليوم لأهذي. فلنقبل إن الفطرة خانتنا وإننا أصبحنا مضطرين للإبداع بدلاً من أن نظن إن بنا ما هو خطأ وبدلاً من أن يفحص كلنا نفسه أو يفحصنا الأطباء لأننا "ماعرفناش" وفي عرفهم كان لابد أن "نعرف" لأن "دي حاجة طبيعية، فطرية، هندسية" والألم؟ شيء طبيعي، أغشية ودم وخناق ، ممسكين بخناق أجسامنا لأنها ليست فطرية بما يكفي ولا تقوم بما يجب عليها القيام به. كل هذا مع عدم الأخذ في الحسبان أصلاً الفروق الطبيعية في شكل الأعضاء الطبيعية واحتمالات الأشكال اللانهائية في المدى الطبيعي للرجال والنساء)وبعدها عرفت كتير من تجارب النسوان في المغرب ومستوي الثقافة الفرتكفوتية هناك ومن الفنانات زي يسري محنوش ودي من تونس لكين لها شعبية رهيبة في المغرب وجنات وميساءودينا طعمه وأسماء المنور ومكلة المراكشية مجيدة بن كرانو وملكة جمال المغرب كوداي غيرهن من الادبيات وصاحبات الاقلام المغربيات زي الشاعرة والروائية المغربية فاتحة مرشيد وشاعرة مغربية أخري هي عائشة البصري مؤلفة رواية "ليالي الحرير" من روايات الادب المغربي المعاصر وعرفت من القدماء كل من مليكة الفاسي وآمنة اللوه تتمثل في تركيزهما على قضايا المرأة, وبذلك تمثل مساهماتهما الإرهاصات الأولية لنشأة الكتابة النسائية خصوصًا في مجال الحكي القصصي. غير أن الانطلاقة الحقيقية للأدب النسائي في المغرب تقترن بفترة أواخر الستينيات التي شهدت صدور رواية (غدا تتبدل الأرض) لفاطمة الراوي (سنة 1967) ومجموعتين قصصيتين للكاتبة خناتة بنونة (ليسقط الصمت) (1967) و(النار والاختيار) (1968). إضافة إلى مجموعة قصصية للكاتبة رفيقة الطبيعة وعنوانها (رجل وامرأة) (1969). تعرف يا شباب حظي كدا أبدا حاجة فارغة تقلب معي بهموم وحاجات جادة و أهلنا قالوا الشقي في الفشفاش يلقي عضم المهم كانت تجربة فنانة بكل المعاييرقدرت من شباك صغير أصل لحاجات كتيرة ومع أني عايز استمتع بالجمال المغربي أدخل البلد في صميم الاهتمامات اللي ممكن تقدر تكون فكرة ولو في شق واحدة لحياة بلد تاني وكان المدهش أنو زول جميل يسرقك من همومك اليومية وتصبح ليهو صديق وممكن يناقش معك قضية مجتمعو وأـشياءوا الخاصة ويقدر ياسس علاقة مميزة معك من خلال تواصل بسيط يحقق لنفسو حضور ويخترقك وكمان بقيت أسمع فنانات من شمال أفريقيا وهل سوف تكون نهاية العمر في طنجة منفي الادباء الاختياري لا أعلم !!! ونعم هنالك فرق ما بين خديحة شلاضيم التي تريد أن تزعني من حضن الوطن وخديجة طنجة التي تريد أن تعطي قلبها وطن خالص لي ! http://www.youtube.com/watch?v=3XQZhwu90jc
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
زهير عثمان حمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست