|
قبل أن ننشر الرسائل الخاصة للعامّة .. ولإيقاف استقبالها من المنطقي أن نُحذّر بنشرها
|
مثال:
إذا قام أحد الزملاء بمُراسلتي عبر الخاص وأنا لا أرغب في استقبال رسائله أو ما يحمله بعضها في موضوع مُحدّد وعبّرت لهذا الزميل بذلك .. ولكن للأسف لم يكف عنها ...
ففي هذه الحالة سيأتي القول الفصل وهو:- يا ابن العم لا تُراسلني بهذا الخصوص وإن راسلتني مرّةً أخرى سأنشر رسائلك للعامّة ...
وهُنا أكون قد رفعت اللّوم عمّا سأفعله .. ويكون هذا الزميل قد جنى على نفسه إن تجاوز ما طلبته منه ...
ولكن أن أقوم بنشر الغسيل بدون إنذار بالنشر فهذا غير مقبول بالنسبة لي .. لأنّ الرسائل الخاصة للغير أمانة ونشرها بدون موافقة الطرف الآخر أو تحذيره بالنشر إن تمادى فيه شيء من حتّى !!
|
|
|
|
|
|