محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( نص المقال )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 03:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2014, 02:36 PM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( نص المقال )
                  

01-05-2014, 02:44 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: العوض المسلمي)

    لم استملح مقال اليوم .. وفي انتظار مقاله غداً عن حسن موسى.
                  

01-05-2014, 02:51 PM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: Hussein Mallasi)

    دائما يا ملاسي الحديث الوقعي لا تحبه النفوس لشعورها بالانتصار للنفس ولكني شعرت من خلال كلمات المقال الصدق والواقع المكرر من خلال هذه المقالة ...
    لم اجد المقال في نسخة الجريدة الالكترونية فهلا تفضلت بانزاله
                  

01-05-2014, 04:04 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: العوض المسلمي)

    والله يا العوض .. وعلى الرغم من يقيني بصدق محمد إلا أن نشر الأحداث دون نسبها لأشخاص محددين جعلها مطية للظنون وللالصاق بمن يخطر ومن لا يخطر على البال .. هكذا وكيفما اتفق .. بالاضافة لطابع الوقائع الفضائحي والذي لا يروقني.
                  

01-05-2014, 04:23 PM

خالد عبدالوهاب

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 559

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: Hussein Mallasi)

    كدى نزلولنا المقال النشوف معاكم
                  

01-05-2014, 05:20 PM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: خالد عبدالوهاب)

    رابط المقال
    http://alsudani.net/news/index.php?option=com_contentandview=a...-18-34-37andItemid=198




    لا مناص! للحصول على حياة عامة نقية للشعب السوداني، لا بد من تنقية الفضاء العام الذي يجول فيه سدنة الخدمة العامة من ساسة ونشطاء حقوق إنسان ومجتمع مدني وعساكر ومليشيات، وأول خطوة إلى تنقية هذا المجال الواسع هي الإشارة بالأصبع إلى مكمن القذر. ككاتب متسق وصادق مع الذات فإنني في هذه المقالة أحاول فعل ذلك دونما تردد إذ ليس بوسعي أن أفعل أكثر من ذلك. بالنسبة لمؤسسة الحكم فقد وصل كثيرون إلى قناعة بأن هذا النظام وحكومته غير جديرين بالبقاء وإن الأفضل هو التخلص من كل هذا ضربة لازب. شكراً، إذن سهلتم المهمة على الشعب كله بتحديد هدف موحد ومحدد بشكل لا يمكن الضلال عنه، فماذا عن المعارضة؟
    المعارضة هي الحكومة البديلة ـ افتراضاً ـ ولهذا فإن ما يشترط في قادتها ونشطائها ومنسوبيها (لم أقل مؤيديها) هو ذات ما يشترط في قادة النظام الحاكم ونشطائه ومنسوبيه. بهذا المعنى فإن تقصي أمر استقامة رموز الحكومة وتأهيلهم ومصداقيتهم ينبغي أن يمتد ليشمل المعارضة. هذه طبيعة الأشياء. حين تفاعل السيدان غازي صلاح الدين وأمين حسن عمر، كلاً على حدة، مع اتهامات وجهت نحوهما بالفساد وقاما بالرد عليها بلتفصيل والتوضيح، قلنا إن هذه بادرة طيبة تجعل المسؤول فعلاً مسؤولاً أمام الناس، وقلنا إن الترفع على التهم الموجهة من قبل المعارضة يعكس حالة من عدم الثقة بالذات. صحف ومواقع على الإنترنت تكتب عن قادة لصوص وسفهاء في المعارضة والمعارضة ترد كل يوم بطابق من اللصوص. حسناً نحن نفهم أن المعارضة لا تقدم رواتب وهي في حاجة إلى الناس؛ لذا فإنها تقبل بمن يأتي إليها لكن من يأتون إليها حين يتولون بعض زمام قيادتها سيديرون رأسها باتجاه مصالحهم. هذا مؤكد وإلا فما هو الفكر الذي يحمله فلان وفلان من كبار قياداتها؟ أمر مساءلة نشطاء العمل العام في الحكومة والمعارضة هو واجب مقدس لا ينبغي التراجع عنه.
    في هذا الإطار، فإننا نحاول اللمس قليلاً على جسد النشطاء المعارضين لنتحسس بعض تضاريس الفساد فيه، وبما أن المعارضين الحقيقيين صاروا يتلقون الأوسمة من الحكومة التي يعارضونها، ويقبضون أموال التعويضات خارج النظام المؤسسي للدولة، ومناضل آخر ـ على أرض الواقع ـ صار نظامياً (سرياً) يتقاضى راتبه بانتظام، فإننا نستطيع أن نقول إن المعارضة في الخرطوم تعارض وفق رؤية الحزب الحاكم وإنهما (أي الحزب الحاكم ومعارضته) يرقصان على ذات الإيقاع!
    لم تبق إلا معارضة الإنترنت، والإنترنت عالم آخر مختلف! هو عالم يتيح لمن يحيا داخله أن يخلق نفسه من جديد وأن يقدمها على الصورة التي يريد أن يبدو عليها.
    موقفي من نشطاء الإنترنت وشخصياته الافتراضية ما يزال ثابتاً: الحياة هي التي نعيشها على أرض هذا الواقع، لا تلك التي نتصورها حين نوثق أسلاك لوحة مفاتيحنا بشاشة الكمبيوتر فنرى عالماً مختلفاً. على الإنترنت يستطيع كل شخص أن يتقمص الشخصية التي يريد، فالمدمن يتحول إلى مناضل، والعاطل عن العمل (خيبة) يتحول إلى كاتب ومثقف متفرغ للإبداع، والجاهل إلى أستاذ، والساقطة يمكنها بسهولة أن تحصل على لقب سيدة! منذ وقت طويل زهدت في نشر مقالاتي وأعمدتي الصحفية على شبكة الإنترنت إلا إذا ارتأيت عكس ذلك في مرات نادرة، ومنذ أن تعرفت على الإنترنت فإنني الزمت نفسي باختيار من أتحاور معهم، لا السقوط في أنشوطات من يرغبون في محاورتي من أصحاب الأجندة وهواة المشاكسة ولكن من استغضب ولم يغضب فهو حمار!
    تهرب الكثير من الشخصيات الافتراضية الإنترنتية من ذواتها أولاً؛ إذ يصنع الهارب لنفسه وجهاً آخر غير ذلك الذي له. وجه مشرف يمنحه (معادلاً إيجابياً) عن الوجه الذي ينوء تحت ثقل رزاياه. لمزيد من التوضيح مثلاً سأحكي: ألقى أفراد ينتمون إلى فرقة نظامية حكومية القبض على سيدة متزوجة تقضي إجازة بالخرطوم مخمورة تماماً بصحبة رجل أجنبي في سيارته! من فرط سكرها، رفعت السيدة صوتها بالشتائم مما لفت إليها نظر النظاميين. تم ضبط الخمور والسيارة ومن بداخلها وقضى الجميع الليلة في أحد المخافر الرسمية. في الظل كان هناك رجال أكارم يبذلون كرامتهم تحت أحذية بعض النافذين، طلباً للستر، حتى يتم إخلاء سبيل الساقطة وخليلها وهو ما تم في الساعات الأولى من الصباح. عادت السيدة في نفس الأسبوع إلى حيث يقيم زوجها وعائلتها وانكفأت على نفسها قليلاً ثم عادت للإنترنت كشخصية جديدة! صحيح أنها لم تعد تشاكس الحكومة كما كانت تفعل في السابق، لكنها بين الحين والآخر ما انفكت تشاكس بعض الكتاب بافتراض ساذج بأن هؤلاء لا يعرفونها في الحياة الواقعية وإنهم
                  

01-06-2014, 07:36 AM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: العوض المسلمي)

    Quote: ككاتب متسق وصادق مع الذات فإنني في هذه المقالة أحاول فعل ذلك دونما تردد إذ ليس بوسعي أن أفعل أكثر من ذلك




    Quote: هذه بعض حكايات النشطاء الافتراضيين على شبكة الإنترنت، نوردها لأخذ العبر دون أن نهتك الحجب، لكن هناك ثمة رابط واحد بين هذه النماذج التي ذكرتها وبين الكيد للكتاب والمثقفين والشرفاء، إذ وجدت نفسي مثلما وجدت صديقي الأستاذ مصطفى عبد العزيز البطل، الكاتب الكبير، والمثقف اللامع، والساخر البارع من بين ضحايا هؤلاء. يعتصم صديقي البطل بمقولة أبي الطيب أن "الحر ممتحن"؛ أما أنا فأزيد أن "ليس بعد الكفر ذنب"، فقد اعتاد هؤلاء كلهم أو جلهم على الطعن في الذات الإلهية ـ تعالى الله وتنزه عما يصفون ـ فماذا تساوي نفوسنا الضعيفة؟




    طيــنة زي الطين..

    عموماً مقالك كله عبارة عن سقوط .. اغتسل وتوب لبارئك أيها المؤمن البائـس..
                  

01-06-2014, 07:41 AM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: HAIDER ALZAIN)

    حمد لله سلامة شيــخ العوض..

    والسلام عليك ورحمة الله وبركاته ..
    اعذرنا نسينا تحيتك مع هذا الطيــن المكتوب ..
                  

01-06-2014, 08:52 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: HAIDER ALZAIN)

    دا مقال ولا قوالة؟
                  

01-06-2014, 08:54 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: نصار)

    ازيك شيخ العوض
                  

01-06-2014, 11:04 AM

Abdullah Idrees
<aAbdullah Idrees
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
مجموع المشاركات: 3692

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: نصار)

    لوهلة خلته يرمي الى انه واسرته ملائكة يمشون على الارض !! لا ضير ، لكن دي ما من اهتمامات القراء ..
    لو كنت صحفيا حقيقيا لانتقدت ادواتهم ووسائلهم وغاياتهم وحينها سنرفع لك القبعة ، بيد أن فاقد الشيء لا يعطيه ..
    اريد ان الكاتب النحرير بأنه لا يوجد كابح ادبي ولا احترافي ينظم ويسير الكتابة التفاعلية في الانترنت ولذا فمن العبث ان تتعامل معهم ككتاب محترفين او اسوة بكتاب الصحف المقروءه ، اي زول بجي يقول الفي راسو ويمشي ، لا مصحح ولا رئيس تحرير ولا خط ملزم ولا يحزنون ..الشيء الغريب ان الكاتب المريخي (نسبة لكوكب المريخ) الاغرب ، سلب هذه الفئة حقها في المعارضة لمجرد ان بعضهم سكر او تبطل او فعل " شيئا نكرا" ، لييه ياخي ؟
    اما الافلام الهندية الجابا دي ، فأسفي على صحافتنا و صحفنا اذا كان هذا اهتمام صحفييها ، تبا لنا ولشجرة الشمولية ، اذا لا ينمو الزرع صحيحا تحت ظلال الاشجار ..

    شكرا المسلمي ، زولك ده مع حسن موسى ما بشقلو قوزا اخدر ..
                  

01-06-2014, 07:07 PM

الصادق اسماعيل
<aالصادق اسماعيل
تاريخ التسجيل: 01-14-2005
مجموع المشاركات: 8620

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: Abdullah Idrees)

    Quote: دائما يا ملاسي الحديث الوقعي لا تحبه النفوس لشعورها بالانتصار للنفس ولكني شعرت من خلال كلمات المقال الصدق والواقع المكرر من خلال هذه المقالة ...
    لم اجد المقال في نسخة الجريدة الالكترونية فهلا تفضلت بانزاله


    شيخ العوض
    إزيّك يا حبيب

    حديث صديقي محمد عثمان ليس حديث واقعي (ما لم يرفده بأدلة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها)، عشان الكلمة مسؤولية، والمسؤولية هنا بتحتم على محمد عثمان إيراد أدلة على كلامه. طبعاً محمد عثمان صديقي (وهو عندي من الصادقين)، وأنا وهو عندنا من أمثلة(المعارضين الخائبين) ما شهدناه معاً، وعندنا من أمثلة المعارضين (الملتزمين) أيضاً.

    كون المعارضة فيها الصالح والطالح فدا شئ ما بتتناطح فيه غنمايتين، لكن كون محمد عثمان يذل إتهاماته دون دليل، وبطريقة صحف (التابلويد)، فدي ما المحرية من (قلمه)، وبعدين قصة إنك تشعر (بالصدق) من كلامه دي غريبة، وما بتأكل (عيش) في سوق (الأخلاق)، لأنه دي إسمها (قذف) ما لم تأتي بدليل.

    شوف (الإيحاء) بتاع الزول البيمشي لي مؤتمرات، وولده لمن يرجع بيقول ليه (فلان صاحبك كان بايت هنا)، حتى لو صدقت الرواية، محمد عثمان داير يقول شنو؟ داير يقول إنه (الصديق) دا كان نايم مع (زوجته)، ولاّ القصة شنو؟

    يمكن نقد المعارضة بصورة (أرصن) من هذه بكتير، وبصورة فيها فايدة للمعارضة وللقارئ، بدلاً من (الشمارات) خصوصاً دون ايراد أدلة وأسماء.

    وبالمناسبة يا شيخنا

    الإنتصار للنفس هو ما يفعله محمد عثمان، لأنه يستطيع أن ياتي بأفضل من هذا بكثير، ولكنه أُسْتُغْضِبَ فَغَضِبَ فكَتَبَ فوقع في المحذور.
                  

01-06-2014, 07:39 PM

سرالختم عباس
<aسرالختم عباس
تاريخ التسجيل: 03-14-2013
مجموع المشاركات: 369

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: الصادق اسماعيل)

    سلام يا شيخ العوض
    خلاصة المقال في رأيي نفس رسالة إسحق أحمد فضل الله
    وصف المعارضين بالعهر والسكر والسرقة
    وبقية الكلام المجاني
                  

01-06-2014, 07:45 PM

صلاح عباس فقير
<aصلاح عباس فقير
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 5482

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: الصادق اسماعيل)

    Quote: الإنتصار للنفس هو ما يفعله محمد عثمان، لأنه يستطيع أن ياتي بأفضل من هذا بكثير،
    ولكنه أُسْتُغْضِبَ فَغَضِبَ فكَتَبَ فوقع في المحذور.

    أتفق معك أخي الصادق، فمن الواضح أن الأستاذ محمد عثمان بإمكانه أن يقدم ما هو أفضل!
    وحقيقةً كلما ابتعدنا عن التشخيص كلما أوغلنا في الموضوعيّة!
    هذه نصيحة أخويّة أقدمها للأستاذ محمد عثمان،
    مشفوعةً باعتذاري أنني في المرة الوحيدة التي التقينا فيها،
    ربما أسأتُ إليه، وقد حلُم عليَّ!
    فليقبل مني هذه النصيحة!
    مع تحياتي شيخ العوض وجميع الحاضرين!
                  

01-06-2014, 08:37 PM

الصادق اسماعيل
<aالصادق اسماعيل
تاريخ التسجيل: 01-14-2005
مجموع المشاركات: 8620

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: صلاح عباس فقير)

    شيخ العوض

    سلام تاني

    إنت جبت المقال ناقص، ما عارف قاصد ولا ما قاصد

    لكن الجزء المبتور من المقال هو الأخطر والله إتمنيت لو اختار محمد عثمان (الاستحمار*) على (الغضب) كون أن (الحمار) سيدخل الجنة

    Quote: ورد
    في تنوير الأذهان من تفسير روح البيان انه يدخل الجنة مع المؤمنين على ما
    قال مقاتل عشرة من الحيوانات : تدخل الجنة ناقة صالح صـلى الله عليه وسلم ،
    عجل إبراهيم صلى الله عليه وسلم ، كبش إسماعيل صـلى الله عليه وسلم ،
    وبقرة موسى صلى الله عليه وسلم ،وحوت يونس صــلى الله عليه وسلم ،وحمار
    عزير صلى الله عليه وسلم ،ونملة سليمان صلى الله عليه وسلم ، و هدهد بلقيس ،
    و###### أصحاب الكهف ، وناقة محمد صـلى الله عليه وسلم فكلهم يدخلون يصبحون
    الجنة


    ولكن كمية (القذف) في آخر المقال بتدخل "الرج" في الدنيا والآخرة حسابها براها.


    على العموم المقال كاملاً نقلاً عن موقع "السوداني"
    Quote: لا مناص! للحصول على حياة عامة نقية للشعب السوداني، لا بد من تنقية الفضاء العام الذي يجول فيه سدنة الخدمة العامة من ساسة ونشطاء حقوق إنسان ومجتمع مدني وعساكر ومليشيات، وأول خطوة إلى تنقية هذا المجال الواسع هي الإشارة بالأصبع إلى مكمن القذر. ككاتب متسق وصادق مع الذات فإنني في هذه المقالة أحاول فعل ذلك دونما تردد إذ ليس بوسعي أن أفعل أكثر من ذلك. بالنسبة لمؤسسة الحكم فقد وصل كثيرون إلى قناعة بأن هذا النظام وحكومته غير جديرين بالبقاء وإن الأفضل هو التخلص من كل هذا ضربة لازب. شكراً، إذن سهلتم المهمة على الشعب كله بتحديد هدف موحد ومحدد بشكل لا يمكن الضلال عنه، فماذا عن المعارضة؟
    المعارضة هي الحكومة البديلة ـ افتراضاً ـ ولهذا فإن ما يشترط في قادتها ونشطائها ومنسوبيها (لم أقل مؤيديها) هو ذات ما يشترط في قادة النظام الحاكم ونشطائه ومنسوبيه. بهذا المعنى فإن تقصي أمر استقامة رموز الحكومة وتأهيلهم ومصداقيتهم ينبغي أن يمتد ليشمل المعارضة. هذه طبيعة الأشياء. حين تفاعل السيدان غازي صلاح الدين وأمين حسن عمر، كلاً على حدة، مع اتهامات وجهت نحوهما بالفساد وقاما بالرد عليها بلتفصيل والتوضيح، قلنا إن هذه بادرة طيبة تجعل المسؤول فعلاً مسؤولاً أمام الناس، وقلنا إن الترفع على التهم الموجهة من قبل المعارضة يعكس حالة من عدم الثقة بالذات. صحف ومواقع على الإنترنت تكتب عن قادة لصوص وسفهاء في المعارضة والمعارضة ترد كل يوم بطابق من اللصوص. حسناً نحن نفهم أن المعارضة لا تقدم رواتب وهي في حاجة إلى الناس؛ لذا فإنها تقبل بمن يأتي إليها لكن من يأتون إليها حين يتولون بعض زمام قيادتها سيديرون رأسها باتجاه مصالحهم. هذا مؤكد وإلا فما هو الفكر الذي يحمله فلان وفلان من كبار قياداتها؟ أمر مساءلة نشطاء العمل العام في الحكومة والمعارضة هو واجب مقدس لا ينبغي التراجع عنه.
    في هذا الإطار، فإننا نحاول اللمس قليلاً على جسد النشطاء المعارضين لنتحسس بعض تضاريس الفساد فيه، وبما أن المعارضين الحقيقيين صاروا يتلقون الأوسمة من الحكومة التي يعارضونها، ويقبضون أموال التعويضات خارج النظام المؤسسي للدولة، ومناضل آخر ـ على أرض الواقع ـ صار نظامياً (سرياً) يتقاضى راتبه بانتظام، فإننا نستطيع أن نقول إن المعارضة في الخرطوم تعارض وفق رؤية الحزب الحاكم وإنهما (أي الحزب الحاكم ومعارضته) يرقصان على ذات الإيقاع!
    لم تبق إلا معارضة الإنترنت، والإنترنت عالم آخر مختلف! هو عالم يتيح لمن يحيا داخله أن يخلق نفسه من جديد وأن يقدمها على الصورة التي يريد أن يبدو عليها.
    موقفي من نشطاء الإنترنت وشخصياته الافتراضية ما يزال ثابتاً: الحياة هي التي نعيشها على أرض هذا الواقع، لا تلك التي نتصورها حين نوثق أسلاك لوحة مفاتيحنا بشاشة الكمبيوتر فنرى عالماً مختلفاً. على الإنترنت يستطيع كل شخص أن يتقمص الشخصية التي يريد، فالمدمن يتحول إلى مناضل، والعاطل عن العمل (خيبة) يتحول إلى كاتب ومثقف متفرغ للإبداع، والجاهل إلى أستاذ، والساقطة يمكنها بسهولة أن تحصل على لقب سيدة! منذ وقت طويل زهدت في نشر مقالاتي وأعمدتي الصحفية على شبكة الإنترنت إلا إذا ارتأيت عكس ذلك في مرات نادرة، ومنذ أن تعرفت على الإنترنت فإنني الزمت نفسي باختيار من أتحاور معهم، لا السقوط في أنشوطات من يرغبون في محاورتي من أصحاب الأجندة وهواة المشاكسة ولكن من استغضب ولم يغضب فهو حمار!
    تهرب الكثير من الشخصيات الافتراضية الإنترنتية من ذواتها أولاً؛ إذ يصنع الهارب لنفسه وجهاً آخر غير ذلك الذي له. وجه مشرف يمنحه (معادلاً إيجابياً) عن الوجه الذي ينوء تحت ثقل رزاياه. لمزيد من التوضيح مثلاً سأحكي: ألقى أفراد ينتمون إلى فرقة نظامية حكومية القبض على سيدة متزوجة تقضي إجازة بالخرطوم مخمورة تماماً بصحبة رجل أجنبي في سيارته! من فرط سكرها، رفعت السيدة صوتها بالشتائم مما لفت إليها نظر النظاميين. تم ضبط الخمور والسيارة ومن بداخلها وقضى الجميع الليلة في أحد المخافر الرسمية. في الظل كان هناك رجال أكارم يبذلون كرامتهم تحت أحذية بعض النافذين، طلباً للستر، حتى يتم إخلاء سبيل الساقطة وخليلها وهو ما تم في الساعات الأولى من الصباح. عادت السيدة في نفس الأسبوع إلى حيث يقيم زوجها وعائلتها وانكفأت على نفسها قليلاً ثم عادت للإنترنت كشخصية جديدة! صحيح أنها لم تعد تشاكس الحكومة كما كانت تفعل في السابق، لكنها بين الحين والآخر ما انفكت تشاكس بعض الكتاب بافتراض ساذج بأن هؤلاء لا يعرفونها في الحياة الواقعية وإنهم أهداف سهلة باعتبارهم أفندية!
    ناشط آخر يكسب رزقه من محاضرات يلقيها هو وزوجته عن أضرار الخفاض الفرعوني في السودان. تتحدث زوجته في بداية المحاضرة (المكررة) عادة عن محنة تعرضها للخفاض، وكيف أثرت عليها تلك التجربة، ثم يتحدث زوجها بعدها عن المتاعب الصحية والنفسية والجنسية التي ظلا يواجهانها من أثر تلك التجربة. بعد ذلك يرد الزوج وزوجته على أسئلة الجمهور ثم يحملان (الفيها النصيب) من التبرعات التي قدمها الجمهور لمحاربة العادة الضارة! يذهب الزوج وزوجته إلى البقالة لشراء الطعام والحليب، ثم يعودان إلى منزلهما بعد يوم عمل شاقٍ للغاية! هذا الرجل سبني مرة على شبكة فقلت لنفسي: ليس بعد الكفر ذنب.
    مناضل آخر من نشطاء حقوق الإنسان معروف بشغفه بـ(الكوارع) وتسول مجالس الشراب، اعتاد أن يشاكسني كتابة، فقلت أن الحمد لله أن جعلني لا أسمع صوته الذي يغني به في مجالس الندامى فيفسدها، ثم يأكل طعامهم، ويصف اللقاء في اليوم التالي بأنه لقاء جرت فيه (مفاكرات) عدة. لا ترتعب يا مناضل فإنني لن أذكر اسمك!
    في مكان آخر، وفي اليوم الذي كان فيه أحد النشطاء يكتب في الإنترنت، عن نجاح ابنه الدراسي ونبوغه الأكاديمي، كان ذلك الابن يقاد بواسطة الشرطة بتهمة سرقة سيارة وقيادتها تحت تأثير المخدرات!
    الناشط الذي يبلغه طفله بأنه أثناء غيابه في أحد مؤتمرات (حقوق الإنسان)، بأن (عمو فلان) كان ينام عندهم أثناء غيابه، لا يجفل ولا يضطرب! أليس هذا من أبسط حقوق الإنسان: أن يحصل الإنسان على المأوى؟
    الناشط اللص أقام حفلاً متحضراً لزواج ابنته حتى تشاجر الفتيان والصبايا بزجاجات الخمور، وبعد يومين كان الرجل يربط كرافتته الحمراء ويظهر بشعر مصبوغ بعناية في محفل عام محملاً الحكومة السودانية المسؤولية عما أسماه بـ(تهتك النسيج الاجتماعي).
    عاطل عن العمل اضطر لاصطياد سيدة في عمر أمه ليتزوجها طمعاً في إقامة. في الليل يملأ معدته بالخمر الرخيص ليتمكن من التواصل مع أهل بيته، وفي النهار يقضي وقته في النوم وتنظيف المنزل والكتابة على شبكة الإنترنت. ذات يوم أرسل إليّ رسالة بذيئة عبر البريد الإلكتروني فلم أرد عليه (لو أن كل ###### عوى ألقمته حجراً/ لأصبح الصخر مثقالاً بدينار). جيران الرجل ينقلون للعالم كله بؤس الزوج في بيت طاعته المختار، وهو إذ يفشل في تحرير نفسه من عبودية (شخص واحد) ينذر نفسه لتخليص الشعب السوداني كله من حكومة الإنقاذ!
    ساقط آخر كان عاطلاً عن العمل خلال جولة قضاها بين عدة بلدان عربية بصحبة زوجته الموظفة الهميمة. في القاهرة هرب من منزله واتخذ لنفسه اسماً آخر ثم هاجر إلى دولة غربية دون أن يبلغ زوجته التي كانت تتولى الإنفاق عليه بضع سنوات. من مهجره البعيد تفرغ لمعارضة الإنقاذ وأشياء أخرى لا يمكن كتابتها هنا. تفادياً للقيل والقال وضغط العائلة الممتدة، اتخذ لنفسه زوجة غادرته بعد أشهر مع رجل آخر دون أن تعبأ بالحصول منه على مخالصة نهائية للشراكة، وهو لا يزال يناضل على شبكة الإنترنت!
    مناضل آخر في بلد أوروبي، زارته إحدى قريباته بتوصية من الأهل ليعاونها في ترتيبات دراستها العليا، فأنجب منها وبذل له الأصدقاء التهاني ـ على الفيسبوك طبعاً ـ بالمولود المبارك (هي مولودة للدقة)، وهكذا سيظل مناضلاً مستديماً سواء كان الحاكم عمر البشير أم راؤل كاسترو! الأم المُمْتَحنة انتهى بها الأمر إلى ترك الدراسة والأحلام والتسول في مراكز المساعدة الاجتماعية لرعاية الطفلة. كما هو متوقع من أمثال هذا الناشط المناضل، فقد تخلى عن الأم فهجرها وانتهى بالمسكينة الحال إلى ترك الدراسة والتسول هي وطفلتها أمام مراكز الإعانة الاجتماعية. ليس في الأمر عجب! عائلة الأم في الخرطوم تعض أصابعها وتدوس على قلبها، نسأل الله أن يعوضهم عن صبرهم على هذا البلاء خيراً.
    ناشطة كلما تذكرتها تذكرت شخصية بطلة فيلم (خمسة باب) التي أدتها نادية الجندي، وكلما تعرضت لشخصي عبر الإنترنت منحني ذلك الفيلم بعض السلوى فـ(الشقية) ست جيرانها، كما لا يقول المثل المصري!
    ***
    أجريت بعض التعديلات على بعض الشخصيات من أجل الستر. اللهم نسألك الستر والعفو والعافية ونحمدك كثير الحمد أن منحتنا الفرصة لنحيا كراماً لا ننحني لأحد ولا نحتال على امرأة بغية الحصول على مخرج من مصائر قاتمة. اللهم نحمدك أن أكرمتنا بأدب وخلق لا نتعالى به على خلق الله من أهلنا فنملأ الإنترنت كلما زرنا وطننا بذم أهله أو كما كتب كاتب “طالما حيرتني غبشة الناس في الخرطوم، هل هي من فعل الغبار الذي يتنفسونه فيدخل في صدورهم ليخرج من مسام جلودهم، أم هي من فعل التراب الذي يأكلونه؟ لا أحد يدري”.
    هذه بعض حكايات النشطاء الافتراضيين على شبكة الإنترنت، نوردها لأخذ العبر دون أن نهتك الحجب، لكن هناك ثمة رابط واحد بين هذه النماذج التي ذكرتها وبين الكيد للكتاب والمثقفين والشرفاء، إذ وجدت نفسي مثلما وجدت صديقي الأستاذ مصطفى عبد العزيز البطل، الكاتب الكبير، والمثقف اللامع، والساخر البارع من بين ضحايا هؤلاء. يعتصم صديقي البطل بمقولة أبي الطيب أن "الحر ممتحن"؛ أما أنا فأزيد أن "ليس بعد الكفر ذنب"، فقد اعتاد هؤلاء كلهم أو جلهم على الطعن في الذات الإلهية ـ تعالى الله وتنزه عما يصفون ـ فماذا تساوي نفوسنا الضعيفة؟
    وحسن موسى ـ دون هؤلاء ـ حكايته حكاية!
    نلتقي غداً..
    * آلسيست Alceste أحد شخصيات مسرحية موليير (كاره البشر أو المحب الكانتانكروسي) وكانتانكروسي كلمة ذات أصل لاتيني تشمل معنى الغاضب دائماً، والمغتاظ أبداً، والسيء الخلق، والمثير للمشكلات، والمجادل، والذي لا يمكن الاتفاق معه، والعدواني، وغير المتعاون، والذي يصعب التعامل معه، فتأمل!



    بالأحمر الجزء الذي أسقطه شيخ العوض،


    _____________________
    * كان خيار محمد عثمان ألاّ يغضب، ولكنه خَشي من أن يصير حماراً، لذلك برّر غضبته (المضرية هذي) بالمقولة الخضراء أعلاه.

    (عدل بواسطة الصادق اسماعيل on 01-06-2014, 09:27 PM)

                  

01-06-2014, 08:41 PM

محمد حيدر المشرف
<aمحمد حيدر المشرف
تاريخ التسجيل: 06-20-2007
مجموع المشاركات: 20357

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: صلاح عباس فقير)

    عندي زول صاحبي كان يردد دائما: أى زول بتكلم كتير عن خالاتو وظرفهن .. أعرف طوالى انو في مشكلة حتما في تلك الناحية !!!
                  

01-06-2014, 09:35 PM

elhilayla
<aelhilayla
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5551

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد عثمان ابراهيم يرش بعض الناشطين بالماء البارد ( جريدة السوداني ) (Re: محمد حيدر المشرف)

    ‎ وإذا الحق طلاء الخبثاء ... رسن الواهن ، سيف المعتدى
    ‎ ضلَّةُ الجُهَّال ، لغز الحكماء... ذَلَّةُ العبد ، عرام السيد
    ــــــــــــــــــــــ
    الحليلة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de