أحموا الثورة من هؤلاء....

Quote: نأخذ السيد الصآدق مثالا.. فقد أرهق الشعب السودانى بموآقفه غير الثآبته... طوال عمر الآنقاذ.. فهو معآرض... ولكنه يؤيد الانقاذ..

Quote: لاحظ درجة وعى الشباب الذى يجوب الشوآرع... فآتحا صدره للرصاص... غير عابئ بالموت.. هؤلاء هم من يجب أن يحكموا السودان... ويتسلموا أمر زمام البلد.. لآن ديناصورات السياسة السودانية... كلهم شركاء فى الجرم.. وقد تجاوزهم الزمن..

Quote: أن يقوم علي هذا الأمر نفرٌ مؤهّلون في إدارة النزاعات ولهم خبرات تفاوضية وقياديّة معتبرة. ويا حبذا لو كانوا من الطاقات الشبابية التي أثبتت مقدراتها، يعاونهم المخضرمون والفلاسفة السياسيون أذا لزم الأمر، كمستشارين فقط. وهناك تجارب عالمية ناجحة في تقديم الشباب للصف الأمامي يمكن أن نستشف منها العبر، ربما تناولتها في سانحة أخري، ببعض التفصيل. وفي السودان هناك أسباب معروفة للجميع، تدعم فكرة أدخال الشباب في أدارة البلاد وفي قلب المعترك السياسي، لكي نعلّى من فرص النجاح. فقد أضعنا عليهم نصف قرن كامل بتراكم الأخطاء والتخبّط مع ضعف الأداء، مصحوبا بغير قليل من عمي البصيرة. خاصة وقد نضب معين القيادات التقليدية ولم يبق في جُعبتها السياسيّة ما يفي بالمطلوب. وأرجو أن لا يظنّن ظانٌ أنّنا، بهذا الطرح، نغمط الناس حقهم ونقلّل من إسهاماتهم الاجتهادية المشهودة في الساحة السياسيّة. كلّا، فذلك متروك للتاريخ، وهو خير حكم. خاصةً ومنهم (دون ذكر أسماء) من تعادل اجتهاداته السياسيّة، علي مر العقود، إسهام نفيٍر كاملٍ من الناس. وطالما هي اجتهادات قدّمها بحسن نيّة، فله عليها أجر المجتهد حتي وإن كانت كلّها خطأ.

Quote: "...........هذا هو صلب الموضوع ..وهذا مطلب عآقل ووآقعى وجدير بالتبنى.. الشباب السودانى...من الجنسين. .رغم أن القيادات السياسية القديمة لم تقدم لهم أى نوع من التدريب .ولم تمنحهم الفرصة لآعداد أنفسهم لقيادة السودان. .ألا انهم قد ّعلموا أنفسهم بأنفسهم نآلوا ارفع الدرجات العلمية.. من مختلف أنحاء العالم.. ومن السودان ..وأكرر رأيى بأن الشباب هو أمل السودان اليوم وليس غيره. أرجو أن تواصل الافادة فى هذا الموضوع...فهو مهم للغاية.."

Quote: ولا ننزل لهكذا مستوى...

Quote: ما تنسي بالله ناس اتحجبت وكتبت في الانتباهة بوست موفق استاذة نور

Quote: الترابي صرح أنهم بجهزوا لي مرحلة ما بعد الثورة

Quote: لذلك اضم صوتى الى صوتك...فى ضرورة أن يحتل الشباب السودانى..مرآكزهم فى أماكن صنع القرار فى السودان وقيآدتنا الى بر الآمان.كما وأننى أرفض بشدة أن يعود الى مراكز صنع القرار السودانى..الذين استهتروا بمقدرات السودان وأهله..منذ الآستقلال وحتى الان..آن الآوان بأن يستقيم الآمر..وأن ألاوان بأن نولى شبابنا أمرنا..أن ندعمهم ونسندهم بكل ما لدينا من مؤهلات وخبرات.

Quote: تحدثنا عن الشباب دون أن نضع أطارا وآضحا لمعنى الكلمة..لذلك أرجو أن أعرف رأيك والزملاء فى البورد أو القراء عن طريق الفيس بوك فى تعريف كلمة الشباب.

Quote: ومجموعة أرزقية يكتبون عن الوزراء وقيآدىت الدولة بشكل مستمر... بمعنى أن يكون للوزير أو الوزيرة صحفى أو صحآفية معينة... تتخصص فى نشر أخبارهم... وتتىبع أنشطتهم.. لتجعل منها أعمالا مقدسة وجليلة من أجل الشعب السودانى... فى المقآبل يهتم الوزير أو الوزيرة بصحافييهم... عن طريق تقديم ظرف سمين (لزوم تحسين المعيشة).... أو أن يطلب الوزير أو الوزيرة من الصحيفة المعنية أن يرسلوا لهم الصحفى (الزبون).. لآصطحآبهم فى رحلة خآرج السودان... طبعا ليعكس الصحفى دور الوزير كما لو أنه عمل بطولى خرآفى.. ثم وبالآضافة الى الظرف السمين تكون فوآئد السفر الآخرى.. وبقدر ما يوجد فى السودان صحفيين أشراف... اصحآب مبادئ وقيم وأخلاقيات... يدفعون ثمنها بأستمرار من بطش الآنقاذ وجبروتها.. توجد أيضا هذه الشريحة الجديدة من الصحفيين التى ظهرت مع الآنقاذ.. مع ظهور كآفة اشكال الفسآد... فى كل مرآفق الدولة..