Deng حوبتك جات ....

Quote: وليت البقية فى هذا الأسفير تتعلم منهم

Quote: صاحب البوست سلام يغشاك برغم الأختلاف فى كل شىء ألا أن روح التعامل بأدب وأخلاق عالية بين ودالباوقة والعزيز دينق تجبرك على أحترامهم وليت البقية فى هذا الأسفير تتعلم منهم لكم محبتي معاً ...

Quote: صاحب البوست سلام يغشاك برغم الأختلاف فى كل شىء ألا أن روح التعامل بأدب وأخلاق عالية بين ودالباوقة والعزيز دينق تجبرك على أحترامهم وليت البقية فى هذا الأسفير تتعلم منهم لكم محبتي معاً ...

Quote: الوضع هناك لا يحتمل التسويف والمجابدة

Quote: الشيخ المجاهد ود الباوقة دينق لن يترك البيرقر والترطيبة حتي يعود الي الجنوب حيث الكوماج

Quote: جوبا مالك علي أنا ...شلتي نوم عينيا أنا

Quote: عندما أنتقد النائب الأول رياك مشار، الرئيس سلفا كير حول إدارته لدفة الحكم بدولة جنوب السودان، لم يجانبه الصواب في ذلك، لأن الدكتور رياك مشار كان هو النائب الأول لتلك الحكومة، وهو كان جزء منها عندما أطلق تصريحاته. كان من الأفضل له أن يتقدم بأستقالته من منصبه، ثم ينتقد أداء الحكومة. أما الرئيس سلفا كير فهو أيضا لم يتصرف بحكمة و بطريقة ديمقراطية في خلافه مع السكرتير العام لحزب الحركة الشعبية باقان أموم، عندما عزله من منصبه رغم أن السكرتير العام قد تم أنتخابه لهذا المنصب. أصدر الرئيس سلفا كير قرارات غير ديمقراطية حل بموجبها المكتب السياسي للحزب وعين مكتب سياسي جديد مؤقتا. وفي الأجتماع الأخير لمجلس التحرير الذي تم تأجيله أكثر من مرة. لم يظهر الرئيس سلفا كير أي نوع من المرونة في التعامل مع عدد كبير من قيادات الحركة الشعبية الذين أختلفو معه حول إدارة الدولة والحزب. واضح جدا الأن أن الرئيس سلفا يريد أن ينفرد بالحكم والسلطة بجنوب السودان. ويبدو أنه قد تناسى تماما تلك القيادات التاريخية للحركة التي وقفت معه بعد وفاة الزعيم الراحل جون قرنق، وأختارته أن يكون الرئيس للحركة الشعبية ورئيس حكومة جنوب السودان والنائب الأول لرئيس الجمهورية قبل الأستقلال. ونفس هذه القيادات التاريخية الأن تقف ضد إنفراد الرئيس سلفا كير بالسلطة في دولة الجنوب السودان. وواضح جدا أن الذين يعارضون إنفراد الرئيس سلفا كير بالسلطة قد بدأؤ في تنظيم أنفسهم وعقدو في الأسبوع الماضي مؤتمرا صحفيا أنتقدو فيه سياسة الرئيس سلفا كير وإنفراده بالسلطة وأتهموه بأن لديه "نزعة ديكتاتورية". أما ما حدث قبل يومين من أشتباكات مسلحة بين الجنود ، لا أعتقد بأنها مدبرة بواسطة القيادات التي تختلف مع الرئيس سلفا، ولكن يبدو أن الرئيس سلفا يريد أن يستثمرها ضد خصومه، خصوصا عندما ظهر في لقاء صحفي وهو يريتدي البدلة العسكرية، وذلك أعطى أنطباع بأنه يريد أن يفرض سلطته وحتى لو كان عن طريق القوة أو الدكتاتورية . الرئيس سلفا، لم يكن موفقا في ذلك أبدا. الأن على الرئيس سلفا مسئولية كبيرة لحسم هذا الخلاف سلميا وليس عسكريا، وحتى لو كلفه ذلك منصبه الرئاسي، وعلى المجموعة المختلفة معه أن تحاول أن تجد طريقة أفضل في التفاوض مع الرئيس سلفا. لأن الحلول العسكرية لن تفيد الطرفين والأهم من كل ذلك سوف تضر بالمواطنين والوطن كثيرا. وعلى أعضاء البرلمان أن تكون لهم كلمة واضحة وصريحة في ما يجري. ويجب على حكماء الجنوب من أمثال ابل الير واليابا جيمس سرور وجوزيف أوكيل التوسط لتهدئة الأطراف ووقف التصعيد من الجانبين.