|
|
|
 Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: المعز ادريس)
|
أعزائي ... محمد عثمان ... والمعز .... تسلموا,
لكن طلعتو كيشه, البشير شنو البمرقا لي عند هناااااااك؟
قصدت أن أضيئ بعضا من أسانا كشعب, لكون رئيس
{إستنثائي} للسودان, يعجز عن أن يمثلنا في جنازة القرن,
وفي رحيل مناديلا الذي يحبه شعب السودان حبا جما.
مثل السودان في التأبين الرسمي لمناديلا, المدعو بكري حسن
صالح, منتحلا صفة {نائب رئيس الجمهورية}
أها الكلام ليك يا المطير عينيك, أكان راجل أحضر مراسيم
التشييع ... يوم 15 ديسمبر 2013 لو كنت لا تعلم
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: Ridhaa)
|
December 9, 2013 (WASHINGTON) - Sudanese president Omer Hassan Al-Bashir will not be travelling to South Africa to participate in the memorial service for former president Nelson Mandela who passed away last week.
US president Barack Obama (L) is welcomed following his arrival in South Africa to attend a memorial service for Nelson Mandela on 10 December 2013 (Photo: REUTERS/Kevin Lamarque)Newly-appointed first vice-president Bakri Hassan Saleh, who was sworn in earlier this week, will represent Sudan at the event, according to a list released by South Africa’s international relations and cooperation department.
A spokesman for the Sudanese embassy confirmed to South Africa’s Sunday Independent newspaper that Bashir would not be attending in order to avoid any complications associated with his indictment by the International Criminal Court (ICC).
South African officials said no invitations had been sent out to world governments for the funeral, and it was left up to individual countries to decide who to dispatch.
The event is expected to be one of the largest gatherings in recent years, bringing together ######### of state and top officials from all around the world, including former leaders.
Among the 59 ######### of state expected to attend is US president Barack Obama, who will also be joined by his predecessors George W Bush, Bill Clinton and Jimmy Carter.
Bashir faces two outstanding arrest warrants issued by ICC judges on 10 counts of war crimes, crimes against humanity and genocide allegedly committed in Sudan’s western region of Darfur.
South Africa is a signatory to the Rome statute which forms the basis of the ICC and is therefore obliged to arrest the Sudanese head of state.
Although several African countries that are ICC members have previously received Bashir without arresting him, legal experts point out that South Africa is one of the few countries that have domesticated the Rome statute into its national laws.
As a result, the apprehension of the Sudanese leader becomes a requirement imposed by local South African laws that the executive branch cannot overrule.
South African officials have made statements in the past indicating that they have no option but to arrest Bashir should he set foot on their territory.
Nonetheless, South Africa has backed all African Union (AU) resolutions calling for the suspension of the arrest warrant against Bashir and ordering member states not to cooperate with the ICC in this regard.
Johannesburg has also lent its support to an AU decision last October which stated that sitting African ######### of state should not be prosecuted. The move came in response to the ICC case against Kenyan president Uhuru Kenyatta and his deputy William Ruto, who are currently facing trial in The Hague for their alleged role in 2007 post-election violence.
http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article49129
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: Ridhaa)
|
البركة في الرئيس سلفا كير ودولة جنوب السودان
والحمدالله في دولة تحمل اسم السودان ستظل ترفع راسنا في المحافل الدولية والاقليمية
ويا ريت يتعلمو منها المؤسسية والمؤسسات التي اعيتهم من 1947 مؤتمر جوبا مرورا باديس ابابا 1972 الى نيفاشا 2005و من الجنوبيين الاذكياء الفرق بين السياسة كعلم وبين الابتزال..
ولازلنا عالقين في دولة الراعي والرعية وملوك البربون والمصاهرات والعلاقات البيولجية التي تتحكم في مسخ كان دولة في 1 يناير 1956
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: Ridhaa)
|
البركة في الرئيس سلفا كير ودولة جنوب السودان
والحمدالله في دولة تحمل اسم السودان ستظل ترفع راسنا في المحافل الدولية والاقليمية
ويا ريت يتعلمو منها المؤسسية والمؤسسات التي اعيتهم من 1947 مؤتمر جوبا مرورا باديس ابابا 1972 الى نيفاشا 2005و من الجنوبيين الاذكياء الفرق بين السياسة كعلم وبين الابتزال..
ولازلنا عالقين في دولة الراعي والرعية وملوك البربون والمصاهرات والعلاقات البيولجية التي تتحكم في مسخ كان دولة في 1 يناير 1956
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: omar altom)
|
أخي رضا ... تسلم,
ما الناس عارفا إن جنوب أفريقيا حا تعتقل البشير لو عتب على أراضيها,
دي ما المشكلة, ولا تثريب على دولة تلتزم بالمقررات الدولية الضالعة
لجهة محاكمة مجرمي الحرب وتوقيفهم.
المشكلة إنو ما يزال رئيسنا {المتهم} هو رئيسنا, رغم كل ما إغترف من
جرائم وذنوب في حق مواطنيه. فهذا البوست {لتذكير} الناس بداعيات
رئيس {موقف} دوليا, ولو دي ما كفاية يا رضا, رجع شريط هبة
سبتمبر ولما ما تزال الجراح باكرة والدماء لينه. ولو ده ما كفي شوف
حال البلاد اليوم, وهي {بقيادة البشير} تستعد لحرب لا تبقى ولا تذر,
وضد من؟؟؟ ضد أبناء الوطن ... تخيل, وبحجة شنو؟؟؟ رفع السلاح
ضد الدولة ... والدولة دي حصلت كيف ... بالسلاح ... معقولة دي عاد.
ثم يمكن أن ترنو جنوبا ليتوقف نظرك للوطن عند كوستي, فقد إنفصل
ثلث الوطن, وإنفتحت شهية كل المقهورين لحزو مماثل. ولو ده ما كفاية
لإثبات جرائمية البشير, فأنظر غربا ... وشوف كيف أعمل البشير سلاحه
لتقتيل أهل دارفور {حتى قبل ظهور منظمات دارفو المسلحة} وكيف قضى
على أخضر دارفو ويابسها, بإسم سحق أعداء الدولة وتثبيت الأمن, أها
اليخم وإصر ... فلا أمن مع الظلم, ولا روح أحرى من روح.
ثم لو ده كلو ما كفاية, فأفرد صحائف الإنقاذ براااااك, وأبدا من صفحتها
الأولى, الإنقلاب على الديمقراطية ومصادرة حريات الوطن وأهله, أسع
دي براها ما كفاية يا صديق. المهم ... في الصفحة التانية من كتاب الإنقاذ
حا تلقى صور شهداء رمضان, الذين قتلوا غلية وغدرا وفي جاهر شهر محرم
فيه القتل, وفي الصفحة الثالثة سوف تجد بيوت الأشباح وبكل مخازيها الدالة
على تجرد الإنقاذ من أي شعور أو كرامة إنسانية. وفي الصحفة الرابعة سوف
يطل عليك مجدي وكل الذين علقوا في مقاصل الإنقاذ بلا سبب يستحق زهق روح.
وفي الصحفة الخامسة سوف يطل عليك شهداء العيلفون, بكامل براءة صبية يودون
فقط أن يعيدوا مع أهلم, أليست هذه فطرة سودانية وعادة حميمة؟؟؟ فهل يكون جزاء
من يستطرد لجهة حدوثها هو الموت الزؤام؟؟؟ أقلب الصفحة وستجد شهداء مجزرة
بورتسودان, فهل تعقل أن يكون مصير عمال موانيئ يحتجون على قضية مطلبية هو
زهق أرواحهم ... هكذا.
فعاليه وغيره وغيره مما أشرت إليه بإغتضاب, أو مما لم أشر له, لطبيعة البوست,
هي الحيثيات العملية لمحاكمة شعب السودان للمجرم البشير, ولم يكن للجنائية من
دور غير تأييد تلك المحاكمة, وإشراك العالم في محاصرة مجرم قاطع, ليس بموجب
ما إغترف من جرائم في الماضي, إنما خوفا من إستمراره في قتل الناس في الحاضر
والمستقبل.
بالطبع لا يشرف أهل السودان, أن يحضر المجرم عمر البشير جنازة مانديلا, وكم كان
سيكون ذلك حارقا موجعا مغضا لمضاجع العدل والأنساق الإنسانية, كم كان سيكون ذلك
طعنة نجلاء في ظهر مانديلا الأخضر, كم كان سيكون ذلك حسرة بالغة في وجدان شعب
السودان, أن ينحدر به المقام لدرحة أن يمثله كتال كتل في مأتم رسول الحرية والسلام
... نيلسون مانديلا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: HAYDER GASIM)
|
| Quote: البركة في الرئيس سلفا كير ودولة جنوب السودان |
أخي عادل أمين ... تسلم,
ما كنا لنبارك مشروع سودانين, لكنها
من جنح الظلاميين ... عتر الله خطاهم.
وأنا أحرر هذا البوست, داخل ومارق,
شعرت صغريات بناتي بقلقي, أو قل
عدم إرتياحي, فسألتني :
What's going on?
فأجبتها بأن رئيس السودان لم يشارك في تأبين مانديلا,
فقالت: Oh my God, but why?
ثم إنصرفت لغرفتها ويبدو أنها عملت بحث,
فجاءتني مسرعة فرحة وقالت:
Sudan in the list, and President
Silvakir was there
فالبركة في سلفاكير ... على قولك,
حتى ينقشع ظلام الإنقاذ, وحتى نرى
سودانا غير, كاملا موحدا ديمقراطيا
متفتحا على نوافذ العصر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مشاركا في تشييع مناديلا, البشير يصل جوهانسبرج, ويعقد مؤتمرا صحافيا في مطارها (Re: Mahjob Abdalla)
|
سلام يا حيدر قاسم
السودان سيرته كويسة فيما يتعلق بجنوب افريقيا ونضالها (خليك من ناس الانقاذ ديل!)
وليكن فى هذا عزاء لك
الوضع الطبيعى الا يذهب البشير لحضور مراسم العزاء فشكرا للجنائية على ذلك، لان القيم التى جسدها مانديلا تتعارض مع ممارسات الانقاذ جملة وتفصيلا بدءا من انقلابها على النظام الديمقراطى ، ذلك النظام الذى كان ينتظر اصلاحا فقط منذ الاستقلال ، وليس انقلابا
من اهم القيم التى جسدها الراحل العزيز هى التسامح والتواضع ، فأين البشير و (بيوت اشباحه) و (عيلفونه) وجرائمه (السبتمبرية ) و(دارفوره وجنوبه ) الخ القائمة من ذلك!؟
مانديلا ياحيدر عناية التاريخ الانسانى لتدشين عهد انسانى جديد ، فقد جاء الرجل لقير مرحلة تاريخية قديمة لا تعبر عن إنهيار الشيوعية لوحدها بل اليمين المتطرف كذلك ، فهو ممن هالوا التراب على لقبر عصر الايديولوجيات وسيتذكره الناس ويقدرونه بناء على ذلك. وعلى عهد تاتشر وريجان كان المؤتمر الوطنى وزعمائه على رأس قائمة الارهاب (يعنى كانوا فى قائمة واحدة مع البشير، شفت العالم تغير كيف!) .. وفى العام 1987 واجه بريان ملورونى رئيس وزراء كندا السابق كما تذكر ، واجه ريجان فى عشاء رتب على شرفه عند زيارته لكندا . كان حفل العشاء لريجان كما جرت العادة قد اقيم فى 24 سسكس درايف (بيت رئيس وزراء كندا) .
فى ذلك العشاء جينما تناول الحوار (مسألة جنوب افريقيا) ردد ريجان حديثه الممجوج حول الارهاب المزعوم لنلسون مانديلا ولكن رئيس الوزراء الكندى ملرونى كان حاسما حينما قال له: صحيح يا سيدى ان كندا جارة صغيرة للولايات المتحدة ولا تملك قوتها ولا جبروتها وتأثيرها على العالم، لكن حينما يجىء الحديث عن مانديلا ورفاقه فى المؤتمر الوطنى الافريقى فإننا نفتخر بحقيقة كون كندا من القلائل فى العالم الاول ممن اضاء شمعة فى الظلام الدامس.. نعتز بدعمنا لنلسون ما نديلا ورفاقه فى نضالهم المشرروع ضد سياسة الفصل العنصرى وندعوك وندعوا الولايات المتحدة للوقوف فى الجانب الصحيح من التاريخ الانسانى . فأنتم سيدى وللاسف تقفون على الجانب الخطأ والمظلم من التاريخ .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
HAYDER GASIM
محمد علي عثمان
المعز ادريس
Ridhaa
adil amin
omar altom
Mahjob Abdalla
طلعت الطيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست