|
Re: لَوْ كُنْتُ مَكَاْنَ حُسَيْنْ مَلَّاسِيْ (Re: Kostawi)
|
سلام يا هاني ناس ملاسي ديل ناس خالف تذكر عايزين ينتقدوا اي شخص لمجرد النقد الكويسة في الموضوع ده اثبت انو حسين ملاسي بيتكلم ساي وحايم ساي بعدين مانديلا بيعرفو قيمتو الذين يعرفوا الحرية والنضال من أجلها وقيمها سدنة الديكتاتوريات ديل عايزين يعيشوا ويطقطقوا الكي بوردات الهاملة دي وينوموا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لَوْ كُنْتُ مَكَاْنَ حُسَيْنْ مَلَّاسِيْ (Re: سرالختم عباس)
|
ما يؤلم ان نترك سميننا من غير احتفاء،،ونتباري ان نرد علي غثاء يكتب باستعلاء ،بلا ذوق ولا حياء،،في تمام ساعة الحزن.مانديلا هو فخرنا وتاجنا وعنوان عافيتنا،،فمالك انت به،،وكل اناء ينضح بما فيه. تحياتي صاحب البوست ،،عفوا لم اعرف في حياتي انسانا معافي يسئ لراحل حتي قبل ان يسكن قبره،،فتامل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لَوْ كُنْتُ مَكَاْنَ حُسَيْنْ مَلَّاسِيْ (Re: عبدالعزيز عثمان)
|
Quote: لم اعرف في حياتي انسانا معافي يسئ لراحل حتي قبل ان يسكن قبره،،فتامل. |
انساناً معافي ؟
آر يو سيريس يا عبد العزيز ياخوي ؟
ادعو له بالشفاء ... فعِلّته مُزمنه ...
هنا مكمن مرضه في المقال التالي
Quote: التجريح الشخصي مرض اجتماعي! التجريح الشخصي ينم عن منقصة، بل إنه مرض اجتماعي، ومن يقم به فهو شخص غير سوي ويحتاج إلى علاج نفسي د. سلطان عبد العزيز العنقري الثلاثاء 05/02/2013 التجريح الشخصي مرض اجتماعي!أن تنقد نقدًا بنَّاءً فهذا حق من حقوقك، وحق كل شخص على وجه هذه البصيرة، ولكن أن تعطي لنفسك الحق في التهجم على الآخر، ونعته بنعوت غير لائقة، فهذا فيه إهانة لإنسانيته وكرامته، وهو أمر غير مقبول البتة، وليس من حق أي إنسان مهما كانت مرتبته الاجتماعية أو الثقافية أو التعليمية أو حتى غناه وفقره أن يجرح تجريحًا شخصيًا أي بني آدم مثله ولا يختلف عنه. التجريح الشخصي ينم عن منقصة، بل إنه مرض اجتماعي، ومن يقم به فهو شخص غير سوي ويحتاج إلى علاج نفسي، وفي الوقت ذاته لا بد أن يُعاقَب عقابًا رادعًا من المجتمع. فما نلاحظه الآن من انتهاكات لحقوق الإنسان من قبل مجرحين أمر لا يمكن السكوت عليه، حتى الرياضة أصيبت بهذا الداء العضال وأصبح التراشق الشخصي، إذا جاز لنا التعبير، هو المهيمن على البعض في تلك الساحة الرياضية التي يفترض أن تكون لتهذيب النفوس وليس حصد الكؤوس فقط؟! شبكات التواصل الاجتماعي هي على مسماها للتواصل الاجتماعي ومعرفة ما يدور في العالم لحظة بلحظة، والاستفادة منها، وأخذ السمين وترك الغث. فهي ليست منابر إعلامية اجتماعية وُضعت من أجل التهجم على خلق الله واستخدام عبارات عنصرية للتفريق بين المجتمع الواحد أو بين المجتمعات، فهي ممقوتة منّا جميعًا. ليس من حق أي شخص أن يقول على فلان آدمي من الناس بأنه أبيض أو أسود، أحمر أو أصفر، من هذا المذهب أو من ذاك، وليس من حق أي مخلوق أن يقول على مسلم مثله أو أحسن منه أنه زنديق أو كافر أو ليبرالي أو علماني أو متغرب أو غيرها من الألفاظ غير المقبولة. فالشاعر يقول: «عليك بنفسك فتش عن معايبها... واترك عثرات الناس للناس»، فلو كل إنسان يُفتِّش عن عيوبه لوجدها شاخصة أمامه، فليس هناك إنسان كامل، فالكمال لله سبحانه وتعالى وحده، ولا أحد يشاركه فيه، والمسلم هو من سلم الناس من لسانه ويده، ومن ستر على أخيه المسلم ستر الله عليه يوم القيامة. ولو أصلح كل رب أسرة أسرته لصلح المجتمع بأكمله. ولكن مشكلتنا أننا لا نعرف من نحن؟! ومن نكون؟! ولا نعرف بأننا عندما ننعت الناس بالكفر والزندقة فإننا نتألَّى على الله جلت قدرته الذي بمشيئته يدخل الناس الجنة وبمشيئته يدخل الناس النار، وليس بمشيئة بشر ضعيف، يدخل من ضمن مشيئة الله فإما أن يغفر له أو يعذبه، يطلق تلك العبارات المهينة ويتناسى أنه بشر لديه عيوب لا يريد كائنا من كان أن يكشفها، ولكن البعض منّا يرى أنه حرام علينا أن يجرحنا أحد، وحلال علينا أن نجرح الآخر؟!! وقديمًا قيل: «إن الأنفس بنات عم»، فما تحبه لنفسك، غيرك -أيضا- يحبه لنفسه، فليس هناك في الدنيا من لا يحب لنفسه كل شيء، فهذه غريزة حب التملك والاستحواذ، تجدها عند أي بني آدم. ونشبه من يجرح شخصًا ولا يريد أحد أن يجرحه مثل بالضبط من يقوم بمعاكسة بنات الناس ولا يرضى لأحدٍ أن يُعاكس أخواته أو بناته. مشكلتنا أننا لا نتّعظ ونبحث بل نستميت في البحث عن عيوب الناس ومشكلاتهم وعوراتهم وكشفها للقاصي والداني، وننسى عيوبنا التي قد تتجاوز عيوب الآخرين بمراحل؟! ننصح الآخرين ونحن الذين بأمس الحاجة للنصح والإرشاد. نعظ ونُذكِّر ونحن الذين نحتاج لهذا الوعظ والتذكير. الذي يستخدم التجريح الشخصي هو فاقد للحجة والدليل والبرهان، وبالتالي يختبئ وراء هذا التجريح حتى يهرب من المواجهة مع الآخر، ولو هروبا مؤقتا. ثقافة الحوار وتقبل الآخر بسلبه وإيجابه مفقودة في معظم المجتمعات النامية. علماء النفس يقولون لنا إن المثير إذا لم تكن له استجابة ينطفئ، ولكن نتائج ذلك المثير وخيمة، حتى لو لم تكن هناك استجابة وينطفئ المثير، فالتجريح يظل وصمة على من تم تجريحه. قلت في مقال سابق إن بعض المغردين على شبكات التواصل الاجتماعي يبحثون عن الشهرة وأعداد المتابعين لهم أكثر من الاهتمام بالمجتمع وتوعيته وتثقيفه، ويمشون على المثل القائل: «خالف تعرف أو تذكر»، فالمهم عند البعض كثرة أعداد المتابعين وليس محتوى ودقة تغريداتهم التي بعضها لا يقبلها لا دين ولا عقل ولا منطق. إنه بالفعل التجريح الشخصي ذلك المرض الاجتماعي الذي يجب أن نجتثه بالقوانين الرادعة التي تجعل كل شخص يحسب ألف حساب قبل الإقدام عليه. |
| |
|
|
|
|
|
|
|