|
مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ!
|
يبكي العالم كله الآن....بقلب رجل واحد.....ويتابع عظمة الوداع.....
لم يودع العالم...ولن يودع رجلا مثلما سيودع مانديلا و سترون.
هذا الرجل الذي يبكيه العالم الان في جنوب افريقيا وفي الهند و في اروبا و أسيا وفي امريكا وفي استراليا وفي كل بقاع العالم
رحل جسده لكن مثله لن يموت فقد ترك للانسانيه الكثير لتتبصر فيه و تتعلم منه.
وداعا مانديلا
فقد انجزت وطنا خرافيا
صور مواطني دولتك هم من كل السحنات يحيون ذكراك ويرقصون بكل معتقداتهم...اليوم هم يودعونك.
بلاد ممزقه وحدتها
وناس لا تنتمي لاي شيء مشترك صنعت منهم أمه.
ونحن يا ويلانا ايها الحبيب.....نبكي خيابت ساستنا و المدعين بالمعرفه.
وطننا الموحد مزقوهوا
وشعبنا الواحد شرزموهوا.
نم هانا ايها الهميم
فقد انجزت المهمه كافضل ما يكون.
عليك السلام
ولك المحبه.
ويا له من فقد ويا له من يوم بحياتنا......
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: بثينة تروس)
|
الله...يا بثينه...انها اخلاق الانبياء....
Quote: وداعا مانديلا ، فالعظماء لا يموتون.. العزيزة تراجي سمعت الخبر في طريقي من المكتب اخدني وتأثرت بتعليق لشخص ضمن تعليقات الوداع المقتضبة في الأخبار قال عن مانديلا (He never responded to racism with racism) شوف العظمة دي كيف! بثينة تروس |
طبعا يا بثينه رغم دموية النظام.....لكنه اختار السلم....و اختار القبول بالاخر و رغم انه (الاخر) كان الاكثر اجراما تجاههم و اكثر بطشا و تنكيلا.
لكنه قابلهم بالتسامح و المحبه و اللتزام بالقضايا المصيريه لشعبه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: Deng)
|
. أوباما يأمر بتنكيس الأعلام حدادا على نلسون مانديلا
أمر الرئيس الأميركي باراك أوباما، بتنكيس الأعلام الأميركية حتى مساء الإثنين، حدادًا على الرئيس الجنوب إفريقي السابق نلسون مانديلا.
وقال أوباما في بيان له "نبكي خسارته ولكننا سنكرم ذكراه إلى الأبد" مضيفا، "اليوم، خسرت الولايات المتحدة صديقا مقربا، وخسرت جنوب إفريقيا محررا لا يقارن، وخسر العالم مصدر وحي للحرية والعدالة والكرامة الإنسانية".
وأمر باراك أوباما، وهو أمر نادر بالنسبة لشخصية أجنبية، بتنكيث الأعلام على المباني الرسمية الأميركية في الولايات المتحدة وفي الخارج.
وقد نعى أوباما، الراحل مانديلا في وقت سابق قائلا، " "بوفاة نيلسون مانديلا خسر العالم أحد أكثر الناس تأثيرا وشجاعة ونقاء"، مضيفا أن أعمق ميراث لـ"مانديلا" هو "جنوب إفريقيا حرة وفي سلام مع العالم".
. . . الفيفا يأمر بتنكيس الأعلام حدادا على وفاة مانديلا
http://www.inewsarabia.com/434/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%8...9%8A%D9%84%D8%A7.htm
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: عامر باضاوي)
|
ا ناشيد ساعة عروج ابي مانديلا ،،،عبدالعزيز عثمان علي هامات الشجر كتب اسمه .. وفي جوف السنابل اودع روحه... ابانا ذلك العامر بالحياة.. تعرفك قلوب الطيبين نبي البشارات من اعاد لافريقيا مجدها سار بها نحو قباب السماء صافية كليلة اكتمل بدرها... بهية كحقل عباد شمس له روح طفل... قلب نبي.. وفرح صبي في ليل مسرة يراقص احبابه كفراش يمازحهم كفلاح بسيط ويصرخ،،،لست قديسا ولكني اسمو فوق الجرح بكم اربي الامل واحلم بزمان الانسان الانسان يا مانديلا،،،طب ايها الجميل..... ياابي اهديك اغنيتي... فقد كنت هناك قربك.. رايت كيف يغسل الحلم الغضب كيف يصنع النشيد الفرح كيف يتوج رجل بسيط ملك بصولجان يحرسه الشعب لا الجند يعرج بالصدق الي حيث الشموس حين يرقص تتمايل الدروب بالطرب ذلك انه النبض الذي في قلبها التوق الذي في روحها في كل ساعة تعب تلقاه بينهم في الحقل.. في السوق المصنع المدرسة كان ملاكهم الحارس لمجدهم هم هو وهو هم... رجل من اسي وفرح عزم وصبر يصعد الان،،،بهيا عظيما مشعا مدي الزمن يا كم انت جميل ابي.. بانا الذي صنع لنا مجدا وزين امه بالبهاء,, ايها الطالع لعليين اهديك حرفي ملات دواخلنا بالفخار غرست لنا اشجار الامل جعلت لنا من قلبك النابض بالخير سكنا دربك هو اجمل الدروب درب الانبياء والطيبين. علي مثله فليبك الرجال... ولتنح النائحات،، ذاك الذي جعل الحب دينا والتسامح صلاة تغسل الشرور الذي جعل النفس تشرق باجمل مافيها وجعل البغضاء تختفي من تفاصيل وطن لمناديلا النشيد .... الغناء..... الصلاة المحبة،،،واللحن المجيد. ياابي اهديك اغنيتي... فقد كنت هناك قربك.. رايت كيف يغسل الحلم الغضب كيف يصنع النشيد الفرح كيف يتوج رجل بسيط ملك بصولجان يحرسه الشعب لا الجند يعرج بالصدق الي حيث الشموس حين يرقص تتمايل الدروب بالطرب ذلك انه النبض الذي في قلبها التوق الذي في روحها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: عبدالعزيز عثمان)
|
الفاضل عبد العزيز عثمان
التحيه لكل ولكلماتك المضئيه بقامة مانديلا....
ربنا يعوضنا يا عبد العزيز بقامة مثل مانديلا....
Quote: ا ناشيد ساعة عروج ابي مانديلا ،،،عبدالعزيز عثمان علي هامات الشجر كتب اسمه .. وفي جوف السنابل اودع روحه... ابانا ذلك العامر بالحياة.. تعرفك قلوب الطيبين نبي البشارات من اعاد لافريقيا مجدها سار بها نحو قباب السماء صافية كليلة اكتمل بدرها... بهية كحقل عباد شمس له روح طفل... قلب نبي.. وفرح صبي في ليل مسرة يراقص احبابه كفراش يمازحهم كفلاح بسيط ويصرخ،،،لست قديسا ولكني اسمو فوق الجرح بكم اربي الامل واحلم بزمان الانسان الانسان يا مانديلا،،،طب ايها الجميل..... ياابي اهديك اغنيتي... فقد كنت هناك قربك.. رايت كيف يغسل الحلم الغضب كيف يصنع النشيد الفرح كيف يتوج رجل بسيط ملك بصولجان يحرسه الشعب لا الجند يعرج بالصدق الي حيث الشموس حين يرقص تتمايل الدروب بالطرب ذلك انه النبض الذي في قلبها التوق الذي في روحها في كل ساعة تعب تلقاه بينهم في الحقل.. في السوق المصنع المدرسة كان ملاكهم الحارس لمجدهم هم هو وهو هم... رجل من اسي وفرح عزم وصبر يصعد الان،،،بهيا عظيما مشعا مدي الزمن يا كم انت جميل ابي.. بانا الذي صنع لنا مجدا وزين امه بالبهاء,, ايها الطالع لعليين اهديك حرفي ملات دواخلنا بالفخار غرست لنا اشجار الامل جعلت لنا من قلبك النابض بالخير سكنا دربك هو اجمل الدروب درب الانبياء والطيبين. علي مثله فليبك الرجال... ولتنح النائحات،، ذاك الذي جعل الحب دينا والتسامح صلاة تغسل الشرور الذي جعل النفس تشرق باجمل مافيها وجعل البغضاء تختفي من تفاصيل وطن لمناديلا النشيد .... الغناء..... الصلاة المحبة،،،واللحن المجيد. ياابي اهديك اغنيتي... فقد كنت هناك قربك.. رايت كيف يغسل الحلم الغضب كيف يصنع النشيد الفرح كيف يتوج رجل بسيط ملك بصولجان يحرسه الشعب لا الجند يعرج بالصدق الي حيث الشموس حين يرقص تتمايل الدروب بالطرب ذلك انه النبض الذي في قلبها التوق الذي في روحها
|
المجد للشرفاء....المجد للاوفياء يا عبد العزيز الذين وفوا لشعبوهم بما وعدوا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: عامر باضاوي)
|
شكرا اخي عمر باضاوي
علي ايراد هذه التفاصيل.....وفعلا لمثل القامه مانديلا فالتنكس الاعلام....
Quote: .
أوباما يأمر بتنكيس الأعلام حدادا على نلسون مانديلا
أمر الرئيس الأميركي باراك أوباما، بتنكيس الأعلام الأميركية حتى مساء الإثنين، حدادًا على الرئيس الجنوب إفريقي السابق نلسون مانديلا.
وقال أوباما في بيان له "نبكي خسارته ولكننا سنكرم ذكراه إلى الأبد" مضيفا، "اليوم، خسرت الولايات المتحدة صديقا مقربا، وخسرت جنوب إفريقيا محررا
لا يقارن، وخسر العالم مصدر وحي للحرية والعدالة والكرامة الإنسانية".
وأمر باراك أوباما، وهو أمر نادر بالنسبة لشخصية أجنبية، بتنكيث الأعلام على المباني الرسمية الأميركية في الولايات المتحدة وفي الخارج.
وقد نعى أوباما، الراحل مانديلا في وقت سابق قائلا، " "بوفاة نيلسون مانديلا خسر العالم أحد أكثر الناس تأثيرا وشجاعة ونقاء"، مضيفا أن أعمق ميراث لـ"مانديلا" هو "جنوب إفريقيا حرة وفي سلام مع العالم".
. . . الفيفا يأمر بتنكيس الأعلام حدادا على وفاة مانديلا
|
وحتي الفيفا هاهي.....تنكس الاعلام لاجله.
الرحمه عليه حبيبنا و كبيرنا و فخرنا مانديلا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: HAYDER GASIM)
|
فقد عظيم يا تراجي حقيقة:
وقفت اتأمل غرفة سجنه لنصف ساعة فرأيت عظمة هذا الانسان وكيف قدم الكثير ليس لجنوب افريقيا فقط وانما للانسانية فى كل انحاء العالم. لم يطلب شئ حتى عند خروجه من السجن بل لم يرضى لنفسه ان يشعر احد بأنه مديون له بجميل او صنيع كان دائما نهجه فعل الصواب فحسب حتى فعله له لم يكن مكرمة ليفخر بها وانما يفعله كواجب تجاه الانسانية فوالله انها الرسالة التى حملناها بجهل بعينها ولكن ليتنا نتعلم حتى يكتمل اسلامنا ونؤدى الرسالة بشكلها الصحيح. Will Always Love You rest in peace
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: HAYDER GASIM)
|
الفاضل حيدر قاسم
يا لفداحة الفقد.....ويا لعجز كلماتنا ....امام القامه الافريقيه ابو الانسانيه نيسلون مانديلا:
Quote: ت
راجي ... البركة في سائر الإنسانية,
وفي كبدها الأفريقي الذي أنجب مانديلا,
فكل العالم اليوم يتحدث عنه, ما في قناة
أخبار في العالم ... إلا وسيرتها مانديلا.
{طبعا السي إن إن } عملوها بريكنق نيوز,
وجابوا كل متعلقات سيرته الضافية وما
يزالوا ....
رحيل عظيم في قامة مانديلا, يوقظ الجميع.
فلنصبح على عالم ... أعدل ... وأفضل |
آمين يا رب.
ربنا يعوضنا عن رحيله آمنا و سلاما و عداله لكل العالم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: Abdalla Teia)
|
Quote: هذا الرجل الذي يبكيه العالم الان في جنوب افريقيا وفي الهند و في اروبا و أسيا وفي امريكا وفي استراليا وفي كل بقاع العالم رحل جسده لكن مثله لن يموت فقد ترك للانسانيه الكثير لتتبصر فيه و تتعلم منه. وداعا مانديلا فقد انجزت وطنا خرافيا صور مواطني دولتك هم من كل السحنات يحيون ذكراك ويرقصون بكل معتقداتهم...اليوم هم يودعونك. بلاد ممزقه وحدتها وناس لا تنتمي لاي شيء مشترك صنعت منهم أمه.
|
وداعاً أبانا مانديلا ... لن ننساك أبداً Rest In Peace Mandela
| |
|
|
|
|
|
|
حركة/جيش تحرير السودان تنعى الزعيم الأفريقى الراحل نيلسون مانديلا (Re: Tragie Mustafa)
|
بقلوبٍ ملؤها الحزن والأسى تنعى حركة/جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد أحمد النور الراحل المقيم المناضل الأفريقى/نيلسون مانديلا , الذى إنتقل إلى جوار ربه أمس الخميس الموافق 5 ديسمبر 2013م بعد صراع طويل مع المرض. وإذ تعرب حركة/جيش تحرير السودان عن خالص تعازيها لجنوب أفريقيا حكومةً وشعباً , وإلى كل الشعوب الأفريقية وأحرار العالم فى هذا الفقد الإنسانى الكبير. إن نيلسون مانديلا زعيماً إستثنائياً فريداً , فهو مدرسة نضالية متفردة يندر أن يجود الزمان بمثلها , قاوم نظام الأبارتايد بكل شجاعة وإقدام , وواجه السجون والمعتقلات لأكثر من ربع قرن من الزمان بإرادة لا تقهر وعزيمة لا تلين , فقهر السلاسل والأغلال ######ر من السجون والمعتقلات وسياط الجلادين وكان أسداً فى الشجاعة والإقدام وجملاً فى الصبر والتحمل , لم ينحنى أو ينثنى حتى إنتصر لشعبه ولكل ألأحرار , كان متسامحاً مع جلاديه رحيماً بهم , فلم يعاملهم بردة الثأر والإنتقام بل فتح لهم أبواب المصالحة الوطنية الشاملة للتسامى فوق الجراحات , لأن الوطن عنده أسمى من كل ترسبات الماضى العنصرى البغيض , فقدم نموذجاً فى التواضع أخجل التواضع والمستعمر , فدخل قلوب شعبه و كل الأفارقة والملايين من البشرية , فأصبح عنواناً للحرية و أنشودة تتغنى فى كل الشفاه.ووضع لبنات البناء الأولى لجمهورية جنوب أفريقيا الفتية لتكون رائدة دول القارة فى شتى المجالات وهى مصدر فخر وإعزاز لنا جميعاً. إن رحيل الزعيم الأفريقى الثائر نيسلون مانديلا فقداً جليلاً للافارقة ولكل التواقين للحرية والعدالة , فكنا نحتاجه وحكمته المعهودة والمشهودة , ونحتاج لفكره وإسهاماته الكبيرة التى حتماً كانت ستقود لحلحلة الكثير من الأزمات التى تحيط بقارتنا العظيمة (أفريقيا) ولكن يد القدر والمنون كانت أسرع مما نتوقع , فقالت كلمتها التى لا ترد. إن نيسلون مانديلا لم يمت لأن العظماء لا يموتون أبداً , فكما ظل الآباء الأوائل المؤسسين للنضال والكفاح الأفريقى من أجل الحرية والإستقلال أمثال: باتريس لوممبا وجومو كينياتا و جوليوس نايريرى وجمال عبد الناصر ودكتور جون قرنق خالدون فينا أبداً , سيظل نيلسون مانديلا فى جوانحنا زعيماً ملهماً نستلهم منه الحكمة والشجاعة والصبر والثبات فى المواقف رغم تبدل الأحوال والظروف. إن تجربة نيلسون مانديلا فى الكفاح مدرسة متفردة جديرة بالإحتذاء , فهو مصدر فخر وإعزاز لجميع الأفارقة وكل الشعوب التواقة للحرية والعدالة , وسيظل خالداً فى قلوبنا وعقولنا كأحد أبرز رواد الكفاح الأفريقى والعالمى. إن كلماتك أيها الزعيم الخالد لا زلت أذكرها وأتذكرها حين كنت تقول: (طوال حياتى وهبت نفسى لصراع الأفارقة..وحربت ضد هيمنة ذوى البشرة البيضاء , وضد هيمنة ذوى البشرة السوداء أيضاً..قدرت فكرة الديمقراطية وحرية المجتمع حيث يكون كل البشر يعيشوا فى تناغم ومساواة فى الحقوق , وهى مبادىء أتمنى الحياة من أجلها , ولكن لو كانت إرادة الله فانا مستعد أن أموت من أجلها). أيها المعلم الكبير..لا نبكيك بل نعزى أنفسنا وسنعمل جاهدين ان نختط طوبة فى (المداميك) الشاهقة التى وضعتها وكل الآباء العظام , أو بالكاد نتلمس خطى الطريق الذى سرت على نهجه حتى لا نضل أو نضل الطريق.نسألى الله العلى القدير أن يتغمدك بواسع رحمته بقدر ما أسديت لشعبك وللقارة الإفريقية وللإنسانية جمعاء.
وأنت وإن أفردت فى دار وحشةٍ فإنى بدارِ الأُنس فى وحشةِ الفردِ أودُ إذا ما الموتُ أوفد معشراً إلى عسكرِ (الأمواتِ) أنى مع الوفدِ عليك سلامُ اللهِ منى تحيةٍ ومِنْ كلِ غيثٍ صادقُ البرقِ والرعدِ
محمد عبد الرحمن الناير الناطق الرسمى باسم مكتب رئيس الحركة 6 ديسمبر 2013م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حركة/جيش تحرير السودان تنعى الزعيم الأفريقى الراحل نيلسون مانديلا (Re: محمد الناير)
|
هل صدفة، كونو اكبر اسم، في عالم اليوم، مجسد لافضل مافي البني ادم، من مثل واخلاق، صادف او كان ابن سوداء؟
رغم انف اغلال العبودية والقهر الواقع بحق السود في عالم اليوم؟
امثال تاتشر او ريغان من غلاة السيادة البيضاء، اللي حاولو اغتيالو بتصويرو كارهابي، ورغم انف سطوتم المطلقة علي عالم اليوم، اين هم من حيث المكانة، في عالم اليوم، مقارنة بالاسطورة مانديلا؟
وبذات القدر اري في مراة وجه مانديلا، وجوه المعذبين في بطون الكهوف في جبال النوبة، او صحاري دارفور.
عندما تمكن مانديلا من تجسيد شخصية الافريقي علي السجية، مبراة من الاستلاب، من اول او جديد، وقف العالم مشدوها كما وقف اول مرة هيرودتس ابرز مؤرخي الحضارة الغربية المهيمنة علي مقادير عالم اليوم، وهتف قائلا عن اجداد مانديلا:
انهم اجمل الناس، واعدل الناس قاطبة.
طريقة تعامل الافريقي مع الاخر المختلف حقيقة اسلوب وطريقة متفردة، ولذا فهي اساس اسطورة شخضية مانديلا في عالم اليوم.
من استماعي المتواصل لحديث البيض تحديدا عن شخصية مانديلا، اجد انبهارهم بعدم ميل مانديلا الي معاملة مضطهديه بالمثل.
هم لا يدرون، كيف الاستعلاء العنصري في الاساس ارث ثقافي، وافد ودخيل علي وجدان الثقافة الافريقية، وذلك لاسباب موضوعية محددة، مقارنة بمرجعية الثقافة الارية كمثال.
لاوجود لمفهوم قومية، اجني، ووافد، وما شابه في مرجعية، ثقافة مانديلا، من حيث الاصل وتاريخيا.
ده السبب، بطول وعرض افريقيا، نجد الاجنبي هو رب البيت، والافارقة اصحاب الارض هم الضيوف!
يا ضيفنا، لو زرتنا، لوجدتنا، نحن الضيوف، وانت رب المنزلِ!
مانديلا كان واعي جدا، انو قائد او مش عاهر سياسة.
قالها لي تد كبل في برنامجو الشهير Nightly News في محطة الABC المعروفة، عندما حاول حشر مانديلا في الزاوية، بسبب وفائه للعقيد الليبي قذافي:
انا قائد ولست بسياسي.
نعم مانديلا كقائد ما كان بحسب مواقفو، بقيس او يوزن مواقفو بي ميزان الربح والخسارة، في بنك الرصيد!
كان بميل انو يعمل الصاح، لانو صاح، بغض النظر عن التكلفة او المردود، كما يفعل عاهري السياسة!
ده ذات طريقة تفكير كبارنا في اي بيت.
بقولو ليك سوي الواجب، بغض النظر، لانو صاح، او من دون استخدام لي اي الة، حاسبة!
عايشت احداث زيارة مانديلا لي امريكا عن قرب.
يا الهي!
كان حدث تاريخي بمعني المفردة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حركة/جيش تحرير السودان تنعى الزعيم الأفريقى الراحل نيلسون مانديلا (Re: Bashasha)
|
وداعآ أيها البطل
وداعآ من قال.
*اننا نقتل أنفسنا عندما نضيّق خياراتنا في الحياة.
*التسامح الحق لا يستلزم نسيان الماضي بالكامل.
*العظمة في هذه الحياة ليست في التعثر ولكن في القيام بعد كل مرة نتعثر فيها.
*لا يوجد شيء مثل العودة إلى المكان…الذي يبقى بدون تغيير لتجد فيه ما عدلته بنفسك.
*ان الانسان الحر كلما صعد جبلاً عظيماً وجد من ورائه جبالاً أخرى يصعدها.
*الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إما أن يكون حراً أو لا يكون حراً.
*الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم ، والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة.
*أما جسم الإنسان فيتكيف مع أي ظروف قاسية, كما أن المعتقدات الراسخة هي سر البقاء في ظروف الحرمان.
*إني أتجول بين عالمين ، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد …وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي .
*إذا خرجت من السجن في نفس الظروف التي اعتقلت فيها فإنني سأقوم بنفس الممارسات التي سجنت من أجلها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حركة/جيش تحرير السودان تنعى الزعيم الأفريقى الراحل نيلسون مانديلا (Re: Bashasha)
|
تحياتي تراجي ...
و الاخوة و الاخوات ...
امس كنت محظوظا و شاهدت حلقة علي مدار ساعة علي سي ان ان عن حياة مانديلا ...
أكثر ما جذبني فيها لقاء مع حارسه الخاص ( الأبيض ) الذي عين لحراسته عند انتخابه رئيسا لجنوب افريقيا ...
قال الرجل في اول يوم خرجنا و كل الاجواء مكهربه ... ونحن كحرس لا ندري ما يمكن حدوثه ...
فجأه قبل الصعود الي سيارته المخصصه كرئيس ...
تخطى مانديلا السياره و ذهب الي سيارة شرطه بها شرطي كبير في السن ( اي انه من من حضروا فترة التفرقه العنصريه هناك ... )
ذهب اليه مانديلا والجميع مندهش .. ونزل الشرطي في فزع ... ومد مانديلا يده الي الشرطه مصافحاً ... وقال له ضاحكاً ...
( الأن انتم رجال شرطتنا ... )
يقول الحارس الخاص ... تلك الكلمة غيرت حياتي تماماً ... وجعلت افكر لماذا كان هناك تفرقه و لماذا حدث كلما حدث تجاه السود في جنوب افريقيا ... _______________________________________________________________________________________________
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مانديلا الرجل الذي كتب اسم الانسان الافريقي باحرف من نور في سجل التاريخ! (Re: Tragie Mustafa)
|
25 شاعرا من العالم و100 قصيدة لأجل مانديلا لديهم أسلحة ولديك أزهار يرغبون بالحرب وتأخذهم إلى السلام. العرب هالة صلاح الدين [نُشر في 08/12/2013، العدد: 9403، ص(12)]
مجسم على الرمل تحية لروح مانديلا من رسام هنديفي مدينة بوري لديهم أسلحة، لديك أزهار. يرغبون في الترويج للحرب،
لكنك السلام.
* سينان كيجوسوز، تركيا
إن كتاب المختارات الشعرية "تحية لمانديلاً: نيلسون مانديلا في الشعر" (2006) الصادر لتكريم مانديلاً (1918-2013) في عيد ميلاده الثامن والثمانين ليس مجرد قصائد تحتفي برجل واحد، وإنما قصة مترامية محبوكة على مدار ثلاثين عاماً على لسان شعراء من بلاد العالم كافة، تصف بعين الفنان صراع الإنسان في سبيل العدالة والإخاء، صراع قلما ينخرط فيه السياسيون. يشمل الشعراء سياسيين سابقين وفناني راب وشعراء يتقنون الفنون الأدائية، بل وطفل في الثانية عشرة. يتتبعون مساراً فخوراً استهله مانديلاً كمدافع صلب عن الحق حتى أواخر أيامه وهو "عجوز جليل" ينطق بالحكمة.
ما كان مصيره واضحاً كل الوضوح على الدوام.
ولكنه ألفى سبيله بدون ذرة من خوف.
كانت أحلامه هي أحلامي وأحلامك.
*هيكتور ماوونجا، ناميبيا. يتفرد الديوان كمثال نادر تختلط فيه الصور البلاغية بالوقائع التاريخية، ويطرح سؤالاً: كيف يمكن أن يسرد الشعراء التاريخ؟ وأبرع جوانب هذا الكتاب سطوعاً هو كونه مختارات نابعة، رأساً، من معاصريها، يمْكن استغلالها في يبصر الجيل الحالي بمعركة أفريقيا مع التفرقة العنصرية على نحو لا يضجرهم، كما هو الحال في التاريخ المكتوب. إنها مسيرة شكلت العالَم أجمع، لا دولة واحدة.
ما هو إلا يوم آخر في الحياة
يا قلب أفريقيا،
لا أطيق انتظاراً حتى أبصرك من بعيد
لقد حملتَ الدرع
لا لتوجه لوماً، وإنما لتتفهم
اختبرتك الأيام ووضعتَ ثقتك
أن في يوم من الأيام
وفي وقت من الأوقات
سوف يعي الرجال.
نشتاق إلى سماع هذه الكلمات من جديد
السلام، التواضع، الوحدة والمصالحة
بين رجال أفريقيا العظماء.
* بروسي نانيومبي، أوغندا
قصص كونية
وهكذا يقص علينا ناشط جنوب أفريقيا دينيس بروتوس والشاعر البريطاني روبرت ديدريك وكاتب جنوب أفريقيا جيريمي كرونين ظروفا غاية في القسوة وكدحا لا يطيقه بشر عاشه مانديلا مسلوب الحرية – لا الإرادة – في السجن. كما يُبَصِّرنا شاعر جنوب أفريقيا أرثر نورتجي بدينامكية السياسة إبان حكم البيض لجنوب أفريقيا، بينما يتدبر شاعر جنوب أفريقيا فازل جوهينيس كيف أسهم الإرهاب والعنف في إشعال مناخ التعصب.
ويصور السياسي كارل نيهاوس وشاعر جزيرة بربادوس كامو براثويت الملابسات الاجتماعية والاضطهاد الذي عاشته الأغلبية الأفريقية.
كلها قصص تمس بصورة أو بأخرى مناضل جنوب أفريقيا الأوحد، وإن تراوحت سياسياً واجتماعياً وعالمياً لتسلك سبلاً شتى. يكتب شاعر جنوب أفريقيا بونجوموسا ديريك، "بفضلك يمكن للرجل الأسود أن يسير في الشارع بحرية. بفضلك بمقدور الطفل الأسود أن ينال التعليم نفسه الذي يناله الطفل الأبيض. لقد وضعتَ جنوب أفريقيا وبقية أفريقيا على خريطة العالم. حسبوا أنك ستخرج من سجن "روبين" واهن القوى، لكنك خرجت أقوى وأقوى."
وفي سياق مسيرة مانديلاً يصف شاعر جنوب أفريقيا أوزولد ماتشالي تأثير القضاء على الهوية القبلية على بلاده التي كانت تجاهد من أجل مزج الفئات الاجتماعيّة دون تمييز على حين يسلط الكاتب الأمريكي مايكل سميث وشاعر جنوب أفريقيا بيتر هورن الضوء على الأبعاد العالمية لكفاح مانديلا ويسبغان عليها سياقاً، يفسران أيضاً كيف تطور هذا الصراع القومي ليصير حملة كونية تنحاز إلى الضعفاء - مقاومة أغلبية مطحونة لأقلية لا ترى فيها إلا السواد.
لعل أجمل قصائد الكتاب هي تلك التي تشدد على تفرد مانديلاً كإنسان لا كسياسي، بوصفه رمزاً متفرداً يكابد جوهر الصراع، على المنابر، وفي السجون؛ قبل السجن وبعده؛ وحتى آخر أيامه. فقد عاينت هذه القصائد حال دولة أورثها مانديلا لشباب الجيل، بكل معضلاتها وإخفاقاتها وإن تبدت دولة مختلفة الآن تمام الاختلاف عن تلك التي سلبته حريته.
إرث عالم
تسطع كل هذه الأفكار في إطار شعري تتعدد حبكاته وتقنياته، وكل واحدة منها تتحدى وتُشَرِّح العنصرية كما شهدها مانديلاً في مستهل شبابه، والعنصرية التي سحقها في عقر دارها، وتلك الواهية المتخلفة حتى الآن في وطنه الأم.
وهكذا فيما تنحني هذه المختارات تكريماً مستحقَّاً لمانديلاً نفسه، تشتمل على المزيد: إنها نافذة شعرية تطل على تاريخ جنوب أفريقيا منذ مستهل العقد السابع من القرن العشرين وحتى الوقت الحالي، تنير إرثاً عرَّف دولة وعالماً، لا رجل بمفرده.
لقد سجنوا صقراً في قفص مترع بالقسوة
ومع ذلك اقتاتت الحمامة على الوحدة، وبزغت
طرحتَ السلطة جانباً لتصير موسى
وبرقَّة أظهرتَ لنا الحق
مانديلا، مانديلا، لقد احتجنا إليك
لِم لم يدركوا من كنتَ؟
* جيه ركينار، برمودا
سنوات روبين
استلهم شعراء القصائد الأولى أبياتهم من سنوات السجن الطويلة في جزيرة روبين.
من بين أولى القصائد قصيدة "وأشاهدها في مانديلاً" (1974) بقلم شاعر جنوب أفريقيا جون ماتشيكيزا، وقد خطها في أحلك أيام مانديلا. "لقد كنا في انتظار هذه اللحظة طيلة حياتنا.
ذلك كل ما يسعني قوله. طيلة حياتنا،" هكذا عبَّر ماتشيكيزا عن لحظة خروج نيلسون مانديلا من السجن.
لا من أجل أمن يكتنف الصمت
فتح هذا الرجل ذراعيه للقيادة.
تتعلق قوة كلماته في الهواء
كما تظل قوة عينيه فوق السماء؛
تمر سنوات الانتظار نافذ الصبر
بينما يتحرق هذا الرجل ليبدد عن الهواء الدخان.
ثمة نار تنشب هنا،
ولا سجن بمقدوره
أن يخمدها في هذا الرجل؛
وأشاهدها في مانديلا.
إرثنا الأبدي
ويوم تحرر المناضل من أسره في فبراير 1990، كتب شاعر جنوب أفريقيا كريس مان في قصيدة "مُروَّض" (1992):
تبزغ إلى المِنَصّة،
قصياً كما الإله، كما الرمز المقدَّس،
تَرفع ذراعيك، فنرسل هديراً
في اهتياج يشي بالافتتان.
لم يغض محرر الكتاب، الناقد ريتشارد بارتليت، النظر عن قصائد تنتقد رجلاً ينظر إليه الكثيرون نظرتهم إلى بطل. من بينها قصيدة لأحد مؤيدي سياسة التمييز العنصري، يبث سمومه تجاه الرجل قائلاً إنه "نال ما استحقه" بيد أن أغلب القصائد تجري حواراً حميماً مع مانديلاً نفسه. يتخيل الشاعر النيجيري جيكوو إكيمي في قصيدته "عندما يرحل مانديلا" (2004) الحياة بعد رحيل أيقونة هيمنت على تاريخ جنوب أفريقيا لِما يربو على نصف قرن:
عندما ترحل إليها أيها الجندي المختار في كفاح الأحلام
لن تحجب دموعنا رحلتك العائدة إلى الوطن.
عندما ترحل يا مانديلا سوف يصبح نبلك إرثَنا الأبدي
وسوف تستمر في حبّك، هذه الأرض التي تحبها من كل قلبك،
سوف نتتبع المسيرة الطويلة المهيبة
وسوف تصير مسيرتك الشجاعة صليبنا وراعينا.
حصى الطريق
ويخاطب دامياو فاز دالميدا، رئيس وزراء جمهورية ساوتومي وبرنسيب الديمقراطي، مانديلاً في قصيدته "قصيدة إلى الريح الجنوبية" (1987) مستلهماً حياته وتجربته:
ويحذو الرجال حذو خطواتهم
يحصون في صبر حصى الطريق
طريق طويلة تُغَلِّف
فيها روح التمرد
شأنها شأن نور التألق الملهم
تتعالى ضد القَدَر الباهت
المفروض على عَلَمك المشوَّه
منذ أغلق السجان باب السجن في وجه أشهر سجناء الإنسانية خاض الشعراء المعركة – لا للدعوة إلى حرية فرد، وإنما حرية شعب برمته، عِرق بالكامل، إنسانية تلطخت بدنس العنصرية.
يضم كتاب "تحية لمانديلاً: نيلسون مانديلا في الشعر" قرابة 100 قصيدة خطَّها كُتاب من 25 دولة.
وهكذا أصبحت أقلام أجيال من الشعراء – من بينهم الشاعر الأيرلندي شيموس هيني والنيجيري وول سوينكا - أسلحة سياسية بدون التضحية بملكاتهم الشعرية وقدرتهم على رسم الأحلام، "كلي الوجود كضوء الشمس، صلب كما الصخرة، مرن كعود القصب" (إيفا ماتيو، أسبانيا).
ومن خلال إيماءات من الإبداع المفعم بالعاطفة تتوالى قصائد تعكس تأثير مانديلا الساحق وتُبرز عاطفة نبعت منه وتحتفي بتراث مكافحي العنصرية، لكي تُسجل بحس الفنان كيف بات مانديلا أيقونة من أيقونات الغبن العنصري – وكذلك تجسيداً للأمل والحياة.
| |
|
|
|
|
|
|
|