|
بقلم الأمن والمخابرات
|
اقترح اعادة تدريب مسئول الإعلام بجهاز المخابرات حتى يتمكن من طبخ انشقاقات وتلميع شخصيات بشكل اكثر احترافاً! عمله بهذه الطريقة مضحك ويحرج الجريدة التي اختارها للنشر!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بقلم الأمن والمخابرات (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
Quote: من ناحية ثانية فإن اي انشقاق -حقيقي أو مطبوخ ـ في مجموعة الناقمين الطامحين المسماة ب (السائحون) يعتبر امراً جيداً. مشكلة عضوية (السائحون) أن اغلبها يمكن مراودته عن موقفه بمغنم بسيط |
الأخ محمــد عثمـان الســلام
جبت الزبــدة في أمـر الانقســام و العـودة
لذا على دعاة التغـيير أن لا يعـولوا على الانقسـام حينما يقـع فهـو جــيد من ناحية إضعـأف المؤتمر الوطنـي ( لو كان حــقيقي ) و لكنه ليس إضافة للجانب الآخــر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بقلم الأمن والمخابرات (Re: عبدالله احيمر)
|
الأخ عبدالله بعد التحية اتفقنا تماماً هنا. بالفعل يمكن ان تحدث انقسامات حقيقية بين الإسلاميين على النحو الذي حدث في الرابع من رمضان وكان هذا بداية لإحتكار هذه الجماعة للحكومة والمعارضة. الآن ارهق الطرفان ومجموعة (السائحون) هي مجموعة غاضبة لأسباب دنيوية طبعا (أي متعلقة بالمغانم) التي شحت بعد انفصال الجنوب وحاجة المؤتمر الوطني الى تحالفات جديدة. اي تحالفات جديدة تعني أن تخرج المجموعات الضعيفة لصالح القادمين الجدد واعضاء (السائحون) هم اول المرشحين للخروج من دائرة المغانم. حين حدثت المفاصلة الأولى وأدرك من ذهبوا مع الترابي انهم الخاسرين، حاول البعض العودة للمؤتمر الوطني لكن كان السيف قد سبق العذل. بعدها بدأ الخاسرون يعودون بالعشرات والمئات للمؤتمر الوطني لكنه كان يأخذ منهم حسب حاجته ويرمي بالبقية: أمثلة للمقبولين: محمد الحسن الأمين الذي اختار وقتاً مناسباُ وطريقة فنانة حاج ماجد سوار: كان الوطني يحتاجه أمثلة للمرفوضين: عييك.... السائحون في منتصف الطريق وأينما لاح مغنم فهم مستعدون لوضع جلابيبهم بين اسنانهم الركض نحوه!
| |
|
|
|
|
|
|
|