فلينفض تحالف قوي الاجماع الوطني غير مأسوف عليه!

Quote: قالت تقارير صحفية بالخرطوم، يوم الأحد، إن زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل)، محمد عثمان الميرغني، أكد أن حزبه لن ينسحب من الحكومة باعتبار أن ذلك سيؤدي إلى كارثة في السودان. وقطع وزراء بالحزب مشاركون في الحكومة باستمرار الشراكة في الحكومة. وتأتي هذه التطورات بعد مرور أكثر من أسبوع من صدور توصية من لجنة كلفها الميرغني ببحث مستقبل المشاركة في الحكومة بعد صدور القرارات الاقتصادية المتضمنة لرفع الدعم عن المحروقات، وما تلاها من أحداث واحتجاجات شعبية. ونقلت صحيفة (اليوم التالي) عن مصادر بالحزب الاتحادي أن زعيم الحزب أبلغ القيادي بالحزب، حاتم السر، أن انسحابهم من الحكومة سيؤدي إلى كارثة في السودان. وتوقعت المصادر عودة الميرغني إلى البلاد للمشاركة في حولية السيد علي الميرغني المقامة في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري. وبدوره أعلن القيادي بالحزب، يحيى صالح مكوار، وزير التنمية البشرية والسياحة والآثار، أن وزراء الاتحادي مواصلون عملهم في الحكومة وباقون في السلطة، مشدداً على عدم وجود أي اتجاه للانسحاب. شبكة الشروق

Quote: بطلب من بعض الأحزاب المشاركة في التحالف 10-21-2013 07:14 AM الخرطوم: أحمد يونس, لندن: مصطفى سري أرجأ تحالف المعارضة السودانية «قوى الإجماع الوطني» توقيع الميثاق الدستوري للمرحلة الانتقالية، الذي كان مقررا اليوم وسط حشد جماهيري كبير بالتزامن مع الاحتفال بذكرى ثورة أكتوبر (تشرين الأول) 1964، وقرر تأجيل الحشد الاحتفالي لأجل غير مسمى، وتأجيل توقيع وثيقة التحالف مع الجبهة الثورية التي تسعى لإسقاط نظام الحكم عبر العمل المسلح، بسبب اختلافات حول بعض بنودها. وقال الأمين العام لتحالف قوى الإجماع الوطني فاروق أبو عيسى لـ«الشرق الأوسط»، إن «التوقيع على الدستور الانتقالي الذي كان مزمعا اليوم، جرى تأجيله بطلب من بعض الأحزاب المشاركة في التحالف المعارض، مما أدى لتأجيل الحشد الجماهيري والاحتفال بذكرى ثورة أكتوبر المجيدة». وأضاف أبو عيسى أن مسودة الدستور سلمت للأحزاب المشاركة في التحالف المعارض منذ وقت طويل، لكن بعضها (لم يسمها) طلبت إمهالها فترة أخرى قبل التوقيع، وفي الوقت ذاته فإن توقيع وثيقة التحالف مع الجبهة الثورية جرى تأجيله بسبب اعتراضات بعض الأحزاب المنضوية تحت التحالف على بعض بنودها. وتتهم أحزاب المعارضة السودانية من قبل المجموعات الشبابية المناهضة للنظام الحاكم بعدم الجدية في معارضتها للنظام، وتتهمها بالتردد في اتخاذ مواقف واضحة من النظام، وتحملها مسؤولية عدم الدفع بالاحتجاجات الشعبية التي عمت البلاد أواخر سبتمبر (أيلول) الماضي وأوائل أكتوبر الحالي، إلى عصيان مدني وإضراب سياسي يسقط نظام حكم الرئيس البشير. ويطلق على الوثيقة التي جرى تأجيل توقيعها «دستور السودان الانتقالي»، وتنص على تكوين مجلس رئاسي انتقالي ومجلس وزراء وبرلمان متوافق عليها، لتنفيذ ما يطلق عليها «مهام المرحلة الانتقالية» التي لا تقل عن 30 شهرا ولا تزيد على أربع سنوات، المتمثلة في تصفية نظام الحكم القائم وأجهزته، وإعادة بناء مؤسسات الدولة على أسس قومية، وتنفيذ برنامج البديل الوطني الديمقراطي المتفق عليه بين موقعي الدستور. الشرق الاوسط

Quote: حزب المؤتمر السوداني علي الوجود فيما يعرف بتحالف قوي الاجماع الوطني

Quote: أستاذ طه جعفر والله أتفق معاك تماما. أعادة ترتيب التحالفات السياسية على نهج عملى يؤدي لتسريع عملية التتغيير تحتم الخروج من هذا الكيان والذي يفتقد للإجماع. تحياتى

Quote: أن السيدين ليس عندهما اكثر مما يفعلان و هو الحفاظ علي موقع مريب بين المعارضة و النظام

Quote: يحتاج التعامل مع برنامج الحزب الشيوعي السوداني درجة من الوعي ليست متوفرة في السودان الآن نتيجة لانتشار الامية تدني درجات الوعي السياسي بين المتعلمين

Quote: معليش يا طه شعب جاهل لا يعرف مصلحته!!!! حفظك الله وأمثالك منارة علم وإشعاع للعالم الوهم ديل !!!

(عدل بواسطة طه جعفر on 10-21-2013, 09:38 PM)

Quote: أما عن تدني الوعي بين المتعلمين فأنني ادعوك للتأمل في كتابات البعض هنا في سودانيزاونلاين و بقية المواقع الإلكترونية لتري حجم التخلف الذي يتمترس خلف حواجزه جحافل المتعلمين

Quote: لاخ طه ... سلامات إطلاق الاتهامات بالتخلف وعدم الوعى "لجحافل المتعلمين" فيه نظرة إستعلائية غير محببة .. وكأن الشيوعية هى عين الحقيقة والمخرج الاوحد لخلاص البشرية ... ولا تنسى إن شعوب الاتحاد السوفيتى السابق وشعوب شرق اوروبا لم تكن نسبة الامية فيها عالية مثل السودان ... يجب الحرص فى إطلاق النعوت على من نختلف معهم أيدولوجيا... وتحياتى ...

Quote: ربنا يوسع عليك أدينا الهوا طه جعفر

Quote: الاستاذ طه، تحياتي، .نعم - هذه هي الاسئله التي يجب ان ندفع بها في هذا الوقت.

Quote: طه جعفر ... تسلم ... وكل سنة, آخر تقليعات الصادق المهدي, قال إنو منع جماهير حزبو من المشاركة في هبة سبتمبر, لأنو ما في بديل!!!!!! تخيل ... رئيس وزراء منتخب, تطيح به ديكتاتورية عسكرية, إقول ما في بديل؟؟؟ كنت قايل هو البديل, ضغطا على زناد مشروعيته المغوضة ... لكن طلع بيش

Quote: طه جعفر اظن ناس الجبهة الثورية تاني ماعندهم شغلة باجماع المؤتمر الوطني

Quote: سبحان مغير المواقف!!! هسى لو جا زول كتب ليك موقفك دا مرفوض و غير مقبول تماماً...تقول ليهو شنو؟؟

Quote: سبحان مغير المواقف!!! هسى لو جا زول كتب ليك موقفك دا مرفوض و غير مقبول تماماً...تقول ليهو شنو؟؟

Quote: سلام طه جعفر و لضيوفك اتفق معك في ضعف تحالف قوى الاجماع الوطني و ضرورة حلها لكونها عثرة في طريق التغيير مثلها تماما مثل قيادة السيدين للحزبين الكبيرين فهما من اكبر المخزلين و يقومان بدور مدفوع الزمن لكن السؤال هو هل تملك الاحزاب اليسارية رصيدا سياسيا و دعما بشريا يخولها الانفراد بجبهة خاصة بها؟! اعتقد ان الاقدام على مثل هذه الخطوة سوف يكون بمثابة الاقدام على انتحار سياسي فاحزاب اليسار في السودان لا تستطيع الاستقلال عن بقية الاحزاب الاسلامية لان الايدلوجية الفكرية التي تحملها هذه الاحزاب تعتبر نقط ضعف لها في السودان لعوامل كثيرة اوردتها انت في صدر البوست ان انسب حل لهذه الاحزاب من وجهة نظري هي الانخراط في العمل الشبابي غير المؤدلج لانها ان دخلت في صراع فكري فستخسر بالتأكيد لا لقصور فكرها ولكن لطبيعة بيئة عملها فالفكر اليساري مرفوض في السودان من شريحة ليست بالبسيطة. عموما ان الخاسر الاول من تحالف قوى الاجماع الوطني هي الاحزاب اليسارية لان غالبية الاحزاب الدينية الاخرى مشاركة في الحكومة بصورة او باخرى وانا هنا اختلف مع الكثيرين الذين يرون ان هذه الاحزاب تضع رجل مع الحكومة و رجل مع المعارضة فهذه الاحزاب تدعم الحكومة في الجانبين فهي تكسبها شرعية بانضمامها لها وفي نفس الوقت تعطل العمل المعارض نحن واقعون كليا في مصيدة الحكومة المسماة بالاحزاب السياسية وضرورة المرحلة تقتضي تجاوز هذه الاحزاب و العمل في كيانات شاملة تضم كافة اطياف المجتمع السوداني و توحد الجهود في اتجاه اسقاط الحكومة لان انتظار هذه الاحزاب هو انتظار من لن يأتي وحتى ان اتحدت الحزاب و اتفقت على الدستور الانتقالي و البديل فهي غير قادرة على تحريك الشارع تحت مظلتها الحزبية ختاما الاحزاب يمكن ان تدير الثورة و توجهها لكنها لن تشعلها .

Quote: لاخ\ طه جعفر تحياتي الطيبة الازمة بلغت مداها وحقيقة ان السيدان موقفها ضعيف ويحتاجان لعرض انفسهما علي طبيب نفساني اذ لا يمكن لانسان يتمتع بفطرة وعقل سليم ان يقف هذا الموقف . المهدي منذ طلته الغير بهية في دنيا السياسة السودانية وهو يمارس التخريب بتفوق يحسد عليه من قبل المخربين والمخربات واخر تقليعاته في ادمان الفشل ان مشاركة ابنه بشري في الامن بغرض حمايته ومشاركة ابنه عبد الرحمن لانه لا يسمع له التوجيه وطلب من اعضاء حزبه ان يتكلموا مع سيادة المستشار بالله زول ما يقدر علي تربية اسرته في ان يضع نموزج لهم لهن باقتفاء اثره ان كان يصب في مصلحة الجماهير .. كيف يقدر ان يقود حزب كبير مثل حزب الامة وان يدير دولاب دولة لذا نحن في الفشل خائضون للركب .. سيادة الشريف حفيد النبي الذي يشبه رقم صفر مولانا الذي غشانا الميرغني .... التخريب عنده بصمت وهو يحافظ علي قدسية الاسرة القادمة من البيت النبوي من الاختلاط وتبعثرها بين زنج ونوبة وحلب وعرب السودان .. هذا السيد بعد ان اتفقت قيادة حزبه علي الانسحاب من الحكومة هو في برجه العاجي ببريطانيا لم يتكلم الا بؤسا ان ادارة البشير للسودان هي الافضل وان ان ان لم يتحدث عن القرار الذي رفع اليه لكي يقراه ؟؟اشك انه قد قراه قوي الاجماع ايضا بها مشكلة اخري المؤتمر الشعبي الذي تتباين رؤاه فكمال عمر ثوريا ربما ضل الطريق حديثه قوي يخذله الترابي او ابراهيم السنوسي ونفس الحزب الذي جلب اسوا تجربة في التاريخ الحديث لا زال متمسكا بحكم الدولة الدينية ويريد استفتاء لقانون الدولة او دستورها .... تخيل ان حق الانسان الضعيف او الذي ليس له قوة ولا غيرها مفروض يكفله دستور علماني يريد الشعبي دستور اسلاميا او مستمد من القران والسنة مرة تانية ....... الحزب الشيوعي ضعيف في رؤية الدين والدولة والغريبة انا تعلمت فصل الدين عن الدولة من الحزب الشيوعي لقد تمت ندوة وتعرف المعارضين للعلمانية كانو الشيوعيين فصديق لنا قال ياجماعة جننتونا لو ده موقف الشيوعيين\ات ..... طيب الوهابية اعملوا ايه الواقع غريب ولا تسلم الحركات المسلحة من الاتفاق والتخطيط السليم لحل اشكال البلاد ودي دايرة صفحة براها الازمة كبيرة وعلينا بتداركها ليس برؤية من الاول ومن الاخير حديثك طيب ويفتح العقل للتفكير طيب الشباب نساء ورجال لهم لهن رؤية هل من الممكن نعرفها وهم هن اصحاب الشان في اسقاط العصابة الحاكمة

Quote: فى الواقع ان اى اتحادطوعى فكرى سياسى مجتمعى لم تنبنى رؤى عمله على معطيات بيئة وواقع مجتمعه الحقيقى بشامل متغيراته المتحركة وتجاربه المتراكمة سيقع فى مصيدة الحراك العشوائى غير المدروس الإحتمالات و بالتالى تاتى النتائج عشوائية وان كانت ايجابية بالصدفة . فالنتفق على بعض او معظم او كل الأسباب التى من خلالها يرى البعض ضعف اداء الحزب الشيوعى السودانى كنقد هو حق اصيل مكفول للجميع ، فإذا كنا متفقين على ضرورة حدوث التغيير فى المجتمع السودانى بتغيير نظام الحكم فيه وجب علينا تقييم ادوات الصراع الموصلة للأهداف فى ظل الواقع الانى المعاش الذى يقتضى ضرورة إبعاد الرغبات المتعجلة والقنوط واليأس وحراك ردود الفعل ومعرفة مفردات منطلقات ودوافع محركات مكونات الكيان التحالفى المرحلى وتحويل السالب الفردى للأفضل الجماعى . ومن ذلك المفهوم اتت قناعة ان تغيير هذا النظام لابد من مشاركة جميع مكونات تمثيل الشعب السودانى فى احزابه واتحاداته ومنظمات مجتمعه المدنى فى حراك ازالته عن طريق توسيع قاعدة الجبهة الجماهيرية العريضة الفاعلة التى تجبر قيادات التنظيمات المختلفة على تبنى رغباتها هى خاصةَ بعد ان لامست ويلات الوضع الراهن كل فرد فى كل اسرة وجهة سودانية على حدة كما بدأ يحدث الآن من جماهير بعض الأحزاب تجاه قياداتها بفعل المثابرة المطلوبة لتنظيم شتات الإنفعالات الوطنية فى مواجهة نتائج ربع قرن من ترسيخ اسواء اسباب تناثر وتفكك السودان شعباً وارضاً وقيماً وتماسك اجتماعى وفى رايى ان تقدم عوامل نضوج فعل التغيير قد قطع شوطاً لا مجال لإحتمال تقهقره وقد تجاوز الشعب مرحلة مثل دلونا هذا واجل اى تقييم للأدوار والفاعلية لما بعد نهاية المطاف . ر

Quote: أن الحزب الشيوعي السوداني نتيجة لتواجده في تحالف لا قيمة له بالنظر إلي النتائج الواقعية من هذا التحالف قد خضع لابتزاز و استجاب لهذا الابتزاز مضحيا بالكثير من كوادره المدربة و الصميمة لدرجة ان الحزب الشيوعي بات يتلاعب بالالفاظ و يدخل الناس في غموض و علي سبيل المثال ما المقصود بالدولة المدنية؟ التي يتكلم بها ممثلي الحزب الشيوعي.......... ما هو واحد من حالتين اما دولة دينية كالتي عندنا تعتبر الشريعة الاسلامية المصدر الوحيد للتشريعات و القوانين او دولة علمانية تفصل الدين عن الدولة و يسود فيها القانون و تحكمها المؤسسات و ليس الاشخاص هذا الموقف الضبابي سببه بالاساس الابتزاز الذي رضيت قيادة الحزب الشيوعي ان تتم ممارسته عليها من قوي سياسية متخلفة و غير ديمقراطية مثل حزب الامة بقيادة البهلوان السيد الصادق المهدي او الاتحاديين بقيادة النسيب الحسيب السيد محمد عثمان الميرغني

Quote: الأخ طه جعفر تحية طيبة بغض النظر عن وجهة نظرك حول تحالف اليسار , احب ان اصحح وجهة نظرك فى ابتزاز الاحزاب التقليدية لقيادة الحزب امثال يوسف حسين وصديق يوسف وسليمان حامد ونعمات مالك الى اخر عضو جديد سبحان الله ابتزاز عديل كده فى مفهوم الدولة المدنية, لماذا تحرم الحزب وقيادته لفهم الواقع لصياغة برنامج يعبر عن الكل بغض النظر عن الدين او اللون او العرق , مفهوم الدولة المدنية اجتهد فيها راحلنا محمد ابراهيم نقد بفكره الذى وهبه للثورة السودانية واصبح موقف للحزب بعد الاضافات والتعديلات وقدم لمجلس راس الدولة عام 1988 يعنى ما الان مع قوى الاجماع الوطنى .

Quote: حاضر سعادتك ....

Quote: الاخ طه ... سلامات إطلاق الاتهامات بالتخلف وعدم الوعى "لجحافل المتعلمين" فيه نظرة إستعلائية غير محببة .. وكأن الشيوعية هى عين الحقيقة والمخرج الاوحد لخلاص البشرية ... ولا تنسى إن شعوب الاتحاد السوفيتى السابق وشعوب شرق اوروبا لم تكن نسبة الامية فيها عالية مثل السودان ... يجب الحرص فى إطلاق النعوت على من نختلف معهم أيدولوجيا... وتحياتى ...

Quote: سبحان مغير المواقف!!! هسى لو جا زول كتب ليك موقفك دا مرفوض و غير مقبول تماماً...تقول ليهو شنو؟؟

Quote: تخيل يا عادل امين يا خال لما جيت قلت ليهو الشعب ما عايز لوحات والوان زيت واكريليك بقدرما هو عايز كنب وكراسي وطباشير وفصول معروشـة .. في المقام الاولاني تخيل قالي شنــو ..؟ قالي امشي اللعب بعيد يا ود يا كوز .. عشان ما اسب ليك دين .. هو قايلني ما بعرف اسب دين يعني .. واللا لسـة صغير علي سب الدين ..

Quote: انت كوز مركب مكنة ختمي الزبير بشير بطل قلة ادب و تفا هة و لتعلم اننا لا نسمح لك بالتعامل مع مني عمسيب بمثل هذه اللغة الرخيصة

Quote: لاخ الغالي طه احيك على التحليل الرائع العلمي و المنصف و المنطقي لمست غور الجرح الذي يخجل الكثيرون حتى من الاعتراف به و اعتقد انه اي تحليلك هو النقطة التي يجب ان تبداء منه الاحزاب و بالاخص التقدمية منها ....تحياتي صديقي العزيز

Quote: كلام دا قلناه من زمان ، وكررناه لدرجة الملل،الكاذب المهدي و صهره الترابي والميرغني وكل من يتبعهم أو يرتضي قيادتهم أقنعوا من خير فيهم وفيهو نهائيا، على قوى الثورة الحية الشباب والطلاب والمرأة وأجنحة الكفاح المسلح المختافة العمل بوعى ومسؤولية بعيداً عن تلك الديناصورات الشائهة الإنتهازية العاجزة العاطلة المطبوعة بالطمع ومرض حب السلطة والزعامة والأضواء. رد · · منذ ‏7‏ ساعات

Quote: أفاد الراكوبة مصدر موثوق بأنه حتى الآن لم تكتمل إجراءات سفر رئيس حزب الأمة السيد الصادق المهدي لأوغندا. فالسفارة الأوغندية بالخرطوم أكدت بأن لا مانع لديها من منح تأشيرة الدخول لكل وفد حزب الأمة عدا السيد الصادق المهدي، بأعتباره رئيس حزب، ودخوله يتطلب التأكد من سلامته، وتأمينه. وبالتالي يتوجب أن تأتي الموافقة من كمبالا. ولم ينفِ المصدر أن تكون التعقيدات من صنع حكومة البشير بطريقة أو بأخرى. ولكن هذا التفسير قد يكون ضعيفاً بأعتبار أن سلطات البشير قادرة على منعه من المغادرة. وحتى الأن المحاولات في تخطي العراقيل مستمرة. وكان مصدر ثاني موثوق هو الآخر قد أفاد الراكوبة بأن السيد علي عثمان محمد طه قد جلس في اجتماع مغلق سري مع السيد الصادق المهدي استمر لساعتين بحث الطرق التي من شأنها خروج الحكومة من الأزمة التي تعيشها عقب الاحتجاجات الأخيرة والتي شهدت سفك دماء الكثير من الشباب الأبرياء. ويعتقد المصدر أن هذا الاجتماع من أسباب تأخر سفرية الصادق المهدي إلى كمبالا.

Quote: الاخطاء التاريخية تنجم دوما عندما نعجز عن مجابهة النفس بالحقائق ف.نيتشة كان عم سعد الذى يعمل خفير فى حوض السباحة فى جامعة الخرطوم فى التمانينات مثال للانسان الامى العفيف ..كان انصارى خمس نجوم ، يضىء وجهه الطيب بنور القران ولا يملك من حطام هذه الدنيا سوى دراجة هوائية تقله لبيته في ام در مان فى ايام زهونا اليسارى واوهام النخبة التى يعانى منها طالب جامعة الخرطوم كنا نثير معه جدل _يا عم سعد الطائفية تستغلكم _لا يا ابنى نحن نعطى بطيب خاطر حتى ننال البركة فينا وفى اولادنا وفى زرعنا هؤلاء من اولياء الله الصالحين ولا يجوز تبخيسهم ثم يحتدم الجدل بيننا ..ويحسمنى الرجل الطيب الذى يبغض الانظمة الشمولية اليسارية واليمينية على حد السواء كان ديموقراطى بالفطرة _يا ابنى ياكلا الاسد ولا تاكلا الضبعة* ********* الان بعد كل هذه السنين من الصعود إلى الهاوية عرفت الحقيقة الغائبة ان الانسان السودانى البسيط السليم الفطرة لا يقبل كل اشكال الايدولجيات الوافدة "الشيوعيين والكيزان والبعثيين وانصار السنة انهم فقط ختمية وانصار ولو تطورت هذه الاحزاب الامة والاتحادى وتم فصل المكتب السياسى عن العباءة الطائفية حتى يمتدا جنوبا لاستيعاب الاخوة فى الجنوب لكانو كفونا شر الافكار المستوردة التى شوهت المتعلمين ولم تفلح ابدا فى اختراق الاميين ما عدا الكيزان/الاخوان المسلمين وذلك لاستغلالهم الدين الحنيف.... يا ترى ماذا يفعل هذا الرجل الابى النبيل الشجاع البر الكريم فى زمن الضبعة والجباية التى لا يواكبها اى سند روحي تحت غياهب مشروع الاخوان المسلمين الفاسد والفاشل والفاشي الذى سمي بثورة الانقاذ.... ............... *مثل سوداني ********** ونحيطكم علما ان عم سعد هذا هو والد العقيد محمد نور سعد قائد حركة يوليو1976 ****** والآن مخلفات بضاعة -خان الخليلي- تجاوزوا مرحلة الردح في الختمية والأنصار إلى التعريض الشخصي بأحفادهم وليس نقد سياساتهم كما فعل العلامة د.منصور خالد في كتبه العديدة التي تشكل نموذج رفيع في الادب السياسي ليقضوا على ما تبقى من يقين روحي للشعب السوداني وهذا ما لم تفعله الحركة الشعبية الاصل وكلنا يذكر مقولة مالك عقار في فضائية شروق في ماتم احمد الميرغني"انا ختمي وهذا لا يتعارض مع كوني حركة شعبية"...والمخزي في ادعياء العلمانية واليسار السوداني القديم المأزوم رغم وجودهم المزمن في العالم الحر لا يرون جولات البابا والمهرجانات العظيمة التي تقام له في ملاعب كرة القدم في كل العالم المسيحي الذى يزوره ويقبلون يده ويبجلونه والرئيس جورج بوش الابن قاد حرب مقدسة بإشارات من الرب كما زعم لغزوا العراق.. وبوتين الرئيس الروسي اعاد الكنائس والديانة الارثودكسية والتسميات الدينية للمدن "سانت بطرسبرج" واليقين المسيحي للروس ورد الاعتبار لاسرة القيصر ..ونحن ننصحكم لوجه الله.. تحقير الشعب السوداني وعدم احترام رموزه الروحية وخياراته الانتخابية عمل مشين ولن يأتي بكم أبدا يوما عبر صناديق الاقتراع حتى يلج الجمل في سم الخياط.. ولو ارتضينا السودان مملكة دستورية وديمقراطية وست منستر ومسار الكومونولث منذ الاستقلال1956.. بعيدا عن نعيب صوت العرب وتكنلوجيا"الزعيم"..لما حكمتنا الحثالة السياسية وأزلت الإنسان وأهلكت الحرث والنسل عبر العصور...واصبحنا مثل دول الخليج والامارات-معجزة الخليج.. وليس متاهة ام الدنيا ودول الربيع العربي الجمهوريات الملكية العجيبة... وتاكدوا تماما ان الختمية والانصار ليست خصما على مشروع السودان الجديد والرؤية الواقعية للسودان الذي يحملها ولكن التشوهات التي حاقت بحزب الأمة بسبب انه كان حاضنة بيولوجية للإخوان المسلمين في 1964هي التي جدفت بالإمام الصادق المهدي بعيدا عن مسار جده الأسطورة السيد عبد الرحمن المهدي والحديث ذو شجون..

Quote: الصادق المهدي ومجموعته لا يبالون بقرارات المؤسسات، 11-12-2013 06:59 AM الخرطوم: صبري جبور: سخر الدكتور آدم موسى مادبو القيادي بالتيار العام بحزب الأمة القومي من التصريحات والقرارات التي وصفها بالمتخبطة من قبل قيادات الحزب بشأن المشاركة في الحكومة، وهاجم الصادق المهدي بشدة، وقال إنه غير حريص على مصلحة الحزب والسودان، وأضاف إنما مهتم بمصالحه الخاصة والذين من حوله، ولم يستبعد حدوث انشقاقات جديدة في الأمة القومي حال مشاركة الحزب في الحكومة سيما أن قررات الهيئة المركزية ومؤسسات الحزب تنادي بإسقاط النظام وليس المشاركة. وقال مادبو - إن الصادق المهدي ومجموعته لا يبالون بقرارات المؤسسات، لافتاً إلى أن هذه الخطوة قد تعجل برحيل قيادات بالحزب ويفقدهم لعدم المصداقية والديكتاتورية التي أصبح يمارسها رئيس الحزب في القرارات المهمة. وفي السياق قال مادبو إن قضية أبيي تتطلب الحكمة لمعالجتها والوصول إلى حل ناجع لها، داعياً إلى تكوين لجنة محايدة مهمتها تحديد الحدود بين الشمال والجنوب، فضلاً عن تطبيق اتفاق الحريات الأربع، معتبراً أن تلك الخطوات كفيلة بحل القضية، وقال مادبو إن رفع العقوبات الأمريكية عن السودان يتطلب احترام حقوق الإنسان والحريات العامة ووقف الاقتتال وتنفيذ الاتفاقيات مع الجنوب، فيما اعتبر مادبو تجميد مجموعة غازي صلاح الدين (الإصلاحيين) في الوطني قرار غير موفق ويفتقد للحكمة، وقال إن المرحلة تمر بمنعطفات خطيرة تتطلب التوحد والتماسك وإجماع الصف وليس التفرقة والانشقاقات. اخر لحظة

Quote: الباب يفوت جمل لا نريد السيد الصادق المهدي في تحالف قوي الاجماع الوطني فالصاق سبب كل العجز و الضعف الذي لازم تحالف قوي الاجماع الوطني اذا ظل الصادق المهدي في هذا التحالف فليس امامنا خيار سوي المطالبة بفضه فهو تحالف قد فقد بالفعل جدواه التاريخية