|
قصيدة قديمة متجددة (رؤية)
|
اكتب النص
رؤية
سعدك بطلع فجراً واعِد يغشى بيوتنا و يطوف بالحلّة ومنك ضُل الموت إتقاصر ومن بيناتنا الخوف إنسلاّ ؤيمام آمالنا اليانعة يرفرف من نقاعِك بلل ريقو ورشَّ الفال فى كُلِ محلة وبشّر ليك شادوف القدرة لما هلال أفراحك هلا نّدىّ يقينك جوا الخاطر ؤبقدرة شعبك، وشعبك قادر يفكفكّ أسرِك وقيدِ الذِلّة .
باكر بى جِنحات الحب والخضرة نقِبّْ لسمانا ونجمُو نعِدّو وتمرق من أكمام قدرتنا سواعِد تمسح ليل الظلم وتهدو ولما جموعنا تقول يا (عزّة) تلبيى حناجر ما بتعدّو وبى واسوق العزم الواحد نترس موج الفرقة نصدو ونجبر خاطرِك ودينّا نسدو.
وداك اليوم يا عزّة نجدد لي شهدانا يميناً قاطعة ولي نادوس الناهض وصاعد نخط بدمانا حروفاً ناصعة ونفرد توب آمالنا نمِدّو وكل ما صوحوا وردة حُلمك يجوك أولادِك ينشِلو و يرْدُّو يجوك أولادِك ينشِلو و يرْدُّو.
لندن أكتوير 2006
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة قديمة متجددة (رؤية) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)
|
Quote: من نقاعِك بلل ريقو ورشَّ الفال فى كُلِ محلة وبشّر ليك شادوف القدرة لما هلال أفراحك هلا نّدىّ يقينك جوا الخاطر ؤبقدرة شعبك، وشعبك قادر يفكفكّ أسرِك وقيدِ الذِلّة . |
كنت واثقا أن بذرة الشعر تجري في عروقك وأظن الترحال وتضاريس بلادك خزنت منها الكثير واصبحت تهطل غيما ورزازا من حناياك ، وترش بها نقَّاع الغربة فيأتي الفال وبعده هلال العزة والشموخ فتشبله علي جباه شعبنا الشُّم
محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة قديمة متجددة (رؤية) (Re: عبيد الطيب)
|
كنت واثقاً من مرورك يا ود المقدم ... كنت واثقاً لقد هل هلال عازة الحبيبة وسيرشها عرسان الحمى وفرسانه باللبن بدلاً من الدم المسفوح بأيدي القتلة لنا النصر مها طال الانتظار وغلا المهر يا عبيد يا أخوي
حبابك والسايقة واصلة
إيدينا للبلد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة قديمة متجددة (رؤية) (Re: عبدالعزيز عثمان)
|
حباب عبد العزيز لولا فسحة الأمل ... لولا فسحة الأمل... كان بي موية وكملت بس يا خوي ياتو رصاص ما عقبو خلاص؟ أيادينا مليئة بشعبنا الخلاق وبشبابه الباسل
لا تنموا الحبة إن لم تأكلها الارض لذلك تفدي بعض الاجيال البعض
أبشر بالخير ولا بد من (عزة) وإن طال السفر
أقعدو عافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة قديمة متجددة (رؤية) (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)
|
ابشر بالخير أخي باسط الخير باسط في هذا الشباب الباسل وأضعف الإيمان أن نؤمن بهم وبرسالتهم وتضحياتهم فقد إجترحوا ما يضاهي المعجزات إذا أخذنا في الاعتبار ما يحيط بهم من عسف وما يعوزهم من سند مادي ومعنوي القومة ليهم ولرحم (عازة) الولود إمتناني بلا حدود نعم إنها ما زالت بكر
إيدينا للبلد
| |
|
|
|
|
|
|
|