ماذا يريد السيد الصادق المهدى؟

Quote: حزب الأمة يلوح بالانشقاق من تحالف المعارضة حزب الأمة يلوح بالانشقاق من تحالف المعارضة ياتو رصاص ما عقبو خلاص..ياتو زمن دام للأنجاس 10-09-2013 05:56 AM الخرطوم: أحمد يونس يواجه تحالف المعارضة السودانية المعروف بـ«تحالف قوى الإجماع الوطني» احتمالات انقسام وشيك بخروج حزب الأمة القومي بقيادة المهدي منه، بسبب خلافات على آليات العمل على إسقاط نظام الرئيس عمر البشير، وتنظيم الاحتجاجات الجماهيرية للوصول لعصيان مدني وإضراب سياسي. ويتكون التحالف المعارض من أحزاب المؤتمر الشعبي، والحزب الشيوعي، والأمة، والبعث، والمؤتمر السوداني، وقوى أخرى، ويعلن أنه يسعى لإسقاط نظام حكم الرئيس عمر البشير عبر العمل الجماهيري السلمي، وإقامة نظام ديمقراطي بديل عنه، وإعداد دستور متوافق عليه من خلال مؤتمر دستوري، وفترة انتقالية تحكم خلالها حكومة قومية متفق عليها، تعد للانتخابات الديمقراطية. وذكر مصدر في هيئة قوى الإجماع الوطني، طلب عدم كشف هويته أن نائب رئيس حزب الأمة فضل الله برمة وممثله في الهيئة انسحبا من اجتماع رؤساء الأحزاب الذي دعا له الحزب الشيوعي السوداني، وتليا بيانا «غير مطبوع» أعلنا فيه عن انسحاب حزبهما من التحالف المعارض. وأضاف المصدر أن فضل الله برمة ذكر في البيان الذي تلاه على الحاضرين أن حزبه قرر الانسحاب من التحالف بسبب موقفه من هيكلة التحالف المعارض وضعف مواثيقه وتوقيعه على ميثاق الفجر الجديد مع الحركات المسلحة، وأن الرجل وعد بتقديم موقفه مكتوبا لقوى الإجماع الوطني. بيد أن قيادة التحالف لم تتسلم منهم ذلك الموقف المكتوب بعد. من جهته نفى نائب رئيس حزب الأمة القومي فضل الله برمة في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن يكون حزبه قد انسحب من التحالف المعارض، بيد أنه أكد انسحاب حزبه من اجتماع رؤساء الأحزاب، وبرر موقف الحزب بقوله إن «الهيئة التنسيقية للحزب قررت مقاطعة رئيس الحزب الصادق المهدي لاجتماع رؤساء الأحزاب، وأنه أبلغ رؤساء الأحزاب بذلك». وأضاف برمة أن «حزبه يرى ضرورة تنسيق عمل القوى المعارضة لقيادة تنظيم التحرك الجماهيري العفوي باتجاه إسقاط النظام»، وقال، إن «التحالف المعارض يفتقر للهيكل المناسب لقيادة العمل الجماهيري، ويفتقر إلى المواثيق المكتوبة عن آليات إسقاط النظام». وجدد القيادي بالحزب التأكيد على أن حزبه لم ينسحب من التحالف المعارض، بل يدعو لإعادة هيكلته، والتواثق بين قواه على مواثيق إسقاط النظام، ومواثيق المرحلة الانتقالية، وآليات قيادة الحراك الجماهيري المطالب بإسقاط النظام عقب الانتفاضة الشعبية التي هزت أركان الحكم في البلاد. ويواجه عمل التحالف المعارض انتقادات جدية من قبل التنظيمات الشبابية والناشطين، ويتهمونه بالتهاون في مواجهة النظام، وفي الوقت ذاته يصفون موقف حزب الأمة القومي بـ«المتردد»، ويعتبرون معارضته للنظام بأنها إسهام مباشر في إبقائه. الشرق الاوسط

Quote: وراثة ناعمة لنظام الإنقاذ واطن وبعض الظن أثم هناك من يدغدغ أحلامه من الحاكمين بهكذا مــآلآت مع التقدير،،،

Quote: دايرة الن....................... وخايفة من الح

Quote: مما يدل على ان المرأة مازالت تدفع الثمن غالى ثمن اخطاء وانسحاب الساسة من فضاءات المقاومة الوطنية

(عدل بواسطة Jamal Mustafa on 10-09-2013, 11:19 AM)

Quote: واتذكرت المقولة الشعبية دايرة الن....................... وخايفة من الح

Quote: مواقف أبداً لا تتسق مع الألام التي يعشها الشعب السودان والمحن والفظائع التي يكابدها جراء سياسات هذا النظام الفاسد الظروف العصيبة التي يمر بها السودان قدمت للصادق المهدي فرصة على طبق من ذهب ليدخل التاريخ من أوسع الأبواب ليقود سفينة الخلاص وليتقدم ركب الثورة . الوقت مهيأ تماماً لنجاح ثورة يقف على رأسها بما لديه من أرث نضالي وإجماع كبير داخل كيان الأنصار وحزب الأمة وثقل إجتماعي بعد سقوط الأعداد الكبيرة من شهداء إنتفاضة 23 سبتمبر ، وبعد أن أصبح الحدث محط إهتمام الإعلام العربي والعالمي ، وبعد الإدانة الكبيرة و تزايد الضغوط على النظام جراء العنف المفرط في التصدي للمتظاهرين كان يمكن للسيد أن يقود المظاهرات السلمية بنفسه من داخل مسجد ودنوباوي أو مسجد الخليفة لو حدث ذلك لسارت الثورة نحو مراميها بقوة ، ولإستطاع المهدي أن يكفر عن مواقفه وتقاعسه عن ركب المقاومة ، ولترجم شعاره القديم (الجهاد المدني) مازال الظرف مواتي للسيد الصادق ليسجل موقف تاريخي يضعه في مصاف من صنعوا أمجاد السودان مثل جده الإمام المهدي ، والزعيم إسماعيل الأزهري ليتك تفعلها يا أبو عبد الرحمن ـ وسيحفظ لك التاريخ إنك خلصت شعب السودان من براثن عصابة فعلت به الأفاعيل

Quote: مصيبة كبرى إن كان لا يعرف الهدف ومصيبة أكبر إن عرفه ويناور لبلوغه

Quote: لسلام عليكم اخي الكريم في بوست ذو صلة كتبت عن هذه الشخصية وبيته الاتي: الصادق واولاده وبنته يشكلون جسما هلاميا لا معالم محددة له وله اربعة ارجل: رجل في القصر (ولده) رجل في الامن (ولده الثاني) رجل لا هنا لا هناك (رجل الصادق) رجل في المعارضة (مريم)

Quote: السؤال هنا ماذا يريد السيد الصادق المهدى؟

Quote: هذا الرجل هو (بورتكلِس) السودان القديم بجدارة. فأي حراك سياسي يمكن أن ينتج منه (سودان جديد) بمفاهيم لدولة حديثة (لا طائفية فيها ولا مكان لسيّد بحظوة عرقية او بغيرها) هو خط احمر لديه. الجبهة الوطنية الأفريقية بقيادة مانديلا، مثلا، زلزلت أركان اعتي نظام للظلم في العالم وانتزعت حق (امّتها) الغالبية بالقوة الأخلاقية البحتة (Pure Moral Authority) دون الحاجة للسلاح. كل هذا وزعيمها (مانديلا) داخل زنزانة لما يفوق الربع قرن من الزمان وهو مقيّدٌ محكوم عليه بالحبس والأشغال الشاقة. بينما زعيم (الأمة السودانية) ورئيس وزرائها الشرعي حر طليق لما يقارب نفس المدة؛ يجتمع وينفض مع الدكتاتور وطغمته ويقبل الدعوات الرسمية والخاصة ويدخل في صفقات سياسية تعين ابناءه في أمن الحكومة وفي قصر حكمها بينما من فقدوا وظائفهم في الجيش وغيره من المؤسسات لا زالوا مظلومين. البلاد مهيأة تماما منذ فترة لحل كامل شامل يحقن الدماء وينتزع الحكم باسم الشعب ويؤسس لدولة المواطنة الا أنه ليس هناك من يقود هذا العمل الوطني الهام.. عوّل البعض علي فخامة الرئيس في السابق عسي أن يفعل ما فعله اف دبليو ديكلارك في جنوب افريقيا. لكنه باختصار لا يملك أمره (بسبب منظومة رأس المال الطفيلي التي تسيطر علي البلاد وعليه) وبسبب تشبثه هو (في اللاشعور ربما بمبدأ السودان القديم) وخوفه من مآلات فقد السلطة والحساب. عوّل البعض الآخر علي تفعيل ما بقي من بنود (نيفاشا) لما لها من سند عالمي الا انهم (درفسوا) الموضوع كله بعد انفصال الجنوب كدولة مستقلة وكأن (نيفاشا) لم تحدث أصلا. البلاد الآن مهيأة مرة أخري – أكثر من أي وقت مضي - لتغيير جذري يبحث فقط عن قيادة فعالة؛ فأين هي؟ هذا هو السؤال المفتاحي..

Quote: هناك حيثيتان يجب الوقوف عندهما أولاً : ما مدى الاختلافه الفكري والسياسي مع النظام وماهي أسس الصراع بينهم وما آلية إدارة هذه الصراع ؟ أنا أختصر وأقول اليمين يمين وأن طال الطريق ثانياً : التكوين الداخلي لأسرة آل المهدي السياسي أو القيادي هل في مقدوره ان يفرز قيادة جديدة تقود الحزب من جهة والبلاد من جهة وتراعي شئون الأنصار وهل له من الغلبة مما يخلق قيادات ذات أستمرارية لزمن طويل وإيجاز(لا) فالصادق قد بلغ من العمر قدراً ليس بالضئل فعامل الزمن ينحسر من بين اصابه صنعته ومن تبقى ليس رقماً يمكن المخاطره به بزجه في صراع طويل ... سبق وأن تناقلت وسائل الإعلام موضوع توريث ما فتراجع هذا الطرح له أسباب والموضوعية حيث الصراع يدار بين قيادات حزب الأمة والإنصار ليس بمنعزل عن ذلك

Quote: ماذا يريد السيد الصادق المهدى؟

Quote: الاخ علاء زول انتهى سياسيا ما تسيبوه لحالو؟؟؟؟ عالم غريبه دودى

(عدل بواسطة علاء سيداحمد on 10-11-2013, 05:36 AM)

Quote: للاسف فى هذا المنبر عداء غير مبرر لحزب الامه وقيادته..قد يخيل للقارئ بان حزب الامه هو الانقاذ والصادق المهدى هو من قام بانقلاب 29 يونيو وليس البشير............يا جماعه لو ما بتريدونا لدواعى نفسيه وتاريخيه خافوا فينا الله؟؟

Quote: مستعد ان اتحاور معك فى اى موضوع فكرى سياسى يخص الازمه السودانيه من منظور حزب الامه فى اى وقت واى مكان.....لحزب الامه ادبيات مكتوبه فى اى جزء من الازمه السودانيه وازمه الاقليم الذى نعيش فيه ( دى حوار الافكار والرؤى والبرامج) وليس الحوار على شاكله بان فلان انتهى او بدأ

Quote: وبالمرة جابت ليها سفيهات كمان.

Quote: ألم تسمع بالقول المشهور: (السفيه بنّذ الباشا) وبالمرة جابت ليها سفيهات كمان.

Quote: الاخ علاء المشكله ما كونك تكون من انصار حزب الامه او لا ...مشكله فى ان البعض يصدق الشائعات وامانى البعض كحقائق مجرده...بذمتك كيف يرث عبدالرحمن الصادق رئاسه حزب الامه وهو غير منتمى للحزب ومشارك حكومه يرفضها حزب الامه ووالده

Quote: الإنتفاضة الثانية: إنتفاضة داخل الأحزاب السياسية يقودها شباب تلك الأحزاب هدفها الأول هو محاربة الطائيفة داخل الأحزاب السياسية لتخليص تلك الأحزاب من تحكم الأسر والبيوت من السيطرة عليها بإسم الطائفة و بإسم الدين. هذه الطائفية غاب عنا - لفترة طويلة عندما كنا في غبوبة الولاء الأعمى - مدى تحكم الطائفية و الأسرية في مصائر الأحزاب وبالتالي مصير الشعب كله. آن الأون لي كطائفي سابق أن اعلن وبوضوح إن الطائفية و الدكتاتورية صنوان لا بد من هدهما معا. أبو الوليد يعقوب إبراهيم البشير

Quote: لأخ هشام المجمر. سلام وتحية. الصادق المهدي هو نفس الصادق المهدي القديم، الرجل لم يتغير ابدا. ولم تتغير أفكاره الأقرب جدا الى أفكار الأخوان المسلمين على تجمع قوى المعارضة أن يكون له موقف حاسم منه، ومن مواقفه المخزية تجاه الثورة والثوار أقول ذلك وأنا على يقين تام أن شباب حزب الأمة يقفون في الجانب الصحيح من التاريخ ويرفضون بقاء هذا النظام الفاشي في السلطة، ومشاركين مشاركة قوية وفعالة في الثورة الحالية. لقد خسر حزب الأمة القومي بقيادة الصادق المهدي منطقة دارفور تماما، وهي من أقوى معاقل الحزب، فهل سيخسر الصادق المهدي شباب الحزب أيضا؟ Time will tell