حكاية جامعة المغتربين حكاية ....الحصاد المر

(عدل بواسطة الكيك on 10-03-2013, 05:51 AM)

Quote: اهلا بالعوض اشكرك على المرور لن نشمت على من اخطا لان ادارك الامور يتفاوت بين البشر ربما هناك ظروف لا نعلمها لكل منهم جعلتهم من المساهمين رغم اننا نوهنا فى البوست قبل قيام الجامعة عن نوعية من تصدى لقيامها وسعى فى السعودية بالذات لان التواصل بين مغتربيها والمثقفين متباعد وبعد معظمهم عن وسائط الانترنت الى وقت قريب ولعل حمد النيل والاساتذة الذين عناهم من هؤلاء ..

Quote: الأخ الاستاذ / تاج السر محمد حامد تحية طيبة وبعد جامعة المقتدرين .. لا .. جامعة المغتربين سعدنا كثيراً أن نسمع قيام جامعه المغتربين لسببين أولهما اتقاء شر نظام المعادله للشهاده العربيه ثانيهما تخفيض الرسوم الدراسيه لأبناء المغتربين السبب الأول فيه ظلم شديد لأبناء المغتربين وآبائهم. ومن المعروف وبشهاده المعلمين الذين دٌرسوا بالسودان وانتدبوا للتدريس بالسعوديه حيث قالو أن المناهج العربيه أقوى بكثير من المناهج السودانيه. فالمناهج العربيه أخر ما توصل له العلم والتدريس. كما ان هناك متابعه يوميه للطالب من جهه التحصيل وتصل المتابعه الى درجه تسجيل الحضور والغياب التي يكون لها نسبه في الشهاده. وهل تودون أكثر من ذلك. فحرام طالب يحصل على أكثر من 95% ولا يحقق رغبته بالالتحاق بالكليه التي يريدها بسبب خصم 11% من نسبته او نظام كوتات كما هي في لعبة الكراسي من يصل اولاً يجد مقعداً. أما المصاريف فهاكم مثلاً حياً لطالب وهو ابن جارنا تحصل على 92% هذه السنه وعايز يدرس طب ولم يقبل في الجامعات الحكوميه فقدم الى جامعه المغتربين فكانت رسومها كالتالي 13 مليون رسوم دراسيه+750 ألف رسوم تسجيل+450ألف جنيه قيمه دورة تمهيديه مدتها شهر فيصبح الإجمالي اكثر من 14 مليون فأين التخفيض هنا للطالب المغترب؟؟؟ الطالب المغترب سوداني له الحق في الدخول للجامعات الحكوميه وهذه حق اصيل له كسوداني, فلماذا يدخل جامعه ليست لها سمعه وليست لها خبرات وهي جديده غير معروفه لا بالداخل ولا بالخارج وبذلك تكون الدراسه فيها نوعاً من المجازفه. ثم إن جامعه المغتربين موقعها في آخر جنوب الخرطوم يعني أن الطالب الذي يسكن ام درمان أو الذي يسكن بالخرطوم بحري يحتاج لمصاريف جيب يوميه من مواصلات وفطور ومشروب ولربما غداء لتأخر انقضاء وقت المحاضرات فأقل شئ يحتاجه هذا الطالب يومياً ما يعادل 30 ألف جنيه يومياً يعني شهرياً بدون الجمع 780 ألف جنيه نضربها في عدد شهور الدراسه والتي هي تسعه فالجمله تصل الى اكثر من 7 مليون جنيه مما يعني أن دراسته في كليه الطب في جامعه المغتربين تكلفه حوالي أكثر من 21 مليون جنيه في السنه هذا غير سكنه ان كان يسكن بداخليه. لذلك حزم الطلاب المغتربين حقائبهم واتجهو للهند وماليزيا واوكرانيا والفلبين واخيراً لمصر, فتكلفه الدراسه في هذه البلاد بتذاكرها اقل من نصف هذا المبلغ كما ان الدراسه تكون في جامعات عالميه لها سمعتها وعراقتها ومعترف بها في جميع انحاء العالم. كان أملنا ان تكون مصاريف الدراسه للطالب المغترب ووالده بتكلفه اقل من 50% وللطالب المساهم والده في الجامعه بنسبه 25% تقديراً لظروف المغترب وما قدمه للوطن وللأهل وتخفيفاً له لكن خاب أملنا في ذلك وتحطمت آمالنا على جدار هذه الصخره الصماء. ولن نقول الا كما قال المدرس المصري (آل جامعه المغتربين آل) واقترح ان تسمى هذه الجامعه بجامعه المقتدرين بدلاً من جامعه المغتربين والله المستعان. عبدالرحمن عبداللطيف عبد القادر/ جده

Quote: تعقيب من سكرتير مجلس إدارة شركة المغتربين الاخ الكريم تاج السر محمد حامد تحية وأحترام ،، كل عام وانتم بخير وأعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات , اولا الاشادة بما يسطره قلمك الجرىء على صفحات الانتباه عمود ( كلام بفلوس ) والتحية عبركم لكل القائمين عليها , وآمل منكم وبمبدأ حرية الرد نشر هذا التعقيب على ماجاء بعمودكم فى صحيفة الانتباهة بقلم الاستاذ حبيب زين العابدين حول جامعة المغتربين , وبصفتى سكرتيرا لمجلس ادارة شركة المغتربين للتعليم والتقانة والبحث العلمى , اود ان أؤكد للاستاذ ولقراءك الكرام الحقائق التاليه :- - شركة المغتربين للتعليم والتقانة والبحث العلمى هى الشريك الاكبر فى جامعة المغتربين وبنسبة 65 % مع جهاز المغتربين الذى يساهم بنسبة تصل الى ربع رأس مال الشركة , بالاضافة الى شركات اخرى تساهم فى هذا العمل منها شركات خاصة بالمغتربين وشركات تعمل فى داخل السودان وتلك الشركات مجتمعه لا تتجاوز نسبتها فى هذا المشروع ال 10بالمائة من رأس المال . وهو ما يؤكد الدور الكبير الذى اضطلع به جهاز المغتربين الذى لم يبخل على هذا المشروع الناجح بكل المقا ييس , فالجامعة اصبحت واقعا لا تخطئه العين ومقرها معروف وطلابها متواجدون ورئيسها البروفيسور حسن ابو عائشة من اعلام العلم فى بلادى . - الجامعة فتحت ابوابها واستقبلت طلابها فى كليات الطب والهندسة واللغات والترجمة ,ادارة الاعمال منذ العام 2010 وهاهى الان تستقبل الدفعة الثالثة من طلابها . - تم تجهيز الجامعة تجهيزا كاملا لاستقبال الطلاب قبل فتح ابوابها من حر مال الشركة والمساهمين دون اللجو للاقتراض ولو بفلس واحد من البنوك او غيرها ولم تتلقى اى دعم مادى من اى جهة كانت حتى هذه اللحظة بخلاف المساهمات الرمسية من المساهمين فى الشركة المالكة للجامعة . - لم ولن يختلف الجميع علي أصحاب المبادرة بهذه الفكرة التى جاءت من قبل نخبة من الاساتذة والعلماء الاجلاء بقيادة العالم الجليل الراحل محجوب عبيد طه عالم الفيزياء والاستاذ بجامعة الملك سعود بالرياض مع اخوته فى الهيئة القومية لدعم التعليم العالى بالسودان . - مساهمتك عبر الجالية سؤال تجيب عليه الجالية المعنية والتى تتبع لها والتى تقول انها ساهمت نيابة عنك وباسمك وهو حديث لا استطيع ان اؤكد صحته من عدمها .. - الجامعة احد مشروعات المغتربين الناجحة بكل المقاييس , والتعليم الذى تقدمه لطلابها من خلال نخبة متميزة من الاساتذة ومن تجهيزات متقدمة وحديثة ورسوم الطلاب فيها تقل بكثير عن رسوم الجامعات الأخرى يؤكد ذلك . هذا والله من وراء القصد وتحياتى وتمنياتى للجميع بالتوفيق والسداد ناجى أحمد البشير سكرتيرمجلس أدارة شركة المغتربين

Quote: لازال مسلسل جامعة المغتربين مستمرا !! الاخ العزيز تاج السر تحية وتقدير الشكر والتقدير لك لإتاحتك الفرصة لنا من خلال عمودك الجريء والشكر والتقدير للأستاذ ناجي أحمد البشير سكرتير مجلس إدارة شركة المغتربين للتعقيب الذي تم نشره بعمودكم بتاريخ 27 أكتوبر 2012م .. وفي هذا الصدد أود أن أشكر الأستاذ ناجي على المعلومات الوفيرة التي أمدنا بها حيث تأكد لنا أن الجامعة ليس لها علاقة بالمغتربين لا من قريب ولا من بعيد .. إذ أنها جامعة مملوكة لشركة المغتربين للتعليم والتقانة والبحث العلمي بنسبة 65% وجهاز المغتربين بنسبة 25% وشركات أخرى خاصة بالمغتربين (لم نسمع بها البتة) وشركات تعمل داخل وخارج السودان ونبسبتها مجتمعة 10%. وهذا ما يؤكد القول بأن الجامعة لم تُنشأ لمساعدة أبناء المغتربين بل أنشئت للاستثمار لفئة مقتدرة من المغتربين لديها فائض مادي يمكن استثماره في أي مجال يدر عليها أرباحاً ومجال التعليم الجامعي لابناء المغتربين أحد منافذ الاستثمار خاصة وأنه الشغل الشاغل لهم .. والجامعة بوضعها الحالي تُعتبر مثلها مثل أي شركة استثمارية غرضها الأساسي الربح المادي فقط . الجامعة التي ينشدها المغترب هي جامعة تساهم في تخفيف العبء المادي عن كاهل المغترب رسومها منخفضة عن الجامعات السودانية الأخرى وكما ذكر الأخ عبدالرحمن عبداللطيف في هذا العمود كان الأمل أن تكون مصاريف الدراسة للطالب المغترب أقل بنسبة 50% عن الجامعات الأخرى ولكن خاب فألنا فرسومها تساوي رسوم الجامعات العريقة المعترف بل تتجاوزها وهي الجامعة التي لا زالت تحبو وتبحث عن مكانتها بين الجامعات ومسيرتها تتطلب منها سنوات وسنوات . مع احترامي وتقديري لكافة الأستاذة الأجلاء بالجامعة ، لو كان الغرض الأساسي للجامعة مساعدة الآباء المغتربين في تعليم أبناءهم لقامت على الأقل وبأضعف الايمان، بالاتفاق مع الجامعات الحكومية المعروفة والمعترف بها محلياً وعالمياً والتي تشكو من قلة التجهيزات وشح في الموارد بالمساهمة في إعادة تأهيلها بالمعامل والمعدات وتحمل جزء من مصاريف كادر التدريس مقابل استيعاب أبناء المغتربين بنسبة 50% من الرسوم الدراسية .. هذا ما كنا نأمل فيه وسوف يجد منا معشر الغلابة من المغتربين كل الدعم والتشجيع والمساندة لكن ما لا نرضاه هو الاستثمار باسمنا معشر المغتربين الغلابة .. اللهم لا حسد وفي هذه الأيام المباركة نرجو لهذه الشركة كل تقدم وازدهار وكان الله في عون أبناء المغتربين وآبائهم ونسأله تعالى أن يسخر لهم مخرجاً غير هذه الشركة الخاصة بفئة خاصة .. أما مساهمتي التي طلب مني سعادة السكرتير الرجوع في شانها لجالية منطقة مكة المكرمة فإنني لا محالة فعال ذلك وسأطلب من عمنا الأستاذ عوض قرشوم إحاطتنا بها للعلم بالشيء لا الجهل به .. والله من وراء القصد ،، ولكم مودتي ،، حبيب زين العابدين ..

Quote: جامعة المغتربين .. وما أدراك ما جامعة المغتربين !! أخي تاج السر عمودكم كلام بفلوس أصبح فاكهة صفحة نافذة المهاجر لتنوع المواضيع التي تهم المغترب ويتم تناولها فيه. فلك الشكر والتقدير على كل ماتقوم به سائلين الله بأن يكون فى ميزان حسناتك أخى تاج السر في هذه الأيام كثر اللغط حول مشروع جامعة المغتربين .. هذا المشروع الذي لن يرى النور مثله مثل كافة المشاريع المرتبطة بشريحة المغتربين .. فشريحة المغتربون يجسم على صدرها جهازان لا فائدة منهما للمغترب ويضعانه بين فكيهما رغماً عنه يستنزفانه ويغردان بإسمه شرقاً وغرباً وهو يطلق زفرات حرى ويعض بنانه غيظاً وحسرة .. فالجالية شرقاً والجهاز غرباً والمغترب يتلفت بينهما كبندول الساعة . والمشروع المقترح والذي جاء وليد صدفة وفكرته كانت "وقتية" بل "عفوية" كما ذكر رئيس الجالية السودانية المكلف في عمودكم بتاريخ 17 أكتوبر 2012م وقبل أن يجف مداده تأبطه جهاز تنظيم السودانيين العاملين بالخارج ممثلاً في نائب الأمين العام للجهاز الذي تم تعيينه عضواً باللجنة العليا لقيام جامعة المغتربين .. وفي ظني ليس خدمة للمغتربين .. فالجهاز طيلة عمره لم يخدم المغتربين ولكن لأن الجامعة اسمها جامعة المغتربين والاسم فقط يعطيه الحق أن يكون شريكاً أصيلاً ووصياً عليها ويتبناها ويضمها لأضابير المشاريع المحشوة بها أدراجه والتي لم تر النور بعد . والمغتربون يتلفتون يميناً ويساراً انتظاراً وانكساراً على أمل أن يرى المشروع النور ويساعد في تخفيف عبء تعليم أبناءهم ويجفف دموع أمهاتهم ويرفع الغبن الناتج عن حسم درجاتهم ووأد نجاحهم وتفوقهم .. لا زال سادتنا يختلفون في من أين جاءت فكرة المشروع .. ليس ذلك وحسب ، بل أنهم ساهموا باسمهم وباسمنا .. يا للعجب .. ويا لمحاسن الصدف .. فلأول مرة أعرف أنني بجلالة قدري مساهماً في مشروع جامعة المغتربين بحكم أنني أحد أبناء الجالية الموقرة بمنطقة مكة المكرمة .. وحيث أنني قليل خبرة بالمشاريع الاستثمارية والأسهم والمضاربات أرجو إفادتي كم هي أسهمي وكم العائد منها كي أضمنه وصيتي من بعدي لأحفادي وأحفاد أحفادي .. أسأل فقط من باب الاستفسار لا من باب الإحراج والعياذ بالله.. مللنا الحديث عن الجالية وجهاز تنظيم شؤون السودانيين المنسيين بالخارج وإن كان لي رجاء فرجائي دعونا في حالنا واتركونا نتحدث باسمنا ونساهم باسمنا ونعلم أبناءنا لوحدنا وننظم حياتنا وشؤوننا بأنفسنا وهذا رجاء ليس مني لوحدي ولكنه رجاء كل المغتربين الغلابة الذين يئنون بين فكي الرحى .. لكم جميعاً مودتي ،، أخوكم / حبيب زين العابدين .

(عدل بواسطة الكيك on 11-17-2013, 05:14 PM)

Quote: اولا شكرا لفتح بوست كهذا وإن اختلفت فيه الاطروحات وبكل امانه وصدق أنا احد المساهمين والحمد لله وأرى فى كثير مما قرأت اجحاف للحقائق وللعلم من اول اجتماع فى فندق الستين بالرياض كان يعلم الحضور بأن الجامعه ليست ربحيه بمعنى المال فقط لكنها ربحيه بإحتضان ابنائنا من من جور الظلم الذى وقع على الكثير بعدم دخول الجامعات مما شتت الكثير من الطلاب الى شرق اسيا مجتمعة وماليزيبا والفلبين ودول كانت لبعض الطلاب هى فقط تصدر العماله الرخيصه ودول شرق اوربا .

Quote: طبعا رأيك يكون عين الصواب اذا كان المسؤلين اولا فى وزارة التربيه ثم الجامعات السودانيه همهم ابناء المغتربيين وتعليمهم ولك ان تراجع تقيم الشهادات المجحف والذى فيه يصفون الطالب بالشهاده العربيه .