بيان رابطة (المُكفراتية) حول الاحتجاجات الشعبية (سمك لبن تمرهندى)

Quote: تتقدم الرابطة بهذه النصيحة الموجزة للحكومة الحالية

Quote: أحداث مصر 2 مجلس الامناء 2013-08-21 03:43:06 بيان حول أحداث مصر الحمدلله القائل: "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا" [النساء:93]. والقائل: "أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" [المائدة:32]. والصلاة والسلام على رسوله القائل: "لزوال الدنيا أهون على الله عز و جل من سفك دم مسلم بغير حق" [رواه الترمذي والنسائي]. أمّا بعد.. فإنّ مما يندى له الجبين ويئن له القلب ويتفتت له الكبد ألماً وحسرة، مانراه ونشاهده من الدماء والأشلاء للأنفس المسلمة البريئة، التي تزهق في أرض الكنانة (مصر) بعدما خرج السفاح عبد الفتاح السيسي ومن خلفه من المخذلين والمسوغين للظلم والبغي والعدوان، تؤزهم أزاً شرذمة من العلمانيين، وتساندهم أمّة من الأقباط النصارى، وتدعمهم دولٌ خذلت أمّتها ووالت أعداءها ودارت في فلك إسرآئيل وحليفتها أمريكا، فكان ما كان مما ليس يجهله كل الخليقة من عرب ومن عجم، حيث استطاعوا أن يمكَّنوا الشرّ في نفوس بعض العسكر، فانقلبوا ذئابًا مسعورةً ووحوشًا كاسرة، في جو من طغيان المآرب الشخصية والمصالح الذاتية، والعمالة الرخيصة. وبناء على ماسبق فإنّ الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان تصدر بيانها الثاني في الشأن المصري لتؤكد على جملة من الأمور: أولاً: اعتبار الحكومة المصرية المنقلبة على حكومة الرئيس محمد مرسي حكومةً غير شرعية، يجب على كل المصريين الخروج عليها ويحرم عليهم أن يخذل بعضهم بعضا، فلا سمع ولا طاعة لها. لما رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ، عَنْ عَرْفَجَةَ الْأَشْجَعِيِّ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ أَتَاكُمْ وَأَمْرُكُمْ جَمِيعٌ عَلَى رَجُلٍ وَاحِدٍ، يُرِيدُ أَنْ يَشُقَّ عَصَاكُمْ، أَوْ يُفَرِّقَ جَمَاعَتَكُمْ فَاقْتُلُوهُ". وَفِي رِوَايَةٍ: "سَتَكُونُ هَنَاتٌ، وَهَنَاتٌ. فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَهِيَ جَمِيعٌ فاضربوه بِالسَّيْفِ كَائِنًا مَنْ كَانَ". ثانياّ: يجب على كافة الشعب المصري الأخذ بكل الوسائل الشرعية التي يحمى بها أنفس الأبرياء وأعراضهم وأموالهم، لقوله تعالى: "أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ" [الحج:39]. ثالثاً: الذين يجادلون عن السيسي ويفترون المسوغات لجرمه وتجبره وسفكه للدماء، شركاء معه في الإثم، ولما أوجدوا المبررات والمسوغات لقتل الأبرياء من الرجال والنساء والولدان، قال تعالى: "هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا" [النساء: 109]. رابعاً: تحميل الإخوان المسلمين مغبة مايجري في مصر من القتل والوحشية يعتبر في الوقت موقفاً سلبيا وقولا في غير محله ورأياً غير سديد، وفي ذات الوقت يعتبر إقرارا وتأييدا للسيسي الظلوم المتجبر ولجنوده القتلة الفجرة ومن وراءهم من المنافقين العلمانيين. خامساً: نتوجه بالنصيحة لمن غلبت عليهم الروح الحزبية ممن نعدهم علماء أو دعاة أو جماعات إسلامية فنقول لهم إنّ الشماتة والتشفي من المخالف عند كربته وحال شدته في توقع المرء في الغَيْرة لغير الإسلام والغضب لغير الله، وتؤدي إلى ظلم العباد والانتصار للباطل وأهله. فاتقوا الله عباد الله، واحذروا وساوس الشيطان، فإنه إياكم يكيد، ولتفريق شملكم يريد، فقد صح بذلك الوعيد، أخبر به أنصح العبيد للعبيد عليه الصلاة والسلام فقال: "إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم" [أخرجه الإمام مسلم في صحيحه]، فلا يليق بالذي يقيم شعائر الدين، ويبكي من خشية الله، وفيه خير كثير، أن يمتلىء قلبه بالحزبية، فلأجلها يحب، ومن أجلها يعادي، فلو طاوعتك نفسك وقلت أنا لست إخواني فلماذا لاتطاوعك نفسك فتقول ولكنهم إخواني؟ إنّما المؤمنون إخوة. سادساً: كلمة نتوجه بها للعلماء والدعاة وأهل الفكر والسياسة من الإسلاميين بمختلف ألوان طيفهم الفكري والمنهجي، لابد من الوقوف بقوة ضد من يظهر في وسائل الإعلام لينتقص من الإسلام ودعاته وقلبُه يغلي عليهم، ونفسه تموج غلاً ضدّهم كما يموج البركان المكتوم، فلا يستريح إلا إذا أرغى وأزبد وآذى وأفسد، وتلــــك -لعمرو الحق- من دلائل الصغار واللؤم وخسّة الطبع وقلة المروءة لدى أقوام لا يتلذَّذون إلا بالإثارة والتشويش، ولا يرتاحون إلا بالتحريش والتهويش. سابعاً: وأخيراً: نذكر عامة المسلمين بالفريضة الغائبة، والشعيرة الضائعة، والعقيدة التي تخلى عنها جل المسلمين، وغفل عنها عامة المصلين، وهي عقيدة الولاء للمسلم، والتبرء من الكفار والمنافقين أعداء الملة والدين، حيث التحلي بها سبب لكل خير، والتخلي عنها سبب لكل الكوارث والمحن التي حلَّت بالمسلمين في هذا العصر البائس. قال عز من قائل: "إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ" [الحجرات:10]. وقال صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعىله سائر الجسد بالسهر والحمى" [متفق عليه]. وقال عز وجل: "لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ" [المجادلة:52]. اللهم ارفع علم الجهاد، واقمع أهل الكفر والعناد، وانشر رحمتك على العباد، واجعلها بلاغاً للحاضر والباد. وصلى الله على خير العباد، وعلى من تبعه باحسان إلى يوم التناد. الامانة العامة

(عدل بواسطة Hashim Badr Eldin on 09-29-2013, 03:19 PM)
(عدل بواسطة Hashim Badr Eldin on 09-29-2013, 04:40 PM)

Quote: الجهاد في الشام رابطة علماء المسلمين 2013-06-06 05:15:14 (فتوى حول الجهاد في الشام من رابطة علماء المسلمين) الحمد لله الذي جعل العزة والنصرة لأوليائه والذل والصغار لأعدائه والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : إنّ ما يحدث في ( القصير ) من تداعي الرافضة والباطنية النصيرية على قتل أهلها ، وسفك دمائهم وتدمير مساكنهم ؛ لإسقاطها والسيطرة عليها لتكون بوابةً للاستيلاء على حمص ، ومن ثمّ التمكين للروافض من دمشق إلى الساحل ؛مما يوجب علينا في رابطة علماء المسلمين القول : إنّ مقاومة هذا العدو الظالم ودفعه عن ( القصير ) خصوصاً وبلاد الشام عموماً فرض وواجب على كلّ مسلم مقيم في (سوريا) وقادر على حمل السلاح لا سيّما ممن هو في المناطق التي ليس فيها مقاومة ومدافعة يشكل خلوها من المجاهدين خطراً عليها وعلى أهلها، لأن هذه النصرة من الدفع الواجب ، وردّ الصائل المعتدي ؛ حمايةً لدماء الأبرياء من الشيوخ والأطفال والنساء ، ورفعاً للظلم والعدوان ونصرة للمستضعفين ؛ قال الله تعالى : (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ) ، وقال تعالى : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ) ، ولقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ما من امرئ يخذل امرأ مسلما عند موطن تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله عز وجل في موطن يحب فيه نصرته ، وما من امرئ ينصر امرأ مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته ) أخرجه أبوداود وأحمد ، وقال الإمام القرطبي رحمه الله: (إذا تعين الجهاد بغلبة العدو على قطر من الأقطار ، أو بحلوله بالعقر ، فإذا كان ذلك وجب على جميع أهل تلك الدار أن ينفروا ويخرجوا إليه خفافاً وثقالاً ، شباباً وشيوخاً ، كل على قدر طاقته ... ولا يتخلّف أحد يقدر على الخروج ، من مقاتل أو مكثّر ، فإن عجز أهل تلك البلدة عن القيام بعدوهم كان على من قاربهم وجاورهم أن يخرجوا على حسب ما لزم أهل تلك البلدة ، حتى يعلموا أن فيهم طاقة على القيام بهم ومدافعتهم). قال سبحانه (يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعملوا أن الله مع المتقين) وعلى إخواننا في بقية ثغور سوريا من المجاهدين والمرابطين أن يدركوا ضرورة الحفاظ على ثغورهم وعدم تركها بدون رجال, لأن هذا يطمع العدو فيهم . ودعمهم لإخوانهم في القصير لا يقتضي ترك مواقعهم وهذا معلوم للجميع وهذا يوجب التنسيق والتشاور بينهم وتوحيد الصف ضد العدو المشترك. كما أننا ننوه بما ذكرناه في بيانات سابقة من وجوب المبادرة بدعم المجاهدين بالمال وإغاثة المهجرين والمنكوبين , وذلك من عموم المسلمين من أهل سوريا ومن غيرهم , والحذر الحذر من خذلانهم في هذه الأيام العصيبة ,وما يجري في القصير إنما هو حالة عاجلة والواجب دعم المجاهدين في كل جبهات سوريا وثغورها في مختلف المناطق والمحافظات والمدن والقرى, وقد قدم الله الجهاد بالمال على الجهاد بالنفس في كل مواضع القرآن إلا في موضع واحد, فلا عذر لقادر على دعمهم بالمال أن يتوانى أو يسوف. كما أن من أهم وسائل مجاهدة المشركين المجاهدة باللسان, ويمثله الإعلام المعاصر بوسائله المتعددة, وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم) رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني. وأخيراً : ليعلم إخواننا المجاهدون بأن الحرب خدعة ، وأنّ من منهج النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات والسرايا التورية والتخفي ، حتى لا يظهر الأمر وينكشف الحال ، وإنّ الفاجعات في المفاجئات ، والأيام دول ، والله جلّ وعلا ناصر دينه وأوليائه ، فوّحدوا قلوبكم ، وصفوفكم ، واثبتوا ، واصبروا ، وصابروا ، ورابطوا ، وافتكوا بعدوكم ، واعلموا أنّ الأمة كلها ، بعلمائها ، وعوامّها من ورائكم . اللهم انصر إخواننا المسلمين في الشام وفي كل ميادين الجهاد وثبت أقدامهم يا قوي يا عزيز. حرر هذه الفتوى: اللجنة العلمية برابطة علماء المسلمين ليلة الأربعاء 19,رجب,1434هـ

(عدل بواسطة Hashim Badr Eldin on 09-29-2013, 03:27 PM)
(عدل بواسطة Hashim Badr Eldin on 09-29-2013, 03:32 PM)
(عدل بواسطة Hashim Badr Eldin on 09-29-2013, 04:44 PM)

Quote: يتم اختياره بإحدى هذه الطرق: 1-أن يختاره أهل الحل والعقد وهم العلماء والفقهاء الحكماء وهي أفضل الطرق وبها تم اختيار خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي بكر الصديق رضي الله عنه. 2- الوصاية: فقد أوصى أبو بكر أن يكون الخليفة بعده عمر بن الخطاب، وكذلك أوصى سليمان بن عبدالملك بالخلافة بعده لعمر بن عبدالعزيز رحمهما الله وقد عدَّ ذلك من أصدق الفراسات منهما. وكان هذا من أرجى أعمال سليمان التي ختم بها حياته: والوصاية ليست مرادفة للتوريث، وينبغي للموصي أن يتقي الله في اختياره ويتحرى الأصلح. 3- الغلبة، فإذا تغلب الحاكم وكان أهلاً للولاية حائزاً على شروطها، وأضحت له شوكة كما فعل عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما حيث لم يبايع ليزيد، أما عبدالملك بن مروان فقد خرج على ابن الزبير كما قرر ذلك مالك رحمه الله لا كما كان يدلـِّـس الحجاج ويبرر لقتاله لابن الزبير رضي الله عنهما بأنه خرج على وليّ الأمر. أبعد الطرق على الإطلاق عن الحق والعدل الطريق الديمقراطي وهو الذي يباعد بين المسلمين وبين التحاكم لشرعهم المصطفى لا كما يظن الواهمون المنهزمون المنبهرون به. وكتبه الأمين الحاج محمد أحمد رئيس الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان ورئيس رابطة علماء المسلمين لثلاث وعشرين ليلة من شوال 1434هـ جميع الحقوق محفوظة © 2011 الرابطة الشرعية لعلماء السودان .

Quote: . مدرس بالمدارس الثانوية بالسودان لمدة سبع سنين من 1969 – 1978

Quote: فرح الطاهر أبو روضة سلامات يا حبيب هم علماء بزعم أنفسهم ربما حباهم الله بصفات كثيرة لكن ليس من بينها العلم ولا العقل

Quote: عبد الحي يوسف · ‏مستشار قانوني‏ في ‏‎Legal advisor‎‏ بالعكس اراه موقفا مشرفا للغاية للرابطة رد · · منذ ‏17‏ ساعة

Quote: حداث مصر 2 مجلس الامناء 2013-08-21 03:43:06 بيان حول أحداث مصر الحمدلله القائل: "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا" [النساء:93]. والقائل: "أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" [المائدة:32]. والصلاة والسلام على رسوله القائل: "لزوال الدنيا أهون على الله عز و جل من سفك دم مسلم بغير حق" [رواه الترمذي والنسائي].

Quote: فإنّ مما يندى له الجبين ويئن له القلب ويتفتت له الكبد ألماً وحسرة، مانراه ونشاهده من الدماء والأشلاء للأنفس المسلمة البريئة، التي تزهق في أرض الكنانة (مصر) بعدما خرج السفاح عبد الفتاح السيسي ومن خلفه من المخذلين والمسوغين للظلم والبغي والعدوان، تؤزهم أزاً شرذمة من العلمانيين، وتساندهم أمّة من الأقباط النصارى

Quote: وبناء على ماسبق فإنّ الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان تصدر بيانها الثاني في الشأن المصري لتؤكد على جملة من الأمور: أولاً: اعتبار الحكومة المصرية المنقلبة على حكومة الرئيس محمد مرسي حكومةً غير شرعية، يجب على كل المصريين الخروج عليها ويحرم عليهم أن يخذل بعضهم بعضا، فلا سمع ولا طاعة لها.

Quote: يعتبر إقرارا وتأييدا للسيسي الظلوم المتجبر ولجنوده القتلة الفجرة