|
لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م
|
لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م
لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م
بلدنا نعلي شأنها يا الحارسين حمانا.. بــعزة وأمانة أريتو يسيل عرقنا.. بدل ما تسيل دمانا * كتب الشاعر و أعمل الموسيقار والمطرب( يوسف الموصلي) يده السحرية وذوقه الطروب في استحلاب أيقونة غنائية من التراث ، تمّ تغذية شرايينها بدماء الوطنية . تجمعت كل أحلاف المحبة في أغنية وطنية رقيقة حالمة تشد العصب الإنساني . * احترنا كثيراً فقد جاء توقيت زيارة الموسيقار والمطرب ( يوسف الموصلي ) مع توقيت ثورة الشعب السوداني على ظلم القتلة من تنظيم الإخوان المسلمين الذين يحكمون السودان ، وكيف استرخص " الجناة " دماء شباب ونساء وأطفال الوطن . * في ظل تلك المأساة وأحزان المواطنين السودانيين والسودانيات ، حلّ علينا الموسيقار وقد كان في برنامجه السابق مجموعة مكثفة من التجهيزات الموسيقية مع التوزيع . فيها أعمال مسجلة رقمياً ، ومنها هموم الموسيقيين والمطربين الشباب ، وأثرها على التطور الفني ، وورش العمل الموسيقي ، والأعمال الفنية التي تسافر عبر المهاجر من وإلى الوطن من أجل الفن ومن أجل المجتمع . والخارطة الحقيقية لفن الغناء والموسيقى في السودان وخارجه . وكيف خرج الفن السوداني من المحلية إلى العالم الأول بيد الرواد والمعاصرين ، ووجد رغم كل شيء أذان صاغية ، في الوقت الذي يظلم الفنانون في موطنهم . * تحول البرنامج إلى لقاء مفتوح ، فتح فيها الموسيقار الفنان قلبه للحضور ، وتبادل الجميع من الأسرة الموسيقية ومن الحضور وتعرفنا في ذلك اليوم على الجالية السودانية وروادها الموسيقيين والمطربين الشباب ، ومنهم من نهل من علوم الموسيقى والصوتيات والتقنية في المهاجر . تقاطروا جميعاً إلى القاعة الرئيسة للدار ، وكان لقاء مفتوحاً ، قدم له الموسيقار والمطرب ( حمزة سليمان ) وحفّ بالدار أعضاء منتدى السودان الفكري ، وأعضاء من رئاسة مجلس الدار ومجموعة من الشباب من الجنسين ، سوف نحاول جهدنا أن ننقل الوقائع ، فقد كنا في ليلة ( ليلة ما منظور مثيلها )
ونواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م (Re: عبدالله الشقليني)
|
كتب ( الكيك ) :
شكرا
للاخ الاديب والفنان المهندس عبد الله الشقلينى
الذى نعرفه هنا بكتاباته الرصينة ومواقفه الوطنية التى لن يزاود احد عليها مهما كان .. فهو معروف بمواقفه المبدئية ولا يتلقى توجيهات ولا ينصرف لامثال من يريد ان يعطل عجلة التواصل الثقافى بين كاتب واديب وفنان ووطنى يبحث عن كل ما يفيده فنا وادبا وثقافة وسياسة ..
الفنان الكبير يوسف الموصلى رجل وطنى يمثل السفارة الفنية للسودان فى الولايات المتحدة الامريكية ووجه مشرق نفتخر به هناك .. بعلمه الذى اكتسبه وبموهبته التى وهبها له الله وبتخصصه الذى تفوق فيه مكان حفاوة كل مكان يذهب اليه وهو الان يتوجه للوطن لزيارة الاهل والاقارب ويمر على تجمعات السودانيين فى طريقه يتلمس احوالهم وتطوراتهم وخاصة فى مجاله الفنى الراقى
سعدت بجلسة الامس بالنادى السودانى وانا استمع اليه متحدثا لبقا فى مجال تخصصه الراقى عن الفن الغنائى السودانى ومراحل تطوره وماهو مطلوب من الفنان والاضافات التى قدمها فنانون .. والعلاقة بين الاجيال من الفنانيين وعن تطور علم الموسيقى ودور الفنان السودانى فى هذا المجال ومساهماته المتميزة .. اضافة للنشاط الكبير الذى يقوم به فى امريكا بالتعريف بالفن السودانى والموسيقى السودانية من خلال المشاركة فى مهرجانات عالمية .. و اترك للاخ الشقلينى الذى ادار جلسة الحوار فهو الاقدر على تغطية ما دار فى الجلسة من حديث جميل يشبه جمال فننا الذى نحبه تحياتى للجميع
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م (Re: احمد الامين احمد)
|
(2)
كتب : أحمد أمين :
Quote: تحية وتقدير الأستاذ الشقلينى تحية للمبدع الموصلى وللجميع . نبهنا الرجل الحكيم الطيب صالح فى (نخلة على الجدول ) أن المشرع يتسع للباخرة والضريح كذلك دون قطع النخلة .. الحياة إن سارت على وتيرة احدة تكون مملة .. يتسع المنبر والسودان كذلك للجميع عبر تعدد الأصوات والكتابات والأراء. تحية لأخى العزيز أساسى ومثلها للأستاذ الشقلينى ولبكرى صاحب المنبر . |
* أخي الأكرم : أحمد أمين تحية واحتراماً
كلما أطللت من هنا ، وكنت بعيداً ولم أزل ، تأتي أنت وتنقلنا بفتنة كتابك الناصع ،إلى دوحة الرجاء وسكون الحوار بوسطية مُحايدة تريد أن تطور ،وهو نعم المسعى . القصة أدناه تروى بأكثر من صورة ومثل، يذكر عندما يبدأ المحاضر الحديث عن علم فض المنازعات :
طفلتان تنازعتا على برتقالة . كل منهما تريدها لنفسها . ووقف أبيهما ، وسأل كل واحدة عما تريد بالبرتقالة ، فقات الأولى أريد القشر لأصنع كريمة ، وقالت الأخرى أريد البرتقالة لأكلها . فأمسك الأب بالبرتقالة ، ونزع قشرتها وأعطاها الأولى ، وأعطى الثمرة للأخرى .رضيت الفتاتين بالقسمة وانفض النزاع .
لعلك أخي أحمد الأمين قد ذكرتني مقالاً كتبته في ذات الأمر ، وهو منظار ملون لكيف يمكن التئام جروح الخلاف . لكن ربما كان الأمر وفق رؤاك كذلك ، ولكن الإيجاب في ذلك الرد المقتضب والتعقيب المطوّل ، اقتضاه التحفيز على الكتابة ، وكما كنت أذكر دائماً أننا نهدف مرامٍ أكبر من التعقيب على رد ، لأن القضية أرى كثيرون حيرى ، لذا كان لنا أن نُكسر جليد الحيرة ونكتب بشفافية .
لك من الشكر أجزله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م (Re: بهاء الدين سليمان)
|
كتب بهاء :
Quote: زيارة الموسيقار يوسف الموصلى الى دولة الامارات العربية المتحدة ... شئ غريب لم نسمع بالامر ولم نخطر عبر الهاتف ... وكنا مشغولين بثورة 23 سبتمبر ... على الرغم من انه لديه ارقام هواتف بعض الاصدقاء هنا ...لا نريد عندما يأتى موسيقار مثل الموصلى أن يكون هكذا ( شللى ) أو كمثل الذى طلع الشجرة ونزل |
عزيزنا المطرب الأستاذ : بهاء تحيات زاكيات ونتمنى أن تكون بألف خير
لك الشكر الجزيل على العتاب المُغلف ولك ألف حق
رغم أن زيارته جاءت خاطفة ، فقد كان مبرمج لها ، وزيارته تمت في دبي ، ثم حضر أبوظبي ، ثم سيذهب للسودان ، وزمنه كما علمت محدود للغاية ، حتى زيارته لنا كانت عجلي ، وفتح قلبه لقضايا هامة ، ولم إلا لقاء وافترقنا ، كالفراشات على نار الهوى جئنا إليها واحترقنا ......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م (Re: عبدالله الشقليني)
|
الفنانون السودانيون: لا نخاف من'احتلال' الإخوان
مع استمرار الاحتجاجات في عدة مدن، فنانون سودانيون يُبدون تضامنهم مع حراك الشارع الاحتجاجي في بلدهم ضد حكومة الرئيس عمر البشير. العرب [نُشر في 03/10/2013، العدد: 9339، ص(24)] السودانيون يتظاهرون ضد القمع الحكومي الخرطوم –
تصاعد الرفض بين فئات الفنانين السودانيين للقمع الحكومي الذي واجه التظاهرات التي تصاعدت في مدن البلاد، عاكسين صورة أن الفن ينبثق من صميم معاناة المجتمع. وهو ما أكده الفنان أبو ذر عبدالباقي، في حديث صحفي بقوله "الموسيقى هي لسان حال الشعوب.. وهي فعل طبيعي يسبق الثورة ويستمر معها ويبقى بعدها أيضا". في وقت يستعد المغني طارق أبوعبيدة أداء قصيدة للشاعر محجوب شريف حملت اسم "أوعى تخاف" في لحن يدعم المتظاهرين.
ويتضامن الفنان عبد الباقي مع "ثورة شعبه" من خلال الأغاني والموسيقى، وآخر ما قدمه تمثل بتلحين الهتافات التي يصدح بها الشباب السوداني في مظاهرات احتجاجية سلمية في شوارع المدن وجامعاتها.
ويعتبر عبد الباقي أن الشعب السوداني كان ضد الإخوان المسلمين منذ اليوم الأول لتسلمهم مقاليد الحكم في البلاد، واصفا إياهم بـ "الاحتلال" الذي ابتليت به أرض السودان.
وفي كلمة واحدة لخص الفنان السوداني أبو ذر عبد الباقي رسالة وجهها للرئيس البشير ومفادها "إرحل".
أما المغنية آسيا مدني فاعتبرت أن ما يجري في السودان اليوم ليس نتيجة رفع أسعار المحروقات وإنما هو مجموعة تراكمات كبيرة من 24 عاما من "البشير". وقالت: "24 عاما لم نشعر بالوطن والمواطنة.. هناك الكثير من الحروب والإبادة وغلاء المعيشة.. لا يوجد خدمات صحية.. لا يوجد تعليم.. حتى سيادة الدولة غير موجودة".
واستنكرت مدني ما يحدث مصممة على "الصمود والاستمرار"، كما نفت ما تروّج له الحكومة من أن ما يحدث في الشارع ما هو إلا أعمال شغب ومندسين وبلطجية مؤكدة أن وجود "ثورة ودماء في الشارع".
وأبدا المغني طارق أبوعبيدة، بدوره دعمه الكامل لما وصفه أنه "شعب مغلوب على أمره"، حيث قال إنه يدعم شعبه من خلال قصيدة للشاعر محجوب شريف حملت اسم "أوعى تخاف" والتي سيتم تسجيلها بصوته آخر الأسبوع الحالي ليتم طرحها في الأسواق قريبا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م (Re: الكيك)
|
لك الشكر الجزيل أخي الأكرم : الصحافي الموثق : الكيك قلد أنجزت التوثيق الذي يهمنا ، فكم من مبحث رسالة ماجستير أو دكتوراه كان مجمع توثيقك هي البنية التحتية للدراسات الأكاديمية المختصة .. لن نفيك الشكر أنت والصديق : سمبا موثق اليوتيوب لكل تراثنا الفني والثقافي
ألف تحية لك وألف سلام ... نتمنى أن يوفيك الجميع حقك من الإشادة والتقدير كلإعلامي متفرد نهديك ونهدي الأكرمين والفضليات شيء عن دور فن الغناء في تمجيد المرأة ، وهي الشقيقة في دنيانا :
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقاء الموسيقار يوسف الموصلي في نادي السودانيين بأبوظبي الاثنين 30/9/2013 م (Re: عبدالله الشقليني)
|
قريت رد الاخ الكيك في وقته ما حبيت احول البوست الي وجهات نظر بيني وبينه المهم اخي الشقليني طبعا لو رجعت لي عضم مداخلتي بتلقاها مبنية علي اقتراح وليس فرض راي اقتراح استوجبته ظروف معينة من وجهة نظري اولا وحبي للموصلي ثانيا واهتمامي بالشان الموسيقي السوداني المهاجر بصورة شخصية الحاجات التلاتة دي مجتمعة شجعتني لكتابة اقتراحي بتاجيل بوست كنت حريصا ان اكون من قراءه لو انتبهت ليوم نزول البوست كان المنبر وكل السودان محتقن حزنا علي الشهداء وكل الحديث وقتها كان عن الم فقدهم اصطحابي لهذا الظرف هو ما دفعني باقتراح التاجيل كي لا يفقد البوست اهميته وكي لا ياتي نشاذا في ذلك اليوم تحديدا لكن فاجاني تحميل امر اقتراحي فوق ان يحتمل كما واضحكتني لهجة ومفردات سطحية واوصاف مثل الجرذان الهاربة من السفينة يبدو انه الزمن دا الناس كهربتها عالية جدا فيا استاذا الشقلني اعتذر عن الاقتراح واعتذر عن دخول البوست الاول وهذا واعتذر عن كل ماساءك واعتذر عن كتابة هذه المداخلة بالجوال وعن صعوبة الامر والاخطاء المتوقعة
استاذي احمد الامين تحية عطرة
| |
|
|
|
|
|
|
|