|
|
 كلام الريس قدم الطلاب !!!!!!!!!!!!!!!!عجايب #
|
البشير نشكر للقيادات الطلابية لأنها أتاحت لنا هذه الفرصة لكن أمام برلمان طلابي، الواحد كان سعيد عندما كان يستمع إلى طالبة في الثانوي تتحدث بثقة وبجراءة وبموضوعية وحديث راقي، بهذا الواحد يأتيه شعور بالاطمئنان بان الطلاب بخير، وهم لم يخذلونا في يوم من الأيام حتى عندما تشتد المعارك، كانوا في الخطوط الأمامية. نحن كقيادة ما دفعنا بأبناء الغبش إلى القتال وجلسنا في الخلف بل قدمنا الزبير محمد صالح وإبراهيم شمس الدين، نؤكد ان المسيرة فيها الكثير من الابتلاءات وامتحان ، واذا يفتكر أي شخص ان المسيرة فيها الراحة والرفاهية يبقي من قري الواقع، لأننا عندما جئنا ورفعنا الراية كانت كل قوي البقي العدوان ضدنا، والتآمر علينا لم يقف وهو تآمر ليس ضد البشير او غيره وإنما تأمر ضد التوجه. الكلام عن الإسلام السياسي والإرهاب مقصود به الإسلام دا، لان العالم الان يحكمه حلف صهيوني وهو مقتنع ان العدو الأول بالنسبة له هو الإسلام، ونحن اذا كنا عايزين عيشة الراحة والرفاهية كان مشينا بالطريق الساهل وانضمينا الى التطبيع مع إسرائيل، لكن لن نتخلي عن المبادئ. يجب ان لا نبخس الانجازات التي تمت والذين يتحدثون عن معاناة كانوا وين قبل الإنقاذ، انا كنت أتذكر كاركتير قبل الانقاذ انو شخص جاء ليشتري صابونه صاحب الدكان قال ليه امش جيب لي ورقة من اللجنة الشعبية تثبت انك ######ان، هذا يؤكد ان ابسط الاشياء لم تكن موجودة في السوق. اسالوا إباءكم عن فيضان 88 عندما جاءت السندوشتات من اليمن، والخرطوم وقتها لم تكن فيها كهرباء ولا مياه ولا دواء ولا علاج، وإمطار هذا الخريف كان ذات معدل 88. عندما جاءت الإنقاذ اتحدي أي زول يقول لي الكتاب يوزع الى الطلاب، والجامعات لم تستوعب أكثر من 5 الف طالب والآن جامعة احدة تستوعب هذا العدد. يجب ان نبخس الانجازات ، صحيح الان البلد فقيرة لكن مع ذلك كل الاجانب زاحفين عليها من كل انحاء العالم ، سؤال لماذا ياتوا الى السودان. كل دول العالم تمر بفترات رخاء وانكماش، نحن حريصين ان ناتي بالمعالجات الاقتصادية ، وهي جراحات ، شبه العملية بالشخص المصاب بقرقرينا وذهب الى الدكتور لقطع اصبه، فاذا لم يبتر الاصبع سينتشر المرض، هذا الذي حصل لنا في الاقتصاد، لانه مر بصدمات من انفصال الى ازمة عالمية اقتصادية. اثناء المسيرة حصلت حاجتين ، القروش التي دخلت من البترول كنا ننتج 450 الف بترميل منها 40% يذهب للحكومة ، وهذه النسبة حولت الشعب من الندرة الى مجتمع رفاهية، اول مرة اسمع انو في اكل اسمه هوت دوق، واتحدي أي زول قبل الانقاذ يعرف الهوت دوق. عندما خرج البترول بدانا ندعم هذه السلع ، ومفروض نرفع عنها الدعم من وقت مبكر، لكن كلما تريد ان ترفع يقول الناس الوقت غير مناسب، لان البترول موجود، والان البترول ذهب. نلخص الاقتصاد، في اننا نستهلك اكثر مما ننتج، ونستورد اكثر مما ننتج، وزارة المالية صرفها اكثر من الجبايات ، وبالتالي حصل تضخم. الحديث عن الفقراء دون معالجات جذرية المعاناة ستزيد يوم بعد يوم وارتفاع الاسعار سيستمر. الناس الذين يتحدثون عن الفقراء ما يحدثونا عنا الشعب الان في طبقتين برجوازية أصحاب سيارات فارهة ومكيفات مكندشة، وآخرون لا يجدون وجبة واحدة في اليوم، وهؤلاء يهمونا أصحاب الدخل المحدود والفقراء والمساكين، وهل يجوز بالإمكانات المحدودة ان نقدم دعم للمقتدرين. الإجراءات هي إعادة توزيع الدعم، والعدالة تقتضي معالجات جذرية، لان المرتبات غير مجزية، ولابد ان نصلح المرتبات ونزيد عدد المدعومين من الطلاب ونعمل زيادة للمعاشيين. ////// هجرة الأساتذة في السودان ليست جديدة، لان سوق العمل مفتوح، والعائد المادي مجزي. تلقينا مقترح من في مجلس الوزراء بإيقاف هجرة الدكاترة لكن رفضنا القرار وقلنا لا يمكن ان نحبس الناس والآخرين يهاجروا. الدعم مشروط من الدول الاخري، في السابق كانت هناك ندرة في القمح وعندما ذهبنا لشراء قمح من امريكا قالوا لنا لدينا شروط، فرضناه وعندما عدتا بعدها قالوا لنا تعالوا وبعد ان تحركت السفينة وشارفت مياه بورتسودان قالوا لنا تقبلوا بشروطنا ن لانهم عارفين ان هناك ندرة لان لديهم عملاء بالداخل، لكن رفضتنا وأوضحنا للناس طلبنا منهم ان يذرعوا وقتها زرعنا القمح حتى فاضي انتاجه. تخفيض الإنفاق الحكومي، في المرة السابقة نقصنا عدد الدستوريين ومخصصاتهم بنسبة 25% وجدنا ان الذي يوفره ذلك 1% لكن ما فقدناه من الكوادر التي سرحناها اكثر مما جنينا، لان الوزير الذي نعفيه يعمل في مكتبه عدد من الناس وهؤلاء سيفقدون مواقعهم. نحن دولة نعيش في تحديات ولدينا حرب في اكثر من منطقة لكن سعينا لإيقافها عبر التفاوض والحوار ، لكن التامر لم يقف ، ولن ترضي عنك اليهود والنصاري اقول ان الرزق مقسوم والأرزاق بيد الله ن لكن نحن علينا الاجتهاد. حل مسالة التهريب لا تتم الا برفع الاسعار حتي لا يكون هناك عائد مجزي يشجع على التهريب، نحن الان نشتري الجازولين بمليار و700 الف جنيه، ونبيعه في السوق المدعوم، نسكر في السعر، والتاجر عندما يكسر البضاعة يفلس لكن الحكومة عندما تكسر فان الاقتصاد سنهار والضحية سيكون الفقراء، لان المقتدرين لديهم قروش في الخارج، لكن الفقراء ما عندهم قروش في الداخل نهايك عن الخارج. الكهرباء الان داخله الى دارفور عبر كردفان مافي سبب للحرب في دارفور، لان المتمردين عطلوا التنمية ، والان يهاجموا طريق الانقاذ الغربي، لكن سيصل الطريق الى الفاشر خلال شهرين 3 وستربط دارفور بالكهرباء. نحن نريد تسليم السودان سليم عايزين ننظفه ، ما عندي شك ان الذين يولعون الصراعات القبلية مدفوع القيمة. الكلام عن دعم الجيش والبوليس كله كذب، لان نفس المرتبات التي يتقاضي الموظفين هي مرتبات قوات الجيش والشرطة، الشرطة فقدت خلال سنتين 60% من قواتها لان المرتبات غير مجذية جزء كبير منهم ذهب الى التعدين والذهب. المسيرة ماضية لن نلتفت الى دعاوي المتربصين والمتامرين.
*كلام حبوبات !!!!!!!!!!!!!!!
|
|
  
|
|
|
|
|
| |
زهير عثمان حمد
مهيرة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست