|
Re: خطة لإزابة اثنيات جبال النوبة ودمجها في تركيبة سكانية واحدة!!!!!!! (Re: Mahjob Abdalla)
|
QUOTE (وخطة أخرى لتنفيذ مدن سكنية كبرى لإستيعاب العائدين والمهجرين والنازحين والمتأثرين من كافة إثنيات الولاية ودمجهم في تركيبة سكانية واحدة، تحمل مسمى مجتمع جنوب كردفان، وقال إنها ستساهم في الإستقرار وإعادة بناء النسيج الإجتماعي )
شكرا يا اخ محجوب علي المداخلة يبدو أن هذا الوالي أتي به لإنجاح ما فشل أن يحققه احمد هارون عسكريا وبهذه الخطة التي دقس و كشف أوراقها بنفسه قبل التنفيذ.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطة لإزابة اثنيات جبال النوبة ودمجها في تركيبة سكانية واحدة!!!!!!! (Re: Omer Abdelsawi)
|
منقول من سودانايل
قال إن المعارك توقفت منذ توليه السلطة الصحافة: اكد والي جنوب كردفان، ادم الفكي، استقرار الاوضاع الامنية بالولاية منذ تسلمه الولاية، واكد على اهمية المفاوضات مع قطاع الشمال .وكشف الفكي في تصريحات بالبرلمان أمس،عن خطة لتحقيق الامن والاستقرار في جنوب كردفان خلال العام المقبل ، وقال ( منذ مجيئنا للولاية مافي حلة ضربوها ولا في صاروخ وقع ولا ناس الحركة سألونا ولا انحنا سألناهم)،واوضح وجود الجبهة الثورية في المناطق التي تحتلها الحركة الشعبية ،وقال (الحركة قاعدة في مناطقها وانحنا قاعدين في مناطقنا) ، لكنه لفت الى ان العمل العسكري هو مهمة القوات المسلحة والقوات النظامية الاخرى، وشدد على اهمية المفاوضات مع الحركة الشعبية، لكنه اكد ان الولاية لاعلاقه لها بملف التفاوض. الي ذلك دعت رموز وقيادات نوعية من المحليات الشرقية لولاية جنوب كردفان بالخرطوم، أهاليها إلى السمو فوق الجراحات وتناسي المرارات والقفز مباشرة للمساهمة فى عملية التصالحات وبناء السلام التي دعا إليها والي الولاية، آدم الفكي ،وطالبت ذات القيادات أمس الأول في لقاء جمعهم مع الوالي أعد له مركز أبحاث السلام بجامعة الخرطوم ، الدولة بفتح مسار للتفاوض مع حاملي السلاح من أبناء الولاية، مؤكدة عدم وجود أي مبرر لتوقف عمليات التفاوض مع قطاع الشمال ، وطالب اللقاء، الوالي بفتح أبواب التعاون والتنسيق مع المنظمات الوطنية والدولية للمساهمة في تقديم الخدمات الضرورية والنهوض بالعملية التنموية بالولاية ،وطالبت الوالي كذلك باختيار طاقم تنفيذي مؤهل وقادر على تحقيق تطلعات أهل الولاية ، ومحاربة الفساد المالي والإداري والتجاوزات التي لازمت كافة حكومات الولاية المتعاقبة . من جانبه، كشف والي جنوب كردفاني عن إحصائيات تؤكد تدني البيئة التعليمية ،وأفصح عن خطة لإحلال السلام وإدارة حوارات سماها ( السلام لاجل التعليم ) للنهوض بالبنية التحتية التعليمية المهترئة بالولاية ، وخطة أخرى لتنفيذ مدن سكنية كبرى لإستيعاب العائدين والمهجرين والنازحين والمتأثرين من كافة إثنيات الولاية ودمجهم في تركيبة سكانية واحدة، تحمل مسمى مجتمع جنوب كردفان، وقال إنها ستساهم في الإستقرار وإعادة بناء النسيج الإجتماعي الجنوب كردفاني وتوفير بيئة صحية وخدمات جيدة . وفي ذات الإطار، طالب كل من رئيس مجلس إدارة مركز أبحاث السلام البروفيسور الطيب حاج عطية، والدكتور محمد محجوب هارون، المدير العام ،أن تكون المجموعة نواة للعمل لإحلال السلام في جنوب كردفان .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطة لإزابة اثنيات جبال النوبة ودمجها في تركيبة سكانية واحدة!!!!!!! (Re: cantona_1)
|
سلام يا اخ كباشي وشكرا علي المرور. القضية ليست عدم المقدرة المالية لتنفيذ الخطط! بل قضية الساعة أن هنالك آلاف من المدنيين اغلبهم من الأطفال والنسا والعجزة مشتتين في الكراكير والخيران يأكلون في جزور الحشائش وأوراق الشجر، والعالم ده كله يضغط لإيصال الاغاثة والعون الإنساني لهم. بعدين ياخي الزول ده عايز يعيد بنا النسيج الاجتماعي الجنوب كردفاني مالو؟ دي خلاصة آلاف السنين من التشكيل!!!!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطة لإزابة اثنيات جبال النوبة ودمجها في تركيبة سكانية واحدة!!!!!!! (Re: Omer Abdelsawi)
|
منقول من حريات:-
منظمة دولية تكشف تورط النظام في استخدام أسلحة محرمة دولياً بجنوب كردفان August 29, 2013 (حريات) كشفت منظمة دولية عن استخدام نظام المؤتمر الوطنى لقنابل عنقودية وأسلحة حارقة في حربه في جنوب كردفان. وأشار مشروع التقييم الأساسي للأمن البشري في السودان وجنوب السودان، والتابع لبرنامج الأسلحة الصغيرة، ومقره جنيف أن أسباب الحرب في ولاية جنوب كردفان والتي أندلعت في يونيو 2011 الانتخابات وعدم توفيق أوضاع محاربي الجيش الشعبي الشماليين، وكشف التقرير أن النظام رفض مقترحاً في أبريل من وسطاء فريق الآلية الأفريقية الرفيعة لتنفيذ اتفاق السلام بين الشمال والجنوب، وأثبت التقرير ان النظام بادر بالهجوم على قوات الجيش الشعبي ، بعد تمديد مهلة اسبوع من قبل هيئة أركان جيش البشير، وأشار إلى حشد الخرطوم لقواتها لتصل حوالى (34 ألفاً) من الجنود في الولاية ، في وقت وصل فيه جنود الجيش الشعبي إلى حوالى (30 ألف جندي. وحمل التقرير الذي تحصلت ( حريات ) على نسخة منه عنوان (حربٌ جديدة وأعداء قدامَى: آليات الصّراع في جنوب كُرْدُفان”، ويصف هذا التقريرُ السنةَ الأولى من الحرب المتجدّدة في جنوب كُردُفان (حزيران/يونيو 2011 – تموز/يوليو 2012)، مع التركيز على سلوك وآليات الصراع الحالي والجماعات المسلحة الرئيسية، ويحدّد كميات السلاح والذخيرة المشتركة بناءً على الحسابات المفصَّلة للمواد التي صُودِرَت، إضافةً إلى الصور والتحقيقات الفعلية المباشرة. وفي حين يعتبر الحرب في جنوب كُردُفان بشكل أساسي صراعاً بين الجماعات السودانية (الشمالية) للسيطرة على الولاية، فإنّ لها دلالات حدودية واضحة، وتؤكّد ذلك الهجماتُ الجوية للقوات المسلحة السودانية (SAF) على ولاية الوحدة، واستيلاءُ المقاتلين الجنوبيين المؤقّت على حقول النفط في هِجْلِيج. ويراجع التقريرُ تلك الجوانب الحدودية للصراع وتأثيراتها على العلاقات بين الخرطوم وجوبا.). وقال (يبدو أن المتمردين قد حقّقوا مكاسب عظيمة في السنة الأولى؛ إذْ سيطر حوالي 30000 فرداً، من الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال (SPLM-N) والقوات الموالية لها، على أجزاء كبيرة من منطقة جبال النُّوْبَة.)، شكَّل استيلاء المتمردين على أسلحة ومَركبات القوات المسلحة السودانية (SAF)، في الفترة ما بين يونيو/حزيران 2011 وأبريل/ نيسان 2012، أهمّ الموارد العسكرية؛ مما سمَحَ للحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال (SPLM-N) بالاحتفاظ بقوتها، وجعَلَها أقل اعتماداً على الإمدادات العسكرية من خارج البلاد. واضاف ( كان معظم سلاح وذخيرة المتمردين التي يتم الاستيلاء عليها من القوات المسلحة السودانية (SAF) قديمةَ الطراز، وتتألّف بشكل رئيسي من أسلحة صغيرة وأسلحة خفيفة وذخيرة سوفييتية مصنوعة في بلغاريا وروسيا وأوكرانيا. في حين أن الأسلحة والذخيرة سودانية وصينية الصنع تم إنتاجها مؤخراً.). وقال التقرير (يقتصر تفوّق القوات المسلحة السودانية (SAF) في جنوب كُردُفان على سيطرتها الجوية. فكما حصل في حملتها على دارفور، فإن استخدام طائرات أنتونوف المعدّلة والطائرات العسكرية لقصف دارفور لم يُؤدِّ إلى أيّ تقدُّم عسكري، لكنه نجح في ترويع السكان وتهجيرهم.). وكشف التقريرعن تورط النظام في استخدام أسلحة محرمة دولياً، مشيراً إلى (دليل قويّ على أن القوات المسلحة السودانية (SAF) قد استخدمت القنابل العنقودية والأسلحة الحارقة في جنوب كُردُفان. وقد تمّ توثيق وجود الألغام الأرضية المضادة للأفراد في المتاجر التي تم الاستيلاء عليها من القوات المسلحة السودانية (SAF)، واستخدامها لاحقاً مِن قِبَل الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال (SPLM-N)، في حين تظلّ التقارير حول استخدام الأسلحة الكيماوية خلال هجمات القوات المسجلة السودانية (SAF) غير مؤكدة.). (نص التقرير على الرابط أدناه) : http://hsba.smallarmssurvey.org/fileadmin/doc.../working-papers/HSBA
.
| |

|
|
|
|
|
|
|