|
Re: يا للنقيض! (Re: Hussein Mallasi)
|
في السياق .. اضطررت للذهاب لبنك أمدرمان الوطني؛ المكنى بسيد شباب المصارف؛ وصلت فوجدت الباب مفتوح نصف فتحة؛ هممت بالدخول فاستوقفني (الحارس) قائلا: لسه .. - لسه ليه! - تلاوة الصباح لسه ما انتهت .. - وتلاوة الصباح حتنتهي متين!! - شوية كدا ..
استرقت النظر فوجدتهم متحلقين أرضاً وفي يد كل موظف مصحف؛ والمراجعين واقفين بره انتظاراً للشوية كدا!
| |
|
|
|
|