|
سيظل ارشيف سودانيزونلاين شاهداً على عدم ديمقراطية علمانيى المنبر
|
وخاصة شيوعييهم الذين اثبتوا انه يمكن لمن اراد ان يقصى الآخر كما فُعِل بهم بعد ثورة اكتوبر كل كتابات علمانيى المنبر هنا الا قليل منهم كرست اقلامها تشفياً من اخوان مصر انتقاماً جــبــاناً منهم كرد فعل لحكم الظلم والفساد فى السودان انه مجرد تشفى وانتقام سيسجله لهم ارشيف المنبر للابد وسيشهد عليهم ان علمانيى المنبر فى وادى والديمقراطية عنهم فى وادى اخر بصمات سيستدل بها عليهم مستقبلاً كلما ادعوا ديمقراطية وقد اثبتوا ان العلمانية شيئ والديمقراطية شيئ آخر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيظل ارشيف سودانيزونلاين شاهداً على عدم ديمقراطية علمانيى المنبر (Re: أيمن محمود)
|
في عشرات البوستات أعلنوا تضامنهم مع العسكر يا النيل كرها في الإسلاميين وحاولوا لوي عنق الحقائق فما إستطاعوا ستظل كتاباتهم شاهدة علي تذبذب مبادئهم وسنظل نجهر بالحقائق التي لا تخطئها عين الشمس ما حدث إنقلاب ندينه ونستنكره فلتحيا الديمقراطية وليسقط العسكر وليسقط السيسي الفريق ويعود مرسي المنتخب وليسقط البرادعي وكل من معه وشكرا يا النيل فإنه بوست موفق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيظل ارشيف سودانيزونلاين شاهداً على عدم ديمقراطية علمانيى المنبر (Re: محمد النيل)
|
الذى يجرى فى مصر ليس ثورة شعبية انها فورة اقلية لم ترضى بنتائج اغلبية وقف الجيش فيها متآمرا مع تلك الاقلية تدعمها جهات يهمها تغلَّب العلمانية بأى وسيلة متمثلة فى البرادعى انها ليست ثورة انما الثورة هى التى يتنازل فيها العسكرى الحاكم مطيعاً منهزماً لارادة الثوار بنفسه كما حدث من مبارك ومن عبود وتنازله لثوار اكتوبر وكما حدث من عسكر نميرى عندما تنازلًوا من الحكم تحت غضبة الشعب كله وليس لجزء منه شتان ما بين ثورة 25 يناير وفوضوية الجيش المصرى الذين دعموا الاقلية فى 30 يونيو الذى يجرى فى مصر ليس ثورة بل هى خرخرة الاقلية فهو انقلاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيظل ارشيف سودانيزونلاين شاهداً على عدم ديمقراطية علمانيى المنبر (Re: محمد النيل)
|
Quote: الذي حدث في مصر باختصار هو أن الجيش المصري استغل الاحتجاجات الشعبية الكبيرة من قبل المعارضة ذات الطابع الليبرالي ضد الرئيس محمد مرسي و حكومته، فقام بانتهاك الدستور المقسم على حمايته، واستلام سلطة رئاسة الدولة من الرئيس المنتخب شعبيا، و منعه من إكمال حمل أمانة الجماهير .. و هذا هو تعريف الانقلاب العسكري بعيدا عن العواطف العقائدية أو الغرائز الدنيا .. و العجيب أن هذا الاختراق المنتهك للدستور تم تقديمه إلى رئيس المحكمة الدستورية ليس لمباركته فقط بل (الاشتراك) فيه بتولي منصب الرئاسة!! و هو ما فشلنا معه في السكوت عن التشبيه بين هذا و بين الوصف الفقهي المعروف، عندما يؤتى برجل ليتزوج طليقة رجل آخر ثم يقوم بتطليقها حتى تحل له من بعد .. الفقهاء يسمون هذا الثاني بالتيس المستعار .. و المقاربة في أن الجيش لم يجد أفضل من رئيس المحكمة الدستورية لـ (تحليل) انتهاك الجيش للدستور .. و يا له من خيار!! |
| |
|
|
|
|
|
|
|