السيسي يمهل الجميع 48 ساعة فقط !!

Quote: الصحيح أن السيسي يمهل مرسي 48 للعلاج وإلا سيفرض فترة انتقالية يشرف عليها الجيش تستوعب كل القوى السياسية

Quote: الاخوان موضوعهم استحم تماماً

Quote: يا حبيب انت المقعدك قدام الكمبيوتر شنو بعدين تجي تقول لينا أنا هسيي كنت في التحرير، ما في أي مظاهرات

Quote: الحرية والديمقراطية لا تعني التمكين، بالسيطرة على مفاصل الدولة وطرد الكفاءات من الخدمة المدنية والعسكرية باسم الصالح العام ونهب أموال الوطن والمواطنين باسم الدين ومن ثم شوية شوية تنهار الدولة وينحط المجتمع الخ الخ الحمد لله أن الجيش في مصر هو جيش الشعب وليس جيش الحزب

Quote: تحياتي اخي يس؛؛؛ يعني الناس تقنع من صناديق الاقتراع لو الجيش استلم السَلَطة!!! يعني ملونا فقر ساي بالحرية والديمقراطية.

Quote: لجيش المصري جيش نوعي في المنطقة تدريباً وتسليحاً وعدة وعتاداً وهو جيش محايد تماماً ليس له ولاء إلا للشعب المصري والوطن المصري وهو بهذا صمام أمام لمصر وللمنطقة الاستراتيجية التي تحتلها مصر في العالم. بهذا المفهوم يستطيع المواطن المصري من أي حزب او فكر كان أن يطمئن للجيش المصري وللقرارات والتصرفات التي تصدر عنه ويمكن لمتظاهري ميدان التحرير أن يناموا قريري العين في حالة استيلاء الجيش على السلطة يبدو أن الموضوع موضوع زمن ومن الممكن أن يكون الاتفاق السياسي مع القوى السياسية المصرية أهون وأقل تكلفة على حزب الإخوان المسلمين من تسليم السلطة للجيش المصري وانتظار مرحلة ديمقراطية أخرى تأتي أو يطول انتظارها ... أحمد الشايقي

Quote: التحرير فركة كعب يا حبيبي :)

Quote: الله يحرق يوم الكتابة من التلفون كتبت مداخلة ماكنة لكن راحت بس فيلم العسكر والشيوخ دا لاقاك قبل كدة؟

Quote: جلطة سياسية من الدرجة الاولى وعلى جيش السودان يستعدوا لاعادة القوة ومد نفوذهم مع الشعب وايقاف جميع العمليات العسكرية

Quote: الديموقراطية «الناشئة» واستبداد الأكثرية مضى أسبوع على انتهاك زعماء ديموقراطيين مزعومين مبادئ الديموقراطية. فرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان توسل شرطة مكافحة الشغب لطرد المتظاهرين السلميين من ساحة تقسيم. ووصف هؤلاء بـ «بزمرة لصوص ومشردين» .....ويجمع بين حوادث تركيا ومصر انحراف ديموقراطي يُعرف بالاستبداد المنتخب أو الانتخابي. كل من مرسي وأردوغان يتوجه الى «مناصريه» الذين لا يشكلون الغالبية المطلقة على أنهم «الشعب»، وهما يحكمان باسمه، ويعتبران معارضيهما أعداء وهامشيين من غير المواطنين، وأنهم منساقون وراء افكار اجنبية أو رعاة أجانب. وحال مرسي وأردوغان كحال عدد من الرؤساء في دول تمر في مرحلة انتقالية. ففي روسيا، أرسى فلاديمير بوتين نظاماً ديكتاتورياً متكئاً على قاعدته الانتخابية القومية. نقلا عن مقالة بجريدة الحياة في 30 يونيو ذكرى توليه السلطة: الرئيس لن يستطيع دخول المقر الرئاسي] الجيش المصري خير اجناد الارض ولهم ترفع القبعة احتراما