ما دعاني إلى كتابة هذا البوست واحد زميل اضغط هنا أعلن الرحيل ثمّ عاود الكتابة عبر نافذة الفيسبوك !!
وأيضاً واحدة زميلة أعلنت الرحيل مُنذ مُدّة .. ثمّ رأيت لها مُشاركة عبر نافذة الفيسبوك في إحدى البوستات .. فتعجّبت لذلك وقُلت في نفسي صحيح "ركوب العجلة ما بتنسي"
القرارات اللحظية الانفعالية ما حبابا .. عشان كدا البزعل في المنبر بأيّ سبب أنصحه بأن يكتم غضبه وغيظه ويتوارى عن المنبر حتى يهدأ ومن ثمّ يفكّر في أمر توقفه طويلاً ليخرج بقرار سليم لا يندم عليه ...
وعليه ألاّ يصبح كالتي تطلب الطلاق في لحظة غضب .. فإن طُلّقت بكت وندمت وأصبحت تبحث عن الأجاويد .. ودي بتذكّرني نُكتة *
ـــــــــ * واحدة رفعت قضية طلاق في زوجها .. أها في كل جلسة زوجها بغيب عن الجلسة .. القاضي بقوم يأجل النظر في القضية .. في النهاية القاضي ذاتو زهج .. جاي لي جاي أحضروا زوجها للجلسة .. الراجل أوّل ما دخل لا إحم ولا دستور سأل القاضي يا مولانا الزولة دي دايرة شنو ؟ .. القاضي قال ليهو طالبة الطلاق .. فببرود قال ليهو طلقانة .. فما كان من هذه المسكينة إلاّ البكاء الشديد .. وبدت كمان تحنّس في القاضي وتقول ليهو أنا ما كُنت قاصدة وأنا قاصدة أهدّدو وأنا شنو كدا ما عارف ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة