|
طائرة تقصف ميناء بورتسودان
|
حدث ذلك ايام الحرب العالمية الثانية واليوم تحت حكم تجار الدين اصبحت ثغر السودان مستودعا لسلاح ايرانى خائب ومرتعا لسلاح الجو الاسرائيلى حيث تصطاد طائراته مواطنيين سودانيين ليس فى مقدور حزب الكذبة الجبناء من حمايتهم ووزير دفاع الكيزان الذى ابتكر نظرية الدفاع بالنظر لن يقدم للمواطنين مايطمئنهم من صد اى هجوم اسرائليى ان حدث ولكن الميناء الذى ذكر فى التقرير المسرب هو ميناء بشائر على ارض هوشيرى المعطاءة فان حدثت له ضربة سيكون الخاسر حزب البشير اولا واخيرا وشركات امن قوش الذى عين ابناء اهله هو والجاز واما نحن البجا لن تكون لنا فى هذه الضربة خسائر غير سحب دخان تعلن عن توقف ضخ اموال الدولة فى جيوب منتفعة من اتباع حزب هلامى كيزانى فاشستى اموال البترول لا تذهب للشعب السودانى وبل كل مشروع يقوم فى السودان تمويله ربوى يضاف الى ديون تثقل كاهل الشعب ونضيف حتى هوشيرى التى عليها اقيمت ميناء بشائر لم تعوض دولة الكيزان المتضررين بعد من اهلنا ملاك الارض فالظلم ضدنا كبجا مستمر وسيستمر ان لم نغير نحن من حالنا ونترك دا بداويت وداك تقرى الله فرجينى
|
|
|
|
|
|