|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: صلوات الله تغشى دائما ::: للنبي المصطفى جد الحسين (Re: ombadda)
|
السلام على الأمام الحسين الذبيح المظلوم
التحية للأخوة البرهانيه على هذا المدح الجميل فى حق مولاى وحبيبى الحسين بن على عليهما السلام
قال امامى الحسين عند خروجه على يزيد بن معاوية
أني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي
والشيعة لديهم نفس هذه القصيدة
اسمعوها هنا : فالرادود نزار القطرى قد انشد بعض اجزائها باللغة العربية واخرى بالفارسية
فيديو رهيب ارجو المشاهدة وارجو ان يتكرم احد الاعضاء بانزاله هنا
http://www.youtube.com/watch?v=ZZq-PQAhMPE
-----------
وقبل المغادرة .. تحياتى صاحب البوست وشكرا كثيراً
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صلوات الله تغشى دائما ::: للنبي المصطفى جد الحسين (Re: وليد فتح الرحمن)
|
القصيدة كاملة كما عند رواديد الشيعة
غَدَرَ القَومُ وَقَد ما رَغِبوا عَن ثَوابِ اللَهِ رَبِّ الثَقَلَين
قَتَلوا قَدَما عَلِيّاً وَاِبنَهُ حَسَنُ الخَيرِ كَريمِ الأَبَوَين
حَنقاً مِنهُم وَقالوا أَجمِعوا نَفتِكُ الآنَ جَميعاً بِالحُسَين
يا لقَومٍ لأُناسٍ رُذَّلٍ جَمَعوا الجَمعَ لِأَهلِ الحَرَمَين
ثُمَّ ساروا وَتَواصَوا كُلُّهُم بِاِجتِياحي لِلرِضا بِالمُلحدين
لَم يَخافوا اللَهَ في سَفكِ دَمي لِعُبَيدِ اللَهِ نَسلُ الفاجِرَين
وَاِبنُ سَعدٍ قَد رَماني عنوَةً بِجُنودٍ كَوُكوفُ الهاطِلَين
لا لِشَيءٍ كانَ مِنّي قَبلَ ذا غَيرَ فَخري بِضِياءِ الفَرقَدَين
بِعَلِيِّ الخَيرِ مِن بَعدِ النَبِيّ وَالنَبِيِّ القُرَشِيِّ الوالِدَين
خيرة الله من الخلق أبي بعد جدي فأنا ابن الخيرتين
عبد الله غلاماً يافعا وقريش يعبدون الوثنين
يعبدون اللاّت والعزّى معاً وعلي قائم نحو القبلتين
طحن الأبطال لمّا برزوا يوم بدر وباحد وحنين
وله في يوم احد وقعة شفت الغل بفض العسكرين
ثم بالأحزاب والفتح معاً كان فيها حتف أهل الفيلقين
عترة البرّ التقيّ المصطفى وعلي القرم يوم الجحفلين
من له جدّ كجدّي في الورى أوكشيخي فأنا ابن العلمين
من له ام كامي فاطمة بضعة المختار قرة كل عين
من له عمّ كعمّي جعفر وهب الله له أجنحتين
والدي شمس وامّي قمر فأنا الكوكب وابن القمرين
فاطم الزهراء امّي وأبي وارث الرّسل ومولى الثقلين
فِضَّةٌ قَد خَلُصَت مِن ذَهَبٍ فَأَنا الفِضَّةُ وَاِبنُ الذَهَبَين
مَن لَهُ جَدٌّ كَجَدّي في الوَرى أَو كَشَيخي فَأَنا اِبنُ القَمَرَين
فاطِمُ الزَهراء أُمّي وَأَبي قاصِمُ الكُفرِ بِبَدرٍ وَحُنَين
وَلَهُ في يَومِ أُحدٍ وَقعَةٌ شَفَتِ الغُلَّ بِفَضِّ العَسكَرَين
ثُمَّ بِالأَحزابِ وَالفَتحِ مَعاً كانَ فيها حَتفُ أَهلِ القِبلَتَين
في سَبيلِ اللَهِ ماذا صَنَعَت أُمَّةُ السوءِ مَعاً بِالعِترَتَين
عِترَةُ البِرِّ النَبِيِّ المُصطَفى وَعَلى الوَردِ بَينَ الجَحفَلَين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صلوات الله تغشى دائما ::: للنبي المصطفى جد الحسين (Re: وليد فتح الرحمن)
|
وكلمات القصيدة جاءت بلسان الامام الحسين عليه السلام عندما حمل على جيش يزيد فى واقعة كربلاء حيث قتل كل من كان معه من اهل بيته ومن اصحابه
فحمل عليهم الامام الحسين منشداً :
كَـفَرَ الـقَوْمُ وَقِدْمَاً رَغَبُوا عَـنْ ثَوابِ اللهِ رَبِّ الثَّقَلَيْن
حَـنَقاً مِـنْهُمْ وَقَـالوا إنّـنا نَـأخُذُ الأوَّلَ قِدْماً بالحُسَين
يا لَقَوْمي مِنْ اُناس قَد بَغَوا جَمَعُوا الجَمْعَ لأَهْلِ الحَرَمَين
لا لِـذَنْبٍ كـانَ مِنّي سَابقاً غَيْرَ فَخْري بضِياء الفَرْقَدَيْن
بِـعَليِّ الطُّهْرِ مِنْ بَعْدِ النّبيّ خَيْرَةٍ مِنْ هاشِم في الخافِقَين
خَـيْرَةُ اللهِ مِـنَ الخَلْقِ أَبي بَعْدَ جَدِّي فَأنا ابْنُ الخَيْرَتَيْن
اُمّـيَّ الـزَّهراءُ حَقّاً وأَبي وَارِثُ الـعِلْمِ ومَولى الثَّقَلَيْن
فِـضَّةٌ قَدْ خَلَصَتْ مِنْ ذَهَبٍ فَـأَنا الـفِضَّةُ وَابْنُ الذَّهَبَيْن
ذَهَـبٌ في ذَهَبٍ في ذَهَبٍ وَلُـجَينٌ في لُجينٍ في لُجَيْن
وَالـدِي شَـمْسٌ واُمّي قَمَرٌ فَـأَنَا الكَوْكَبُ وابْنُ القَمَرَيْن
مَنْ لَهُ جَدٌّ كَجَدِّي في الوَرى أو كاُمّي في جَميعِ المَشْرِقَيْن
عَـبَـدَ اللهَ غُـلامـاً يـافعاً وقُـرَيشٌ يَـعْبُدُون الـوَثَنَيْن
يَـعْبُدُونَ الـلاّتَ والعُزّى مَعاُ وعـليٌّ كـانَ صَلّى القِبْلَتَيْن
مَـن له جَدٌّ كجدّي في الورى أو كـشيخي فأنا ابنُ العَلمين
خَـصَّهُ اللهُ بِـفَضْلٍ وتُـقىً فَـأَنَا الأزْهَرُ وابنُ الأَزْهَرَيْن
نَـحْنُ أصْحابُ العَبا خَمْسَتُنا قَـدْ مَـلَكْنا شَرْقَها والمَغْرِبَيْن
جَـدِّيَ المُرْسَلُ مِصْباحُ الدُّجا وأَبـي الـمُوفي لَهُ بالبَيْعَتَيْن
والّــذي خَـاتَمُهُ جـادَ بِـهِ حينَ وافى خاشِعاً في الرُّكْعَتَيْن
قَـتَلَ الأبْـطالَ لَـمّا بَرَزُوا يَـوْمَ اُحْـدٍ وبِـبَدْرٍ وَحُـنَين
أَظْـهَرَ الإسـلامَ رَغْماً لِلْعِدا بِحُسَامٍ صَارِمٍ ذي شَفْرَتَيْن*
------------
* من كتاب ينابيع المودة للقندوزى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صلوات الله تغشى دائما ::: للنبي المصطفى جد الحسين (Re: وليد فتح الرحمن)
|
والقصيدة موضوع البوست كما انشدها المادح البرهانى
تقول كلماتها :
صلوات الله تغشى دائما للنبى المصطفى جد الحسين
خيرة الله من الخلق أبى بعد جدى وأنا ابن الخيرتين
عبد الله غلاما ناشئا وقريشا يعبدون الوثنين
يعبدون اللات والعزى معا وعلى قام نحو القبلتين
والدى شمس وأمى قمر وأنا الكوكب وابن النيرين
فضة قد صيغت من ذهب وأنا الفضة وابن الذهبين
من له جد جدى المصطفى أحمد المختار نور الظلمتين
من له أم كأمى فاطمة بضعة المختار قرة كل عين
من له أب كأبى حيدرقاتل الكفار فى يوم حنين
هازم الكفار فى هجماته وشجاع حامل للرايتين
من له عمى كعمى جعفر ذو الجناحين أصيل النسبين
من له أخ كأخى حسن طيب الأخلاق مرضى الفرقتين
نحن أصحاب العبا خمستنا قد ملأنا شرقها والمغربين
وغدا جبريل سادسنا ولنا الكعبة وثم الحرمين
أمة المختار قروا أعينا وغدا تسقون من كف الحسين
عن أخيه الحسن الأعلى رووا نظمه والمدح حق الحسنين
صلوات الله تغشى جدنا أحمد المختار نور الظلمتين
---------------
لاحظو تشابهه المعانى عند مادح البرهانيه وعند مادح الشيعة
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ombadda
حذيفه ابراهيم الكباشي
Khalid Osman
وليد فتح الرحمن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست