|
الخُندُعُ ....!
|
Quote: mustafa mudathir
لماذا لا تطلب أن تكون في مقام عيسى أو محمد حتى. عيسى كان يدير خده الأيسر لمن يصفعه في خده الأيمن فأمره سهل كما ترى! ومحمد كان أميّاً ولكنه كان فصيحاً وأهم من ذلك أنه كان مزواجاً وحاضر البديهة الجنسية
|
يا للسخف والاسفاف ....!
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: الخُندُعُ ....! (Re: سامى عبد المطلب)
|
فعلا سخف و اسفاف شديدين لكن كلو بيتأرشف و بيتسجل هنا و هناك ماف شي بضيع ساي
لو زول اعزك الله بال في نهر هل بغير من موية النهر ده شيء؟! ابداا تحياتي يا سامي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الخُندُعُ ....! (Re: HAIDER ALZAIN)
|
شكراً يا سامي مافي داعي للتعب 
هذا هو الرابط والمكتوب المقتبس كاملاً .. وان كان عند قراءة هذه المداخلة لفتني فيها في كلام مصطفي مدثر في خطابه لمحسن ماهو اجدر واقوى من الالتفات اليه عن اقتباس هذه الفقــرة.. وبها قراءة واقع مختصر لمحسن خالد تُفضل على الملايين من مداخلات الخضر الميامين امونة وقيقاقرين وتبارك شيخ الدين ... من المردة والشياطين الله اكبر عليهم أعداء الدين ..:)
Quote: سلام وتحية يا محسن خالد وبعد تحرى الدقة يا ليموناتة إنت! وأنت قد اشتهرت بإصلاح الكتابة ! فهي illuminati و illuminate هو فعل التنوير> ---------------- من المؤسف يا محسن أن تسوق الناس في طريق انبهار يمكن لأيٍ منهم اجتيازه ! وكذلك مؤسف أن أغلب قرائك لا يستحون من الإنبهار المخزي أمام جهدٍ عادي يمكن لأيٍ منهم بلوغه في جلسة أو إثنتين؟ أنا لا ارى أي اجتهاد في ما تقوم به يا محسن! دع عنك الإبداع! وأنت مصنّف مع المبدعين! ماهو الابداع في أن تنشيئ منهجاً قائماً على موازاة ما نعرفه من خزعبلات العالم؟ ما قيمة أن تكون هناك خزعبلات وخزعبلات موازية سوى أنها قد تغدو معينة على التحكم في الانسان ومنعه من معرفة الحقيقة؟ نعرف ال illumnati يا أخي ونعرف الجمعيات السرية وغير السرية ولا غرابة في كل هذا ! نعرف "الحياة السرية " للرموز! ونعرف خوف هذه الجمعيات من الناس العاديين واختفائها من حياتهم لأنها ببساطة تتبع للرأسمالية ولا صلة لها بالناس الحقيقين (البسطاء) الذين يترصدون لها ويجمعون لها كل ما أوتوا ذلك بل ويعرفون اماكن اجتماعاتها ويفاجئونها بأنهم هنا يترصدونها وأتعس حياة هي هذه التي تعيشها الجمعيات السرية فهي غنية ولكنها عديمة السلطة! لا سلطة لها على الناس! وقد يخشى عمال ولاية واشنجتون غرب الولايات المتحدة من عمدتهم ولكنهم لا يخشون أحداً من أساطين الرأسماليين الذين يجتمعون في ولايتهم من حين لآخر. وكذا برزوا قبل عام او إثنين لاجتماع قبل عام أو أكثر في ايطاليا وأقضوا مضاجعم الفندقية دون أن ينال بيرلسكوني أي اذى منهم! نعرف يا عزيزي، أبدع من كتابتك عن الرموز ما كتبه الايطالي أمبيرتو إيكو في (اسم الوردة) ونعرف أبهر من كتاباتك روايات الأمريكي دان براون التي ينتظرها الناس وتنفض قيمتها مجرد الانتهاء من قراءتها! تصبح رواية قد قرأها الناس وتركوها في مقاعد غادروها من القطار! ميزة إيكو وبراون أنهما لم يحاولا صناعة رسول أو نبي وابتزاز الناس بذلك! وقد أغضبتني آخر محاولة لك لأنك استرخصت معرفتك ولم تطلب أكثر من أن تكون مهدياً؟ وتسعى الآن لأن تكون يحيى!
فما أتعس طموحك! لماذا لا تطلب أن تكون في مقام عيسى أو محمد حتى. عيسى كان يدير خده الأيسر لمن يصفعه في خده الأيمن فأمره سهل كما ترى! ومحمد كان أميّاً ولكنه كان فصيحاً وأهم من ذلك أنه كان مزواجاً وحاضر البديهة الجنسية! وربما كانت هذه الأخيرة قاسية عليك مؤقتاً ولكن يمكن علاجها في جميع الأوقات!! فلماذا لا تكون نبياً جديداً متفوقاً على أهم آخر نبيين ولا أذكر موسى فأنت بالتأكيد متفوق عليه في توقك للنبوة بينما هو (موسى) حاول التنصل من البعثة لأن فيها من الحنك ما لم يرغب الخوض فيه! والآن وكما لاحظ أحدهم تريد أن تكون يحيى!
يحق لي أن أسألك: ألم يمر عليك سؤال ماذا تريد أن تكون في طفولتك من أعمامك أو أخوالك؟ وبدل أن تكون نجيب محفوظ عصرك أو طبيبا مرموقاً أو مفكراً في قامة مروة أو نصر أبو زيد أو القمني أو لاعب كرة في قامة مارادونا أو ماجد أو المرضي بتاع الموردة ! تريد أن تكون يحيى! يحيى؟ مَن هو يحيى في حياة الناس هذي التي نعيشها؟ لماذا تريد أن تكون يحيى؟ وما هي الميزة في ذلك؟ لماذا أنت متميّز في الأدب جهول في مقام الأنبياء؟ ------------------- يا محسن في هوليوود مَن هم أشطر منك في تحويل الرموز والطلاسم لسناريوهات أقوى في قيمتها من الصدقة الجارية ويسمونها الرويلتيز. هذه الرويلتيز يكتسبونها من ابتداع الرموز و الطلاسم وطريقة حلها ويصبح هذا انجازهم ولهم ملكيته الفكرية ويضمنون جراءها ظهوراً يومياً في الصحف والمجلات وحضوراً مدفوعاً في الحوارات التلفزيونية! رغم أن هناك من يمج حتى هذه الصيغة من المفكرين الجاهزين. ودونك نعوم شومسكي، العالم اللغوي وفقيه اساتذة اليوم في اللغة وفي أحسن الجامعات. فهل أنت أعلم منه وهل هو لا يدري بمسألة الرموز والطلاسم وشغف الناس بها؟ هل هو لا يعلم ما فعله إيان فليمنج حين اخترع شخصية جاسوس (جيمز بوند) فضمن بها ورثته حياة رغدة غير منقطعة بعد ذهابه، لكنه وأعني شومسكي، يعف عن أن يرتبط بصناعة الطلاسم أو القعود لها مقعد معرفة لأنه يعرف أكثر من ذلك! ويقرأ له جمهور محترم لا يستمني من الخرافة مثل بعض قرائك الذين لا يعدو أن يكون انبهارهم من كتابتك أكثر من خطوة على طريق رعشة هم بالغوها بأي ثمن! وبئس تناولهم لكتابتك! فبدل أن تكون نبيهاً وتقعد تكتب بعيداً عن هذه المجانية التي تريد أن تتعيش منها، لماذا لا تكتب رمزاً جديداً وتصوغه في شكل سينمائي أو مسرحي يصنع منه احدهم تحفة في الغموض دون أن تجبره على أن يؤمن بشيئ أو يلتزم لك بصلاة أو جزية؟ ----------------------------- ولك من قبل ومن بعد خالص الود فكما ترى لا يحتاج إثنان لنبي أو حتى إله كي يتوادا!
|
يا محسن
| |

|
|
|
|
|
|
|