|
Re: مبروك التخرج ( للطيار ) رشدي كنينة .. ناس الدوحة ( طارو ) من الفرح (Re: مصطفى توفيق)
|
ألف ألف مبروك إبني الحبيب رشدي ... فهذا الشبل من ذاك الأسد لك كل الحب ولوالدتك يا حبيبي كل التقدير .. لقد رفعت رأسنا عاليا وليس لدي ما أقوله يا بعد عمري سوى ...
أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــا أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميها أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
لك من إخوتك مجاهد ... مهند .. مازن .. مثنى .. كل الحب والتقدير
خالتك عواطف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك التخرج ( للطيار ) رشدي كنينة .. ناس الدوحة ( طارو ) من الفرح (Re: عماد الشبلي)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
ولي كلمة لم أقدر على إكمالها أمام الحشد النضير:
إخوتي وإخواتي، أبنائي وبناتي، يا أعز ما أدخر في هذه الدنيا، دعوني أنقل الي مسامعكم هذه الكلمات التي أبت أن تغادر فمي وألجمت لساني في تلك الليلة من فرط ما لاقيت أنا وأسرتي من فيض كرمكم وطيب معشركم ومشاعركم. لا أقول أنها كانت كثيرة عليكم، فأنتم الأصالة وحياض المعادن الثمينة، ولكنها كانت مفاجأة سارة وكثيرة علي،، ديون علي كاهلي الضعيف لا أدري كيف أوفيها ومتى وكيف أردها،، إلا أن ثقتي في الله وفيكم كبيرة.. فأنتم الذين تجمعتم في تلك الليلة بذاك المستوى من الألق وبادرتم وساهمتم في نشر كل ذلك الفرح، لجديرون بحبي الذي لا تحده حدود لا اليوم ولا غدا ولا الي الأبد.. أقول لكم ذلك وأنا لا أملك إلا الكلمة، وحتى الكلمة كادت تخذلني بفرط ما لاقيت منكم في ليلتها. أدعو الله أن يوفقني وأسرتي لا في رد الجمايل فحسب، بل الاستزادة حتى نرضي جميعكم. الكلمة الخاصة الأولى والثانية والأخيرة فلأخت لم تلدها أمي وأسرتها التي آلت على نفسها تحمل كل مشاق استمرارا إبننا رشدي في مشواره حتى تكللت بالنجاح بفضل الله وبجهودها، تلك هي السيدة سامية محمد أحمد وزوجها الأخ شوقي أبو الريش وأسرته ولهم أقول (ان شاء الله يوم شكركم ما يجي). و كلمة وددت لو قلتها ولكن عجزت عنها في تلك الليلة وكانت لأساتذة ومدربي وزملاء إبني الكابتن رشدي واداريي كلية قطر للطيران الذين بكروا في الحضور الي الصالة وداوموا فيها وشاركوا وابتهجوا وأبهجونا حتى نهاية الحفل.. كلمة واحدة هي (شكرا) بجميع لغاتكم أرجو أن تعبر عن مشاعرنا نحوكم. أما كل الكلمات التي في خاطري والتي ستتبقى عالقة هناك ما حييت فهي شكرا لكم جميعا الحضور الأنيق وكل من اتصل بأي وسيلة من وسائل الاتصال معتذرا أو مهنئا ومباركا لي تخرج كابتن رشدي وتأهله.. وآمل أن يكون ابني رشدي في حسن ظنكم جميعا ويرقى بنفسه عن الصغائر في مستقبله ويرقى بمهنته للمعالي إن شاء الله.
لكم جميعا حبي وسلامي.... عبد المجيد كنينه
| |
|
|
|
|
|
|
|