|
|
 ايها المتصارعون... لابراهيم حكاية فاسمعوا!!
|
اجد نفسى مضطرا للكتابة فى ذات المكان الذى غادرته طوعا قبل سنوات لعلمى بانه مقروء من قبل اعضاء من الجبهة الثورية و العدل والمساواة خصوصا.. بل ربما كان احد نوافذها الاعلاميه...
لم احمل فى يدى سلاحا من قبل... ولا اعرف كيف استعمله... اعرف ان عقلى ومنطقى.. قلمى وعودى وصوتى امضى من اى سلاح... واقرب الى قلوب وعقول الناس...
تألمت كثيرا لما يحدث لابراهيم ومن معه... ومعى الكثيرين...
جلست الى الاخ والصديق ابراهيم زريبه ( اسير العدل والمساواة الان) واتمنى الا يكون قد اصيب بسوء... فى احدى مقاهى القاهره.. ولم يكن اللقاء مصادفه..
ربما لاننا شركاء فى هم الوطن... ولاننا اناس مسالمون فقد اتفقنا منذ البداية على ان العنف لايولد غير العنف... وان الظلم والاحساس بالغبن لن يزول بصراع دامى او بنزعة الانتقام
( لاتستعجلو بالحكم علينا باننا حالمين حتى تفرغو من القراءة).. ابراهيم رجل هادئ وعقلانى ومثقف جدا وسياسى من الطراز الاول..
قد لا ابالغ ان قلت ان الرجل لانظير له فى اصحاب الفجر الجديد فى ظل هذا الجنون والاندفاع وارتفاع صوت المعارك.. والصراع الاعلامى..
والكثير من الالام.. على الاقل بالنسبة لى... ظل ابراهيم يفاوض مع من معه لسنوات حسبما اقتضى الامر.. وهو كسياسى قدير كما اسلفت.. يتمتع بصبر
ومقدره عالية على ادارة الحوار... المهم... كان الرجل احد موقعى سلام الدوحه... بالنسبة لى فأنا احترم خياراته واعطيه الحق فى ان يسير فى الطريق
الذى قد يحقق تطلعات اهله... وقد سار فى نفس الدرب الذى سار فيه حلفاء اليوم فى الجبهة الثورية .. فلماذا يقمطون عليه حقه
فى ان يختار وان يمارس حريته فى السير فى الطريق الذى يلائمه .. مع ايماانى التام بأنه قادر على التمييز جيدا وانه بدرجة عالية من الذكاء
ويحمل فى داحله هم اهله وعشيرته والوطن اجمع.... ابراهيم يؤمن بوطن واحد غير قابل للتقسيم من جديد... ابراهيم سما فوق العنصرية
والانتماء الضيق وله نظرة اكبر وارفع من منصب او جاه او ثروة ( هذه اعلمها عنه شخصيا وليس لزاما عليكم تصديقها)...
ولكن الا تتفقوا معى بأن من ينادى بالحرية لا يقمط احدا حريته فى اختيار طريقه؟
الا تتفقون معى بأن من يتحدث عن الديمقراطية والحريات والمساواة فى الحقوق لا يمنع ابراهيم ورفاقه من ترك التنظيم والذهاب الى حيث يشاؤون؟
من يتحالف مع شركاء الحكم بالامس او من كانو جزء من النظام الحاكم ليس من حقه ان يحاكم الاخرين ان فعلو مثلهم (مهما اختلفت المعطيات والمعادلات)
لهذا اتوجه بالنداء الى جماعة العدل والمساواة باطلاق سراح ابراهيم ورفاقه.... فبقائهم فى الاسر لن يزيدكم شيئا
وذهابهم لن ينقصكم شيئا... ولا اعتقد بانكم تسعون لكراهية الناس لكم...
ياسر مبيوع
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ايها المتصارعون... لابراهيم حكاية فاسمعوا!! (Re: نافع الكوماوي)
|
شكرا لك اخى نافع على كلماتك الصادقه..
نحن نجتاج الى اعادة صياغة .. فقد تغيرنا كثيرا وظهرت اجيال محيره.. امر لا يصدق
ولعلها تداعيات الاحداث عبر سنوات وسنوات..
نتجمل بالصبر وننظر للمستقبل بتفاؤل حذر.. وفينا انت وانا ومن نعرف ونهتم بامرهم..
وايضا فينا ابراهيم وامثاله... دعواتك يا اخى وليلطف الله بهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ايها المتصارعون... لابراهيم حكاية فاسمعوا!! (Re: Elmosley)
|
مرحبا بابو هديل... صديقى واستاذى الجميل
طولنا منك ومفتقدينك فى الساحه المحليه
الاستاذ عمر الشاعر يبحث عن رقم هاتفك... ويبلغك التحايا
سلامى لك وفى انتظار رقمك على الخاص
نحتاج جهدك فى امر ابراهيم ... وبجوارك من قد يفيدنا فيه
سلامى لك وللاسرة الكريمه والاصدقاء
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مبيوع
Elmosley
ashraf mukhtar
نافع الكوماوي
قاسم المهداوى
Abdel Aati
كمال سالم
حافظ انقابو
جعفر محي الدين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست