|
Re: مسامره مع الشاعر الكاتب المبدع عفيف اسماعيل الجمعه 17 مايو باريزون (Re: البيت السوداني الامريكي بAZ)
|
حين أزهر عفيف بالالمانية
كانت اول تمارين الهوى, هوى اللغات والاحساس العالى بتراكيبها ومعانيها كانت نصوص البيئية التى كتبها عفيف اسماعيل زمانئيذ وكنت محمومة بها وبحمايتها.... اول النصوص التى تدربت عليها... شكرا وعفيف يمنحنى لذة الفعل والمغامرة, اذ كان اول نص ترجمته له فى الهام 1995/1996 لا ادرى بالضبط, كان نصا صغيرا تعبت فيه وكانت ولادته بدايات لطلق ترجمات وتحديات. إن لم تخذلنى الذاكرة اظن انه يحمل فى ,طيأته:
ثم هذا النص .... سلطة التكرار ترجمته فى يوليو 2005 وقرأته صديقتى الممثلة والمخرجة المسرحية النمساوية آنا هاوار فى حفل استقبال النساء المشاركات فى مؤتمر فيينا الذى قمت بتنسيقه ذات احلام. هل تنهض رمال النيل يا ابنه من جديد... اظن ذلك, فانا لا انام الاّ لانفك من سلطة التكرار ولعناتها
Quote: Frau mit sieben Schmerzen Meine Mutter; Verkrampft ihr Gesicht vor Qual am Tag ihrer Beschneidung aus Angst vor des Hochzeitnacht beim Trillen ihrer Mutter Die ihr sagt: Ein Sohn! Oh die schand#246;nste Mutter der Welt Ihr Alter begraben im Geruch von Knoblauch und trockenem Brot Enttand#228;uscht Entmutigt Als ihre Mutter sie im Stich lieand#223; mit der Wiedergeburt der Macht konfrontiert Ihre Leidenschaft Ihre Sehnsucht nach ihren Sand#246;hne Die Trand#228;nen ihrer Seele hand#246;rten nicht auf, als der erste im Krieg starb In der Finsternis wurde ihr der zweite genommen Der vierte ging in die fernen Stand#228;dte und kehrte nie wieder zurück
============== ترجمة اشراقه مصطفى حامد مراجعة آنا هاوا
|
| |
|
|
|
|