شهدت الأياام الأولى من هذا الشهر جلسات استماع المواطنين من أجل الإفصاح والتي استمع فيها عدد من أعضاء الكونغرس السابقين لشهادات عدد كبير من العسكريين والعلماء والباحثين التي تؤكد أن كائنات فضائية تزور الأرض، في إطار سعي الدكتور ستفن جرير لأقناع الكونغرس بإصدار قانون يحل العسكريين من قسمهم بكتمان الأسرار لكي يمكنهم أن يدلوا بشهاداتهم كاملة وهو ما تجاهله الكونغرس، وقد كان حديث وزير الدفاع الكندي السابق بول هلير هو الأعجب ليس من حيث تأكيده وجود الكانات الفضائية التي تزور الأرض فحسب، بل وتأكيده لنظرية المؤامرة التي تؤكد وجود حكومة خفية تحكم العالم هنا نص الحديث بالإنجليزية وسأعقبه بترجمتي السريعة له للعربية عسى أن تكون خالية من الأخطاء:
شكرا جزيلا سيدي الرئيس،شكرا لك على إعطائي هذه الفرصة للحديث، وشكرا لك ستيف على الدعوة ، اسمي هو كما سبق تقديمه بول هلير، وقد خدمت كوزير للدفاع الوطني في كندا، خدمت في ثلاثة حكومات، خلال مدة بلغت في مجملها ثلاثة وعشرين عاما ونصف كعضو في البرلمان.
حينما كنت وزيرا للدفاع الوطني تلقيت تقارير عن مشاهدة أطباق طائرة، وولكن كانت مشغولياتي أكبر من أن تدعني أعير الأمر اهتماما، كنت مشغولا بتوحيد الجيش والبحرية والطيران لتكون قوة دفاع وطنية واحدة، وكانت تلك معركة استمرت حتى النهاية، لذلك لم يكن موضوع الأطباق الطائرة على رأس قائمة مهماتي، ولكنني بدأت اهتم بالأمر قبل نحو عشر سنوات عندما أرسل لي شاب من أوتاوا مواد عن الموضوع، قلت له أنني مشغول بدرجة لايمكنني معها قراءتها لكنه كان مقتنعا بأنني سأقرؤها ذات يوم، كان قد أرسل لي نسخة من كتاب العقيد كورسو “اليوم التالي لروزويل” وقد استغرقت مني قراءته وقتا طويلا، وقد أخذته ليكون جزءا من برنامج قرائتي الصيفي لسنة 2005، وحقا فقد تركت محتوياته في نفسي أثرا عظيما، قلت في نفسي أنه توجد أمور هائلة هنا، والشعب الأمريكي وشعوب العالم لها الحق في أن تعرف ماذا يجري لأنهم جزء منه،إنه ليس مجرد شئ معزول. وهكذا بعد أن تحققت من صحة محتويات الكتاب بواسطة جنرال أمريكي متقاعد، فقد قبلت دعوة فيكتور فيجاني الذي يجلس معنا هنا في مكان ما، وصاحبه مايك بيرد لمخاطبة ملتقى بجامعة تورنتو، وقلت أن الأطباق الطائرة حقيقة مثلها مثل الطائرات التي تحلق فوق رؤوسنا، وقد أعطاني ذلك الميزة الاتهامية بأنني أول مسؤول من إحدى الدول الصناعية الكبرى يقول شيئا كهذا بدون تشكيك (تصفيق). منذ ذلك الحين عرفت الكثير من عدة مصادر بما في ذلك عدد من الشهود المدهشين الذين سمعناهم خلال الأربعة أيام الأخيرة. إنهم بارزون بحيث أنني في غاية التأثر بما قالوه من حيث كمية المعلومات المتاحة وأنا أقدر كل واحد منهم. ولكن حيث أنني لست متخصصا في الأطباق الطائرة بل أنا سياسي، فهناك فقط أشياء قليلة أود اضافتها لهذا المجال على التخصيص، أنه وفي الستينات مر سرب من الأطباق الطائرة متجها نحو منطقة النيتو في أوربا وطبيعي فإن رئيس قوات الحلفاء في أوربا قد اهتز بسبب ذلك الحدث، ولحسن الحظ وربما تدخل العناية الإلهية فإن السرب استدار وعاد من حيث أتى من اتجاه الشمال، من الواضح أنهم ظنوا أنهم الروس، وحملوا هما كبيرا بسبب ذلك، وتم فتح تحقيق في الموضوع بكامله، وتم تجهيز وثيقة خلصت إلى أن هناك على الأقل أربعة أنواع من الكائنات الفضائية ظلت تزور كوكب الأرض منذ آلاف السنين، وهذه هي أيضا نفس وجهة نظري في هذه المرحلة،بخلاق ذلك فهناك فقط شيئين أود الإشارة إليهما عما تحدثنا عنه، أحدهما هو أنه كان يتم الإشارة للكائنات بـ “هم”، إلى أن سمعنا ليندا مولتون هاو تسمي ثلاثة أنواع من الكائنات الفضائية وأظنها أول من فعل ذلك (في هذه الجلسات)، وقد أحضرت معي كتابي المعنون:” الضوء في نهاية النفق”:كخطة لإعادة النهوض بالجنس البشري، وكمذكرات مساعدة، وفيه أسمي خمسة أنواع، والآن أنا أعلم بوجود المزيد، وحقيقة فقد رأيت وثيقة تذكر نحو عشرين، وربما تود أن تعرف سيدي الرئيس من أين يحتمل أنهم آتون، وأنا أذكر هنا زيتا ريتكيولي (يتهجى الكلمة)، البليادس، أوريون، أندروميدا، ومجموعة أنتار الشمسية، لذلك أظن أننا لايجدر بنا أن نستمر في الإشارة إليهم بالضمير “هم” لأنهم ليسوا كتلة لاشكل لها، إنهم أجناس مختلفة وبالتالي فلابد أن لهم أجندات مختلفة، لايمكن أن نقول أن لهم نفس الأجندة مثلما لايمكننا القول أن أمريكا والصين وروسيا لها نفس الأجندة، اهتمامتهم قد تكون متشابهة ولكنها رغم ذلك متباعدة، هناك ملاحظة أخرى أود أن أبديها قبل أن أشرع في الكلام وهو فيما يخص الجثث التي عمرها ستة سنوات،وقد سعدت وأنا أسمع ليندا تؤكد أن هناك أفراد من الكائنات الفضائية أحياء في كوكب الأرض في وقتنا هذا، وأن هناك مجموعتين منهم يحتمل أنهما تتعاونان مع حكومة الولايات المتحدة، بعض الأجناس التي عرفت عنها منذ زمن ليس ببعيد من يعرفون بالبيض طوال القامة، وقد نشرت حكايتهم بولا هاريس قبل عدة سنوات وعبر مجهوداتها اجتمعت لثلاثة ساعات مع الطيار السابق شارلس هول، واستمعت للحكاية المثيرة، في البداية كان شديد الخوف منهم ثم أصبحوا يثقون ببعضهم البعض وأصبحت لديهم علاقة عمل جيدة مع البيض الطوال، بمضمار الرماية في انديانسبرينجس بنيفادا، وهؤلاء البيض الطوال كانوا يقيمون داخل أرض مملوكة لسلاح الطيران، ويتعاونون مع سلاح الطيران ويتقاسمون معهم التقنية، وهو قد ألف كتابا عن الموضوع بعنوان “الضيافة الألفية” وهو من أربعة نسخ ولكن بولا تقول أن رقم 2 منها هو الأفضل، ولكنه كتاب مثير جدا للاهتمام فيما لو التقيت بأحد هذه الكائنات في الصحراء صدفة، ونحن لسنا ببعيدين تماما عن ذلك، اهتمامي هو بالإفصاح الكلي في رأيي على الأقل 95% هناك شئيين أو ثلاثة لا زلت مترددا هل يجب الكشف عنها للجمهور أم لا، سيتم الكشف عنها ذات يوم بكل تأكيد لكن ليس على الفور، ولكن مثلما يتحمل الأطفال صدمة أن بابا نويل وجنية الأسنان ليست حقيقية عندما يكبرون، فأنا واثق أن المواطنين دافعي الضرائب سيتقبلون الحقيقة الجديدة الأوسع، التي هي أننا نعيش في كون يعج بحياة من عدة أنواع، حقيقة وجود حضارات أكثر تقدما منا ربما تجعلنا نشعر بالوضاعة، ولكن تلك قد تكون خطوة ضرورية نحو بقاءنا على قيد الحياة، العالم الآن في فوضى غير مقدسة، لدينا نحو عقد، في كتابي أقول أن لدينا عشرة سنوات لوقف الاحتباس الحراري إن أردنا ألا نصل لنقطة اللاعودة، وقد مرت سنتان منذ كتابة ذلك، لذلك أقول أن لدينا الوقت حتى نهاية العقد لكي نكبح الاحتباس الحراري، لكن قادتنا لايتكلمون حتى عن ذلك إلا بطريقة سطحية، ويبدون مهتمون أكثر بإشعال حروب جديدة للسيطرة على المزيد من النفط، وبالتالي زيادة مدة شدة التهديد، وحتى لو تعاملوا مع المشكلة بجدية فلن يكون لديهم المال لتمويل التحول من النفط للطاقة النظيفة، لأن لدينا منظومة مصرفية وتمويلية شديدة الغباء في العالم الغربي، ويؤسفني أن أقول أن الكونغرس مسؤول جزئيا عن ذلك، ويمكنني أن أفصل أكثر عن ذلك لاحقا إن كنتم مهتمين بذلك، وأخيرا فإن تكنولوجيا الطاقة النظيفة موجودة، وقد تم التكتم عليها من جانب أصحاب المصلحة في التحكم في المصير، من هم أصحاب المصالح هؤلاء؟ ماذا يريدون أن يحققوا؟ حسنا أيها السناتور أنت تكلمت عن العسكريين.. في رأيي ذلك صحيح لكنني وسعت وعمقت التعريف ليكون مجموعة تعمل معا “كابال” وهذه المجموعة تتكون من: مجلس العلاقات الخارجية، البلدربيرجرس، اللجنة الثلاثية، مجموعة المصارف العالمية، مجموعة النفط، أعضاء أجهزة مخابرات مختلفة، ومجموعة من العسكريين، الذين أصبحوا معا حكومة ظل تحكم ليس الولايات المتحدة فقط، بل معظم العالم الغربي، مجلس العلاقات الخارجية هو أكبر الأخوات الثلاثة سنا، ومنذ وقت مبكر يرجع للأربعينات وقبل سنوات من استسلام ألمانيا للحلفاء وتبخر رؤية هتلر للإمبراطورية، فإن المجموعة المالية الاقتصادية للمجلس وضعت مسودة مذكرة تضع إطارا لسياسة شاملة تهدف إلى، وأقتبس:” إبراز المتطلبات الاقتصادية والسيادية والعسكرية للولايات المتحدة لقيادة العالم غير الألماني بما في ذلك بريطانيا ونصف الكرة الغربي والشرق الأقصى”، ولم يبذل المجلس أي جهد لإخفاء أن الغرض من المساحة الكبيرة والهيمنة هو دعم اقتصاد أمريكي متمدد وتوفي المواد الخام والأسواق لمنتجاته، وسمي ذلك بالمصلحة الوطنية، وأقتبس:” وكان من الواضح أن ما سمي بالمصلحة الوطنية إنما هو مصلحة الصفوة الحاكمة، التي يتكون المجلس من أعضاءها، أما مصلحة عامة المواطنين الحقيقية فلم تكن أبدا جزءا من المعادلة”، وهكذا فإن السيد ديفيد روكفلر الذي هو عضو في الأخوات الثلاثة نقل عنه أنه قال في اجتماع البلدربيرجس في أوربا :” نحن ممتنون لصحيفة الواشنطن بوست والنيويورك تايمز ومجلة تايم والمطبوعات الأخرى العظيمة التي حضر موجهوها اجتماعاتنا واحترموا وعدهم بالسرية لمدة تقارب الأربعين عاما، لو كنا تحت ضوء الإعلام لما أمكننا أن نطور خطتنا من أجل العالم خلال تلك السنوات، لكن العالم أكثر تعقيدا وقد تجهز للسير نحو حكومة عالمية، دولة تمتد عبر دول تتكون من الصفوة المتعلمة والصيارفة هي بكل تأكيد أفضل من الحكم الذاتي الوطني الذي ساد في القرن السابق”، بالطبع هو ينكر أنه قال ذلك لكن الشاهد الذي روى ذلك دانيل أستيلان هو صحفي جدير بالثقة وقد سبق له أن نشر ت حقيقة ما يدور في مجموعة البلدربيرجرس وإن كنتم حقا مهتمين بمعرفة ماجرى خلال تلك المدة الطويلة فإن المكان الجيد للذهاب إليه، على كل حال لقد سمعتم ما قاله السيد روكفلر وعرفتم الحقيقة : هدف اللعبة هو حكومة عالمية تتكون من أعضاء الكابال الذين لم ينتخبهم أحد ولايحاسبهم أحد، وأقتبس ما قاله السيد روكفلر:” إن الخطة تقدمت في التنفيذ”. هل هذا يجعلنا نفهم لماذا يتم سلبنا نحن حقوقنا المدنية؟ أقول “نحن” لأن كندا أيضا مشمولة في الخطة الكبرى، إن قفزة كبيرة في الاتجاه الخاطئ حدثت بعد الحرب الباردة، لم يكن هناك من هو أسعد مني عندما انهدم حائط برلين عام 1989 كانت الفرحة خارج الستار الحديدي تقريبا عالمية، وبارزة جدا في أحد الجانبين كلما نال بلد جديد حريته ظن الجميع أن حقبة جديدة من سلام وثراء للناس في كل مكان قد أطلت ، لكن فجر السلام لم يأت أبدا، كان هناك كلام كثير عن أرباح السلام، كانت التوقعات تخلب الألباب في مداها وتنوعها، كانت فرصة موهوبة من الله لعلم جديد أجمل وأعدل، ولكننا دمرناها، دمرنا فرصة لعمل أشياء جيدة لا تتكرر في العمر إلا مرة، مجموعة صغيرة من المتعصبين أضعفت فرصتنا الذهبية للسعي من أجل السلام بدل الحرب، وما كنا نحلم بأن لديهم رؤية أخرى مختلفة عن نظام عالمي جديد، خطتهم التي تعرف الآن بمشروع القرن الأمريكي الجديد تضمنت حروبا وقائية تنتهك بوضوح القانون الدولي، تغيير أنظمة حيثما وكلما رغبت الولايات المتحدة، وإن أمكن تحقيق ذلك بأقل قدر ممكن من الخسائر تاسيس نوع من الهيمنة الثقافية والاقتصادية تلعب فيها أمريكا دور المفتش عالميا، كان يتوجب تحقيق ذلك دون إذن الأمم المتحدة ودون قيود المعاهدات الدولية، وتضمنت حشودا عسكرية لم يسبق لها مثيل أثناء فترة السلام، ويمكن لها أن تدفع في اتجاه سباق تسلح يتناقض مع ربح السلام الذي تطلع إليه العالم عن استحقاق، المخطط الماكيافللي يشمل البوليس السري وتحديد الحريات وتحدي الدستور الأمريكي واقتصاد مقيد بشدة يعمل بدرجة تقل كثيرا عن إمكانياته، وهي نفس الخصائص التي جعلت الاتحاد السوفيتي مثيرا للإشمئزاز. المسودة الأولية للمستند كانت مثيرة للجدل وقد سربت للنيويورك تايمز، وقد أعيدت صياغته لكن لم يتم تغييره كثيرا فقط أضيفت لمسات تجميلية لجعله مقبول سياسيا...
المستند قال هذا :” كان من الأسهل السعي لإقتاع الرئيس بوش بترك سياسته المتعلقة بعدم إقحام أمريكا بصورة أكثر عمقا في الشؤون الدولية، لكن إقناع الشعب الأمريكي بذلك سيكون صعبا فألأمريكيين الأذكياء سيتساءلون عن جدوى تغيير كبير كهذا في السياسة المؤلفون يعيدون بناء دفاعات أمريكا ومواردها استراتيجية من أجل قرن جديد، وهم يدركون هذه الصعوبة منذ البداية، لأن مستندهم يحتوي على الجملة التالية:” إضافة لذلك فإن عملية التبديل حتى ولو جلبت تغييرات ثورية فإنها ستكون طويلة المدى، مالم يحدث حدث كارثي هائل مثل بيرل هاربور جديدة”، ولم يمر وقت طويل حتى حصلوا على ذلك الحدث الكارثي عندما هاجم الإرهابيون مركز التجارة العالمي وواشنطن في الحادي عشر من سبتمبر... وقد قاموا بحذف الجملة المتعلقة ببيرل هاربور من المستند الذي تجدونه الآن على الانترنت. “ بكى كل العالم وبكت كندا وأدان معظم المسلون الهجمات، وتعاطفي مع أهالي واصدقاء الضحايا حقيقي ولايضعف حتى اليوم، لكن تعاطفي مع الحكومة الأمريكية ضعف عندما سمعت الرئيس بوش يذكر سبب الهجمات:” لماذا يكرهوننا”” تساءل في خطبته للكونغرس ، “إنهم يكرهون ما يرونه ر في هذه الغرفة: حكومة منتخبة ديمقراطيا، قادتهم عينوا أنفسهم بأنفسهم، إنهم يكرهون حرياتنا، حريتنا الدينية، حريتنا في التعبير، حريتنا في التصويت والتجمع وعدم الاتفاق مع بعضنا البعض، شعرت بالحزن عندما سمعت كلمات الرئيس،
يتبع ....
05-12-2013, 04:46 AM
كمال علي الزين كمال علي الزين
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 13386
يتناول أهلنا الكبار حكاوي غير موثقة عن هبوط أطباق طائرة في نهاية الستينات وتجول أفرادها - المتميزين بلون أخضر - بين الحجارة والنخيل ثم عودتهم من حيث أتو
تتطابق الأوصاف التي يصفها هؤلاء للأطباق وركابها مع الروايات القادمة من أوروبا وآسيا وأمريكا رغم انني أجزم أن كثيراً ممن حكوا هذه الحكايات في بلادنا لم يكن لهم احتكاك ثقافي بأي شكل مع أصحاب الروايات الأخرى بل أن بعضهم لا يجيدون لا القراءة ولا الكتابة.
05-12-2013, 11:54 AM
علي محمد الفكي علي محمد الفكي
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 3863
Quote: زعمت بعض التقارير الروسية أن النيزك الذي ضرب مدينة "تشيليابينسك" في جبال الأورال تم تفجيره بواسطة كائنات فضائية مجهولة، قبل أن يصطدم بالأرض، وهو ما جعل الروس يقولون "إن هذه الكائنات أنقذت الروس من كارثة". وحسب صحيفة "سيبيريان تايمز" الروسية تم بث فيديو على موقع "يو تيوب"، يكشف لحظة انفجار النيزك، ويقول المتحمسون للكائنات الفضائية إن الفيديو يظهر جسماً صغيراً يصطدم بالنيزك، ويسير في مساره، رغم أنه لا توجد تقارير عن إطلاق روسيا صواريخ لتفجير النيزك. وحسب صحيفة "سيبيريان تايمز" الروسية: فقد ثار جدل في روسيا، خاصة بعد إعلان البعض، أن "الكائنات الفضائية هي من أنقذتنا من النيزك". ونقلت الصحيفة عن منسق الجمعية الروسية للكائنات الفضائية، ألكسندر كومانيف، قوله: "إن اصطدام الجسم الطائر بالنيزك وتفجيره ظهر في ثلاثة أفلام التُقطت من زوايا مختلفة، وجميعها سجلت تلك اللحظة". وأضاف "هناك تقارير عن طبقين طائرين شوهدا في السماء فوق قرية تشابري في الليلة السابقة عن سقوط النيزك". ويقول كومانيف: "كل هذا يدعونا للقول إن كائناً فضائياً هو من أنقذ روسيا بتفجير هذا النيزك".
05-12-2013, 11:56 AM
علي محمد الفكي علي محمد الفكي
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 3863
العزيز المبدع كمال علي الزين، لك التحية وشكرا على الرابط للأسف فاتتني قراءة ذلك البوست في حينه وسأقرأه باهتمام، تجارب من تعاملوا مع هذه الكائنات تحتل جزءا لايستهان به من المكتبة ا الغربية وقد كان بعض أصحاب هذه التجارب من أكثر الكتاب مبيعا مثل وايتلي ستريبر ، في حين تكاد تخلو الكتابت العربية من وصف تجارب كهذه لهذا فأنت لك الريادة بهذا التعبير عن تجربتك، وبلا شك فهي تجربة تهز الإنسان من الأعماق.
العزيز هاني عربي محمد، من الأشياء المحيرة غياب تقارير رؤية الأطباق الطائرة ومن في داخلها عن مناطق معينة من العالم وحقيقية لم سامع أو أقرأ عن ظاهرة كهذه في السودان إلا ما رواه أحد الزملاء في بوست سابق عن مشاهدتهم لطبق طائر في السودان، وها أنت تؤكد أنه كانت هناك مشاهدات حدثت في السودان فيالتيك تأتي بالمزيد من التفاصيل عن تلك المشاهدات.
أخي علي محمد الفكي، الباحث الروسي فاليري أوفا روف الذي كان مستشار الرئيس الروسي لشؤون الأطباق الطائرة أكد قبل سنوات وجود منظومة دفاعية قديمة جدا في سيبيريا وضعها فضائيون للدفاع عن كوكب الأرض ضد النيازك وأن تلك المنظومة قد دمرت نيزك تنجوسكا سيبريا الشهير عام 1908:
“ حسنا. بالتأكيد السياسة الخارجية الأمريكية هي سبب الأزمة، وها نحن بعد أكثر من عقد من الزمن لازلنا نخوض حربا لايمكن الانتصار فيها، لايوجد بلد في العالم لديه القوة لحماية مواطنيه من الكراهية الناجمة عن التعصب، وهو ما تعلمناه من ماراثون بوستون، ومجرد محاولة عمل المستحيل يجعل الجار يصطدم بالجار وهيكل السلطة الولائي يصبح ضد الجميع، كل الحريات التي كسبها الملايين من الرجال والنساء الذين قاتلوا في الحرب العالمية الثانية تم التخلص منها عبر البالوعة بلا اكتراث، الأمل الوحيد في السلام هو التسوية عبر التفاوض وهو ما يتطلب تغييرا جدريا في التوجه الأمريكي، ويتطلب التخلي عن الخطة الأمريكية الجديدة للطاقة وتبني التعاون مع كل الجنس البشري لبناء نوعية العالم الذي يمكننا بناؤه معا، الشبابب في كل مكان يحتاجون لأن يواجهوا تحدي العمل من أجل هدف نبيل، يجب أن يشتركوا في مكافحة الاحتباس الحراري، إيجاد منظومة مصرفية عادلة ومستمرة يقود الطريق نحو واقع جديد نحو العيش في تناغم مع جيراننا الفضائيين وفي نفس الوقت السعي نحو السلام في الأرض. (تصفيق) باختصار يجب أن نصبح كائنات ذات توجه روحاني، ذلك مبدأ تتفق فيه أديان العالم الرئيسية وهو القاعدة الذهبية ، أود أن أقرأ فقرة أخرى إذا سمحت لي سيدي الرئيس.. رئيس الجلسة يرد: نسمح لك ولكن لديك ثلاثين ثانية فقط لتفعل ذلك:” يواصل هلير:: أقتبس هنا من المرحوم جون ماك الذي كان طبيب نفسي يهودي أصبح الأبرز عالميا في مجال استجواب الذين اختطفتهم الكائنات الفضائية وأرجعتهم، حيث وصل لهذا الاستنتاج المدهش في كتابه: كلمة سر نحو الكون:” “رغم أن الكائنات الفضائية ليست آلهة، لكنها أحيانا تتصرف كما لو أنها كذلك، المختطفين يقولون باستمرار أن الكائنات الفضائية تبدو أقرب لله منا فهم يتصرفون كرسل وملائكة و أرواح حارسة، وسطاء بيننا وبين المنبع الإلهي”، شكرا.
الأخ مأمون الطيب، ارتباط الظاهرة بنظرية المؤامرة ناتج من أن الكشف عن الطاقة التي تستعملها هذه الكائنات لقطع ملايين السنوات الضوئية سيؤدي لطاقة رخيصة بل مجانية، وهو ما يعني اختفاء سوق النفط من العالم ، العملة التي يستعملها سوق النفط هي بالطبع الدولار واختفاء سوق النفط سيعني مباشرة فقدان تلك العملة لقيمتها، لذلك سيتم بذل أقصى الجهود لإنكار وجود هذه الكائنات.
05-12-2013, 04:31 PM
Nasr Nasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10841
أخي نصر، الغول أثبتت وجوده طبيبة بيطرية أمريكية قبل شهور فكان مصيرها الإستهزاء من جانب المؤسسة العلمية، وذلك موضوع طويل يحتاج لبوست منفصل، فهناك مشاهدات في مختلف أنحاء العالم لكائن عملاق مغطى بشعر طويل يعرف في آسيا بالييتي وفي أمريكا بالساسكواتش، أوصافه نفس أوصاف الغول ما عدا الخارق منها بالطبع، تحصلت تلك الطبيبة على عشرات العينات من شعر الكائن وفحصت الحمض النووي وتوصلت لأنه هجين بين البشر ونوع من الكائنات البشرية الأخرى!
أخطر شهادة صاحبت جلسات الاستماع هي اعترافات ضابط المخابرات السابق الذي هو على وشك الموت بمرض خطير التي يؤكد فيها أن ما حدث في روزيل حقيقي وأن الحكومة تحصلت على حطام مركبة فضائية وجثث الكائنات التي كانت فيها وأن التعامل مع الموضوع أسند لمجموعة معينة وأن تلك المجموعة استأثرت بالأمر وحاولت إخفاء بحوثها العلمية عن الموضوع عن الرئيس ايزنهاور الذي أرسله شخصيا ليهدد المسؤول بانه سيتم اقتحام لاقاعدة التي توجد فيها المركبة مالم يفيد الرئيس بالتطورات التي تحدث: سأترجم هذه الشهادة لاحقا.
05-12-2013, 04:49 PM
محمد المرتضى حامد محمد المرتضى حامد
تاريخ التسجيل: 08-14-2006
مجموع المشاركات: 10832
شكرا على صبرك لتترجم لنا حديث الرجل الذي قرأته حرفا حرفا ولم أستمع للفيديو لأنه كان بعضا من برنامج تلفزيوني الأسبوع المنصرم، رغم أن حديث الرجل يدخل القلب والعقل معا ، سيما الجزئية المتصلة بحكومة العالم الخفية، إلا أنني أستغرب أن يستثني منها إمكانية أن تكون أحداث سبتمبر الكارثية جزءا منها أيا كانت عقيدة من خطط ونفذ تلك الهجمات التي حصدت أبرياءا في كافة بقاع العالم وما زالت نتائجها تترى، في جانب آخر، سبق وكتبت هنا ، إن من يستبعد وجود كائنات عاقلة غيرنا في هذا الكون عليه مراجعة أبجديات دروس الإحصاء أثناء نظره في الكون.
سأعود.. لابد أن أعود، إن شاء الخالق المـبدع..
وأثناءها أشكر لك فتح هذه النافذة..
- كمال ود الزين،
ال Arrivals بيننا.. وروزويل المقتبسة أعلاه لم تكن خيالا، قصص كثيرة وحقائق أكثر تحتاج (الحكي) عنها، لكن سنعرض لبعضها في حوش محمد هذا والباقي مع الخاصة لأننا إذا تحدثنا عنه جهارا ربما قيل في حقنا كلام لايرضينا..
محبتي.
05-12-2013, 08:48 PM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48842
شكرا يا محمد عثمان الحاج على الموضوع الحلومر (بترسويت) أو شائكناعم! وتحية لضيوفك الكرام اللي هم تلقائياً بيخشوا نوع البوستات دي بفضول المعرفة فيتكرمون علينا بفضل من معرفتهم! م مرتضى حامد، د ياسر، نصر، الأديب كمال الزين والآخرين بكل احترام. ياخوانا أنا سألت في بوست كتبته عن الروفر فضول أو كيوريوزيتي فقلت الإلينز ديل هل هم مخلوقات أخرى غير الجن. القرآن الكريم ذكر الانس والجنس (يا قول حبوباتنا) والملائكة. فالكائينات المحبوسة في إيريا 51 دي لأيٍ من الكائنات المذكورة تنتمي ثانياً ما هي تبعات اثبات وجود هذه الكائنات على الدين؟ كم سيدنا محمد في الكون إذاً وكم عيسى وكم موسى؟ وهل نسخ هؤلاء الأنبياء الكرام أوصلوا نفس الكتب؟ والكائنات دي يعني ح يقوموا معانا يوم القيامة؟ أرجو تجاهل أي إيحاء بالدعابة أو السخرية في كلامي لأنني هكذا أكتب وقد علمت من كثيرين أنني أسخر وما أنا بساخرّ .
Quote: كم سيدنا محمد في الكون إذاً وكم عيسى وكم موسى؟ وهل نسخ هؤلاء الأنبياء الكرام أوصلوا نفس الكتب؟ والكائنات دي يعني ح يقوموا معانا يوم القيامة؟ أرجو تجاهل أي إيحاء بالدعابة أو السخرية في كلامي لأنني هكذا أكتب وقد علمت من كثيرين أنني أسخر وما أنا بساخرّ
المصطفى، بين الساحر والساخر نقطة يمكننا تجاهلها.. ياخ شعَّبت علي الدروب وضاعفت أفواه الطرق.. يا سيدي الكريم، كل يوم يأتينا علماء الفلك بجديد يؤكد وجود كواكب تشبه الأرض حجما وتركيبا، آخر تلك الإكتشافات كان الكوكب (كبلر-22 بي) والذي قيل إنه يتبع نجما يبعد عن الكلاكلة صنقعت 600 سنة ضوئية وقيل أن فيه ماءا فراتا، نحن نؤمن بوجود خالق مبدع للكون ونؤمن أن الله يرسل الرسل ويصطفي الأنبياء لإصلاح الإنحرافات التي قد تحدث بين سكان تلك الكواكب ، فإذا كانت هناك بلايين الكواكب تشبه الأرض ، وربما تشاركها في تاريخها الفلكي والأركيولوجي والأحاثي ، فهي لاشك تشاركها في تطورها الإجتماعي وسلوك مخلوقاتها الديني مما يتطلب معه وجود الناصحين من المرسلين وعلى أقل تقدير لايخلو كوكب من فكي. ألم يقل بعضهم أن سيدنا إدريس (أخنوخ) رفع إلى أحد الكواكب في السماء الرابعة وأن لذلك مرجعا في القرآن في قوله تعالى ( ورفعناه مكانا عليا)؟
-
الذين قالوا أن الإليانز أكثر رحمة منا لم يكذبوا ، والذين قالوا عنهم أنهم من أهل الوعي المبكر والعاطفه النبيلة وفقا لكابلي لم يغالوا ، فقد قرأت في كتاب الجزيرة الخضراء أن كباتن الأطباق الطائرة والمضيفين وشفوت الملاحة الجويه يسكنون داخل الأرض ويخرجون من هناك من خلال فتحات تسمى star gates وأنهم يحافظون على الأرض لأن في فنائها دمار حتمي لقواعدهم.. قالوا مداراة المؤمن على نفسو حسنة..
05-12-2013, 10:37 PM
mustafa mudathir mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
سلامات يا محمد عثمان عمك ده قد يكون مصاب بتصلب في شرايين الفص الجبهي او هو على اعتاب الزهايمر و نجح بعض محبي الغرائب و انصار نظرية المؤامرة في جهجهته و جذبه إلى عالمهم. الرجل كلامو كلو مستند على آخرين من هذه المجموعات و لم يقدم شهادة ذات قيمة من موقعه كوزير سابق للدفاع. هو لم يشاهد مركبات فضائية و لم ير بعينيه جثثا لكائنات فضائية و لم يلتق بقادمين من مجرات أخرى، فما قيمة تقديمه كوزير دفاع سابق؟
لك التحية أخي مصطفى مدثر، حقيقة كنت أنا متفائلا بأن الرئيس أوباما سيكشف الحقيقة فيما يتعلق بالكائنات الفضائية وكتبت قبل سنوات بوست أتساءل فيه هل سينهار الإسلام فيما لو ثبت وجود كائنات عاقلة غيرنا في الكون ـ بخلاف الجن طبعا! ـ وخلصت فيه إلى أن الإسلام يمكنه تقبل حقيقة وجود مخلوقات أخرى، هناك بعض الاعتقادات التي قد ينبغي تعديلها في تلك الحالة مثل عقيدة الحقيقة المحمدية عند الصوفية وبعض الشيعة، للأسف كان رد الرئيس أوباما على الصبي جيدن سميث ابن الممثل ويل سميث عندما سأله عن الكائنات الفضائية:" لا أستطيع الحديث عن الموضوع": أو كما قال، (وجه ضاحك).
لك التحية أخي محمد المرتضى حامد، حقيقة علم الإحصاء يجبرنا على أن نتواضع ونتقبل حقيقة أنه قد تكون هناك كائنات ذكية غيرنا وتتقدم عليينا بملايين السنين من التكنولوجيا، ومع ذلك لايزال معظم الناس يتمسكون بالنظرة التي تجعلنا مركز الكون ولايوجد غيرنا، لك الشكر.
العزيز دكتور سيف النصر، حقيقة موضوع الكائنات الفضائية ارتبط كثيرا بالمحتالين والمختلين عقليا وكذلك بالتضليل الإعلامي من الجهات التي لاتريد للحقيقة أن تظهر ولذلك ينبغي توخي الحذر في قبول ما يطرح، غير أنني لا أتفق معك في أن وزير دفاعنا السابق مصاب بالتدهور المخي رغم أنه قرأ معظم شهادته من كتابه أو كتبه، صحيح أن شهادته الشخصية الوحيدة هي عن الوثيقة التي صدرت عقب رصد سرب الأطباق الطائرة المتجه نحو حدود منطقة النيتو وتلك شهادة ذات قيمة لايستهان بها، بقية شهادته هي تحققه من أن حادثة روزيل حقيقية من جنرال متقاعد وتلك أيضا شهادة ذات وزن، لكن حقيقة كلامه لايشبه أبدا كلام الساسة الكنديين! حتى الآن لم أقرأ تعقيبا في الصحافة الكندية عن هذه الشهادة أمام لجنة استماع المواطنين.
وهنا ترجمتي السريعة للكلام الوارد في الفيديو أعلاه ين الشاهد المجهول (العجوز) و الباحث ريتشارد دولان:
الشاهد :أنا أتقدم في السن، في السابعة والسبعين من عمري الآن، كما تعلم لايمكن أن نعيش للأبد، وهكذا إذا لم ينجح هذا الإجراء في نظافة الدم فلن يبق أمامي سوى بضعة أشهر قليلة قبل أن تتعطل كليتاي، هذا هو السبب في قبولي هذا اللقاء هذه المرة
رتيتشارد دولان: أنت إذن تظن أن ما مررت به شديد الأهمية ويجدر بالناس معرفته؟
الشاهد: نعم.
ريتشارد: هل يمكن أن نبدأ منذ البداية، تجربتك العسكرية، ثم نتقدم نحو التجارب التي تود الحديث عنها؟
الشاهد: تم تجنيدي والتحق تبالجيش الأمريكي، بعد ذلك تم إرسالي لمركز تدريب الإشارة، في مكان ما شرق الولايات المتحدة..
ريتشارد: متى كان ذلك؟
الشاهد : في 1958. اجتزت دورة تدريب الإشارة وفي ذلك الوقت اجتزت دورة الآلة الكاتبة اللاسلكية، ودورة التشفير، كان لديهم خمسة مدرسين سيخرجون من الخدمة العسكرية، وهكذا فقد اجتذبوا الخمسة طلاب الأوائل، أنا كنت الثالث في صفي ، تم اجتذابي لأكون مدرسا.
ريتشارد: هل كنت خلال ذلك الوقت تعمل لصالح المخابرات؟
الشاهد: لا.
ريتشارد: يعني إلى ذلك الحين لم تعمل لصالحها؟
الشاهد: لا. بعد يوم واحد أتاني رئيسي في العمل قال لي:”هل تود أن تكسب المزيد من المال”؟ أجبته:” المال جيد” (يضحك)، وشرح لي أنني كي أتقدم يجب علي الحصول على إذن سرية عالية يخص البيت الأبيض للحصول على الوظيفة، قلت في نفسي :”ياولد لابد أنه شئ استثنائي جدا”، قلت له ماذا يكون ذلك فقال لي:” أنا موجه المخابرات في شرق الولايات المتحدة”، قلت له أنني لم أعرف ذلك من قبل، قال لي:” لم يكن مفترضا أن تعرف ذلك”، (ضحك) بعد حوالي ستة أسابيع أتى إذن السرية الخاص بي وحصلت على بطاقة المخابرات الخاصة بي، كانت بطاقة هوية شبيهة ببطاقة الاعتماد، أستطيع تمريرها عبر الجهاز الموجود في الباب فيفتح الباب، الاسم الذي استعملته في ذلك الوقت كان اسما غير حقيقي، لم أستعمل اسمي الحقيقي أبدا، وبدأت العمل معه وفي المشاريع التي كان يعمل فيها، كان هناك مشروع الكتاب الأزرق الذي كان في الحقيقة مزيفا..
ريتشارد: “هل تظن أن بعض الحالاات التي بحثها مشروع الكتاب الأزرق كانت مزيفة كليا؟”
الشاهد:” نعم، ولكن الحالات التي حصلنا عليها كانت فيما أعتقد من فورتبلفيو ميريلاند
ريتشارد: فورتبلفيو؟
الشاهد: نعم، لم تأت من الببنتا غون أو رئاسة المخابرات، ولكننا كنا نتلقى تقارير عن مشاهدات أطباق طائرة معينة، المكسيك، إيطاليا وما إلى ذلك، وكان لدينا أشخاص يتابعونها، يذهبون ويحققون مع الناس، للتحقق هل هم مختلون عقليا أم أن الأمر حقيقي،
ريتشارد: “هل كنت تسافر للخارج من حين لآخر؟
الشاهد: “أنا كنت باقيا في مكاني، ولكن كان معنا أشخاص في المخابرات يقومون بذلك، كنا نحصل على تقرير جديد مرتين في الأسبوع تقريبا، أنا دخلت الجيش لأكون عسكريا كما تعلم، لم تكن لدي معرفة بأي شئ، لكن رئيسي عرفني بمشروع الكتاب الأزرق وما تم التوصل إليه حتى ذلك الوقت، كل ما يخص الكائنات الفضائية ذوي البشرة الرمادية والغرباء وحادثة روزويل..
ريتشارد: :”ماذا كان شعورك لأول مرة عندما تم إلقاء شئ كهذا على مسامعك؟
الشاهد: أصابتني الدهشة الشديدة لكل ذلك، وقلت أنني لن أستطيع التعامل مع شئ كهذا، ما هو الحقيقي وغير الحقيقي.. شئ ليس لدي كثير معرفة به،
ريتشارد:” ماذا قال؟”
الشاهد:” قال يجب أن تبني معلوماتك ونحن نتقدم في العمل وسوف ترى كيف يعمل هذا الأمر”
ريتشارد:”الشئ الآخر هوأنه لم يكن بإمكانك إخبار العائلة أو الأصدقاء القريبين بالطبع؟”
الشاهد:” لم يكن بإمكاني إخبار أي إنسان، لقد أخذت علي العهود بعدم إخبار أي إنسان، بعضها كان لمدة أربعين سنة ومعظمها لمدة خمسين سنة وقد انتهت تلك المدة سنة 2010
ريتشارد:”كنت تقوم بكل ذلك العمل السري وتنظر لتلك الصور والأفلام سنة 1958، ربما خريف 1958، ماذا حدث بعد ذلك؟
الشاهد: “ بعد ذلك مشروع الكتاب الأزرق انتهى للاشئ، لو تتذكر في تلك الأيام أعلنوا أنه لا توجد أطباق طائرة،
ريتشارد:” كانوا يقولون للعالم أن الأطباق الطائرة ليست سوى خلل في الرؤية، أو أكاذيب ..
الشاهد:” أو بالونات..
ريتشارد: أو اضطرابات نفسية أو أي شئ...
الشاهد:” نعم، وهكذا فقد قال لي رئيسي:” لدينا مهمة نقوم بها معا” وقلت :” إلى أين سنذهب؟” وقال:” سنذهب لمقر الحكومة، سنكون جزءا من محاولة ايزنهاور لمعرفة شئ عن هؤلاء الغرباء الفضائيين الذين كان يتوجب على لجنة إم جي 12 معرفتهم لكنها لم ترسل أبدا تقاريرها للرئيس،
ريتشارد:” مجموعة السيطرة على الأطباق الطائرة هل كانت تسمى إم جي 12 في تلك الأيام؟
الشاهد:” نعم، واستدعونا وذهبنا للمكتب الييضاوي، وكان هناك الرئيس إيزنهاور ونيكسون، وقالا أنهما اتصلا بالأشخاص في إم جي 12 في المنطقة 51، إس 4، لكنهم ردوا علينا بأن الحكومة لاسلطة لها على ما يفعلونه، وهكذا فأيزنهاور كان جنرال ولم يكن بإمكانك أن تقول له اذهب للجحيم دون سبب وجيه، وهكذا قال لي:” أريدك أنت ورئيسك أن تطيرا إلى هناك، أريدكما أن تنقلا رسالة شخصية مني” وقال:” أريدكما أن تقولا لهم ، لمن هو مسؤول كائنا من كان، قولا لهم أن يأ توا لواشنطن الأسبوع القادم، ويقدموا تقريرهم لي، وإن لم يفعلوا، فسأقوم بإحضار الجيش الأول من كولورادو، لايهمني أي نوع من المواد السرية لديكم،سنمزق هذا الشئ إربا..
ريتشارد:” ايزنهاور كان سيغزو المنطقة 51؟” الشاهد:” نعم، بواسطة الجيش الأول. ريتشاد:” ثم ذهبت أنت ورئيسك، طرتم إلى هناك، هل يمكنك أن تصف ماذا جرى، ماذا رأيت..
الشاهد:” أخذونا 13 إلى 15 ميل جنوب إس 4، حيث كان يوجد ما يشبه فتحات أبواب مواقف سيارات مختلفة، وفي فتحات الأبواب تلك كانت هناك مركبات أطباق طائرة مختلفة، أولاها كان فيها مركبة روزويل، كانت نوعا ما مهشمة، ومن الواضح أن كل الكائنات الفضائية التي كانت فيها ماتت ما عدا اثنين،
ريتشارد:” قد رأيت مركبة روزويل فماذا عن المركببات الأخرى التي رأيتها؟
الشاهد:” مركبة روزويل كانت حقا غريبة، فهي كانت تبدو كما لوكانت مصنوعة من رقائق ألومنيوم غليظة، كان بإمكانك أن تهزها، كان وزن الشئ بكامله ما بين مائة وخمسين إلى ثلاثمائة رطل،،
ريتشارد: :ماذا كان مصدر طاقة تلك المركبة؟
الشاهد:” كان فيها شئ مضاد للجاذبية من نوع ما. في الحقيقة أنا حصلت لاحقا على الشفرة الرياضية الخاصة بعكس الجاذبية مكتوبة في بطاقة 3×5 بوصة. أخمن أن هناك أجناس مختلفة من الكائنات ذات اللون الرمادي، ريتشارد:” كيف رأيت ذلك الدليل؟
الشاهد:”لاحقا في إس 4 شاهدنا الفيلم الذي يوضح عملية التشريح، ثم قال العقيد:” مالدينا هنا هو مقابلة مع كائن فضائي رمادي اللون،
ريتشارد:” قف هنا! بماذا شعرت في تلك اللحظة؟
الشاهد:” قلت في نفسي:” يا ولد! لم يكن عندي فكرة أننا سنرى الشئ الحقيقي! ما رأيناه قبلها كان الفيلم..
ريتشارد:” لابد أن دقات قلببك تسارعت في تلك اللحظة...
الشاهد:” نعم، رئيسي استطاع الدخول واجراء مقابلة جزئية معهم..
ريتشارد:” كيف كان شكل الكائنات الفضائية الرمادية اللون، هل يمكنك أن تصفهم؟
الشاهد:” كانوا يبدون بدرجة قليلة أشبه بالصينيين،
ريتشارد: “أنا أتساءل فقط ماداموا يشبهون البشر، مالذي كان لايشبه البشر فيهم؟
الشاهد:” كانوا لايشبهون البشر فيما يخص لون البشرة، وشكل الجسم والحجم..
ريتشارد:” كيف كان حجم رؤوسههم مقارنة بالبشر على سبيل المثال؟
الشاهد:” حجم الرأس كان أكبر قليلا، الأنف كان صغيرا جدا، الأذنين كانتا مجرد ثقبين، الفم كان صغيرا جدا،
ريتشارد:” لماذا أتوا بك إلى هناك لترى كائن فضائي، ماذا كان القصد؟
الشاهد:”القصد كان هو أن أعود للرئيس وأخبره أن لديهم كائن فضائي.
ريتشارد:” إذن الرئيس حينها لم يكن يعلم بوجود كائن فضائي في إس 4؟
الشاهد:” لا ، لا، لا.
ريتشارد:” ماذا فعلتم بعدها؟ هل فرغتم أم ماذا؟
الشاهد:” نعم فرغنا، وأعداونا لإس 4، أخذونا للمببنى الرئيسي وهناك رأينا طائرة يو 2، التي بالطبع لم نكن قبلها نعلم أنها موجودة، وكذلك نموذج للإس آر 71 ريتشارد:” الطائر الأسود... الشاهد:” ولكن كما قلت سابقا لم يكن نموذج للطائر الأسود الحالي، بل نسخة أقدم
ريتشارد:” هل ذهبتم مباشرة لواشنطن بعد هذا؟كيف ذهبتم إلى هناك، هل ركبتم طائرة عادية؟
الشاهد:” ركبنا الطائرة للقاعدة الجوية، وركبنا طائرة أيزنهاور المسماة الكترا المحظوظة عائدين لواشنطن،
ريتشارد:” أنت ومشرفك، الضابط الذي يقودك والآن تقابلون الرئيس الشاهد:” نعم”
ريشتارد: : هل يمكنك أن تصف ذلك
الشاهد:” نعم التقينا به في الطابق الثاني من مبنى مخزن الأو إس س القديم، كان إيزنهاور ونيكسون هناك وكذلك هوفر كان هناك، وهكذا فقد سألنا عما يجري وأخبرناه عن الكائن الفضائي والمشروعات السوداء وما إليه، وقد أصابته الصدمة وبدا لأول مرة مهموما،
ريتشارد: أعتقد أن أيزنهاور لابد أنه مان يعرف أن الأطباق الطائرة حقيقية، وأن هناك كائنات فضائية، فما الذي يجعله مندهشا؟
الشاهد:” لقد اندهش بسبب البرامج السوداء، قال ايزنهاور أنه يتوجب علينا إبقاء هذا الأمر سرا، لايمكن الحديث عن ذلك كما تعلم،
ريتشارد:” اسمك الحقيقي، الاسم الذي نشأت به مختلف عن الاسم الذي استعملته في هذا؟
الشاهد: نعم، لم استعمل أبدا اسمي الحقيقي
ريتشارد:” ماذا عن الآن؟ هذا سيكون تسجيلا للجماهير وهذه معلومات لازالت حساسة رغم أنك تكلمت سابقا عن قسم سرية ينتهي مفعولها بعد أمد معين،
الشاهد:” خمسين سنة.. عندما اتصلت بي ليندا كان هاتفها مراقببا ومن ثم حصلوا على رقمي ووصلوا لعنواني عن طريق شركة الهاتف، وهكذا عثروا علي ..
ريتشارد:” ماذا حدث؟
الشاهد:” كنت ذاهبا لمحل البقالة عندما أتاني رجلان يرتديان بدلات سوداء كانا يستقلان عربة لنكولن سوداء، وقالا لي أنه من الأفضل لي ألا أتكلم أو أنشر أو أقول لليندا أي شئ، وهكذا حينها توقفت
ريتشارد:” كان ذلك كافيا لتخويفك؟
الشاهد:” نعم. أفضل أن أبقى مجهول الاسم وألا أري وجهي،
ريتشارد:”أشكرك حقا على ما فعلته
الشاهد:” أظن أنها فكرة جيدة، فأنا الآن أشعر بأنني أفضل حالا بعد أن تكلمت عن الموضوع، أحس كما لو أن عبئا ثقيلا انزاح عن كاهلي لأنني أحمل الكثير من الأسرار التي ظللت أكتمها زمنا طويلا..
05-13-2013, 10:13 PM
محمد المرتضى حامد محمد المرتضى حامد
تاريخ التسجيل: 08-14-2006
مجموع المشاركات: 10832
د. سيف سلام، هل أفهم من كلامك أنك تستبعد وجود كائنات أكثر تقدما منا في هذا الكون؟ يعني ممكن مهندس يشيد ناطحة سحاب لأجل غرفة صغيرة فيها رغم أن الأرض لاتسوى مجرد ذرة في غبار الكون؟ الشاهد التاني دا كلامو عن حادثة روزويل ريَّحني راحه لا تنقصها إلا قهوة عصُر.. يا سيف ، قريبا سيكشف العلم قصة نقل صرح بلقيس وحينها سيصبح آصف بن برخيا زيَو زي أي ميكانيكي في المنطقه الصناعيه امدرمان جمب كمال بُنقُز..
شهادة الشاهد المصاب بمرض خطير الموثقة بالفيديو سبقتها شهادة أخرى لضابط العلاقات العامة العسكري الذي أصدر البيان عقب الحادثة الذي أكد أن الشئ الذي سقط كان بالون اختبار جوي والتر هوت، حيث قام قبل موته بالإدلاء بشهادة مكتوبة مشفوعة بيمين لدى محامي موثق عقود وبحضور شاهد على ألا يتم الإفراج عنها إلا بعد وفاته، وفي الشهادة أكد أن الشئ الذي سقط كان طبقا طائرا وأنه رأى بعض جثث الكائنات الفضائية التي كانت فيه، نص الشهادة باللغة الإنجليزية هنا:
الأخ الشقيق محمد عثمان تحية طيبة في منتصف الثمانينات كنا نسكن في ميس بالمرغنية بحرى لا اذكر تاريخ اليوم بالضبط ولكنه بعد الغروب بقليل انا ومجموعة من مهندسي الكهرباء شاهدنا شيئا او قل جسما غربا في السماء من ناحية الشرق يمر من الشمال للجنوب وبطول يعادل نصف قطار تقريبا وكله مضاء بلمبات تشبه النجوم(البعد طبعا). رآه معي كل الزملاء زملاء آخرين في سنار أكدو رؤيته في نفس المواعيد!! أهلي في الباوقة أيضا ابلغوني بنفس الوصف وفي نفس المواعيد حتى الآن لم اسمع اي تفسير لهذه الظاهرة!!
شكرا لكل الاخوه المتداخلين في هذا البوست المهم . والحقيقه هذا الكون فيه عوالم كثيره وغريبه ولكن هذه الاطباق الطائره او الكائنات الفضائيه سمعنا عنها كثيرا فاذا كانت حقيقيه لماذا لم تلتقط لها صوره واحده واذا كانت هى زكيه لماذا تتحكم فيها مخلوقات اقل منها زكاء واكثر تخلفا .
مشاهدة ورصد أجسام تبدو كمركبات ضخمة جدا من الظواهر المتكررة كثيرا، ورغم أن معظم تلك الظواهر يمكن تفسيرها تفسيرات طيعية لكن تبقى هناك نسبة يمكن تفسيرها بأنها مركبات فضائية وهو ما يعرف بالمركبات الأم التي يقال أنها تستخدم في السفر بين المجموعات الشمسية وتكون في جوفها مركبات أصغر تخرج منها وتعود إليها مثلما يحدث في العديد من المشاهدات، لك الشكر.
صفاء سماءنا في السودان في معظم السنة ووضوح الرؤية يفترض بها أن تجعل السودان من الدول التي تتكرر فيها المشاهدات، ولكن للأسف لاتوجد جهة تقوم بتتبع وتسجيل هذه المشاهدات وربما يكون الوقت قد حان لأن تكون لدينا جهة كهذه.
أضحكني تعليقك الذكي مع استنكاري الشديد لتشبيه وزير دفاعنا الكندي السابق بوزير دفاعنا السوداني الحالي! على كل، ربما كان موضوع الدفاع بالنظر الذي ابتدعه وزيرنا العبقري سببا يجعل في السودان عيونا دفاعية متخصصة تراقب السماء فلابد أن ذلك سيؤدي لرؤية الكثير من الأطباق الطائرة وإن كانت فعاليته لم تثبت بعد في رصد الطائرات المغيرة!
تاريخ الظاهرة حافل بصور المركبات الغريبة ولن تعدم صورا لمن يزعم أنهم ركابها، والظاهرة مرتبطة أبضا بظاهرة الاختطاف من جانب الكائنات الغريبة التي هي موضوع ضخم لن يتسع له هذا البوست، وقد توفي قبل أسابيع أشهر باحثيها الدكتور جون ماك أستاذ علم النفس بجامعة هارفارد.
لك التحية أخي سوراب أحمد، وهنا واحد من أشهر الأفلام الوثائقية التي تحاول الإجابة عن سؤال لماذا يتم التكتم على على هذا الموضوع، مترجما باللغة العربية: فيلم الإزدهار:
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
كمال علي الزين
Hani Arabi Mohamed
علي محمد الفكي
Nasr
محمد المرتضى حامد
Yasir Elsharif
mustafa mudathir
سيف النصر محي الدين
MOHAMMED ELSHEIKH
aosman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست