|
يا كبرياء الجرح لو متنا لقاتلت المقابر ...
|
وفاة الدكتور جون قرنق لم تمنع ان تظل الحركة الشعبية في مواجهة سلطة المركز والجبهة الاسلامية ومواصلة المشوار حتي انفصال الجنوب .. وبعده استمرت الحركة الشعبية واستمر النضال في دارفور وكردفان ... القائد عبدالعزيز الحلو ليس خالداً كما لم يكن الدكتور جون قرنق وكما سيكون جميع المناضلين ... لكن الثورة مستمرة ...
بئس الأمر حينما تعتقد الحكومة او جميع اذيالها ان موت قائد يعني موت شعب يا كبرياء الجرح لو متنا لقاتلت المقابر
|
|
|
|
|
|