أي شجاعة وإقدام هذا؟!! كم حيّر -المكحّل بالشطّة -أحراش الجنوب؟ فيديهات

(عدل بواسطة Abdo Mustafa on 04-30-2013, 09:25 AM)

Quote: دينق السفاح ..قاتل أطفال العراق

Quote: الدليل المادي علي قتل دينق لاطفال العراق...... انه اتهام لو تعلمون خطير ام غير ذلك سوي انها كذبه و خدعه تضاف الي بقيه كذب بعض الفقهاء ورجال الدين

Quote: ألا تدري يا مسكين إن دينق ذهب لحرب العراق يجري في ركاب من يذلّ لهم من قادته الأمريكان؟ فإن كنت تدري فتلك مصيبة***وإن كنت لاتدري....!! الكذب أنتم زارعوه ومسوّقوه وممارسوه أعرفكم جيدا-كمساعد الياي- لا ياتي أحدكم إلا مدافعا عن باطل فبئس القرين نماذج مذلّة ########ة...رخوة للنضال المنكوس..والفهم المعكوس

Quote: فانت الان ان كنت تعلم ان دينق هو له يد في قتل اطفال العراق ولا تريد ان تقدمه للعداله فانت اول من يهدم ما دعي اليه الدين وهو محاسبه الظالم .....و بالتالي انت متستر علي مجرم ارتكب

Quote: لكن كون أنني أجاهد في جبال النوبة أو سقط لقط هذا"فيما يختص" بي أنا0وليس أنت وأخاف ان تكون من الجاهلين بأن الجهاد أنواع: جهاد بالنفس/ وجهاد بالمال.. ومن أعظمه: وجهاد الشيطان..ولذلك دخلنا هذا المنبر لجهادكم بالعلم والقلم...

Quote: دينق قاتل وقاتل ومرتزق وكلامه عن الديمقراطية كلام منابر وتسلية ليس غير وعشان ما تكون طيرة ومباريات السير

Quote: سبحان الله الجهاد وما ادراكما جهاد .. وحور العين .. وحمرة العين والله الشعب السوداني نصفه بالكامل محتاج الي طبيب نفساني

Quote: تحية ياعماد جايي تقول عليهم مجاهدين بعد ان قال عنهم عرابهم وكبيرهم انهم ( فطايس) ثم ماهو الهدف الذى كانوا يجاهدون من اجله هل هو نشر الدين واعلاء كلمة الله ام قتل الابرياء . وماهى المحصلة النهائية لهذه الحرب!! التى قتل فيها البسطاء والمغرر بهم والمضللين بإسم الدين

Quote: عامر الحاج Apr 8 · لقد ذهبت الي مناطق العمليات العسكرية باطراف البلاد اكثر من مرة ، ورافقت عددا مقدرا من الشهداء و( نجوم الشهداء) ، وكنت في ذات الصف الذي خاطبه علي عبد الفتاح واصطف فيه العيدروس وآخرون في 1995 بقوله ( جابو دبابات جبنا دبابين) علي بعد اميال من خور كيت بالاستوائية ، وعلي بعد ايام من انهزام عنيف خلف مئات عديدة من الشهداء الي الالف ، وقرابة الالفي جريح ، ثم عقبة الميل 73 التي امتد منها ظل الحركة الشعبية الي ان وقف اليوم بدولة كاملة .وبالرغم من ذلك ، اكثر ما يغضبني حقا ، هو توسل البعض الي الدنيا باسم الشهداء ، لا ازعم اني اعرف هولاء جميعا ، لكني اكرر هنا زعمان يجعلاني غاضبا ثائرا من كل متوسل باسم شهيد او مقاتل او جريح لمطلب : الاول : هو ان هولاء المقاتلين او جلهم خرجوا الي القتال بدوافع ايمانهم الخاص لا ايمانهم العام ، لم يخرجوا ليقيموا دولة الحق والعدل والخير للعالمين ، بل خرجوا ليقيموا دولة الحق والعدل التي نادي بها تنظيمهم ، ولم يكونوا ليعطوا العالمين مساحة معتبرة في فكرهم ، وما اتسع فكرهم لذلك ، وكان اكبر همهم غنيمتهم الشخصية من رضاء الله والجنة ، وتركوا حصاد ما يقوم عليه فعلهم العنيف لمن ظنوهم اقدر عليه من اخوانهم ، ومن بقي منهم وتسنم تكاليف في دولة ما بعد الحرب ظل وفيا لقناعاته ، في محل الوفاء به مذمة .واسميتهم هنا دائما ( شهداء) لانهم في حسابي اخلصوا بذل جهدهم وفاءا لما آمنوا به ، ومهما اختلف معهم آخر حول صحة مذهبهم فلا اظن انه يمكن نكران صدقهم ، والصدق قيمة ، ولهذا فأني كنت اسمي قتلي الحركة الشعبية ( شهداء) ، ذلك لما لمسته من اخلاصهم لقضيتهم ، وصمودهم امام تفوق الجيش السوداني عليهم بالعتاد ، حتي انتصروا عليه مرارا ( ومجاهديه) ، وحتي حققوا النصر الكبير .ثانيا : كنت وما زلت اعلن ان الذين يتكسبون باسم الشهداء اليوم كانوا بالامس غير راضين عن خروجهم للقتال ، وكانوا علي شك عظيم من استحقاق المشروع المعلن لدمائهم مهرا له ، واظنهم اليوم كفروا بذلك تماما ، والا فإن اقرب المسالك الي القتل في سبيل الله اعلان الجهاد علي امريكا والغرب ، او تجييش الجيوش لفتح فلسطين ..لكن ، وصلنا جميعا الي لحظة كفرنا بها بما هتفنا به امس ، وهو مقام للكفر اقرب لرضاء الله من مقام الامس ، الفرق الوحيد بين اخوان الامس فرقاء اليوم ، ان اقلهم عددا هم من يعلنون بشجاعة ان مشروع الامس لم يكن هو حقا دين الله ، بل كان تديننا وظننا بالله ، واننا مهما ظننا ووثقنا بصدقنا بالامس ، فاننا مطالبون بالتوبة فورا وجهرا ، وببناء الغد بمقتضي عبرة درس الامس .لذا فاني يسؤني كثيرا ان اظن ان رفاقي ممن قتلوا بالعمليات العسكرية طلبوا هم الجنة ورضاء الله ، ويطلب البعض باسمهم اليوم الدنيا في سخط الله .وهذا كله اجتهادي وظني وحسابي لحياتي ومعرفتي ، لا ازعم انه دين جديد ، وان كنت ما زلت ارجو ان اعلن ديني الجديد مكتمل الاركان قريبا

Quote: عماد يا أخي نحنا الشجاعة العاوزنها جد جد ، شجاعة ( ناس ) يعترفو بالقتل و التشريد و الدمار و الفساد الحصل في السودان خلال الأربعة و عشرين سنة الفاتو ديل عاوزين شجاعة بتاعة ناس يعتوفو بالمظالم الحصلت و يردو الحقوق لي أهلها شجاعة ناس يقولوها بالصوت العالي و العالي جداً كمان : الإسلام برئ من أفعالنا و أقوالنا

Quote: جعلك الله من المجاهدين في سبيل الله

(عدل بواسطة kamal omer on 05-01-2013, 11:50 AM)

Quote: الإرهابي عماد موسى محمد. لقد تمت هزيمتكم في الجنوب هزيمة نكراء . فلم يفيدكم جهاد ولم تحصلون على الجنة أو الحور العين. ونفس الدجال الذي أرسلكم للتهلكة في الجنوب ووعدكم بالجنة والحور العين، عاد وقال أن الذين قاتلو في الجنوب ماتو فطيس. شفت الشغلانية دي كيف يا متخلف أنت؟ حاول أنت تصحى من هذه الغفوة وحاول أن تتخلص من هذا الهووس وتعلم أنت تعيش كشخص متسامح مع نفسك ومع الأخرين.

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 05-02-2013, 07:45 AM)

Quote: الإرهابي عماد موسى محمد.

Quote: سيب الردحي الفارغ البتعمل فيهو ده ووريني جنوبي "سلفي" واحد يتفق معك في دجلك وهوسك ده؟

Quote: عماد السلفي الضائع متين بقيت تشرب بنقو ؟ هسى لو ما زول فاكا منو شنو البخليك تجيب ليك فطايس من العشرية الاولى وتعمل ليهم عرس شهيد في المنبر من تانى وجديد ؟ ياخى امشى شوف ليك موضوع عن الآثار يمكن يكون مناسب مع خطكم يا بتاعين الآثار آخر الزمن ......

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 05-02-2013, 11:20 AM)

Quote: نا مش بحدّد إنو الناس شهداء..لكن برجوها لهم..لكنكم -وكأنكم اطّلعتم على الغيب- تحددون بدم باارد أنهم فطايس والفطيسة-حقيقة- هي رائحة الفن المتع ف ن الذي يخرج من ريشتك الآسنة فلستوب

Quote: زكريا جوزيف الجهاد بالسلاح في الجنوب الآن مافي الآن في جهاد بالكلمة والموعظة الحسنة دينكاوي سلفي يدخل جووووووووووة الكراكير ويتكلم!! تقدر تقول بغم؟! ما يتقدر فأحسن تتصالحوا مع الإسلام ولا"تلاووه"-تُهزموا..لأنه دين الله الواحد والله صحي

Quote: نحن أكبر من إساءاتك يا هذا ..! اتيم بول اتيم [email protected] "شعب وثني ، لا هوية له ، ومسلمون لا يعرفون الإسلام ، وبناتهم قبيحات . لا تُرى فيهنَّ إلا الأسنان البيضاء فقط" . بهذه الكلمات ، وجه المصري والشيخ السلفي المتطرف أحمد عبد الرحمن النقيب إساءات بالغة ضد شعب جنوب السودان يوم الأربعاء الماضي الموافق 4/10/2012 في موقعه الإلكتروني (البصيرة) الذي يشرف عليه شخصياَ . إن توجيه مثل هذه الإساءات ضدنا ليست ظاهرة جديدة بالنسبة لنا في جنوب السودان ، ففي العام الماضي بعد ثلاث أشهر من إعلان الاستقلال تقريباً ، شتمنا الفلسطيني المتطرف إسماعيل هنية ، واصفاً هذه الدولة بـ(اللقيطة) وقبله ، قال غازي صلاح الدين القيادي بالمؤتمر الوطني في الخرطوم إن "مسلمو إثيوبيا أقرب إليهم ثقافياً من مسلمي جنوب السودان" . وفي أيام الحرب كان المتطرفون أمثال النقيب يشتموننا داخل مساجدهم أيام الجمعة على امتداد الوطن العربي والإسلامي . وحين زار سيادة الرئيس سلفا كير ميارديت الولايات المتحدة في شهر ديسمبر – كان الأول نهاية العام الماضي ومرّ بدولة إسرائيل عند عودته ، أقامت وسائل الإعلام في العالم العربي والإسلامي الدنيا ولم تقعدها حينها ، وتعرض جنوب السودان للإساءات والشتائم في المساجد ووسائل الإعلام بصورة رهيبة . وتم تصنيفنا بأننا إسرائيل جديد في أفريقيا وعدو العرب والإسلام . ما نود أن نعرفه ونخاطبه هنا يا شعبنا العظيم ، هو من هذا الحُثَالَة المدعو أحمد عبد الرحمن النقيب ؟ وما الذي دفعه ليسيئ إلينا بهذا الجنون ونحن لم نفعل شيئاً ضده أو ضد بلاده ؟ السيرة الذاتية للرجل تقول إنه مصري الجنسية واسمه أحمد عبد الرحمن النقيب ، والنقيب لقب عائلته لمدة تزيد عن ثلاثة قرون . وُلِدَ بمدينة السنبلاوين – محافظة الدقهلية ، وقضى أكثر عمره متنقلا بين السنبلاوين والمنزلة والمنصورة والقاهرة . عاش حقيراً وإتخذ المقابر سكناً له بعد وفاة والديه لأنه كان غلباناً لا جنيه ولا قرش له ، وهي ذات المقابر التي سكن فيها أجداده وسلالة عائلة النقيب (أحمد إبراهيم النقيب ، عيسى إبراهيم النقيت ، والرشيد الزعبلاوي النقيب) . إلتقطه أحد المشايخ وأهل الرحمة والخير وأدخله الخلوة ليحفظ القرآن وكان عمره حينها أثنتي عشر سنةَ . ثم دخل الابتدائية الأزهرية بعد أن حفظ القرآن ، كما نال الابتدائية العامة ، ثم درج فى سلك الدراسة بالتعليم العام ، حتى دخل كلية الآداب – قسم اللغة العربية ، وتخرج بها ، ثم درج فى الدراسات العليا ؛ الماجستير والدكتوراة ، هذا كله من كلية الآداب – جامعة القاهرة – قسم اللغة العربية وآدابها. وقد نال بدراسة الماجستير جائزة جامعة المنصورة لأحسن رسالة جامعية . ولولا عطف الشيخ عبد الرحمن النور الأسيوطي الذي أدخله المدرسة لظل حقيراً في الدنيا وهلك حقيراً . الرجل داعية إسلامية من المذهب السلفي أو الجماعة السلفية كما يشار إليها في مصر ، والقيم الدينية السمحة التي هي جوهر الدين تحتم عليه احترام الآخرين وتمنعه منعاً باتاً عن الإساءة ضد أي شخص ناهيك عن شعب مثلنا ، لكن الرجل شرير النوايا ويحمل أفكاراً آثمة قاتلة قادته لسب على هذا الشعب ، شعب جنوب السودان الذي يحترم مصر وشعبها احتراماً كبيراً ، ويقف إلى جانبها في بقائها وعدم قطع نصيبها من مياه النيل . الرجل متعصب ومتطرف وأحد الذين عارضوا استقلال جنوب السودان عن السودان طوال الفترة الماضية ، ويتآمر الآن مع نظرائه المتطرفون لتنفيذ المخطط العربي لإعادة البلاد إلى الوحدة القسرية مع الخرطوم ، وهو يؤمن بأن الإسلام والعروبة هما الهوية الحقيقية التي ينبغي أن تكون الهوية للبشرية جمعاء . ولذلك أساءة بقوله إن جنوب السودان ليس له هوية لأنه ليس مسلم بنسبة المائة في المائة . والذي لديه هوية في نظر هذا الحقير هو مَن هو مسلم وعربي . الرجل منحط أخلاقياً إلى درجة خرجت عن المألوف وما لم يتخيل عقول الصالحين من المسلمين في العالم . إنه واحد من الذين يروجون لما يُسمى بـ(جِمَاع الوداع) . وجِمَاع الوداع هذا هو أن يجامع الرجل زوجته بعد وفاتها قبل غسل جثمانها وكفنها ودفنها . إنه الاتصال الجنسي الأخير لرجل حي بالمرأة الميتة ! وهي فكرة خرجت من مصر ورفضها كل المسلمين في أرجاء العالم ، لا لشيء آخر سوى ما يحمل من رجاسة ودناءة وخِسَّة . هل رايتم كيف تحول رجل كان يبنغي أن يدعو الناس إلى سبيل البر والتقوى والتوبة إلى الله عز وجل إلى أداة يستخدمه االشيطان لنشر الرذيلة والفحشاء والمنكر والفساد في الأرض ؟ هذه هوية الشر . والرجل ليس لديه هوية الإسلام أو العروبة الذي يدعيه على الاطلاق . من قال له إن المسلمين في جنوب السودان لا يعرفون الإسلام ؟ لماذا يصدق كل ما يسمعه من الناس عن جنوب السودان دون أن يتأكد من صحتها ؟ ألم يقول القرآن الكريم : "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين" . والشيخ النقيب يصدق كل ما ينقله وسائل الإعلام العربية عن هذا الشعب دون أن يتبين أو يتأكد من صحة تلك الأنباء ، وعلى ضوء هذه الآية الكريمة ، فهو مصدق الأكاذيب ولا فرق بينه والفاسق الذي يحمل أن أنباءً كاذبة إلى الناس ويصيبهم بجهالة . السيرة الذاتية للرجل تقول إنه ارهابي بدليل إنه سجل زيارات ميدانية في الفترة من 2006 إلى 2008 إلى الصومال بعد أن خطط مع أخوانه في تنظيم القاعدة بتهريب سفينة محملة بأحدث أسلحة العصر من مدينة عدن عاصمة اليمن الجنوبية عبر البحر الأحمر إلى الصومال بحماية من القراصنة الصوماليين ، حيث حدثت اشتباكات على سطح مياه البحر بين القراصنة والقوات الأمريكية ، وذلك لدعم المحاكم الإسلامية وحركة الشباب المجاهدين والجماعات الإسلامية المتطرفة في الصومال . وقدم عدداً من المحاضرات القتالية في الصومال تحت شعار "الجهاد في سبيل الله" و"نصرة الإسلام والمسلمين" و"مقاتلة أعداء الإسلام في أفريقيا والعالم" . كيف يجرؤ هذا ال###### العقور على الإساءة لهذا الشعب العظيم البطل الذي عرف العالم قوته وحبه للسلام والمحبة والوئام والتعايش ، ويصف فتياتنا بـ(القبيحات) ؟ هل من قباحة غير هذه السيرة ال######ة ؟ فتياتنا أجمل فتيات الأرض والتطاول عليهنَّ والمساس بكرامتهنَّ من قبل هذا ال###### العقور أمراً غير مقبول حتى لو انقلبت الأرض على العقب . إن كان هناك القباحة وعدم الجمال يسكنان في الناس ، فالمصريات أقبح نساء الأرض لأن أفواهنَّ قبوراً عفنة وأجسادهنَّ أقذر أجساد الأرض . كيف يجرؤ هذا المعتوه على القول بأن مسلمي جنوب السودان لا يعرفون الإسلام وأن هناك ذوبان ديني للإسلام في جنوب السودان لمصلحة الصليبيين ، ومسلمينا يعرفون وحافظون ويحفظون سور القرآن عن ظهر القلب ويؤدون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون رمضان ويحجون إلى بيت الله الحرام في الأراضي المقدسة ؟ كيف يجرؤ هذا المتطاول المتغطرس على القول بأنهم لا يعرفون الإسلام وهم يتلون القرآن بأحسن التجويد في الأرض ويؤدون الصلاة باللغة العربية في مساجدهم عكس المسلمين في الهند وأفغانشتان وبنغلاديش ويوغندا والتايلاند وأمريكا وغيرها من بلدان العالم التي يؤدي فيها المسلمون الصلاة بلغات غير اللغة العربية التي أُنزل بها القرآن ؟ كيف يجرؤ هذا الموتور على القول بمفهوم الغزوات الإسلامية ومفهوم الداحس والغبراء بأنهم سيرسلون الشباب المصريين ليتزوجوا فتياتنا ؟ وهنَّ يتقبلنَّ بالشرف الزواج من أبناء هذا الوطن العظيم ؟ هذا كلام رخيص جداً ولا يستقيم للعقل إلا للموتورين مثله . نريد أن نؤكد لشيخ أحمد عبد الرحمن النقيب الذي لا أرى فيه صفات الشيخ ورجل دين محترم بأننا شعب متحضر ، وأن السب والإساءة ليسا من عوائدنا وخصالنا الطيبة ونيتاتنا الحسنة . نحن أكبر من إساءاتك ولدينا هوية ، نحن من جنوب السودان الوطن الذي قدمنا من أجله شهداء أكثر من الشهداء الذين قدمتهم الجزائر ، نحن سودانيون جنوبيون . هذه هويتنا ونعتز بها كثيراً . نحن شعباً "أبت أخلاقنا شرفاً أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا" ؛ وإن أذانا أحداً مثلما فعلت ، فنحن له بالمرضاد ، ومن حقنا أن نرد له بكل ما أوتينا من منطق . بارك

(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 05-02-2013, 05:33 PM)

Quote: الوهابى عماد, اوع تفتكر ان الجنوب و الجنوبين لا يراقبون ما تقوم بها مشيخة قطر من دعم للحركات الارهابية الاسلامية فى العالم عامة و افريقيا بشكل خاص. شيخ قطر, ولعقدة ما فى نفسه, لن يخترق جنوب السودان حيث فشل من سبقواه, و منذا زمن ابى سرح لاخر كوز ارهابى, من اسلمة شعبنا. لو انت مكلف بتجنيد الارهابين من قبل اولياءك فى قطر, فتعلم اننا ندرك من على اتصال مع امثالك من تجار الارهاب و القتل.

Quote: عمدا يا بتاع الآثار رغما عن انفك خليك حقانى ولو مرة واحدة في حياتك يا راجل ... الشيخ الذى حقن امخاخ هؤلاء المواهمين بتاعنك ديل بإعلان الجهاد على ابناء الوطن الواحد هو من خلع عليهم وصف الفطايس وجردهم من حقوقهم في الزواج من الحور العين ومادام هؤلاء مجرد مادة خا بين يديه وهم تلامذته فهو حر في ان يفعل بهم ما يشاء ...يزوج الحورية لمن يشاء وينزع الحورية ممن يشاء . اها انت الجابك تتحشر شنو بين الكيزان في شؤونهم الداخلية !!! يا دخيل

Quote: كما قلت لك من قبل. هات لي واحد مواطن من مسلم من جنوب السودان يتفق معك في هووسك ده؟

Quote: وأنا مش بتاع آثار..أنا على حرب على أيّ سلفيّ يدخل الحكومة عشان يشتغل زي شغلكم الت ا ف ه بتاع الآثار ..أو الفن السا قط اللي يتعمل فيهو دا يا سلام يا عمدا على الكلام العسل دا . ياخى انت للامن تكون حقانى بتكون بالجد رائع وانا عشان خاطرك حالف إلا اكرم الوزير السلفى دا تكريم يليق به اكراما لشخص الكريم . اما كلامك عن فنى الساقط دا فدى حاجة ما مهمة حتى لو كنت انا زاتى ساقط لانو انا لا زول متنفذ ولا وزير ولست مسؤولا عن معاش الناس وصحتهم وتعليم اولادهم وليس بيدى ان اقيم العدل او ان يختل ميزانه بأمرى .... شفت كيف ! يا اخ دينق سلامات وعساك طيب ارجو ان تخاطب مولانا عماد موسى بطريقة افضل من كدا فأنت لا تعرف الرجل فالسيد عماد كان من افضل لاعبى كرة القدم في مدينة الدمازين وكان الجميع يعرفه ومعجبا بمهاراته إلا ان الرجل اصيب بلوثة عقلية ثم اصبح يسوح مع السائحين الذين يتنقلون من لقرية لقرية ومن مسجد لمسجد وهم حفاة الاقدام الى ان تاب الله عليه وهداه الى اهمية الدراهم . فالرجل يعمل الآن في قطر ويكسب عيشه من عرق جبينه ونحمد له انه بالرغم من اشواقه الدينية الجارفة انه نأى بنفسه من مواطن الشبهات اما حديثة عن قتلى الحركة الاسلامية في الجنوب فهو انعكاس لحالة من الضياع تصيبه من آن لآخر لذلك تجدنى اصفه بالسلفى الضائع لانه لا يدرى ما يفعل ولو سألته عن مصير اسر هؤلاء القتلى فلن يجيبك على سؤالك . لقد فقدت قرينا احد شبابها في حرب الجنوب فجاء الى قريتنا ملاقيط الكيزان بالدفوف والتهليل والتكبير وفي ميعتهم شول سكر وصفيحة زيت وشوال فحم ثم رحلوا وتركوا تلك الاسرة المكلومة فقيرة الى الى يومنا هذا . يا اخ دينق فالاخ عماد شأنه شأن المراهق الذى ينفعل بحديث هؤلاء ( المهاويس ) الذين فقدوا ارواحهم وغيرهم ظفر بالمال والجاه . يا اخ عماد ذلك زمان مضى ولن يعود فلا ترهق نفسك فيما ليس منه طائل واستخدم قلمك فيما يجعل اهل السودان يعيشون كبقية البشر في الارض يتعلمون ويتعالجون ويكسبون عيشهم بكرامة .