|
Re: بعموده اليوم د.عبدالله علي ابراهيم آخر جرسة واعتذارات للطيب مصطفي (Re: يوسف الخضر)
|
يوسف سلام .. لا اعلم بشأن إعتذار ع ع ا .. أدناه مقال نشر فى الانتباهة للطيب مصطفى عن ع ع إ .. مجزأً على يومي 23 و24 ..
عندما يهاجمنا الرويبضة!! (1 ــ 2)
التفاصيل نشر بتاريخ الثلاثاء, 23 نيسان/أبريل 2013 09:38 ما أعجب هذه الدنيا حين يتطاول الأقزام ممن أفنَوا أعمارَهم في العدم ينافحون عن الباطل ويتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام لا همَّ لهم إلا ذواتهم الفانية وحتى عندما يختارون لأنفسهم سيداً ينحطُّون من مقام العبودية لملك الملوك إلى مستنقعٍ آسن ودركٍ سحيق ينغمسون فيه ويسيرون خلف شياطين الإنس من مردة البشريَّة وأنجاسها يدافعون عن باطلهم ويتنكَّبون صراط الله المستقيم!!. قرأتُ عدداً من مقالات قادحة في شخصي كتبها شيوعي سوداني يحمل الجنسيَّة الأمريكيَّة بلغ أرذل العمر أو كاد ولم يبعد بينه وبين الموت الزؤام إلا أن يُقبض ويُحشر مع كارل ماركس ورفاقه المساكين بعد أن تجاوز الثمانين أو كاد وهو لا يزال في ضلاله القديم.. لم تردعه عن الشيوعيَّة سنوات عمره المترعة بالضياع والفشل ولم يُثنه عنها نداءُ الفطرة المركوز في النفس الإنسانيَّة ولا عِبرة الموت الذي يراه كلَّ حين يتخطَّف (أساتذته) من أهل الضلال ولم يردَّه عنها أهلُ الشيوعيَّة في ديارها وقد تخلَّوا عنها وعافُوها كما يُعاف البعير الأجرب بعد أن قالوا فيها ما لم يقل مالك مِعْشَارِهِ في أم الكبائر ولم ينزعْه عنها عيشُه الهانئ في أمريكا الرأسماليَّة التي اتَّخذها موطناً ومكث فيها عقوداً من الزمان.. لم يردعْه ذلك كلُّه أو يصدُّه عن مستنقع الماركسيَّة الآسن الذي ظلَّ يتخبَّط كالمصروع في وحله وطينه حتى اليوم. شيوعي ######## اسمه عبد الله علي إبراهيم يصفني بال########!! لا تعجبوا قرائي فقد حكى القرآن الكريم عن قوم لوط وهم يعتبرون الطهارة عيباً جديراً (بمقترفه) أن يُنفى ويُشرَّد (وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ)!! إنها حالة الإنسان عندما يفقد البوصلة وهل من شيطان أطاش بوصلة بني الإنسان أكبر من ماركس الملحد ذي الأصول اليهودية الذي حارب الدين بأكثر مما حارب مردة الشياطين؟! وبالرغم من ذلك يفاخر الرفيق عبد الله علي إبراهيم بالانتماء إلى الشيوعيَّة بالرغم من عِبرة من سبقوه من أساتذته الذين قضَوا وهم بين أحضان ماركس لا بين أحضان رسول الله صلَّى الله عليه وسلم يسألونه الشفاعة طلباً للجنَّة وفراراً من النار. هكذا ظلَّ صاحبُنا الذي لا يزال يتباهى بشيوعيَّته ويحمد الله على أنه شيوعي ويسمي عبد الخالق محجوب ويفتأ يذكره بعبارة (أستاذنا) رغم أنه مات على الماركسيَّة قبل أن يشهد انهيارها في الاتحاد السوفيتي (العظيم) أما صاحبنا فلا يزال يعتنقها وينافح عنها بعد أن شبعت موتاً وعن دور الحزب الشيوعي الذي أقسم بالله العظيم إن السودان كان سيكون غير سودان اليوم لولا الحزب الشيوعي الذي كان دوره في السياسة السودانيَّة ولا يزال دور الشيطان الرجيم فهل يجوز لي غير أن أدعو الله العزيز أن يحشره مع أستاذه يوم يقومُ الناسُ لربِّ العالمين؟! الشيوعيَّة قرائي الكرام هي الإلحاد وهي العلمانيَّة التي تُنكر التحاكُم إلى ما أنزل الله فهلاّ استمعنا إلى قول الله تعالى في من يُنكرون شريعتَه ويرفضون التحاكم إليها (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا).. إذن فقد وُصف الرافضون للشريعة وللتحاكم إلى الله ورسوله بالمنافقين فهل المنافقون إلا في الدرك الأسفل من النار بنص كتاب الله العزيز؟! إنه فقدان البوصلة الذي أضلَّهم به ماركس منذ شبابهم الباكر وأقولُها من واقع رصد دقيق إنَّه من الصعب بل من النادر أن يتحلَّل من يعتنق الماركسيَّة من جرثومتها القاتلة لأنها تنغرس في الإنسان من يوم إصابته بذلك الداء الوبيل وتبذُرُ في نفسِهِ الأمَّارة بالسُّوء بذرةَ الشكِّ ثم الإلحاد الذي ضرب شيخ الماركسيَّة ومبتدعها كارل ماركس ثم تشبُّ شجرة من زقوم تملأ نفسَه احتقاراً للأديان وحقداً على معتنقيها وهل تقومُ الماركسيَّة أصلاً إلا على تربية معتنقيها على الصراع الطبقي الذي يُعتبر أهم آليات التغيير لبلوغ اليوتوبيا الشيوعية والذي يُحيل الحياة السياسيَّة في أي بلد يُبتلى بالأحزاب الشيوعيَّة إلى غابة من الصراع والحروب والضغائن؟! خبِّروني بربِّكم كيف يجوزُ لمسلم أن يعجب برجل ليس من ملَّته وملَّة أهلِهِ وأقاربِهِ ومجتمَعِهِ.. بل كيف يجوز لمسلم أن يعتنق فكرَ رجلٍ يشنُّ الحربَ على دين أمِّه وأبيه ويصف الدين بأنه (أفيون الشعوب)؟! أليست هذه المقولة وحدها كافية لتحُول دون الاقتراب ــ مجرَّد الاقتراب ــ من رجل كهذا؟! كيف يجوز لرجل أن يفاخر بأنه شيوعي وهو يعلم أنَّه ما من سبيل للجمع بين دين الإسلام وعقيدة كارل ماركس حتى في الاقتصاد ليس لبوار نظريَّة ماركس الاقتصاديَّة وعوارها الذي ثبت بعد مصرعه بعقود من الزمان وإنما بسبب عقيدة التوحيد التي توحِّد الأمر كله لله وتحرم الشرك وتعتبره أكبر الكبائر؟!
عندما يهاجمنا الرويبضة!! (2 ــ 2)
التفاصيل نشر بتاريخ الأربعاء, 24 نيسان/أبريل 2013 08:55 عجيبٌ أن يصفني عبد الله علي إبراهيم بالرويبضة ال########!! أليس ذلك حال الأخسرين أعمالاً الذين قال الله فيهم (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا) رجل ######## يتهم الآخرين ويظن أنَّه يُحسن صنعاً رغم أنَّه في ضلال مبين!! هل من أناس خليقون بوصف من (ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) أكثر من الشيوعيين الذين أضاعوا أعمارهم في الحرب على دين الله وشريعته بينما فات عليهم أن رب العالمين لم يخلق البشر إلا لهدف واحد (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) فلْيُرني هذا الرويبضة فيم يكتب وفيم يسعى وفي ماذا أضاع عمره؟! هل أضاعه في عبادة الله أم في كتاباته الضارة والمتخبِّطة التي يصحُّ فيها قول القائل (العلم بها لا ينفع والجهل بها لا يضر) بل أقول إن العلم بها يضر!! لقد ظلَّ هو ورفاقه غرباء على أمتهم لذلك لا غرو أن تُنبذ الشيوعية ويُنبذ الشيوعيون في كل ديار الإسلام بعد أن نسي هؤلاء الغرباء على أمتهم وشعوبهم أنه من المستحيل أن تزرع الأرز في جليد الإسكيمو ومن المتعذِّر أن تزرع التفاح في المناخ الإستوائي وأنه ما من سبيل إلى أن تجني من الشوك العنب. لقد شنَّ الرجل حملة على (الإنتباهة) بسبب الإعلان المسيء الذي لم نكابر ونعاند وندافع عن أنفسنا تبريراً لنشره إنما أدنَّاه بأكثر مما أدانوه لكن الرجل انتهز ذلك الإعلان ليهاجمني في عدة مقالات وقال في مقال بعنوان (الطيب مصطفى.. شوف ليك غراب جزو).. قال (أود للقارئ أن يتصوَّر ما كان سينضح به قلم الطيب والرزيقي وسعد عمر والحبر نورالدائم والعشرة الكرام لو نشرت الإعلان (الملحد) جريدة الميدان مثلاً!! إن كفارة الإعلان الفاسق أن تُغلق «الإنتباهة» نفسَها بنفسها بالضبة والمفتاح وإلا تقدَّمتُ أنا حسبةً للمحاكم لتكفيرها لأنها دعت إلى خلطة الأنساب)!! صحيفة الميدان التي ذكرها هذا الرويبضة هي بالطبع صحيفة الحزب الشيوعي التي لطالما كتب فيها منذ عشرات السنين ولكن هل فعلاً ينادي الرفيق عبد الله بإغلاق (الإنتباهة) بسبب ذلك الإعلان أم لأنَّ صدورها يومياً ينزل حمماً على رؤوسهم فيُزلزلها زلزالاً؟! كم عدد الذين يقرأون لهذا الرجل وصحيفته التي تعج بأمثاله رغم أنَّ بعضهم لا يشبهونه ثم بالله عليكم هل يحقُّ لشيوعي أن يهاجم (الإنتباهة) ويصفها بالفسق والكفر ويدافع عن صحيفة (الميدان) التي يُعتبر الكفر والفسق عقيدتها الأساسية التي ظلت تروِّج لها منذ إنشائها وهل نسينا تاريخ الحزب الشيوعي وعداءه للدين وهل نسينا الشيوعي الرويبضة الآخر عرمان واعتراضه حتى على إيراد (البسملة) في صدر الدستور الانتقالي؟! بالله عليكم اقرأوا للرجل وهو يكتب معقِّباً على د. الباقر أحمد عبد الله في مقال بدأه بالهجوم على شخصي الضعيف فقد قال الرويبضة (وخلفيتي التي ألمح إليها الباقر أنني شيوعي والحمد لله وسقط عنده بالضرورة علمي بالدين وهذا مطعن مختلف كلف السياسة السودانيَّة تضعضع حزب للكادحين كان ريحانتها وضميرها).. يا سبحان الله هل رأيتم كيف يفاخر بل ويحمد الله على انتمائه للشيوعية التي رأيتُ كثيرًا ممَّن بقي لديهم شيء من الحياء من الشيوعيين يُنكرونها باعتبار أن الشينة منكورة لكن الشيوعي الأمريكي عبد الله يتباهى بها وقد بلغ الثمانين وبات إلى القبر أقرب بل إنه لا يزال يدعو إلى الحزب الشيوعي ويعتبره ريحانة السياسة السودانية وضميرها!! على أنَّ ما يدعو إلى الدهشة أنَّ الرجل ينفي عن نفسه الجهل بالدين وما درى أن مأخذنا عليه ليس الجهل بالدين فكم من كفار مستشرقين يعطون من علوم الإسلام أكثر من أهله لكن العِبرة ليست في العلم إنما في الاعتقاد الذي يجعل هؤلاء ينحطُّون وينغمسُون في حمأة العلمانية المعادية للإسلام بل نجد كثيرين منهم ملحدين (عديل) ولقد عاصرناهم طوال مسيرتنا الدراسيَّة منذ المرحلة الثانوية وحتى اليوم يكيدون للإسلام ويقيمون التحالفات المناهضة له في كل شعاب الحياة فهل يقف الحزب الشيوعي اليوم مع الإسلام أم أنَّه ظلَّ ولا يزال حرباً عليه متعاونًا مع أعدائه قائدًا لجميع التحالفات التي تستهدفه من لدن مؤتمر أسمرا والتجمع الوطني الديمقراطي وحتى قوى إجماع أبوعيسى وميثاق الفجر الجديد (كمبالا) وميثاق إعادة هيكلة الدولة السودانية الذي دشنته الجبهة الثوريَّة السودانيَّة بقيادة الشيوعيين عرمان والحلو وعبد الواحد محمد نور بل ومنذ إنشاء الحزب الشيوعي السوداني البغيض. كان بإمكاني أن أستفيض وأنبش كثيراً من الغثاء الذي هرف به هذا المسكين لكن هل يستحق القراء أن أضيِّع أوقاتهم في الرد على رجل يخبط خبط العشواء بعد أن فقد البوصلة الهادية ومرجعيَّة الحق المبين؟ أختم بالآية الكريمة من سورة يونس (إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ and#1645; أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) صدق الله العظيم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعموده اليوم د.عبدالله علي ابراهيم آخر جرسة واعتذارات للطيب مصطفي (Re: محمد حيدر المشرف)
|
بالله شوف كثرة الاحتكام للايات القرأنية في مقال هذا الرجل ياخي انت لو زول متدين بالشكل ده كان اولى لك ان تدافع عن الحق الابلج وتدين الباطل الذي يجري امام ناظريك من ابن اختك ورهطه الفاسقين الفاسدين كان اولى لك ان تكرَس صحيفتك لكشف الفساد الذي استشرى في وطنك بدلا عن الاستماتة في مهاجمة من يناصبون القتلة واللصوص العداء الم تعلمك تعاليم الاسلام ان الساكت عن الحق شيطان اخرس الى الجحيم انت وصحيفتك وجوقتك من الرقاصين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعموده اليوم د.عبدالله علي ابراهيم آخر جرسة واعتذارات للطيب مصطفي (Re: محمد حيدر المشرف)
|
Quote: خبِّروني بربِّكم كيف يجوزُ لمسلم أن يعجب برجل ليس من ملَّته وملَّة أهلِهِ وأقاربِهِ ومجتمَعِهِ.. بل كيف يجوز لمسلم أن يعتنق فكرَ رجلٍ يشنُّ الحربَ على دين أمِّه وأبيه ويصف الدين بأنه (أفيون الشعوب)؟! أليست هذه المقولة وحدها كافية لتحُول دون الاقتراب ــ مجرَّد الاقتراب ــ من رجل كهذا؟ |
كل هذه الثرثرة من الخال الرئاسي وفي النهاية يكرر كلام العوام عن كلمة " الدين افيون الشعوب " ؟ المجاهد الشرس لا يعرف كلمة ماركس ويظنها كلمة سيئة ويعتبرها كافية لتحول دون الاقتراب - مجرد الاقتراب - من رجل كهذا سبحان الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعموده اليوم د.عبدالله علي ابراهيم آخر جرسة واعتذارات للطيب مصطفي (Re: حمور زيادة)
|
لكم التحايا وأعِدُ بنشر مقال أستاذ الأجيال، البروف عبد الله علي إبراهيم.. بس ما هو قريب مني اللحظة دي!مدكِّنو في فجيجتي التانية..
وياعزيزي الخضر، تجدني آسف أن لم أطّلع على بوستك إلا اللحظة! مع أني أذكر حَملتك على "البروف" رغماً لمعرفتك بأبي جمال، صاحب الإعلان الجهالة الجهلاء والضلالة العمياء والغيِّ الموفي بأهلِه إلى "السَّبّ" ..
أما تشكيرك لأخلاق "ابوجمال" المُعلن للجنس اللطيف! فهو في أحسن حالاته "خبر واحد" ...! ولاّ شنو؟
عزيزي حيدر حسن
ياخي بالغتا والله!
ده كلام شنو يا شيخ؟
Quote: الى الجحيم انت وصحيفتك وجوقتك من الرقاصين |
عليك الله هسّا انتا فرقَك ممّا (بل ممَّن تُحذِّر منه!!!) شنو ...؟
.... عزيزي المشرف محمد
شايفك سادر ومتدلّي في بخس صحيفة السودان الأولى (الانتباهة) .. !
وحتى محين عودة، لكم التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعموده اليوم د.عبدالله علي ابراهيم آخر جرسة واعتذارات للطيب مصطفي (Re: garjah)
|
لم اعثر علي المقال لي النت لجهة انذ الموقع الخاص بالصحيفة لا يعمل عندنا وأرجو ممن يستطيع انزال المقال كاملا انزاله. وسانزل لك هنا الافتتاحية او الفقرة الاولي لمقال والاخيرة. المقال بعنوان: حاشاك يا أبامصعب
أخشي ان يكون الأستاذ الطيب مصطفي قد صدّق حقا انني اعده رويبضة لكثرة ما ذكرتها كلما جاء أسمه في اعمدة خصصتهاللأعلان المسف بجريدته واشتهر ب(غير الدكن). الرويبضة هو الشخص ال######## يخوض في الشان العام مستفادة من حديث منسوب للمصطفي. حاشالله يا أبامصعب.. فمن اخرج فتي في بسالة مصعب وفدائيته حرمت عليه الصفة. ويستمر علي النهج حتي الوصول للفقرة الاخيرة التي يقول فيها: لقد أردت بتكرار صفة الرويبضة للطيب خيرا به. فهي من القول السهل ولا يحتكر أحد استخدامها.. ولم يطرا لي ولو لثانية انها مما يليق بأبي مصعب وسلمت وعوفيت يارجل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعموده اليوم د.عبدالله علي ابراهيم آخر جرسة واعتذارات للطيب مصطفي (Re: يوسف الخضر)
|
حاشاك يا أبا أبوبكر (الطيب مصطفى)! .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم الثلاثاء, 30 نيسان/أبريل 2013 06:44 أخشي أن يكون الأستاذ الطيب مصطفى صدق حقاً أنني أعده رويبضة لكثرة ما ذكرتها كلما جاء اسمه في أعمدة خصصتها للإعلان المؤسف بجريدته واشتهر ب"غير الدكن". والرويبضة هي الشخص ال######## يخوض في الشأن العام مستفادة من حديث منسوب للمصطفى. حاشا الله يا أبا أبو بكر. فمن أخرج فتى في بسالة مصعب وفدائيته حرمت عليه الصفة. ومع أنني لم أر رأي أبوبكر في جهاد الجنوب إلا أنني أحني هامتي لمن سام الروح من أجل عقيدة. وهو ابن حلتي، حلة كوكو. ووددت لو التقيت به في حواريها عند المركز الثقافي وكشك النظام العام أو دكان الأمين وتداولنا أمر الوطن لأن الحديث سائغ مع كان مثله مؤرقاً بالشأن العام. ليس وصف المشتغل بالأمر العم ب"التفاهة" من لغتي. وما سوّغ لي استخدام "الرويبضة" إلا الطيب نفسه. فقد رأيته خص بها ياسر عرمان. فما يأتي ذكره إلا مسبوقاً ب"الرويبضة". وأزعجني ذلك من الطيب. وليس ياسر ممن "تقع" لي سياسته. ويعرف أنني أناصب بالخصومة أفكاره ورهطه عن السودان الجديد ربما بأشد مما يواتيه هو نفسه. ووصفتهم باليسار الجزافي . بل لربما وصفته ب"الإنتهازي" في معناها السياسي عندنا معشر الماركسيين. وهو مصطلح لا يدمغ صاحبه أخلاقياً بل سياسياً. فنحن نطلقه على من التزم معنا بخدمة الطبقة العاملة والكادحين ثم "هرَّب" إلى حزبنا مصالح طبقة غيرهما. وقد يكون الإنتهازي في زهادة عوض عبد الرازق الذي سبق أستاذنا عبد الخالق محجوب إلى سكرتارية الحزب الشيوعي. إلا أنه متى ما "قلب" صرنا إلى وصفه كذلك. وقد جاء ياسر إلي الحزب الشيوعي الملتزم بخدمة الطبقة العاملة صراحة ثم انقلب إلى خطة البرجوازية الصغيرة وتوالى مسلسل مغامراته المكلف إلى يومنا. وقد قال الحزب الشيوعي نفسه ذلك في بيانه عن ملابسات خروجه عن الحزب. وددت لو وقف الطيب ملياً عند القصة التي رواها الباقر محمد عبد الله. وفيها مج مسلم عادي استخدامه لكلمة الرويبضة يصف بها، بعد الشرح، أستاذنا عبد الخالق محجوب في خطبة له بمسجد في 1969. جاء الرجل إلى الباقر وقال له رسالتك وصلت ولكن حاشا للنبي أن يقلب كلمة "########" على لسانه. ومهما كان من صحة الحديث فالرجل لم يقبل ذوقياً أن تنسب الكلمة لسيد البشر. ووددت لو أن الطيب استرق السمع إلى ذوق غمار الناس من قرائه وكف عن مثل هذه اللغة التي تسمم الجو السياسي بغير حاجة وتحقنه باستحقار يصعب لبعض الناس أن يتخطوه إلى كلمة سواء. وهي الكلمة التي لابد للوطن منها وإن طال السفر. وقد طال بالفعل. لقد أردت بتكرار صفة الرويبضة للطيب خيراً به فهي من القول السهل ولا يحتكر أحد استخدامها. ولم يطرأ لي لو لثانية إنها مما يليق بأبي مصعب. وسلمت يا رجل وعوفيت. Ibrahim, Abdullahi A. [[email protected]] http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_...1-11-26-03andItemid=55
| |
|
|
|
|
|
|
|