كاماسوترا الكتابة

(عدل بواسطة Emad Abdulla on 04-20-2013, 01:09 AM)

Quote: فتلثمت بكوفية نلتها من بازار التُرك الذي في عورة المدينة . استزدت دفئاً - بلذة ما - فعدت رفعتُ ياقتي ، و رفعت ظني في الله .. حتى حَسُنَ ، و ركنت للسكون المموسق إيقاعه

Quote: يومان ثم و كان فاجأني المخاض في البحر . فوقه .. نورسٌ وحيد , تبع العبارة المتبوعة بأجاج الرغو الصّعاد .. يتكاثف علواً لينخفض مبتلعته الزرقة . رقبت النورس لبعض وقتٍ و السماء تستحيل برتقالة .. ثم حلوى برقوق ، ثم حناء محمرةٌ عظيمة . تذكرت تاج السر الملك و " جوناثان ليفينغستون " ، و رسم بالأبيض و الأسود لطيرٍ غريب , ضخمٌ ، يسد جانحيه حدقتي الهوامة في أضواء الليل الملتمعات على السطح اللازوردي المحمر . ثَمَّ برد خفيف قرصني في شحمة أذني .. فتلثمت بكوفية نلتها من بازار التُرك الذي في عورة المدينة . استزدت دفئاً - بلذة ما - فعدت رفعتُ ياقتي ، و رفعت ظني في الله .. حتى حَسُنَ ، و ركنت للسكون المموسق إيقاعه .

Quote: فانسربتُ

Quote: الرحلة رقم 452 .. هنا سموات الأناضول . و بحر إيجة من تحتي

Quote: توالدت الدنيا : الأصوات و الروائح و الطعوم و الملامسات ، و البهار في ذاكرتي . إجتمعن عليّ فوقّعَن الصورة تلك فذيّلنها.. و كنتُ الإطار المعدني المنصهر .

Quote: : ( ضربة الفرشاة الأولى باللون .. القبلة الأولى .. الرعشة الأولى .. أول ابتدار الكمنجة بالحنين .. المذاق الأول لكأس .. أول المداعبة .. أول الوحي .. و الليل في أول الحشرجة ) .

Quote: الم اقل لك بانى مارست عادة الكتابة السرية مرات مع نيرودا؟ أقصى حالات (الكبرياء والهوى) عشتها معه, وقرأت معى غزلياته وكنت وجين اوستن رحابة السماء التى فعلها فى جسدى نيرودا وكانت روحى قبلته التى منحها للارض.. منحها لشفاه كل النساء وحنية للاطفال وشهامة للانسانية... منحها نيرودا *حين احرك يدك الى اعلى اجد فى كل مكان حمامة تبحث عنى كأنما هم ياحبيبتى قد صنعوك من الصلصال من اجل يدى التى تصنع الفخار* اصل حينها ذروة غناء القمح فى نهارات الفقراء ومنتهى البدايات حين شمع على يديك اغدو.. ياعربيد الابداع.. تفعلها كلما عطتنى فى الوان فنان من ناحية القلب عاش فى قرن بعيد, وانت قرن افريقيا التى اعلنها كلما برق لونى لاصفا فى عينيك وهى تتابع شكيرة, يا لجمالها وانا اضبطتك متلبسا بانتصاب قامة البسطاء وشكيرا تنطق احجار الارض وجسدها طيعا على يديك.. انا لا اغير من أمرأة تفعل فيك فعل الحياة..ولكنى – ابقر- وحالة النص تشهق فى امرأة, فى صبية, تكتبنى فيها.. تعيد لاقدامى توازنى فاراقصك سامبا الحنين, وبنات لاتين امريكا يراقصنك فلا تعرف اين قدمى الحمام من حمامات تهدل كل ليل شتوى, قلبى يعرف الطريق اليك.. اليك فقط, وان قاومتك فى احايين كثيرة بالاستجابة لنغمة فنان, لكتابة محب يغزل – الزنابق فى عيونى ويشتاق ان يلتقينى عائدة من مطار والى مطار ويكون اول من يقطف ورود وجهى.. واكون اول من امنحه- زنابق الفرح فى عيونى- له.. ضحكنا بجنون وانت تطبع قبلة حنينة على جبين ذلك الجنوبى امل دنقل وتفك شبكة اصابعى من قامة يده النخلة- مصطرينة الفقراء والكادحين- هى نفسها على خد ملكة الدار, ودارى جواك, وسادتى كان عشب جففته الايام فبله دمعى, انا سيدة البلل ياحبيبى ولا امرأة فى العالم تجيد فعله كما تفعل جخناين روحى حيث تعلق الغمامة قميص نومها فى سمائك. كثيرا ما ضبطتك منغمسا فى فعل الحياة, تفعله بشغف فنان يكتشف جسده فى كتابة تحرضه للاقتراب, فى لون او علبة صلصال, تخاف فتحها, حين امارس معك فعل اغتصاب الأسى فى عيون الاطفال المشردين وفى كل مرة اغلظ باعظم ايماننا بالكتابة وبغوايات القراءة وسهد اللون على اصابعك, النار التى – تتشنى- فى صنقوع حزنى الكبير, الكبير كغياب الاحبة والاصدقاء – القسرى- ان لقهونى مذاق رواية جورج امادوية هل يضايقك جنونى؟ ينام حين اكتب... وفى البال حضورك كم مرة سألتك هذا السؤال الغبى؟ ماذا كنت تفعل يومها مع ايزابيل الليندى؟ مقطع من : عادة الكتابة السرية 1* كتبتها ذات صدق ------------ * نيرودا طبعا

Quote: عمدة ..... لك الود والتحايا الطيبات .... حضور لإثبات الإعجاب بالجمال المتناهي .. ولإثبات ودي ومحبتي .... وتقديري ....

Quote: إلهي .. ما أجملك .

Quote: العزيز عماد عبدالله ليس لدي الإ ان اقول لك ... ... ... إلهي .. ما أجملك .

Quote: الصادق الذي أحب .. صباحاتك يا صاحب . أول ما ألاقي اسمك في حاجه ، بعرف إنه في شي كويس حاصل لو تعرف ماذا تعني لي مداخلاتك ، أقل ما تفعله هو إني بحس بالراحة و الطمأنينة .. فشكرا يا صاحب إنك هنا .. جد شكرا ، و شكرا كتير للعشم العالي و لأنك تضبط ايقاعي لما تعن الكتابة ، بتخيلك بتقرا .. فبقوم أحاول أجود أكتر و أحسن أكتر . شكرا يا زول يا جميل ..

Quote: و لأنك تضبط ايقاعي لما تعن الكتابة ، بتخيلك بتقرا .. فبقوم أحاول أجود أكتر و أحسن أكتر