سأسوق الخطي من خلال هذا البوست سوقا تلقائياً بدون تخطيط مسبق أو إعداد جاهز ولكن بدون إخلال
من الاغنيات التي تحمل مضامين جديدة تختلف عما هو سائد من قصائد البكا والنواح الي قصيدة تعبر عن قضية عامة وهي الزواج القصيدة من نظم الشاعر المبدع عبد المنعم عبد الحي تقول بعض من كلماتها
لوموهُ اللاهى
لوموهُ اللاهى في الغرام بالله قولوا ليه الحب شي طبيعي إلهي
الغرام ما بيخير بين كبير وصغير من زمان الحب امرو فينا يحير يا جميل يا نضير خلي هجرك غيّر بكره والله الحب أمرو فينا يصير
نادوا لينا البنا يبني لينا الجنة يبني طوبة حب ويرمي مونة محنة بالكتاب والسنة يعقدوا لينا اهلنا انتصر يا حب نحن نلنا املنا
نجي للحن الذي وضعه برعي للاغنية زي العسل البسقوا بيه الباسطة .. بالذات كلمة الحب لاحظ الايقاع مع النغم المصاحب يشبه ضربات القلب بؤرة الحب الرمزية وينساب اللحن تطريبيا غاية في الحب
اما أداء عبد العزيز للاغنية كما قال علي المك عبد العزيز بيعزف بحنجرته حاجة ما تخلص يخلي الناس الما حبت تحب والحبت تنادي البنا يبني طوبة حب ويرمي مونة محنة
غصن الرياض المايد لعلي المساج الاغنية دي علي المساح مسح بيها اراضي الغنا السوداني في سالف عصر الحقيبة الي الآن ورغم انه الاغنية حقيبة لكن تصرف فيها برعي عزفا ومليودية فاكسبها تطريب لحني اداه عبد العزيز بروعته المعهودة الاغنية كلمات ولحن واداء
غصن الرياض المايد
يا غصن الرياض المايد يا الناحِلني هجرك وانت ناضر وزايد تهجرني ليه.. وأنا ليك رايد؟
يا غصن الرياض المايد ما أظن عن غرامك لو أموت ما حايد سهران ليلي طال و العين صِحت ما قايد تعبان قصدي ليمك، وإنت ناضر وزايد
يا الهاجر جفيتني بنظرة لي ماك عايد شوفتك زي هلال العيد، وفيهو بعايد
أنا و حبك ترعرعنا ونشأنا ندايد من زمنا قِبيل، أيام قُلال وعدايد ما خلِص القديم، و تبين مصايبو جدايد حِن يا حبيب .. كفاي مُر العذاب وشدايد
يا خُلاصة الحواري الـمن جِنان وخوالد حُسنك ليك يدوم، لا أم تلِد لا والد راسخ في ظلال مجدو التليد التالد يا الـلابس العفاف حلية وعقود وقلايد
من زمن مستني عودة قلبي راحل من زمان مستني عودة قلبي راحل قلت اكتب ليه بدمي الرسائل
في فرق بين من زمن ومن زمان ودي برضه عبقرية ابو داوود في الاضافة اغنية شيكولاته بس
افتكرته يرد رسالتي يطمني بخطابه في زمن عزت فيه الرسايل والخطابات التي في زمن وسائل التواصل الاجتماعي اصبحت ميسرة وسهلة من نت واس ام اس .. الزمن داك كانت الرسالة المضمخة بعطر الحبيب والمكان هي الزاد وحتي نوعية الورق الملون ويتوسطه قلب كانت حكاية يتم انتظارها بالشوق كله من قبل المرسل اليه .. ويعيد قراءتها مثني وثلاث ورباع مشتما رائحة المكان والزمان بينما تتساقط الدموع تبلل الوريقة بحر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عمر الفاروق عبد الله الشيخ
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست