|
|
|
 Re: د. جبريل ابراهيم: الحل يكمن في تغيير النظام واسقاطه في الخرطوم (Re: محمد علي عثمان)
|
| Quote: واتهم جبريل في المقابل قطر بانها صارت طرفا في أصيلا في الصراع ، وذلك من خلال دفع اموال باهظة لشق الحركات واستمالة بعض الاطراف ) ، وتتحدث في نفس الوقت عن الاوضاع في دارفور نيابة عن حكومة السودان وتدعي بما لم تدعي به الحكومة السودانية نفسها من ان الامن في دارفور مستتب والسلام حل بالكامل . واكد ان الحل يكمن في تغيير النظام واسقاطه في الخرطوم |
بالله شوف المهانة الوصلنا ليها الكيزان
قطر دي بلد شنو عشان تكون طرف في صراعتنا
موش بالله مهانة و ذل
معا لفضح الدور القطري المتآمر
و معا من أجل ايقاف قطر من التدخل في شئوننا بدعاوي ممجوجة كدعاوي الوساطة
شكرا
محمد علي عثمان
طه جعفر
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. جبريل ابراهيم: الحل يكمن في تغيير النظام واسقاطه في الخرطوم (Re: محمد علي عثمان)
|
البروفسير الطيب زين العابدين : مؤتمر الدوحة للمانحين فاشل والحكومة لا تستطيع توفير مبلغ الـ (2.65) مليار دولار
April 12, 2013
(حريات)
قال البروفسير الطيب زين العابدين الخبير السياسي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم ان حكومة الخرطوم لا تستطيع الإيفاء بمبلغ الـ ( 2.65) مليار دولار الذي وعدت به لإعمار وتنمية دارفور في مؤتمر المانحين الذي أقيم بالدوحة مؤخراً .
ووصف في مقابلة مع (سودان راديو سيرفس) مؤتمر المانحين بـ (الفاشل) مضيفا ان التبرع ضعيف للغاية .
وأضاف : (التمويل المطلوب للمشاريع معروف حوالى 7.2 مليار دولار لكن التبرع الحقيقي الذى حصل كان ضعيف للغاية وقطر وحدها دفعت 500 مليون دولار وحكومة السودان عليها 2.65 مليار دولار وبعض المنظمات الخيرية العربية تبرعت بحوالي مئتان مليون فالمبلغ كله الذي جمع حوالى ثلاثة مليار فهو من ناحية التمويل لمشروعات التنمية المطلوبة انا اعتبره فاشل ثم ان حكومة السودان نفسها قد لا تستطيع ان توفي بالمبلغ التى قطعته على نفسها).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. جبريل ابراهيم: الحل يكمن في تغيير النظام واسقاطه في الخرطوم (Re: محمد علي عثمان)
|
سلام
Quote: عرفت جامعة الخرطوم منذ منتصف السّبعينات وحتى نهايتها الطالب جبريل إبراهيم كادراً نشطاً في حركة الإتجاه الإسلامي (الإخوان المسلمين). بداية ظهور جبريل إبراهيم في السياسة،
كانت عندما رشّحه الإتجاه الإسلامي لعضوية المجلس الأربعيني لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم دورة 1978 - 1979م. فازت القائمة الإسلامية بالإنتخابات، وكان (جبريل) من ضمنها.
وكان أن تمّ اختياره ليصبح أحد أعضاء اللجنة التنفيذية لاتّحاد طلاب جامعة الخرطوم، في منصب سكرتير الشؤون الإجتماعية.. في أعقاب تخرُّجه من قسم إدارة الأعمال بكلية الإقتصاد،
تمَّ إيفاد جبريل إبراهيمإلى اليابان، في بعثة دراسية للحصول على الدكتوراه في الإقتصاد. ثمّ عاد جبريل بعد الحصول على الدكتوراه ليتقلّد عدداً من الوظائف. كان آخرها مدير شركة (عزَّة) للنقل الجويّ.
بعدها فكّر جبريل في مغادرة السودان إلى (انجمينا) لإنشاء شركة نقل جويّ، ريثما يظهر اسمه قائداً في حركة مسلّحة (العدل والمساواة).
طوال فترة العشرين عاماً التي سبقت خروجه من السودان لقيادة حركة مسلّحة، عُرف عن جبريل إبراهيم التزامه الكامل بالحركة الإسلامية في جامعة الخرطوم وما بعدها. |
http://alintibaha.net/portal/عبدالمحمود-الكرن...4-إلى-متى-يا-جبريل-؟
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد علي عثمان
Suleiman Todi
طه جعفر
مدثر صديق
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست