سرقة مبالغ مالية من مكاتب تابعة لقصر الرئاسة بدولة جنوب السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-28-2025, 10:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-28-2013, 11:21 PM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سرقة مبالغ مالية من مكاتب تابعة لقصر الرئاسة بدولة جنوب السودان


    الخرطوم ـ عبدالقيوم عاشميق

    الخميس 28 آذار / مارس 2013 09:34:55 GMT

    عقد وزير شوؤن الرئاسة في جنوب السودان، ايمانويل لوليا، مؤتمرًا صحافيًا، الخميس، أعلن فيه بعض الحقائق في أعقاب تضارب الأنباء بشأن سرقة 6 ملايين جنيه ( ما يعادل 1.349.280 دولار) من مكتب الرئيس سلفاكير.
    وقال الدكتور لوليلا، "إن المبلغ المسروق لا يتعدى 176 ألف جنيه ( ما يعادل 39.579 دولار) بالاضافة إلى 14 ألف دولار أميركي، وأن الإجراءات المتبعة في تأمين مكتب الرئيس، لا تسمح بحدوث سرقة أو حادث مشابه، وأن السرقة وقعت في مكتب بعيد عن مكتب سلفاكير، وإن ما يخص الرئيس ماليًا لا يتم إيداعه في المكتب، بل يتم ذلك وفق القاعدة المالية المتبعة في جوبا، حيث توضع المبالغ الخاصة بالرئيس أو القصر الرئاسي في المصارف"، مشيرًا إلى أن مبلغ الـ 14 ألف دولار، تخص عمال أجانب يشيدون مباني تتبع للقصر الرئاسي.
    وأكد وزير الإعلام في جنوب السودان، الدكتور برنابا مريال بنجامين، في تصريح لـ"العرب اليوم"، أن "المبالغ التي سرقت تخص العمالة اليومية، أما العملات الصعبة فيتم الاحتفاظ بها لمقابل متطلبات الرحلات الخارجية، وأن المكاتب التي حدثت فيها السرقة، هي مكاتب مالية تابعة لقصر الرئاسة، وإن السرقة تمت مساء الجمعة، وأن التحقيقات بدأت لتقصي الحقائق، وستعلن نتائجها بشفافية".
    وعن قدرة أجهزة حكومته في تأمين جوبا، ناهيك عن المناطق النائية، مع وجود تقارير تتحدث عن حالات ترهيب وسطو، أوضح وزير الإعلام الجنوبي، "أعترف بوجود ذلك، ولا تنسى أننا دولة ناشئة، وخرجنا من حرب طويلة خلفت آثارًا نعمل على معالجتها الآن، أبرزها انتشار السلاح، الآن الرئيس سلفاكير يتابع شخصيًا تأهيل قوات الشرطة، ورفع قدرات أجهزة الأمن والمخابرات، حتى نقطع الطريق أمام ضعاف النفوس، ومهددي أمن الدولة الوليدة بسلطة القانون".
    وبشأن تزايد معدلات الاعتداء على المال العام وارتفاع نسب الفساد، قال بنجامين "الأمر ليس كما يصوره البعض، فلا توجد بلد تخلو من حالات فساد، لكن المهم هل تغض البلد الطرف عنه أم لا، هذا هو المهم، ونحن بالطبع لن نترك الفساد يستشري".
    وكان القصر الرئاسي في جنوب السودان، قد نفى في وقت سابق، سرقة مبلغ 6 ملايين جنيه ( ما يعادل 1.349.280 دولار)، من مكتب الرئيس سلفاكيير ميارديت، وقال القصر في بيان له، "إن المبلغ المسروق لا يتعدى 176 ألف جنيه ( ما يعادل 39.579 دولار)، بالاضافة إلى 14 ألف دولار أميركي، وهذه المبالغ عبارة عن رواتب ومستحقات عمال في الرئاسة، لا يملكون حسابات مصرفية، وأن السلطات المختصة في جنوب السودان، بما فيها وحدة الحماية الرئاسية الخاصة، تقوم بتحقيقات الآن، ستعلن نتائجها للرأي العام، وتم اتخاذ التدابير اللازمة لمنع تكرار مثل هذا الحادث في المستقبل".
    وقد تحدثت أنباء عن سرقة 6 ملايين جنيه من مكتب الرئيس سلفاكير، خلال عطلة الأسبوع "السبت"، رغم الإجراءات الأمنية المشددة التي يحاط بها مكتب سلفاكير، في حين قال مصدر في حكومة الجنوب، فضل عدم الكشف عن اسمه لـ"العرب اليوم"، لاحقًا، "إن مؤتمرًا صحافيًا سينعقد، ظهر الخميس، لشرح التفاصيل المحيطة بالحادث، وأن الحادث سيقود السلطات إلى إعادة النظر في إجراءات التأمين المتبعة في قصور الرئاسة في بلاده"، مشيرًا إلى أن الحادث يؤشر فعلاً إلى خلل واضح، يتطلب المعالجة الحاسمة والعاجلة.
    وذكرت تقارير أن رئاسة الجمهورية في جنوب السودان، طلبت العام الماضي من بعض المسوؤلين، إعادة أموال مختلسة إلى خزانة الدولة.


    http://www.arabstoday.net/main-stories/20130328/421616.html
                  

03-28-2013, 11:30 PM

Ridhaa
<aRidhaa
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سرقة مبالغ مالية من مكاتب تابعة لقصر الرئاسة بدولة جنوب السودان (Re: Ridhaa)


    المسؤولون بالجنوب متهمون باختلاس أكثر من (4) مليار دولار
    سلفاكير يعتلي القائمة بمئات الملايين ووزير المالية السابق يستولي على أكثر من مليار دولار
    مشار وباقان تصرفا في مليار و100 مليون بعلم من رئيس حكومة الجنوب!
    رئيس هيئة الأركان ونائبه متهمان بالتلاعب في 327 مليون من الأموال الأمريكية للجيش الشعبي عن طريق كشوفات وهمية
    دينق ألور 150 مليون دولار، لوكا بيونق 114، تعبان دينق 65، ماريال21
    عقار وعرمان والحلو داخل القائمة بـ 107 مليون دولار مخصصة لقطاع الشمال

    عبر تيد دانج المستشار الأمريكي للرئيس سلفاكير عن إنزعاجه الشديد من تفشي الفساد والحروب الأهلية وقلة التنمية بدولة الجنوب .
    ونقلت صحيفة (مكلاثي) الأمريكية أن تيد الذي يعمل مستشاراً لسلفاكير معاراً من الأمم المتحده أجبر علي مغادرة الجنوب خوفاً علي سلامته بعد كشف أمر الرسائل التي بعث بها سلفاكير لمسئوليين حكوميين لإعادة (4) مليارات دولار منهوبة .
    وقالت الصحيفة إن دانج الذي غادر الي نيروبي تسلم تحذيراً من سلفاكير ميارديت يطالبه بالبغاء بعيدا وعدم العوده للجنوب.
    من جانبها اعتبرت قوي واحزاب سياسية تحذيرات سلفاكير ميارديت لمستشاره الاممي بعدم العودة الي جوبا تؤكد ان رئيس دولة الجنوب بات يخشي علي السلامة الشخصية امستشاره الاممي الذي كشف اوجه الفساد المالي بالدولة .
    وقال ديفيد ديل جال الامين العام لحزب جبهة الانقاذ الديمقراطية لـ(smc) ان دولة الجنوب كثر فيها الفساد المالي من قيادات الجيش الشعبي وكبار رجالات الدولة مبينا ان التقارير الاقتصادية لصندوق النقد الدولي وغيره اكدت هذا الاتجاه. الي ذلك اعتبر توت قواك عضو برلمان دولة الجنوب لـ(smc) ان البرلمان لن يترك قضية الفساد بالدولة تمر دون محاسبة خاصة بعد ن نشرت تقاريره علي الوسائل الاعلامية.
    وقال ان البرلمان يأخذ حديث الشارع الجنوبي بعين الاعتبار خاصة وان الاخير اصبح كثير الحديث عن الفساد المالي بالجهاز التنفيدي للدولة.
    وقد تطابقت المعلومات التي قام المركز السوداني للخدمات الصحفية (smc) بنشرها في نهاية شهر يونيو المنصرم مع مانشر بوسائل الاعلام الامريكية من حديث منسوب لمستشار الرئيس سلفاكير ميارديت .
    وكان التقرير قد كشف العديد من تفاصيل المبالغ المختلسة من قبل الخزينة بدولة الجنوب والتي قام باختلاسها كبار المسئولين بالجيش والدولة وسلّط الاضواء علي حديث الرأي العام والأوساط السياسية في جنوب السودان عن قضية فساد المسؤوليين الذي ضرب بأطنابه الدولة التي لم يتجاوز عمرها العامين، وتواجهها تحديات بالجملة، للدرجة التي دفعت الدول المانحة في مجال التنمية وهي النرويج وبريطانيا والولايات المتحدة في اجتماع مع سلفاكير لتحميل حكومة جنوب السودان المسؤولية في الاختلاس، وحذروا من استشراء الفساد وسوء إدارة مساعدات الدول المانحة. وحذرت مجموعة تمثل ست دول تُعرَف بالفريق المشترك للدول المانحة حكومة جنوب السودان من الإساءة في إدارة مساعدات التنمية المستقبلية.
    وكانت قد وجهت ممثل دول المانحين ووزيرة التعاون النرويجي هيلدا جونسون انتقادات من العيار الثقيل لحكومة جوبا ، واتهمتها بالفساد والمتاجرة بالسلاح والفوضى.
    حديث بموقع (انتربرايد ريبورت) قادة دولة الجنوب بسرقة (10) مليار دولار أمريكي من عائدات دولة الجنوب من النفط خلال السبعة أعوام الماضية، وأشار التقرير إلي أن العائدات التي سلمت لحكومة الجنوب خلال فترة حكومة الوحدة الوطنية كانت تقدر بـ (12-17) مليار دولار.
    وفي محاولة لكبح جماح الفساد المستشري وجه رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت رسالة إلى أكثر من (75) مسؤول سابق وحالي، يطلب منهم مباشرة اعادة الأموال المسروقة، والتي تبلغ في مجملها نحو (4) مليار دولار، سرب أغلبها إلى خارج جنوب السودان، واودعت في حسابات مصرفية أجنبية، وتم استخدام بعضها لشراء العقارات. ودعا سلفاكير المسؤولين المختلسين إلى إعادة الأموال المنهوبة كاملة أو جزئية مقابل العفو عنهم والابقاء على سرية أسمائهم.
    وفسر المراقبون الخطوة بأنها محاولة لاسترضاء الدول المانحة، وتأكيد أن حكومة جوبا تقوم بالإجراءات اللازمة لمحاربة الفساد، عقب التقارير الغربية التي صدرت، والتي تؤكد استشراء الفساد في جنوب السودان بصورة مبالغ فيها.
    ويرى البعض أن رئيس حكومة جنوب السودان سارع لاتهام قيادات حكومته ووجههم بإرجاع المبالغ المسروقة لإبعاد الشبهة عنه ومحاولة التخلص من الذين أزدادت طموحاتهم وشكلوا مراكز قوى داخل حكومة الجنوب، بصورة أصبحت تهدد استمراره في السلطة، خاصة أن لهم علاقات ونفوذ على الدول الغربية الداعمة لجوبا.
    وعقب إعلان سلفاكير برزت إلى السطح خلافات حادة وسط قيادة الحركة الشعبية، بسبب نشر أدلة ممثلة في كشوفات لحساب وودائع قيادات في دول أوربية ودولة عربية من أموال المانحين التي تم إختلاسها من خزينة الدولة، بجانب جرائم الفساد.
    واتهم سلفاكير قادة بارزين بامتلاك أرصدة مليونية بعدد من الدول الغربية، أبرزهم جيمس هوث رئيس أركان الجيش الشعبي، واليجا مالوك محافظ بنك جنوب السودان السابق، وأوياي دينق أجاك وزير الأمن الداخلي، واللواء توماس دواس وزير الأمن الخارجي، بجانب باقان أموم أوكيج الأمين العام للحركة الشعبية.
    المسيرة التي نظمها تحالف منظمات المجتمع المدني بمدينة جوبا والتي شهدت تسليم مذكرة لسلفاكير تطالب فيها بإرجاع هذه الأموال ومحاكمة المتورطين، وتفويض وزارة الداخلية لإجراء التحقيق معهم، هذه المسيرة كانت أحد وجوه المشهد على السطح، لكن حديث الشارع الجنوبي كان يدور حول وجود فساد بصورة أكبر مما تناوله سلفاكير، وطالت اتهاماتهم مسؤولين كثر من بينهم سلفاكير نفسه.
    لكن حتى الإجراءات التي اتخذها رئيس حكومة الجنوب لم يكن لها لتمضي للنهاية، فقد قرر اجتماع ضم عدة لجان لإدارة الأزمات بمنزل سلفاكير بجوبا عدم الخوض في تفاصيل محاسبة المتورطين، حتى لا يتم استغلالها من الجهات المتربصة داخلياً وخارجياً بما فيها السودان، في تأليب الرأي العام وهز صورة حكومة جنوب السودان. وقدم خلال الإجتماع وثائق وشهود تؤكد أن المتورطين هم قيادات الحركة الشعبية، وأن فتح هذه القضية سوف يكون زلزال يهز كل الجنوب، وإزاء هذه الضغوط اضطرت قيادة حكومة الجنوب إلى التراجع عن ملاحقة المتورطين في سرقة الأموال العامة.
    ومؤخراً تم تسريب قائمة سرية في جنوب السودان تحوي حوالي (50) قيادياً تورطوا في سرقة الأموال (من بينهم شماليون) كما تم الكشف عن جملة المبالغ التي قام بسرقتها كل مسؤول، وذلك على النحو التالي:
    1. الفريق سلفاكير ميارديت: لا يوجد رقم محدد لحجم الأموال التي استولى عليها، لكن ممتلكاته وعقاراته بالخارج تقدر بمئات الملايين من الدولارات.
    2. اكول اتيان: وزير مالية الجنوب سابقاً، اختفت في عهده مبالغ تقدر بمليار ومئتي مليون دولار.
    3. باقان أموم: متهم بسرقة 600 مليون دولار (جزء من المبلغ ذهب للفريق سلفاكير).
    4. د. رياك مشار: نائب رئيس حكومة الجنوب متهم باختلاس حوالي 500 مليون دولار (جزء من المبلغ ذهب للفريق سلفاكير).
    5. الفريق سلفا مطوك: نائب رئيس هيئة الأركان للإدارة أتهم بسرقة مبلغ250 مليون دولار استولى عليها بالتلاعب في الأموال الممنوحة من قبل الحكومة الأمريكية لتمويل مرتبات الجيش الشعبي، وذلك عن طريق كشوفات وهمية للمرتبات.
    6. أنطوني مكنة: وزير المالية، اتهم بسرقة 300 مليون دولار بدعوى إنشاء شركات وهمية لأبناء بحر الغزال (مجموعة سلفاكير) لتأمين الغذاء لجنوب السودان وشراء الذرة وتطوير وزارة المالية.
    7. جيمس كوك: وزير الشؤون الإنسانية وإدارة الكوارث، اختلس (150) مليون دولار من ميزانية الوزارة تمثل منح وقروض من المنظمات الدولية.
    8. دينق ألور: وزير التعاون الإقليمي بحكومة الجنوب ووزير مجلس الوزراء حالياً 150 مليون دولار.
    9. لوكا بيونق: وزير رئاسة حكومة الجنوب 114 مليون دولار.
    10. تعبان دينق اشويل: والي ولاية الوحدة 65 مليون دولار.
    11. شيرتو دينق: وزير مكتب رئيس حكومة الجنوب ووزير الشباب 50 مليون دولار.
    12. الفريق فيانق دينق مجوك: نائب رئيس هيئة الأركان 77 مليون دولار من مبالغ دعم وتمويل الحركات المسلحة.
    13. سامسونق كواجي: وزير الزراعة الراحل 72 مليون دولار توزعت أمواله في العديد من البنوك الأوربية وذهبت لورثته.
    14. آرثر كوين: وزير المالية السابق 47 مليون دولار.
    15. الفريق كوال ديم: وزير الجيش الشعبي الراحل 45 مليون دولار.
    16. نيال دينق نيال: وزير الجيش الشعبي سابقاً ووزير الخارجية حالياً 40 مليون دولار.
    17. ملونق اوان: حاكم شمال بحر الغزال ومدير هيئة أمن الجنوب سابقاً 25 مليون دولار.
    18. اليجا ملوك: محافظ بنك الجنوب 32 مليون دولار.

    19. وياي دينق أجاك: وزير الاستثمار ثم وزير الأمن القومي اختلس 30 مليون دولار.
    20. قير شوانق: وزير الداخلية 21 مليون دولار
    21. لوكا منوجا: وزير الصحة 16 مليون دولار.
    22. بول ميوم: وزير الري 11 مليون دولار.
    23. برنابا ماريال بنجامين: وزير الإعلام 21 مليون دولار.
    24. جيمس واني ايقا: رئيس المجلس التشريعي لجنوب السودان 22 مليون دولار.
    25. استيفن ديو: وزير مالية أعالي النيل 11 مليون دولار.
    26. مجاك اقوت: 10 ملايين دولار من أموال شراء المليشيات والمجموعات الحزبية.
    27. اوت دينق اشويل: وزير العمل والخدمة 10 ملايين دولار.
    28. اقنس كواجي: وزيرة المرأة والرعاية الاجتماعية 3 ملايين دولار
    29. لورنس فيرناندو: مفوضية حقوق الإنسان 6 ملايين دولار.
    30. ربيكا نيادينق: وزير الطرق والجسور 7 ملايين دولار.
    31. د. آن ايتو: وزير التعاونيات والتنمية الريفية 6 ملايين دولار.
    32. نيالوك تبنقو: وزير الثروة الحيوانية والسمكية 3 ملايين دولار.
    33. ميري جيرفس: وزيرة تنمية القوى العاملة 2 مليون دولار.
    34. فرسيلا جوزيف: 3 ملايين دولار.
    35. بيارمدوت بل: وزير الاتصالات 7 ملايين دولار.
    36. جيما نونو كمبا: 4 ملايين دولار.
    37. كوال دينق ايوت: مدير أمن الجنوب سابقاً 7 ملايين دولار.
    38. د. جاستين ياك: مستشار رئيس حكومة الجنوب (راحل) 7 ملايين دولار.
    39. نيادين مليك: والي واراب 6 ملايين دولار
    40. كوال مجانق: والي جونقلي 10 ملايين دولار.
    41. جون لوك: وزير العدل 8 ملايين دولار.
    42. جوك ضوك: نائب حاكم أعالي النيل 3 ملايين دولار.
    43. مالك عقار: 35 مليون دولار.
    44. عبد العزيز الحلو: 42 مليون دولار.
    45. ياسر عرمان: 30 مليون دولار
    (تسلم عقار والحلو هذه الأموال لتنفيذ مخطط الحركة الشعبية في المنطقتين إضافة لمبالغ أخرى هي حقوق المقاتلين وأسرهم والمتوفين، بينما قام عرمان باختلاس مبالغ كبيرة من الأموال التي تسلمها لقطاع الشمال).
    .

    http://smc.sd/news-details.html?rsnpid=29765
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de