|
|
|
 Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: Sulaiman Adam)
|
الأخ برير، تحياتي،
أعجبني الإسم الذي أطلقه حسن موسى عليهم وهو المعاردة، معارد
وفي أحد البوستات اعتبرتهم (أسوأ من الكيزان) وسميتهم الحربويات
فهم يتلونون مع كل الأنظمة تقودهم مصالحهم الذاتية وأفقهم الضيق.
البلد حقيقة تحتاج للحكم الرشيد لتبدأ إنطلاقتها، ولا أرى أولوية تفوق أولوية كنس النظام الحالي ومواليه إلى مزبلة التاريخ.
في أقسى الظروف تجدني متفائلاً، وليس هناك أقسى مما يمر به الوطن حالياً، لكن عسى أن يكون الثمن الذي ندفعه الآن دافع لنا في الحاضر والمستقبل للقبض على قيم الحريات والمساواة والعدالة والديمقراطية والمشاركة والشافية، ولا تكون فقط كلمات للمتاجرة وإنما قيم يحسها الجميع ويعرفون مدى الألم وراء فقدانها.
هذا في نظري هو الدرس الوحيد المستفاد من تجربة نظام الإنقاذ المريرة؛ أن نؤمن إيمانا لا يراوده أدنى شك أن الأنظمة الدكتاتورية هي شر مطلق مستطير، لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يأتى من وراءها خير، حتى ولو جاءت برداء الإسلام، ومن باب أولى أن نقف ضدها لأن الإسلام ثوب العدالة لا يستقيم أن يرتديه ظالم، والله طيب لا يقبل إلاّ طيباً. والحركة الإسلامية كتبت شهادة وفاتها يوم أن امتنعت عن توقيع ميثاق حماية الديمقراطية، وجاءت للحكم من باب الإنقلاب.
الإنسان في نظري موقف، والتاريخ يسجل ولا يرحم، وليعرف كل واحد مسئولية كلمته قبل أن يقولها ويحاسب عليها، إن لم يكن هنا، يوم الحساب.
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
سلام أخونا برير...
The two are not mutually exclusive
كوني ما بتفق مع معارض آخر في موضوع ما أو حتى مواضيع كثيرة، ما بيمنع أنه نكون الإثنين مختلفين ومعارضين للإنقاذ
دي نقطة مهمة جدا تسببت -في رأيي- في فشل ثورات الربيع العربي في مصر و سوريا حتى الآن لأنه بتلقى الجميع متوحدين في مطلب إسقاط النظام وكل واحد عنده سبب ومنطق مختلف في ذلك، ولما يسقط النظام تظهر إختلافاتهم الكبيرة اللي كانو بيحاولو التغاضي عنها من الأول ببراغماتية بحتة.
مثلا أنا شخصيا معارض للنظام الحالي لكن في نفس الوقت فكري بيختلف جذريا عن الشيوعي اللي هو برضو معارض و بيختلف تماما عن المتشدد دينيا واللي برضو بيسعى لإسقاط النظام لكن لأسباب تختلف تماما عني ، وهكذا...
وحتى في الوسائل، أنا مثلا بختلف تماما مع فلان البيشوف انه مافي مانع من استخدام البذاءة في القول أو الرسم طالما الهدف هو معارضة النظام و إسقاطه، و بختلف تماما مع علان البيشوف طريقه في العمل المسلح، وهلم جرا...
الاختلاف في حد ذاته ما مشكلة ولا عيب، وأنا بشوف أنه بدل ما تسعى الفصائل المختلفة لعمل ميثاق زي الفجر الجديد بيفرض على الجميع ايدولوجية محددة، الإتفاق الحقيقي يجب أن يكون بين القوى المعارضة على قواعد أخلاقية وقانونية يدار بيها الإختلاف بينهم و يلتزم بها الجميع...
تحياتي...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: Wael Jabir)
|
لانو النزاهه والاخلاق والالتزام والصدق .. قيم واحده لا تتجزأ
فاذا كنت معارض .. او حكومي يجب انك تتقيد بيها ..
فاذا ظهرت فى الحكومييين .. لازم يتعارضو ويتقال ليهم ده غلط
واذا ظهرت فى المعارضين لازم يتعارضو ويتقال ليهم ده غلط ..
ومن باب اولى انها تتقال للمعارضين .. لانو الحكومه عندنا فاسده من اول يومها
وحا تكون فاسده لاخر يومها
فأملنا الكبير فى المعارضة
لكن الخيبة الكبيرة .. ان تأتى المعارضة باساليب الحكومه الفاسده ...
فاذا لماذا نعارض الحكومه .. اذا كنا عاوزين نستبدل .. احمد بحاج احمد !!
..................
ده اذا كان الناس بتتكلم .. عن الحق .. والصدق .. والمستقبل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: وضاح عبدالرحمن جابر)
|
Quote: لانو النزاهه والاخلاق والالتزام والصدق .. قيم واحده لا تتجزأ
فاذا كنت معارض .. او حكومي يجب انك تتقيد بيها ..
فاذا ظهرت فى الحكومييين .. لازم يتعارضو ويتقال ليهم ده غلط
واذا ظهرت فى المعارضين لازم يتعارضو ويتقال ليهم ده غلط ..
ومن باب اولى انها تتقال للمعارضين .. لانو الحكومه عندنا فاسده من اول يومها
وحا تكون فاسده لاخر يومها
فأملنا الكبير فى المعارضة
لكن الخيبة الكبيرة .. ان تأتى المعارضة باساليب الحكومه الفاسده ...
فاذا لماذا نعارض الحكومه .. اذا كنا عاوزين نستبدل .. احمد بحاج احمد !! |
شكراً وضاح، عبرت عني جيداً...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: Wael Jabir)
|
اعتقد الأخ برير يتحدّث عن المعارضين اسياد الإسم في رقبتهم, مش ما ذهب إليه بعض المتداخلين عن ما يسمى بمعارضي المعارضة أو عملاء النظام
لو اخذنا البورد كمثال
تلقى مثلا عادل عبد العاطي و هشام هباني لا أحد ينكر عليهما مواقفهما المبدئية من ناحية معارضة النظام ولا أحد يستطيع المزايدة عليهما في ذلك
لكنهما يتبادلان الإتهام بالعمالة للنظام و يبذلان كثير من الجهد و الوقت و العداء كان اولى به النظام الذان يتفقان - ولو كرها- على معارضته
وتوجد عديد من الأمثلة الأخرى لكن المقام ليس مقام تفصيل
ويلاحظ ان الشدة و القسوة و البأس الذي يبديه المعارضون في ايذاء بعضهم البعض و تسفيه و تتفيه اطروحاتهم و تشويه مواقفهم تفوق ما يلقونه من النظام نفسه و اتباعه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: عتقد الأخ برير يتحدّث عن المعارضين اسياد الإسم في رقبتهم, مش ما ذهب إليه بعض المتداخلين عن ما يسمى بمعارضي المعارضة أو عملاء النظام
لو اخذنا البورد كمثال
تلقى مثلا عادل عبد العاطي و هشام هباني لا أحد ينكر عليهما مواقفهما المبدئية من ناحية معارضة النظام ولا أحد يستطيع المزايدة عليهما في ذلك
لكنهما يتبادلان الإتهام بالعمالة للنظام و يبذلان كثير من الجهد و الوقت و العداء كان اولى به النظام الذان يتفقان - ولو كرها- على معارضته
وتوجد عديد من الأمثلة الأخرى لكن المقام ليس مقام تفصيل
ويلاحظ ان الشدة و القسوة و البأس الذي يبديه المعارضون في ايذاء بعضهم البعض و تسفيه و تتفيه اطروحاتهم و تشويه مواقفهم تفوق ما يلقونه من النظام نفسه و اتباعه |
سلام أخونا محمد البشرى،
هل المشكلة هنا في اختلافهما الفكري و طريقة كل واحد المختلفة في معارضة النظام ولا في شخصنتهما للخلاف بينهما و (الفجور في الخصومة) إن صح التعبير ومحاولات إغتيال الشخصية المتبادلة؟
شخصيا اعتقد أن تقبل (الآخر) والإعتراف به كآخر مختلف في أفكاره و ايديولوجيته بدون القوالب الجاهزة بتاعة ( عميل وأمنجي و....) هي الأساس... من الصعب أنا أو انت أو غيرنا يرسم خط بين من هو معارض genuine (كما صنفت عادل و هشام) ومن هو غير ذلك...
تحياتي...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: mayada kamal)
|
في البداية الشكر موصول لكل من خط او خطت حرف هنا , و دعونا نتفق علي ان لا أحد يرفض تقويم الأعوجاج الذي يرافق العمل المعارض, فهذا مطلب دونه خرط القتاد, و لكن ما نراه يحدث أمام اعيننا و خلف الكواليس , شيء محزن و محزن لدرجة عميقة , و أعتقد ان العديد من المداخلات هنا قد وضعت يدها علي الجرح , و نأمل في المزيد من ذوي القلوب الرحيمة بالوطن و بأهله و الذين لهم مصلحة حقيقية لازالة هذا الكابوس المقيم الآن في السودان , ان ينتبهوا لذلك, فهل من مجيب؟ و ماذا يفعل الناس لكي يتحقق ذلك الهدف؟ اي ما العمل كما قيل ذلك من قبل؟ في رأي أعتقد ان معارضة المعارض للمعارضة او العكس يجب ان تكون بعيدة عن دائرة الاعلام , ما دام الهدف واحد, نعم من حق اي انسان ان يتبني الطرح الذي يراه مناسبا , فهذا امر طبيعي , و لكن ما نراه هنا و هناك لا علاقة له بالأختلاف في وجهات النظر و لا هم يحزنون, الأمر الذي جعل العمل المعارض لا فائدة منه , و لا عائد من ورائه, و اعتقد جازما ان (قوة) الكيزان جاءت من الكيفية التي يعارض بها اهل المعارضة الكيزان و اتبعاهم الكثر اي المستفيدين /ات من وجود الكيزان في السلطة. سنعود ان مد الله في الآجال.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: Mohammed Sedeq)
|
سلاااام سيد البوست و ضيوفة
بالجد حاجة مؤسفة و محبطة لي كتير المعارضين
و بي سببا إتحول كتير من الناس للرصيف و فقدنا جهدهم في المعركة الأساسية ضد النظام
و المفروض إنو الناس يكون عندها أولاً مسئولية اخلاقية بي إسقاط النظام و تانيا تلعب سياسة و تكسب بدل الجهد الخرافي الضايع في الهتر و معارضة المعارضة لنفسها
و هنا اسمحوا لي أعرض مقال لصديقي و زميل الدراسة محمد جلال إتناول فيهو المشكلة دي
و دا المقال :
شيطنة المعارضة تطرب أذن الشيطان
محمد جلال
إن معارضة عجزت في أن توفر منبراً إعلامياً حديثاً تخاطب به السودانيين في الداخل و في المهاجر في عصر الفضاء المفتوح يحق لنا أن نصفها بالهزيلة، و إن معارضة تترك عقول الشعب نهباً و حكراً للآلة الإعلامية لحزب الدجالين تعيث فيها تلوثياً و تضليلاً و إغتيالاً و طعناً في شخوصها مادياً و معنوياً جاز لنا نتساءل عن مدى جديتها في التغيير ، و معارضة ظلت تتشظى و تتفتت كما الأميبا حتى أصيبت الساحة السياسية بالدسنتاريا و أغرقت البلد بما في جوفها من تنظيمات و تيارات فلا تثريب علينا أن نتشكك في إرادتها ، و معارضة عجزت عن أن تنتج و تبدع فعلاً مضاداً بقدر الضياع و الدمار الذي أصاب البلد و إتخذت موقعها بين المتفرجين و حزب المجانين يمزق خريطتها و نسيجها و إنسانها حري بنا ألا يزيل إحساسنا بالغثيان منها غابة من الليمون ، و لكن ...
هل نحن سياسيون معارضون ممارسون ننشد التغيير أم نحن تكنوقراط محايديون أم محللون لقناة أجنبية ؟
سأبني مقالتي على الإفتراض الأول و هو ما ينطبق على أغلبكم
و عندما نكون سياسيين فإن ذلك يتطلب الدخول إلى دائرة صنع الأفعال بناء على المتاح و كذلك إختيار و إبتكار الوسائل التي تؤدي للنتائج المرجوة، حيث أن السياسة في أبسط تعريفاتها و أكثرها شيوعاً أنها فن الممكن.
و لا أحيطكم علماً و أنتم الأكثر علماً أن حزب الشيطان و جهازه أمنه بعد أن علم القاصي و الداني مدى إفلاسه و فساده أن كل يوم يمر على البلاد و هو على متحكم بمقاليدها يلقى بنا سنين سحيقة التردي و التخلف و التمزق، و أن سقف طموحة و خططه تتمثل في أن يتم وضعه في العقل الجمعي لدي السودانيين بأنه و المعارضة في نفس الدرجة – من السوء- ، و أن يوصل الناس لقناعة أن لا فرق بين هذا و لا ذاك و بالتالي يظل الوضع كما هو عليه إذ لا فائدة ترجى من التغيير و يدب اليأس و القنوط في نفوس الناس و يبرز ذلك التساؤل الملئ بالبلاهه (أها البديل منو أو شنو ؟) .
و ظللنا بوعي منا أو بدون ننفذ إستراتيجية حزب الشيطان و نقدم لهم الهدايا الواحدة تلو الأخري و بأكثر مما ينبغي و فوق ما يتوقعون و ذلك بمواقف إتخذناها في غير مكانها أو بمواقف لم نتخذها عندما يتطلب الوضع موقفاً يعبر عن الملايين المغلوبة على أمرها و التي من المفترض أننا نتحدث بإسمها و نعبر عن أشواقها.
فها نحن –المعارضون- ننصب المشانق و المقاصل لوثيقة الفجر الجديد بدواعي عدم تبني خيار الثورة المحمية بالسلاح و البعض خاض في لجة العلمانية السحيقة بسطحية نافس بها هيئة جهلاء السلطان، و البعض الآخر أورد تحليلات و قراءات و إنطباعات و إستدعى التاريخ ، كل ذلك و لم يضعوا في الإعتبار أن البلد تتسرب من بين أيدينا في ظل هذه الطغمة و تناسوا القهر و الفساد و إجتثاث شأفة المواطنة و إنتزاع الأخلاق من نفوس السودانيين إنتزاعاً .
و لسنا هنا في مقام تعداد مساوئ الطاغوت حيث يعلمها من كان فكرة في عيني أمه و أبيه ، و لكن فقط علينا أن نعلم أننا لا نعارض فرقة الـ ( 4 Cats) إنما نعارض عصابة من المجانين و المرضى النفسيين أصابهم شبق السلطة و على إستعداد أن يذبحوا البلد ليقدموها قرباناً للشيطان لكي يمارسوا عهرهم مع عشيقتهم السلطة المغتصبة.
ثم ها نحن المعارضون أيضاً نستهجن توقيع يوسف الكودة على الفجر الجديد هذا إن لم نكن نستهجن الكودة في شخصة و حزبه ، فمالنا نستحيل وجه آخر من عملة النظام في عدم الإعتراف بالناس و جهودهم و إحترام آراءهم ، و ما خطبنا إذ إحتكرنا صكوك الوطنية نمنحها من نشاء و نجرد منها من نشاء ، و لما لا نجيد لعبة السياسة بل و لما لا نتحلى بالمسئولية و نعطى الأمور قدرها و ليس أفدح من وطن يضيع إن لم يكن قد ضاع بالفعل، لماذا نكبل أنفسنا في أن هذا كان كذا في غابر الزمان و تلك فعلت كذا في سالف العصر و الآوان و الوطن و إنسانه مختطفون .
يتملك الغضب أغلبنا من أداء المعارضة و مواقفها – و الغاضبون غير ملومين – و ذلك لصدقهم و إخلاصهم و المعارضة لخذلانها للملايين المسحوقة و فشلها في التعبير عنهم لكي يلتفوا حولها ، و لكن أن يقود التعبير عن الغضب لتبني موقف يقول بوجوب إسقاط المعارضة و النظام على السواء فإن ذلك لا يصب إلا خانة واحدة و هي إستمرار النظام و هذا الموقف هو عين ما يتمناه الأفاقون و جهازهم ال########، بالمقابل فإن دعم أي فرص للتلاقى في مواجهة حزب الشيطان هو صوت يعلو فوق كل صوت، و إن وجدت تحفظات و آراء و إختلافات فإن لغة السياسة تقول أنه يعبر عن ذلك بعبارة (نعم و لكن) بدلاً عن (لا) النافية الصادمة الهادمة.
و التغيير المنشود يكون داني القطاف في ظل نظام على أقل الفروض يكفل الحريات العامة و يقوم على الديمقراطية و دولة القانون على النقيض من ذلك التغيير المنشود و نحن نرزح تحت نير هؤلاء المجانيين.
لنبحث عن توافقنا و لتكن روح الإنسجام هي السائدة في مواقفنا ضد حزب المرضى النفسيين و تنظيمهم المجنون، فمسئولية الوطن الذي يضيع تملي علينا ذلك ، لنفتح عقولنا و قلوبنا ما إستطعنا لكل من له موقف ضد هؤلاء سواء كانوا (سائحون) أو (غازيون) ، هذا ما تقوله السياسة و تقوله صرخات الوطن الذي يستغيث.
شيطنة المعارضة تطرب أذن الشيطان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: احمد محمد بشير)
|
أعتقد أن سؤال البوست يدور حول الناس الذين يتجنبون إنتقاد النظام
أو التصريح بمعارضته
بينما يسارعون لإنتقاد المعارضة
هناك فرق بين من يجاهر بمعارضته للنظام بكل وضوح، ثم ينتقد المعارضة (كعمل من الداخل) بهدف توجييها للوجهة الصحيحة، وهذا لا ضير منه إن لم يكن واجباً حتمياً
وبين الذي لم يشهد له أبداً بانتقاد صريح وواضح ومعارضة بينة للنظام
لكنك تجده يباري المعارضين بالنقد والتجريح
ويسكت عن الحق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: Elawad Eltayeb)
|
أعتقد أن سؤال البوست يدور حول الناس الذين يتجنبون إنتقاد النظام
أو التصريح بمعارضته
بينما يسارعون لإنتقاد المعارضة
العزيز العوض الطيب هؤلاء غير معنيين علي الاطلاق لأنهم قد فرزوا عبشتهم , و انما المقصود هنا هم الذين يعارضون النظام ولكنهم في نفس الوقت يبذلون مجهودات جبارة لمنازلة بعضهم البعض متبعين في ذلك اساليب اقل ما يقال عنها هو انها اساليب مفخخة و مريبة و محزنة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
التحية و التقدير للجميع
العزيز دينق: الذين يعملون مع الأجهزة الأمنية الظلامية غير معنيين بهذا البوست , فهؤلاء لا يرجي منهم شيء , و لكننا نتحسر علي ما يفعله الذين نعول عليهم , هؤلاء يدمرون انفسهم و يدمرون الاخرين و يعطلون العمل المعارض تعطيل كبير جدا.
العزيز:سليمان آدم : حديثك عن (المعارضة العميلة) يدخلنا في الدوامة التي نريد الخروج منها في هذا البوست , و هذا الحديث لا يخدم أغراض البوست , أما مسألة تغيير العلم الرمز , فهذا الحديث فيه ترف كبير , و من قال لك أن اهل السودان قد اتفقوا علي علم محدد ليكون لهم رمز؟ اما حديثك عن المعارضة من الداخل , فنرجومنك توجيه هذا السؤال للعصابة الحاكمة التي عارضت النميري عليه رحمة الله من الخارج (الجبهة الوطنية), و لا يخفي عليك ان الجماعة الحاكمة لها ارتباطات خارجية مع التنظيم الدولي للكيزان , بمعني آخر نقول ان أهل السودان الآن لا ينازولون الكيزان السودانيين وحدهم وانما ينازلون معهم جماعات جاءت من كل فج عميق و منها دول كبيرة جدا وفرت الكثير للكيزان , فصح النوم يا عزيزي. الشعب السوداني ليس بالشعب الذي علم الشعوب و لا هم يحزنون , بل نحن الذين نتعلم من بقية الشعوب . و لا يقبل العقل ان تفقد بلد ما الملايين من الأنفس و الثمرات بسبب الأحتراب و تنفصل الي اشلاء و تكون هذه البلد معلمة لبقية الشعوب.
العزيز العوض الطيب: نعم اتفق معك بأن بعض المعارضين أسوأ من الكيزان و لكن السؤال الذي يطرح نفسه ماذا نفعل حتي نحد من خطورة المواجهات التي تحدث بين المعارضين و التي تؤثر سلبا علي العمل المعارض.
العزيز وائل : الأتفاق علي القواعد الأخلاقية التي تحكم العمل المعارض , كلامك صحيح بنسبة مائة في المائة , هذا هو الشيء المفقود و لذلك تحدث هذه المعارك بلا معترك.
العزيز:وضاح: اتفقك معك تماما في النزاهة و الاخلاق و الالتزام و الصدق قيم واحدة لا تتجزأ و لكن من يقنع هؤلاء الاخوة الاعداء؟
العزيز محمد البشري: نعم ما يحدث من معارك يعني استبدال احمد بحاج احمد شئنا ذلك ام ابينا.و هذه هي المصيبة الكبيرة , ان يصل الناس لهذه القناعة و يصيبهم الاحباط.
العزيزة ميادة كمال: كلامك صحيح و هنا يباع الثلج.
العزيز محمد الصديق: الأنتقاد و المعارضة و الفرق بينهما, يا عزيزي محمد نحن نتحدث عن معارك ضروس بين اناس يفترض ان يكون هدفهم واحد و أنت تتحدث عن شيء ان كان موجودا لما فتحنا هذا البوست و لما كان هذا هو حالنا...أنت تتمني علي الله الأماني و لكن الواقع بائس .
العزيز احمدمحمدبشير تشكر كثيرا علي المرور الكريم و المساهمة في اثراء الحوار.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يعارض المعارض/ة المعارض/ة بدلا من معارضة الجميع للكيزان؟ (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
تحياتى لصاحب البوست وتحياتى للاخ وضاح صاحب الكلام الاتى والذى عبر عنى تماما ..
Quote: لانو النزاهه والاخلاق والالتزام والصدق .. قيم واحده لا تتجزأ
فاذا كنت معارض .. او حكومي يجب انك تتقيد بيها ..
فاذا ظهرت فى الحكومييين .. لازم يتعارضو ويتقال ليهم ده غلط
واذا ظهرت فى المعارضين لازم يتعارضو ويتقال ليهم ده غلط ..
ومن باب اولى انها تتقال للمعارضين .. لانو الحكومه عندنا فاسده من اول يومها
وحا تكون فاسده لاخر يومها
فأملنا الكبير فى المعارضة
لكن الخيبة الكبيرة .. ان تأتى المعارضة باساليب الحكومه الفاسده ...
فاذا لماذا نعارض الحكومه .. اذا كنا عاوزين نستبدل .. احمد بحاج احمد !! |
ونركز على ان المبادى لا تتجزأ .. ولكنا نعلم ان السياسة لعبة قذرة .. والدليل على ذلك ان كل المعارضين ولمصالح انيه صافحوا هذا النظام في فترة من فترات عمره الذى امتد الى اليوم ..
المعارضة اذا قدمت النموذج الافضل ستكسب ملايين من هذا الشعب الواقف الان على الرصيف .. وهذا الوقوف الرصيفى لاشك في انه يصب في صالح الكيزان ..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
برير اسماعيل يوسف
Deng
Sulaiman Adam
وضاح عبدالرحمن جابر
محمد البشرى الخضر
mayada kamal
Mohammed Sedeq
احمد محمد بشير
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست