|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: صديق أندر)
|
عاجل ،سقطت العاصمة تماما في يد قوات تحالف سيليكا ،وحاليا ابتهاجات وزغاريط وفرحة عارمة تسود جميع أحياء العاصمة وخاصة5كم و12كم ومسكين وسكا1و2 اطلاق عيارات البشارة من كل جانب ،مبروك مبروك للشعب الوسطي افريقي مبروك لقيادة سيليكا الحكيمة التي لم تخيب ظن الشعب بها ولم تفضل الكرسي ع طموحات شعبها المتطلعة لمستقبل افضل وزاهر بالحرية والأمال المستقبلية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: خضر الطيب)
|
الرئيس الفرنسي يحض المتمردين في جمهورية أفريقيا الوسطى على ضبط النفس بعد سقوط العاصمة وفرار الرئيس كُتب يوم 25.03.2013 بواسطة jem
حضت فرنسا قادة المتمردين في جمهورية أفريقيا الوسطى الذين استولوا على العاصمة وأزاحوا الرئيس فرانسوا بوزيزيه على ضبط النفس.
وقال الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، الذي أرسل مئات الجنود إلى العاصمة بانغي، “إن قادة المتمردين ينبغي أن يحترموا الشعب.”
وأكد هولاند أن الرئيس بوزيزيه فر من البلاد إذ يعتقد أنه لجأ إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة.
وكان المتمردون طالبوا بتنحيه قائلين إنه تراجع عن تنفيذ عدة اتفاقات أبرموها معه.
وشن المتمردون تمردا في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، قائلين إن الحكومة لم تطبق بنود اتفاق وقف إطلاق النار تم التوصل إليه في 2007 كان يقضي بأن يحصل المتمردون على رواتب مقابل إلقائهم السلاح.
ووصل الرئيس بوزيزيه إلى السلطة في انقلاب قاده عام 2003.
ووافق المتمردون على الانضمام إلى حكومة شراكة وطنية لتقاسم السلطة بعد أسابيع من الاقتتال شهدت نزوح عشرات الآلاف من مواطني هذه الجمهورية عن منازلهم.
لكن في وقت سابق من الأسبوع الجاري، احتدم القتال مرة أخرى إذ طالب المتمردون بإطلاق سراح السجناء السياسييين.
واستولى المتمردون على العاصمة بسرعة لكن الرئيس تمكن من الفرار في الساعات الأولى من صباح الأحد.
وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية “سيطر المتمردون على المواقع الاستراتيجية في المدينة ..أتمنى ألا يقوموا بأي أعمال انتقامية”.
وقال مستشار للرئيس، الذي طلب عدم ذكر اسمه إن الرئيس عبر نهر اوبانغي إلى الكونغو صباح الأحد.
وكانت الأنباء الواردة من العاصمة الأفريقية أفادت بأن القتال في بانغوي تجدد مرة أخرى بعد هدوء مؤقت اعقب تبادل اطلاق نار وانفجارات.
رئيس البلاد فرانسوا بوزيزي
و أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن متمردي “سيليكا” اعلنوا سيطرتهم على القصر الرئاسي.
و اتهم المتمردون، الذي يقومون بعمليات شغب متقطعة منذ ديسمبر/كانون الاول، رئيس البلاد بعدم احترام اتفاقية سلام معهم.
وقال أحد زعماء التمرد لوكالة الانباء الفرنسية “لقد استولينا على قصر الرئاسة لكن بوزيزي لم يكن به”.
و أضاف إن المتمردين يخططون للتوجه إلى الإذاعة الرسمية حيث سيقوم قائد التمرد بالقاء خطاب منها.
و ذكر أحد العاملين في فندق قريب من القصر الرئاسي لوكالة رويترز للأنباء “المتمردون منتشرون في وسط المدينة الان حيث يوجد القصر و نسمع صوت اطلاق النار طوال الوقت”.
و دعت فرنسا، التي كانت تحتل جنوب أفريقيا، مجلس الامن لعقد اجتماع طارئ لبحث الامر.
وتفيد الانباء بأن باريس ارسلت قوات بالفعل لتأمين المطار.
كانت فرنسا قد حذرت مواطنيها السبت و دعتهم إلى المكوث في منازلهم. موارد معدنية
الحركة المتمردة وقعت اتفاق تقاسم للسلطة في يناير/كانون الثاني
كانت الحركة المتمردة وقعت اتفاق تقاسم للسلطة في يناير/كانون الثاني بعد محادثات مع زعماء المنطقة لانهاء التمرد الذي بدأ العام الماضي.
لكن الاتفاق انهار بعد فترة قصيرة نظرا لعدم تنفيذ مطالب المتمردين و من بينها اطلاح سراح سجناء سياسين بحسب متمردي سيليكا.
ويقول رئيس تحرير أفريقيا في بي بي سي إن بوزيز لم يؤسس لجيش قوي حتى لا يقوم بانقلاب ضده حيث أنه جاء بانقلاب على رأس السلطة بانقلاب عسكري في 2003.
يذكر أن أفريقيا الوسطى من أفقر الدول في قارة أفريقيا رغم أنها غنية بالموارد المعدنية.
بي بي سي
افريقيا الوسطى تدخل عهدا جديدا بعد فرار رئيسها فرنسوا بوزيزيه رئيس متمردو حركة سيليكا (ميشال جوتوديا) الرئيس الجديد لبانغي
Array – بانغي (ا ف ب) – سيطر متمردو حركة سيليكا الاحد على العاصمة بانغي بما فيها القصر الرئاسي اثر هجوم خاطف شنوه للاطاحة بالرئيس فرنسوا بوزيزي الذي يحكم البلاد منذ عشر سنوات والذي فر من العاصمة.
واعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاحد انه “اخذ علما برحيل الرئيس فرنسوا بوزيزيه” من جمهورية افريقيا الوسطى و”دعا كل الاطراف الى الهدوء والحوار حول حكومة” وحدة وطنية.
وجاء في بيان صادر عن قصر الاليزيه ان “رئيس الجمهورية اخذ علما برحيل الرئيس فرنسوا بوزيزيه ويدعو كل الاطراف الى الهدوء والحوار حول الحكومة المنبثقة عن اتفاق ليبرفيل الموقع في الحادي عشر من كانون الثاني/يناير الماضي”.
كما دعا هولاند ايضا “المجموعات المسلحة الى احترام المدنيين”، وذكر بانه امر بتعزيز الوجود العسكري الفرنسي في بانغي “لحماية الفرنسيين المقيمين هناك في حال لزم الامر”.
واكدت فرنسا- القوة المستعمرة سابقا للبلاد- ان الرئيس غادر العاصمة لكن بدون تحديد وجهته.
وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في بيان “مع تاكد رحيل الرئيس بوزيزيه من بانغي، ادعو الاطراف كافة الى التحلي باقصى درجات ضبط النفس” مشيرا الى انه “تم تعزيز” القوات الفرنسية في بانغي لضمان امن الفرنسيين هناك.
وقال مصدر من القوة متعددة الجنسيات لوسط افريقيا “سيطر المتمردون على المدينة ذاتها حتى وان كانت لا تزال هناك طلقات هنا وهناك” مؤكدا بذلك ما سبق ان اعلنه مسؤول عسكري كبير في جمهورية افريقيا الوسطى.
وقبل ذلك بقليل قال الكولونيل جوما نركويو احد قادة حركة التمرد “سيطرنا على القصر الرئاسي. بوزيزي لم يكن بداخله. والان سنتوجه الى الاذاعة (الوطنية) ليلقي رئيس سيليكا (ميشال جوتوديا) كلمة” مؤكدا “كنا نعلم ان بوزيزي ليس هناك”
وقد انتخب الرئيس بوزيري الذي استولى على الحكم بقوة السلاح في 2003، سنة 2005 واعيد انتخابه في 2011 في اقتراع طعنت فيه المعارضة بشدة واعتبرته “مهزلة”. ولم يظهر علنا منذ زيارة قصيرة قام بها الخميس الى حليفه الجنوب افريقي جاكوب زوما في بريتوريا.
وقال مصدر حسن الاطلاع لفرانس برس ان الرئيس “غادر البلاد على متن مروحية” دون تحديد وجهته.
وجمهورية افريقيا الوسطى التي يحوي باطن ارضها ثورات كبرى من الذهب واليورانيوم والنفط والماس الشهير، تقع بين تشاد والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والكونغو والكاميرون.
ويكفي عبور نهر اوبانغي لدخول مدينة زونغو في جمهورية الكونغو الديمقراطية. لكن في كينشاسا صرح الناطق باسم الحكومة لمبير ميندي لفرانس برس ان “الرئيس بوزيزي لم يطلب الدخول الى جمهورية الكونغو الديمقراطية ولم يأت، لم يشر الى قدومه”.
وفي برازافيل قال وزير الخارجية الكونغولي بازيل ايكويبي “لا انا ولا رئيس الجمهورية (ساسو نغيسو) تبلغنا خبر وصوله الى الاراضي الكونغولية”.
وفي بانغي اكد اريك ماسي الناطق باسم حركة التمرد من باريس ان المتمردين “بصدد الانتشار في كافة انحاء العاصمة للقيام بعمليات تضمن الامن وتوقف اعمال النهب”.
وافاد عدة شهود ان مسلحين وبعض السكان اغتنموا الفرصة لارتكاب اعمال نهب في المحلات التجارية والمطاعم والمنازل والسيارات. وقال احد سكان وسط العاصمة في اتصال هاتفي “هناك الكثير من اعمال النهب يقوم بها مسلحون. انهم يكسرون الابواب وينهبون ثم ياتي الاهالي وينهبون ما تبقى”.
واعلنت فرنسا انها “عززت” قواتها لضمان امن الفرنسيين هناك الذين طلب منهم وزير الخارجية “البقاء في منازلهم”.
وقد ارسلت باريس حوالى 350 جنديا فرنسيا كتعزيزات الى بانغي من ليبرفيل خلال نهاية الاسبوع، بحسب مصدر دبلوماسي فرنسي. وقال المصدر نفسه ان وحدة اولى من 200 عنصر وصلت اعتبارا من السبت وانضمت اليها وحدة اخرى الاحد تضم 150 عنصرا ليرتفع بذلك عدد الجنود الفرنسيين في جمهورية افريقيا الوسطى الى حوالى 600 رجل.
واكد المصدر ان ال1200 فرنسي في جمهورية افريقيا الوسطى “ليسوا مهددين ولا مستهدفين، وفرنسا ليست معتبرة طرفا في هذه القضية ولا تؤيد هذا الطرف ولا ذاك”.
وشن المتمردون هجوما في العاشر من كانون الاول/ديسمبر على شمال البلاد وحققوا الانتصار تلو الانتصار على القوات الحكومية المرتبكة قبل وقف تقدمهم تحت ضغط دولي على مسافة 75 كلم شمال بانغي.
ورفض الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند حينها دعم نظام بوزيزيه.
وادت اتفاقات السلام الموقعة في ليبرفيل في 11 كانون الثاني/يناير الماضي الى تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم وزراء من فريقي بوزيزيه والمعارضة وحركة التمرد.
لكن المتمردين استأنفوا عملياتهم المسلحة الجمعة بذريعة عدم احترام فريق بوزيزيه الاتفاقات واعلنوا انهم يريدون تشكيل حكومة انتقالية في حال سيطرتهم على بانغي.
واوضح اريك ماسي ان “عناصرنا شنوا الهجوم منذ الصباح وتجاوزوا حاجز بي.كاي10 (نقطة عشرة كيلومترات عن القصر الرئاسي) قرب القاعدة الجنوب افريقية متوجهين الى وسط المدينة”.
وكان تبادل اطلاق النار كثيفا حوالى الساعة الثامنة صباحا (السابعة ت غ) لكنه اصبح متفرقا على ما افاد مراسل لوكالة فرانس برس قرب مناطق الاشتباكات بوسط المدينة.
وروت امرأة كانت في القداس بالكتدرائية على بعض مئات الامتار من القصر الرئاسي “كنا في الكنسية عندما سمعنا الرصاص من كل جهة في وسط المدينة، فتملك الناس الذعر واخذ الجميع يركض في كل الاتجاهات، اما انا فاختبأت قريبا من هناك”. واضافت “قتلوا شخصا الان، لا ادري اذا كان عسكريا ام مدنيا لكنه كان يحاول الفرار على دراجته النارية عندما قتلوه، وما زال ممددا على الارض، ووصل رجال الصليب الاحمر بحمالة لينقلوه الى المستشفى”.
وخلال الليل اعلن المتمردون في بيان انهم “متمسكون بديناميكية شاملة يمكن ان تؤدي الى مرحلة انتقالية” مستبعدين “اي محاولة انتقام او اقصاء”.
وقال المتمردون قبل سقوط القصر الرئاسي ان “افريقيا الوسطى دخلت عهدا جديدا في تاريخها”.
غير ان غي سيمليس كوديغي الناطق باسم الجبهة الجمهورية من اجل تداول السلطة والسلام وهو ائتلاف سياسي يجمع عدة احزاب معارضة وجمعيات من المجتمع المدني، اعلن من باريس الاحد ان “المرحلة الاصعب تبدا الان” مؤكدا “امامنا عمل كبير في اعادة الاعمار الوطني لا نريد انتقاما بل نحن في حاجة الى الجميع”.
واعتبر ان “رئيس المرحلة الانتقالية يجب ان يعينه مؤتمر وطني سيادي بالتوافق”. هذه التدوينة كُتبت في التصنيف أخبار. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: حاتم محمد)
|
طوبى للمهمشين .... تحالف سيلكا كسر عين الشيطان/حسن محمد عبد الله منذ 2 ساعة 46 دقيقة حجم الخط: Decrease font Enlarge font حسن محمد عبد الله حسن محمد عبد الله
>ما ان تواترت انباء فرار بوزيزى وسيطرة المتمردىن المنضوين فى تحالف سيلكا على مقاليد الحكم ب جمهورية افريقيا الوسطى بزعامة ميشيل دجوا حتى تداعت عندي زكريات صيف العام 2005 بمدينة نيالا حاضرة ولاية جنوب دار فور المكان منزل ابن القبيلة وصاحب المكارم السيد/ محمد حسين وبالرغم من ان هذا الرجل اسمة قد سبق رسمه وشهرته طبقت ارجاء مدينة نيالا وبانغى وشاد حتى كاميرون ويعرفة الصغير قبل الكبير الا انه لن يدلك عليه حتى تذكر اسمه الاجتماعى (الشرييط) وهو سفير غير معتمد ينهض ب اعباء كل التجار والسودانيون عامة المتصليين بنشاط فى الدول المزكورة فى ذاك العام والمنزل كان لنا لقاء مع السد / ميشيل دجوا افتتح الكلام السيد ميشيل معرفآ عن نفسة حيث قال انه من ريف شمال شرق جمهورية افريقيا الوسطى وانه قد اكمل تعليمة الجامعى في روسيا وكان وزيرآ فى حكومة الرئيس الاسبق باتاشى وقنصلآ لبلادة في السودان وان قبيلته - القلا - لها مصاهرات وصلات مع اهلنا السلامات فى شاد وافريقيا الوسطى ويرجو ان تمتد هذه الوشائج الى السودان وقد حرضنا فى ان ننشط كفاحآ ضد التهميش ان الرجل من حديثة وسمتة يشعرك انه رجل دولة وانه قد اعد نفسة وصقل مواهبه ليكون فى يوم ما الرجل الاول في بلادة السيد ميشيل دجوا رجل مثقف يتحدث الانجليزية والروسية والعربية بالاضافة الى لغة الدولة فى بلادة الفرنسية ولغة المجتمع السنغو ولهجة القلا المحلية كما انه محيط بتضاريس الديمغرافيا والسياسة فى المحيط الاقليمى لبلادة ومن ثم تواصلت لقاءاتنا به..... منذ ذاك الحين وحتى هذه اللحظات التى انتصرت فيها اولى ثورات الهامش في الجوار الافريقى حيث كسر تحالف سيلكا عين الشيطان ورفع معنويات الثائرون فى دارفور وكردفان وجبال النوبة وآخرون .... قريبآ قد نسمع صهوات جيادهم تدك حصون .. منذ ذاك الحين وحتى ..كسر عين الشيطان تسلسلت تحت التبن مياه كثيره والتبن (قش)نوع من الاعشاب يغطى ويحجب المياه عن عين المارة ان الثوار فى افريقيا الوسطى وتحت (التبن) قاموا بانشطة كثيرة ومجهودات جبارة وتكتيكات ذكية وانطلقوا من رؤية سليمة وفهم صحيح من حيث الخطاب والحشد والتجنيد وفن الممكن وانهم قد استجاروا بالسودان حكومة ومعارضة مسلحة ومجتمع وفعلوا كل ذالك مع تشاد والمستجير بالمؤتمرالوطنى-السودان ' سوف يغنى ظلمونى الناس ' ويردد بلاشك (المستجير بعمرو عند كربتة كالمستجير بالرمضاء من النار) ان المؤتمر الوطنى عبر جهازه الامنى قد مارس كل انواع الخداع والغش والتسويف تارة والطرد والايعاد كالزي فعلة مع السيد ميشيل والجنرال ضمان واخرين ومارس ابشع انواع الظلم اعتقالآ وسجن كالذى حصل ل- الشاب المناضل هرون ورفاقة ومع كثيرين منهم الغالى كذالك سعى الثوار فى افريقيا الوسطى الى مد جسور التواصل عبر تسلسل المياه تحت التبن بعثوا بالوفود والشباب الذكى والنضر الى تحالف المعارضة التشادية محمداحمد ماكن واخرين والى العدل والمساواه هرون ومعه اخرين ان اهم ما يميز هذه الانشطة بعدهم عن تعقيدات العرق واللون والدين بحيث انها لم تدخل ضمن فسيفساء الحشد والخطاب ان الهارب فرانسوا بوزيزى احد اضلاع تحالف شيطان المؤامرة (الخرطوم -انجمينا-بانغى) والانباء تتواتر في الكيفية التى هرب بها بوززي المهم انة هرب طوبى للثوار في كل مكان طوبى للاهل فى ام دخن حيث كان معكم المناضل الغالي دوب بين ظهرانيكم امنآ حتى انتصر وطوبي للاهل فى ابو جرادل حيث ان الجنرال ضمان الذى نصرتوه واعنتوه وقد اتصر وطوبى لكل مناضلى واحرار بلادى وهنيئآ لتحالف سيليكا .... قد كسروا عين الشيطان
حسن محمد عبدالله حركة العدل والمساواة السودانية كاودا فى26-3-2013
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: صديق أندر)
|
الخميس 28 مارس 2013 - 10:17
اعلن الرئيس التشادي ادريس ديبي ان المجموعة الاقتصادية لدول افريقيا الجنوبية ستعقد قمة استثنائية حول الوضع في جمهورية افريقيا الوسطى في الثالث من نيسان/ابريل في نجامينا، كما ذكرت الاذاعة الوطنية التشادية الخميس.
وقالت الاذاعة انه "بعد دراسة الوضع السائد في بانغي مع استيلاء حركة سيليكا (المتمردة) على السلطة، اعلن الرئيس ادريس ديبي ان نجامينا ستستضيف في الثالث من نيسان/ابريل المقبل قمة استثنائية مخصصة للوضع في جمهورية افريقيا الوسطى". > واضافت ان "قمة نجامينا ستدرس امكانيات العودة الى اتفاق ليبرفيل" الذي وقع في 11 كانون الثاني/يناير بين انصار رئيس افريقيا الوسطى فرنسوا بوزيزيه ومتمردي سيليكا والمعارضة بعد هجوم اول سمح لحركة التمرد بالوصول الى ابواب بانغي. > واعلن ديبي عن هذه القمة على هامش القمة الخامسة لمجموعة الدول الناشئة بريكس - البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب افريقيا - في دوربان في جنوب افريقيا، التي دعي اليها الرئيس التشادي بصفته رئيسا لمجموعة افريقيا الجنوبية.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: صديق أندر)
|
http://www.aljazeera.net/file/getcustom/04c11...83-858a-075f76230349
ميشال جوتوديا زعيم أفريقيا الوسطى الجديد (الفرنسية)
نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية في عددها اليوم الأحد بعض التفاصيل عن زعيم المتمردين الذي استولى على السلطة مؤخراً في جمهورية أفريقيا الوسطى، ميشال جوتوديا.
وقالت الصحيفة إن ثمة ست حقائق عن الزعيم الأفريقي الجديد استمدتها من تقارير بي بي سي وكتابات لويزا لومبارد، المتخصصة في شؤون أفريقيا الوسطى.
أولى تلك الحقائق أن جوتوديا موظف في السلك المدني مرد على الخروج على الحاكم، وكان أول تمرد له على السلطة في 2005 عندما كان دبلوماسياً يمثل بلاده في جارتها السودان.
وذكرت الصحيفة أنه استغل وجوده في الخارج في توطيد علاقاته مع حركات التمرد الأجنبية في خرق لما هو متعارف عليه من عمل الدبلوماسيين.
وعاش جوتوديا في الاتحاد السوفياتي السابق زهاء عشر سنوات، حيث ذهب إليه دارسا لعلوم الاقتصاد، وانتهى به الأمر مقيما هناك حيث تزوج وأنجب طفلين. ولا يُعرف هل زوجته الروسية ما تزالت على عصمته أم لا.
وثالث تلك الحقائق أنه شغل فعليا منصب وزير الدفاع حتى مطلع الشهر الجاري، حيث لم يأل جهداً في كبح جماح المتمرد بداخله. وجاء تعيينه في المنصب في إطار اتفاق سلام طارئ مع حكومة بانغي. وتخلى جوتوديا عن منصبه أوائل مارس/آذار ليبدأ تمردا جديدا على الحكومة.
ويميل جوتوديا (64 عاما) إلى الاهتمام بالشأن العام، وله طموحات سياسية ينشد تحقيقها بكل ما أُوتي من حماسة، وفقاً لما تقوله لومبارد.
وكان زعيم المتمردين في أفريقيا الوسطى قد أعلن أول أمس الاثنين أنه سيعلق الدستور وسيحكم بموجب مراسيم خلال الفترة الانتقالية في البلاد، في وقت شجب فيه مجلس الأمن الدولي الانقلاب الذي قامت به الأحد الماضي حركة "سيليكا" المتمردة، كما علق الاتحاد الأفريقي عضوية أفريقيا الوسطى في المنظمة.
وحاولت الحركة طمأنة الغرب بإعلانها احترام اتفاقات السلام الموقعة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي بين بوزيزي والمعارضة، والتي تقضي بوقف إطلاق النار على الفور وتحديد مدة عام كفترة انتقالية مع تشكيل حكومة وحدة وطنية.
وتقع جمهورية أفريقيا الوسطى بين تشاد والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والكونغو والكاميرون، ويحوي باطن أرضها ثروات هائلة من الذهب واليورانيوم والنفط والألماس. المصدر:لوس أنجلوس تايمز,الجزيرة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: صديق أندر)
|
سؤال وجواب حول التمرد في جمهورية أفريقيا الوسطى آخر تحديث: الأحد، 24 مارس/ آذار، 2013، 20:15 GMT
Facebook Twitter ارسل لصديق اطبع نسخة سهلة القراءة
متمردون في جمهورية أفريقيا الوسطى
اتهم المتمردون الرئيس بالتراجع عن اتفاق سابق لوقف إطلاق النار
وافق المتمردون في جمهورية أفريقيا الوسطى في ديسمبر/كانون الأول الماضي على وقف إطلاق النار في أعقاب محادثات بعد استيلاءهم على عدة مدن بينها مدينة بريا الواقعة وسط البلاد والمعروفة بنشاطها التعديني.
ودفعت الاضطرابات رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى فرانسواز بوزيزيه لطلب المساعدات العسكرية من دول الجوار، وعبرت بالفعل قوات من عدة دول إلى الحدود للمساعدة في وقف تقدم المتمردين. من هم المتمردون؟ روابط ذات صلة
جمهورية أفريقيا الوسطى تسقط في أيدي المتمردين والرئيس يفر إلى الكونغو
موضوعات ذات صلة
سياسة، افريقيا
إنهم جماعة تدعى سيليكا وهي كلمة بلغة سانغو المحلية تعني التحالف، وتتكون من ثلاث مجموعات رئيسية الأولى هي إتحاد القوات الديمقراطية من أجل الوحدة (UFDR) واتحاد القوات الجمهورية (UFR)، ومؤتمر الوطنيين للعدالة والسلام (CPJP) والتي اتحدت مع بعضها للقيام بالتمرد.
ورغم توقيع هذه المجموعات اتفاقية مع الحكومة في عام 2007 انضمت بموجبها لقوات الجيش في البلاد، إلا أنها عادت ورفعت السلاح من جديد عام 2012.
ويتهم التمردون، وهم من شمال البلاد في غالبيتهم، الرئيس فرانسوا بوزيزيه بعدم احترام اتفاقية وقف إطلاق النار التي تعهد بموجبها بإطلاق سراح السجناء السياسيين، ودفع أجور للمقاتلين الذين نزع سلاحهم بموجب الاتفاقية.
ويقود الجماعات المتمردة مايكل دجوتوديا من اتحاد القوات الديمقراطية من أجل الوحدة، والذي كان موظفا مدنيا في حكومة آنجا فيليكس باتاسيه، والذي خلعه بوزيزيه عام 2003.
ثم أرسله بوزيزي في وظيفة دبلوماسية في السودان، ولكنهما اختلفا سويا بعد ذلك الأمر الذي دفع دوجوتوديا للقيام بالتمرد، وقضى سنوات منفيا في بنين قبل أن تقبض عليه الحكومة هناك عام 2006 بضغوط من بوزيزيه، قبل أن يطلق سراحه بعد ذلك ويعود إلى افريقيا الوسطى.
أما القائد الثاني في صفوف المتمردين فهو إيريك نيرس ماسي نجل كالوس ماسي الوزير السابق في حكومة الرئيس بوزيزيه، والذي اختفى واعتبر ميتا منذ عام 2010. هل يشكلون تهديدا حقيقيا؟
كانوا يمثلون تهديدا حقيقيا حتى قيامهم بتوقيع وقف إطلاق النار، حيث شهدت البلاد منذ عام 1960 العديد من التمردات كان أكبرها الذي قاده جيان بيدل بوكاسا الذي أعلن نفسه إمبراطورا.
وحتى الرئيس الحالي كان رئيسا سابقا لجيش من المتمردين، حتى تولى السلطة عام 2003 وربح عددا من الانتخابات المتنازع عليها.
ويعد السبب الرئيسي في استمرار حالات التمرد حالة عدم الاستقرار والإتجار غير المشروع بالأسلحة في أفريقيا الوسطى المليئة بالغابات والثروات الطبيعية، التي تسهم في تزويد المجموعات المسلحة بالتمويل الكافي.
وتقول الحكومة في أفريقيا الوسطى أن قوات سيليكا تضم مرتزقة من السودان ونيجيريا وتشاد، وهو ماينكره المتمردون.
وتزداد حدة هذه الاضطرابات بسبب التفرقة العنصرية والفقر الاجتماعي الذي يشعر الناس بالتجاهل من قبل الموجودين في الحكم، ويضاف إلى هذا أن حركة جيش الرب الأوغندية بدأت نشاطها في المنطقة مما يزيد الأوضاع اشتعالا. ألا يستطيع الجيش السيطرة على الاضطرابات؟
يعاني الجيش من فقر في التمويل، ويعاني جنوده من قلة العتاد والحوافز، حيث يشعر قادة أفريقيا الوسطى دوما بالقلق من وجود جيش قوي.
واختار الرئيس بوزيزي فريق حراسه من جماعته العرقية، وزودها بقوة تسليحية عالية، وكانت قوة الحرس الرئاسي حتى عام 2012 من تشاد بالكامل حتى انسحبت في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي. ولماذا تبدو تشاد طرفا في المعادلة بأفريقيا الوسطى؟
الرئيس بوزيزي وصل إلى الحكم بدعم من الجيش التشادي، حيث كان الرئيس التشادي إدريس ديبي يرغب في وجود حكومة موالية له في الجنوب.
وتمثل الاضطرابات الأمنية في إفريقيا الوسطى أزمة أمنية كبيرة بالنسبة لتشاد، حيث تتشارك الدولتان في مساحة حدود واسعة، كما أن تشاد تضم الآلاف من اللاجئين من أفريقيا الوسطى الذين نزحوا هربا من القتال الدائر عبر سنوات.
وعانت تشاد قديما من هجمات متمردين يتخذون من السودان جارتها الشرقية مقرا لهم، ولم تكن ترغب في أن تصبح حدودها الجنوبية أيضا مركزا آخر للمتمردين، الأمر الذي دفعها للتدخل عام 2003 لوضع حد لعمليات التمرد في أفريقيا الوسطى.
وكانت آخر العمليات التي قامت بها تشاد داخل أراضي أفريقيا الوسطى كانت من أجل القضاء على المجموعة المتمردة التي يقودها بابا لادي الهارب من تشاد. وهل يستطيع المجتمع الدولي القيام بأي شيء للمساعدة؟
توجد مجموعتين من القوات الدولية داخل أفريقيا الوسطى الأولى تتمركز في مبنى وسط البلاد وهي تابعة لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة ويطلق عليها (بينوكا)، وهي تقوم بدعم الحوار بين الفصائل المختلفة.
والقوة الأخرى تحمل اسمي فوماك أو ميكوباكس وهي قوة إقليمية ممولة من الاتحاد الأوروبي من أجل حماية المدنيين والمشاركة في عمليات نزع السلاح.
كما تحتفظ فرنسا في مستعمرتها السابقة بقوة تتراوح بين 200 إلى 250 جندي يتمركزون في مطار بانغي العاصمة ويقومون بالعمليات التقنية المساعدة في عمليات فوماك.
كما أن دول الجوار وهي الغابون والكاميرون والكونغو برازافيل تشارك في قوة الفوماك بحوالى 400 جندي وتم إرسال 360 جندي أخرين لحماية العاصمة بانغي، وأرسلت جنوب أفريقيا 400 جندي إضافيين لدعم العاصمة.
كما أن الجيش الأوغندي بدعم من الجيش الأمريكي يحاول إحباط عمليات جيش الرب داخل أفريقيا الوسطى. وماهو الاتفاق؟
على الرغم من وقف إطلاق النار فإنه سيتم تشكيل حكومة وحدة وطنية وستكون بقيادة رئيس وزراء من المعارضة، في حين سيعود الرئيس بوزيزيه إلى موقعه حتى انتهاء مدة رئاسته في 2016، في حين يطالب المتمردون برحيله.
وستكوم مهمة الحكومة الجديدة إعادة إحلال السلام وتنظيم انتخابات تشريعية، وإعادة إصلاح قوات الأمن.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبهة السلكا تستولى على جمهورية افريقيا الوسطى وهروب بوزيزى (Re: صديق أندر)
|
مجلس الأمن الدولي يدين الانقلاب في إفريقيا الوسطى
تعليق علي الموضوع إرسال لصديق طباعة الصفحة
نيويورك - د ب أ
أصدر مجلس الأمن الدولي بيانا الاثنين أدان فيه "بشدة" الانقلاب الذي قام به تحالف "سيليكا" المتمرد وأطاح بالحكومة في جمهورية إفريقيا الوسطى، منتقدا ما تلاه من أعمال عنف ونهب.
وأدان المجلس في بيانه "استخدام القوة الذي أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين جنود فرقة التدريب الجنوب إفريقية المنتشرة في جمهورية إفريقيا الوسطى بناء على طلب الحكومة".
وقال المجلس إنه يعتزم مراقبة الوضع عن كثب و"سينظر في اتخاذ خطوات أخرى إذا لزم الأمر" دون أن يحدد طبيعة هذه الخطوات.
وأصدر المجلس البيان عقب مناقشات طويلة خلف الأبواب المغلقة بشأن الوضع في إفريقيا الوسطى.
وأضاف البيان أن أعضاء مجلس الأمن الدولي يدعون "جميع الأطراف إلى الإحجام عن أي أعمال عنف ضد المدنيين، بمن فيهم الجاليات الأجنبية، والسماح بالدخول الآمن للمساعدات الإنسانية دون عوائق بما يتماشى مع القانون الدولي، والاحترام التام للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني".
كما دعا المجلس إلى استعادة سيادة القانون والنظام الدستوري وتنفيذ اتفاقيات ليبرفيل للسلام التي قال إنها تمثل إطار الانتقال السياسي وأساس الحل السلمي في جمهورية إفريقيا الوسطى.
| |

|
|
|
|
|
|
|